نقاش:المسيحية

أحدث تعليق: قبل 5 أشهر من Ahmed11224 في الموضوع تعديلات غير بناءة
مشروع ويكي المسيحية (مقيّمة بذات صنف م.مخ، فائقة الأهمية)
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي المسيحية، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالمسيحية في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 م.مخ  المقالة قد قُيّمت بذات صنف م.مخ حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 فائقة  المقالة قد قُيّمت بأنها فائقة الأهمية حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

طلب تعديل صفحة محمية في 2 يونيو 2021 عدل

الأمور تثبت أن اليهودية دين يمني قديم خاص بقبيلة بني إسرائيل اليمنية ولا علاقة ل فلسطين به بناءا على ذلك :

  • المسيح أو المشيخ باللغة اليمنية القديمة جاء ليمسح (المسيح ) خطايا اليهود فإذن هو موجود في نفس الجغرافيا اليمنية
  • المسيح كان يستخدم زيت الزيتون مع الطيب والبخور والذي يتوفر في اليمن وهي بلد هذه المنتجات وليس مكان اخر
  • لغة الإنجيل الأصلية هي العبرية وهي لغة اليمن القديم وان اللغة العبرية لم تدخل فلسطين ولا مصر
  • ليس دقيق ميلاد المسيح في بيت لحم وان الاعتماد على اشخاص في بيان ان المغارة أو المذود التي ولد بها المسيح غير دقيق
  • بناء كنيسة المهد 350 ميلادي هذا يؤكد أن أهل المنطقة وهي بيت لحم لم يكونوا يعرفوا مكان ولادة المسيح وهذا يدل على أن المسيح ولد في اليمن
  • بيت لحم لا يوجد بها نخل أو رطب وتمور واذ قال سبحانه وتعالى الى سيدتنا مريم عليها السلام “وَ هُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا”
  • أن الاحتفال بميلاد السيد المسيح ب 25 كانون أول غير دقيق وان الرطب أو النخل لا تكون قد أثمرت في هذه الفترة وهي فصل الشتاء
  • يجب أن نتذكر أن العالم الروماني كان وثنياً وكان المسيحيون قبل القرن الرابع الميلادي قلة من حيث العدد -وإن كانوا يتزايدون بشكل كبير- وكانت الحكومة والوثنيون يضطهدونهم

ولكن بتنصيب قسطنطين إمبراطوراً وهو الذي اعتنق المسيحية في القرن الرابع وأمة القديسة هيلانة التي بنت كنيسة القيامة واضعاً إياها بقدم المساواة مع الوثنية بدأ مئات الألوف من سكان العالم الروماني يقبلون المسيحية ويصبحون مسيحيين التي أصبحت وقتها ذات شعبية كبيرة وعلينا أن نتذكر أن هؤلاء الناس نشأوا وترعرعوا في خضم العادات والتقاليد الوثنية التي كان أبرزها هذا الاحتفال الوثني الذي يقام في الخامس والعشرين من ديسمبر .. والذي كانوا يستمتعون به والذي لم يكونوا راغبين في التخلي عنه فتم اعتماده لميلاد السيد المسيح وهو غير صحيح إطلاقا إنما هو تقدير والرغبة بعدم التخلي عن العتادات الوثنية القديمة

  • العلاقة بين الديانة اليهودية والمسيحية معقدة ومتشعبة فالمسيحية نشأت وأخذت مفاهيمها الأولية من بيئة يهودية صرفة وبما أن اليهودية ديانة يمنية نشأت في الجغرافيا اليمنية إذن المسبحة كذلك نشأت هناك
  • تعود أصول معاداة السامية في المسيحية اتهام اليهود بصلب يسوع واضطهاد تلاميذه في القرون المسيحية الأولى مستندين بذلك على قول اليهود أثناء محاكمة يسوع: "دمه علينا وعلى أولادنا"
  • قام ذو نواس اليهودي بقتل مئات الألوف من المسيحيين في اليمن حسب بعض الباحثين وذا صح ذلك يعني أن المسيحيين كانوا في جغرافيا اليمن
  • يسوع اسم مشتق من اللغة العبرية وينطق "يشوع"، وهو اسم مركب من كلمتين "يهوه شوع" ومعناه الحرفي "الله يخلص" والمقصود ان يخلص اليهود من خطاياهم وبما أن اليهود موجودين في جغرافيا اليمن فقط إذن المسيح أو يسوع كان هناك
  • هجرات القبائل اليمنية الغساسنة والمناذرة هم من نشر الديانة المسيحية في بلاد الشام والعراق  46.32.122.90 (نقاش) 19:41، 2 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ

