نقاش:تأثير قمري/أرشيف 1
|
هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة. |
نقاش بدون عنوان
التوقيت القمري و مشكلة الاهلة عند المسلمين من المتعارف عليه علميا ان الانسان منذ القديم و هو يطور نظرته للكون من حوله , و لم تاتي اي نظرة اعتباطا بل كانت كل الكشوفات العلمية , نتيجة لاجتهادات الانسان المتواصلة , فلولا جهود علماء الرياضيات من فيتغورس و ارخميدس و غيره لما تمكن جابر ابن حيان من تطوير نظرياته حول الجبر و الهندسة و لما تمكن الخوارزمي من وضع نظرياته المختلفة في الرياضيات , و لما امكن لنيوتن ان يضع نظريته حول الجاذبية الخ... منذ ان انتكس العالم الاسلامي في القرون التي تزامنت عصور النهضة الاوروبية تمكن الاروبيون من وضع نظام توقيت يعتمد على دورة الارض حول الشمس , و دورة الارض حول نفسها, و بذلك غاب حل يكاد يكون بديهيا للعيان لكن كما يقول المثل الالفة تذهب بالعجب , غابت عن المسلمين امكانية وجود حل لمشكلة اختلاف مطالع القمر و اصبح البحث في مواقع القمر او كما اصطلح القران الكريم تسميتها منازل القمر , قلت اصبح البحث فيها كمن يقامر في وقته و جهوده لكن الحقيقة ساطعة لمن امعن النظر فيها. لو اعتمدنا دورة القمر حول الارض كمصدر للتوقيت الذي يؤسس للتوقيت القمري لامكن للمسلمين تخطي هذا العائق الذي فرق بينهم لعدة قرون و لاصبح للبحث في القمر امر علميا لا مقامرة فيها. --41.201.60.176 (نقاش) 19:12، 12 نوفمبر 2010 (ت ع م) نبيل بوصرة الجزائر