لم يرد ذكر للصحابي الجليل بلال في التاريخ الإسلامي قبل نشر النبي لدعوته فكيف يورد الكاتب إسمه في حادثة كهذه

أرجو تحري الدقة و البعد عن التحيز الديني

هناك تحيز ديني صريح واللجوء إلى مصادر أيضا متحيزة وقد استغرب كاتب المقال وتعجب من معجزة سجودالأشياءوأنا لست بصدد بيان صحة هذه المعجزة أو عدم صحتها لكن إذا أراد فهناك معجزات أعظم من هذه المعجزة بكثير والتي أثبتها العلماء في يومنا الحالي مع العلم أنها ذكرت في كتاب الله الحق القرآن من ألف وأربعمائة سنة أفلا يعقلون والمضحك في المقالة قوله بأن الراهب كتب له جزء من القرآن وكأنه يتكلم عن واجبات مدرسية لا سمح الله....وهذا يدل على أن الكاتب ما قرأ آيه من كتاب الله كتاب قرأه المليارات من لحظة نزوله إلى الآن ومازال يكتشف معجزات في آياته كلما تقدم العلم وإلى الآن ماعارض العلم آية من آياته كتاب يتكلم عن ماضي وعن حاضر وعن مستقبل من بداية خلق الكون إلى نهايته ولا يوجد فيه ريب واحد والريب أقل درجات الخطأ كتاب واحد و مليارات مليارات النسخ منذ نزوله إلى الآن لايوجد إختلاف بحرف واحد كل هذا الكمال الباقي أيعقل أن يكتبه بشر.. مستحيل لأن مثل هذا الكتاب ما أتى غيره ولم يوجد ولن يوجد بسبب مرور آلاف السنين دون مجيئ مثله.......... والحمد الله

طلب تعديل صفحة محمية في 27 أبريل 2019 عدل

فقط اريد ان تضيفوا ان راهب البحيرى كان دينه آريوسي

عُد إلى صفحة "بحيرى".