حذف صورة تمثال داود عدل

نرجو حذف صورة تمثال داود لمايكل أنجلو، حيث أن هذه الصورة لتمت لموضوع المقالة بصلةـ كما أنها مستفزة جدًا، حيث يصور نبي عاريا. أبوالحارث الحاسوبي (نقاش) 10:03، 19 أكتوبر 2021 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 17 يناير 2022 عدل

بدل "ارتباط بين الطبعين "إلى "ارتباط بين الطبيعتين".--Boutarfa Nafia (نقاش) 20:43، 17 يناير 2022 (ت ع م).--Boutarfa Nafia (نقاش) 20:43، 17 يناير 2022 (ت ع م)ردّ

@Boutarfa Nafia: شكرًا على التصحيح؛ لقد قمت بالتعديل. تحياتي --الزرقاء (نقاش) 16:37، 20 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

حذف عبارة التوحيد يوليو 2022 عدل

أن المسيحية ليست ديانة توحيدية والدليل هو الثالوث الخاص بهم فهم يؤمنون بوجود الأب (اللّٰه) والابن (المسيح) والروح القُدس (جبريل) فلذلك هي ليست ديانة توحيدية Ahmad adnan2003 (نقاش) 13:43، 5 يوليو 2022 (ت ع م)ردّ

عبارة التوحيدية لها مراجع أكاديمية كثيرة تدعمها، والمسيحية تعتبر نفسها توحيدية، أول جملة من قانون الإيمان هي نؤمن بإله واحد. لا توجد أي مشكلة في العبارة.--أفرام (نقاش) 10:07، 15 فبراير 2023 (ت ع م)ردّ
المسيحية ليست توحيدية بل وحدانية. 5.155.27.151 (نقاش) 19:02، 5 يونيو 2023 (ت ع م)ردّ

ملفات كومنز المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف عدل

ملفات ويكيميديا كومنز التالية المستخدمة في هذه الصفحة أو عنصر ويكي بيانات المرتبط بها مُرشحة للحذف:

شارك في نقاش الحذف عبر صفحة الترشيح. —Community Tech bot (نقاش) 01:59، 18 فبراير 2023 (ت ع م)ردّ

التعديلات الأخيرة عدل

بخصوص التعديلات الأخيرة على المقالة، شكراً للمحاولات المبذولة لإغناء الأفكار، لكن مع احترامي لها فإن المقدمة تتحدث عن المسيحية عموماً لذلك يُفترض أن تتضمن الشيء «المشترك» الذي تقرّ به جميع الطوائف المسيحية. وينطبق ذلك على عبارة "الله وابن الله المتجسد" فيجب الأخذ بعين الاعتبار وجود طوائف لا ثالوثية، وكذلك التعديل الأخير ([1])، فجملة "ويُعاقب غير المؤمنين والأشرار بعذاب أبدي في بحيرة النار والكبريت"، هي تفسير ضيق للآية ومفهوم موجود عند تيارات إنجيلية وخمسينية محدودة، ولا تؤمن بها جميع الطوائف المسيحية الرئيسية، كما أن تفسير الآية بحسب الكثير من اللاهوتيين والمفسرين في العصور الحديثة هو أن فكرة النار مجازية. مثلاً تذكر الكنيسة الكاثوليكية، في قرارات المجمع الفاتيكاني الثاني في فقرة غير المسيحيين، أن الخلاص الأبدي قد يشمل غير المسيحيين الذين يعترفون بالخالق ومن بينهم المسلمون [2]:

