نقاش:الولاء والبراء

أحدث تعليق: قبل 8 أشهر من 46.248.206.183 في الموضوع أهل السنة والجماعة
  • أعتذر لحذفي المقال، لكني أقوم الآن ببناء المقال من البداية مع الحرص على ذكر المصادر، أرحب بالمساعدة. --Shbib Al-Subaie 09:22، 30 سبتمبر 2012 (ت ع م)
نقاش:الولاء والبراء أن ترفع من أذهان الجمهور الإسلامي جملة من الالتباسات ترسبت في الأذهان ومثلت عوائق خطرة في طريق استقرار وازدهار الأقليات المسلمة، مثل مفهوم الولاء والبراء وهو مفهوم غير شرعي ودخيل على الفقه الإسلامي، فالولاية القرابة "وَأُولُو الأَرْحَامٍ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ الله" (الأنفال: 75).

ولذلك لم يكن مفهوم الولاء والبراء معروفا عند أهل السنة في القرون الأولى كما ذكر الإمام أحمد الذي روى عن أبي سعيد الخدري التحذير من هذه البدعة التي ابتدعها الغلاة، فليس الولاء والبراء عقيدة أو جزءا من عقيدة المسلم. والبراء في أكثر استعمالاته براء من الأعمال وليس من الأشخاص "فَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ" (الشعراء: 216) "وَاشْهَدُوا أَنِّي بَرٍيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ" (هود: 54)، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "اللهم إني أبرأ إليك مما فعل خالد". فلا علاقة بين مفهوم الولاء والبراء وبين ما تقتضيه المواطنة من محبة المسلم لوطنه ودفاعه عنه وإرادة الخير له وحقه في أن ينتمي لأي وطن يجد فيه راحته وأمنه على دينه ومقومات حياته. وجاء في حديث فديك "يا فديك أقم الصلاة وآت الزكاة، واهجر السوء واسكن من دار قومك حيثما شئت تكن مهاجرا" رواه البيهقي. وروى الإمام أحمد "البلاد بلاد الله والناس عباد الله فحيث أصبت خيرا فأقم". واتفق علماء الإسلام أن للمسلم أن يقيم حيث شاء ما أمكن له أن يقيم شعائر دينه في أمان (ابن بية المصدر السابق). ومن سعادة جيلنا أن يشهد امتداد الإسلام في العالم على نحو غير مسبوق بما يبشر بتحقق نبوءات القرآن والسنة في أن شمس الإسلام ستضيء الكون كله "لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ"

نقاش:الولاء والبراء
       المصدر مسلم بريطاني

وجهة نظر وهابية

عدل

المقال هنا يقدم وجهة نظر مدرسة معينة في الفقه الإسلامي، لها ما لها و عليها ما عليهاو و لا يقدم قطعاً إجماع المسلمين و لا ما اتفقوا عليه طوال تاريخهم. كذلك مخيف في المقال هذا الافراط في استخدام صفة الكفر و الكافرين ضد من ود غير المسلمين. لذلك أؤكد على ما كتبه المعلق السابق.

أهل السنة والجماعة

عدل
  • هذا المقال من هو وجهة أهل السنة والجماعة، أتمنى من الإخوة من المذاهب الأخرى المشاركة في تحريره.. بالنسبة للمقال، قمت فيه بالاستشهاد بالكثير من العلماء المشهود لهم بالعلم، لذا ليس من المنطق أن يأتي أحدهم ليفنّد ما قالوا بكلام "مسلسم بريطاني" كما يقول!! --Shbib Al-Subaie (نقاش) 05:39، 17 نوفمبر 2013 (ت ع م)ردّ
    كل من نقلت عنهم هم شيوخ سلفية وهابية مثل حمد العتيق (وهو تكفيري متحوش لكل الطوائف الاخرى ) وصالح الفوزان! 46.248.206.183 (نقاش) 15:51، 23 مارس 2024 (ت ع م)ردّ
  • أخي شبيب جزاك الله خيرا على عملك و أسأل الله أن يجزيك على قدر نيتك. أهل السنة و الجماعة مصطلح فضفاض ولا أرى احقية لجماعة من الجماعات أن تحتكره. فكيف تحكم على مسلم انه ليس من أهل السنة ان قال هو بذلك؟ ما أريد أن أصل إليه هو وصف أدق لمن تسميهم أهل السنة و الجماعة. و سأقوم بتعديل المقال ليصف أصحاب الرأي ب"بعض علماء المسلمين مثل ابن تيمية".--Asabir2 (نقاش) 11:06، 21 ديسمبر 2013 (ت ع م)ردّ

شيوخ السلطان

عدل

إنه لعجب أن يُستشهد بآراء لمدرسة بعينها؛ فيصبح المقال وكأنه دعاية لتلك الفئة، ناهيك عن تناقض هذه الفئة البين بين أقوالها وأفعالها؛ لما جعلوا من أرض الحجاز وجوار جدث الرسول عليه السلام قاعدة للقوات الكافرة التي دمرت العراق ودمرت سورية بفتاويهم والتي تحكم عليهم بنص كلامهم هذا الذي بالمقال بالكفر. ولكنه الكذب مشيخة السلطان الضال. الرشيد (نقاش) 14:11، 29 أغسطس 2018 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "الولاء والبراء".