« أما الذين لم يقبلوا الانجيل بعد، فإنهم متجهون نحو شعب الله بطرق شتى. بادئ ذي بدء ذلك الشعب الذي اقتبل العهد والمواعيد، ومنه خرج المسيح بحسب الجسد (را. روم 9، 4- 5)؛ شعب محبوب من حيث الاختيار، من أجل الآباء، لأن مواهب الله ودعوته هي بلا ندامة (را. روم 11، 28- 29). ولكن تصميم الخلاص إنما يشمل الذين يعترفون بالخالق، ومن بينهم أولاً المسلمون الذين يقرون أن لهم إيمان ابراهيم، ويعبدون معنا الاله الواحد الرحيم، الذي سيدين البشر في اليوم الأخير. وحتى الذين يفتشون بعد وتحت الأشكال وفي الصور عن إله يجهلونه، ليس الله ببعيدٍ عنهم، لأنه هو الذي يمنح الجميع حياة ونفساً وكل شيء (را. رسل 17، 25- 28)، ولأنه كمخلص يريد أن يقود كل الناس الى الخلاص (را. 1 طيم 2، 4). وايضاً أولئك الذين، دون خطأ منهم، يجهلون إنجيل المسيح وكنيسته، إنما يفتشون عن الله بنيَّة صادقة، ويجتهدون في أن يكملوا بأعمالهم ارادته، التي تُعرَف لديهم، من خلال أوامر ضميرهم، هم أيضاً يبلغون الى الخلاص الأبدي. ولا تمنع العناية الالهية المعونات الضرورية للخلاص، عن الذين بدون ذنبٍ منهم، لم يتوصلوا بعد الى معرفة الله الصريحة، ويعملون على أن يسيروا سيرة مستقيمة بمساعدة النعمة الالهية. وكل ما يمكن أن يوجد عندهم من خير وحق، إنما تعتبره الكنيسة استعداداً انجيلي، وعطية من ذلك الذي ينير كل انسان، لكي تكون له الحياة في النهاية. ولكن غالباُ ما خدع إبليس البشر فضلوا في تفكيرهم، واستبدلوا حقيقة الله بالباطل، وعبدوا المخلوق دون الخالق (را. روم 1، 21 و25). أو أنهم عاشوا وماتوا بدون إله في هذا العالم، فعرَّضوا ذواتهم الى أقصى حدود اليأس. لهذا تضع الكنيسة اليوم كلّ اهتمامها في تشجيع الرسالات، لمجد الله وخلاص النفوس، متذكرة وصيّة المخلّص، "اكرزوا بالإنجيل للخليقة كلّها" (مر 16، 15).»

وبناءً على ذلك سأسترجع التعديلات الأخيرة، لكي تكون المقدمة مكتوبة بصيغة صحيحة وأن تعطي فكرة عامة عما يؤمن به المسيحيون عموماً. تحياتي----أفرام (نقاش) 08:36، 14 مارس 2023 (ت ع م)ردّ

عزيزي @Ahmed11224: هذه المقالة مختارة، لا تحتمل تعديلات جدليّة مثل هذه التي تضيفها. إذا أردت إضافة معلومة إليها، أضف المعلومة بشكلها الصحيح مع الاستشهاد بمصادر موثوقة، ولا تضف هذه المعلومات في المقدمة، المقدمة لها خصائصها. أنت تُحاول افتعال حرب تحرير بتصرفاتك الصبيانية هذه. لا تضف أي تعديلات جدلية على مقدمة المقالة دون توافق.
كما ذكرتُ أعلاه، لا تؤمن بها جميع الطوائف المسيحية أن مصير غير المؤمنين "عذاب أبدي في بحيرة النار والكبريت"، كما بينت أعلاه في موقف الكنيسة الكاثوليكية مثلاً (أتباع هذه الكنيسة يشكلون حوالي نصف المسيحيين).
كما أن المصادر التي تعتمد عليها فيها إشكالية، المصدر الأول [3] هو لقناة المجد الانجيلية، ذُكرت فيه الآية فقط! وكما بينت أعلاه هناك تفاسير مختلفة للآية بحسب علماء اللاهوت المسيحي. المصدر الثاني [4] أيضا موقع تبشيري إنجيلي، ليس فيه ذكر لمصير غير المؤمنين، والمصدر عبارة عن وعظة دينية لنيل الحياة الأبدية!
هذه مواقف طوائف مسيحية أخرى بخصوص خلاص غير المؤمنين:
تذكر الكنيسة الكاثوليكية في قرارات المجمع الفاتيكاني الثاني في فقرة غير المسيحيين، أن الخلاص الأبدي قد يشمل غير المسيحيين الذين يعترفون بالخالق [5]:
«تصميم الخلاص إنما يشمل الذين يعترفون بالخالق، ومن بينهم أولاً المسلمون الذين يقرون أن لهم إيمان ابراهيم، ويعبدون معنا الاله الواحد الرحيم، الذي سيدين البشر في اليوم الأخير.»
تؤمن الكنيسة الأنجليكانية؛ أكبر الطوائف البروتستانتية، أن الخلاص قد يشمل غير المؤمنين [6].
وتؤمن الكنيسة الميثودية أيضاً أن الخلاص قد يشمل غير المؤمنين.[1]
كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة؛ أكبر الطوائف اللاثالوثية المسيحية، تؤمن بخلاص غير المؤمنين الذين يعترفون بالخالق.
الكنائس التي لا تؤمن بخلاص غير المؤمنين تشمل كنائس أرثوذكسية مثل الكنيسة القبطية، وشهود يهوه، وتيارات إنجيلية وخمسينية، وأكرّر المقدمة يجب أن تتحدث عن المعتقدات المسيحية الرئيسية عموماً لذلك يُفترض أن تتضمن الشيء «المشترك» الذي تقرّ به جميع الطوائف المسيحية. هذه التفسيرات ومواقف الكنائس المسيحية مكانها بالتأكيد ليس في المقدمة.----أفرام (نقاش) 11:32، 15 مارس 2023 (ت ع م)ردّ

تعديلات غير بناءة عدل

@Ahmed11224: الرجاء التوقف عن التعديلات غير البناءة في المقالة. لاحظت في السابق أنك أضفت نصوص إشكالية من الناحية اللاهوتية ([7]) و([8]) وأضفت لها مصادر غير أكاديمية أو مصادر ناقصة لا يُحال إليها أو منتديات. - أنظر تعليقي السابق حول هذه التعديلات -.

سأسترجع تعديلاتك الأخيرة للنسخة المستقرة، لأن تعديلاتك غير بناءة والمقالة لا تستحمل هذا الكم الهائل من الصور. توزيع الصور في النسخة المستقرة مُنسق بشكل جيد ومرتبط مع مواضيع الفقرات ويعكس التنوع والطائفي والثقافي والجغرافي والتاريخي للمسيحية. إضافتك لهذا الكم من الصور خرب شكل وتنسيق المقالة خصوصاً أن الصور المضافة حديثاً لا علاقة لها بموضوع الفقرة المُضافة لها أو أنها صور مكررة؛

  1. أمثلة لصور مكررة ([9]) و([10]) و([11]) و([12])
  2. أمثلة لصور لا علاقة لها بموضوع الفقرة ([13]) و([14]) و([15]) و([16]) و([17]) و([18]) و([19]) و([20]) و([21])
  3. خرائط لانتشار جميع الطوائف المسيحية ([22])، لم أفهم ما الحاجة لهذا الكم من الخرائط؟ هناك خريطة في المقالة توضح انتشار الطوائف المسيحية في العالم، ليست هناك حاجة لأربع خرائط أخرى.

الرجاء التوقف عن هذه التعديلات غير البناءة وحشو المقالة بصور لا علاقة لها بموضوع الفقرة، أو اضافة معلومات قرَأتها على الانترنت في احدى المنتديات، من الواضح أن هناك عدم فهم لأسس اللاهوت المسيحي. وفي المرة القادمة الرجاء قبل إضافة أي تعديل وضع طلب هنا للحصول على توافق، أنه حتى هذه اللحظة كل تعديل لك في هذه المقالة يحتاج الى مراجعة وتدقيق، وأنا لا أملك الوقت لملاحقة تعديلاتك هنا. أنا متفاجئ ومصدوم لهذا الحال الذي وصلت له المقالة ----أفرام (نقاش) 18:36، 18 نوفمبر 2023 (ت ع م)ردّ

لقد نقلت هذه الخرائط من النسخة الانجليزية واما الباقي صور توضيحية
ولن اضع اي تعديلات اخري بالمقالة Ahmed11224 (نقاش) 20:29، 18 نوفمبر 2023 (ت ع م)ردّ
  1. ^ Gould, James B. (4 Aug 2016). Understanding Prayer for the Dead: Its Foundation in History and Logic (بالإنجليزية). Wipf and Stock Publishers. pp. 52–53. ISBN:9781620329887.
عُد إلى صفحة "المسيحية".