نقاش:القرآن/أرشيف 2

أحدث تعليق: قبل 4 سنوات من Dr-Taher في الموضوع المؤلف
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 2


ضرب المثل !!

  • كنت قد أضفت النص التالى للموضوع:

(فقد كانت اللغة العربية تكتب بدون نقاط تميز الحروف، فمثلا حروف (ب ت ث ن) بدون النقاط لا يمكن تمييزها عن بعضها البعض وكذلك (ج ح خ) (د ذ) (ر ز) (س ش) (ص ض) (ط ظ) (ع غ) (ف ق). فقد كان العرب -بحكم أنها لغتهم- يمكنهم التفريق بينها من سياق الكلام، في حين أن غير العرب الذين دخلوا الإسلام لا يمكنهم التفريق بينها كما يحسنه العرب، ومن هنا جاء الإختلاف. كذلك لم يكن هناك علامات للتشكيل لتمييز المرفوع عن المنصوب أو المجرور.

ومثال ذلك: لو أننا كتبنا هذه الجملة باللغة الإنجليزية (I slp on th bd)... لاحظوا أننا حذفنا الأحرف المتحركة، إلا أنه يمكن للناطقين بالإنجليزية أن يفهموا المعنى وهو (I sleep on the bed) وذلك بحكم فهمهم للغتهم، فمثلا آخر كلمة هي bd لن يكتبها أحد bad وذلك لعلمه باللغة، أما من لا يعلم اللغة فسوف تواجهه مشكلة كبيرة في فهم هذه الجملة وربما خرج بها عن معناها المطلوب.)

ولكن تم حذف المثال!!! ولست أدرى لماذا؟ إننى أرى أن المثال يوضح المعنى المقصود ولا داعى أبدا لحذفه، وعلى من يريد حذفه أن يبدى السبب لذلك. فى انتظار الرد. Taher (نقاش) 07:41، 17 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

  • أسلوب الفقرة الثانية مخالف لأسلوب الكتابة في موسوعة، كما أنه يفتقر للمصادر ويعد بحثا أصليا. حتى الفقرة الأولى منه تدعم وجهة نظر واحدة وهناك وجهات نظر أخرى لم تذكر --Skaterboy (نقاش) 08:33، 17 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
  • الأخ Skatershot أشكر لك ردك الهادئ -بعد مرات من الحذف بدون نقاش- إن كنت ترى أن هناك وجهات نظر أخرى فلماذا لا تقوم بإضافتها.

أما بخصوص المصدر لهذا المعلومة فهى محاضرة للشيخ أحمد ديدات موجودة فى صورة شريط فيديو، لو أردت أن أرفقها فبين لى كيف أقوم بذلك وأنا على استعداد.... شكرا لك. Taher (نقاش) 00:03، 19 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

  • لا يتوفر لدي الوقت الكافي لإضافة الآراء الأخرى بشكل موسوعي، مع العلم أنني لم أحذف الجزء الذي يعرض وجهة نظرك. بالنسبة للجزء الذي أحذفه فهو غير موضوعي، ولا عجب أن يكون المصدر هو أحمد ديدات. ويكيبيديا ليست مكانا لإثبات أو تدعيم رؤى أو وجهات نظر أو حتى عقائد معينة. والموضوعية تستلزم ذكر الحقائق والآراء مجردة ليفهمها القارئ ويقيمها بنفسه؛ ومن الواضح أن هذه الفقرة هي محاولة إثبات فكرة ميعنة وليست موضوعية. شكرا لتعاونك --Skaterboy (نقاش) 17:34، 19 مارس 2010 (ت‌ع‌م)
  • الأخ Skatershot: لقد اضطررت أن أكتب هذا المثال بالإنجليزية لأنه لا يمكن من خلال لوحة المفاتيح أن أكتب مثالا باللغة العربية مستخدما حروف بدون نقط (تماثل الطريقة التى كانت تكتب بها اللغة العربية وقت نزول القرآن)

هذا المثال يوضح كيف أن أهل أى لغة يمكنهم التعرف على ما يكتب بلغتهم بسهولة حتى لو لم يكن به علامات التشكيل أو النقط التى تميز الحروف (كما هو الحال فى اللغة العربية القديمة) لذا أعتقد أنه مهم إضافته... Taher (نقاش) 17:12، 20 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

هذا صحيح بالمناسبة انا جديدة في هذه الصفحة الرايعة و اتمنى اناكون عند حسن الظن ان شاء الله Dreamy siham (نقاش) 17:13، 16 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

بدون عنوان

أخواني المفترض انا نكتب علاقة بين القرآن والديانة المسيحية والقرآن والديانة الياهودية أي انها تؤمن بوجودة املا او انها تؤمن بالاسلام ام لا لكي يستفيد القارى منه أخوكم zwx — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 84.235.74.0 (نقاشمساهمات)

إنّ هذا المقال يجرح مشاعر المسلمين لمسّه العديد من "المغالطات' و التشكيك و ما هو إلاّ بترجمة حرفية لما قاله المسيحيون و اليهود و من لا دين له في ويكيبديا الانجليزية لذلك الرجاء كلّ الرجاء مراعاة البيانات و عدم الاتيان بالمغالطات و ليحفظكم الله ربّ العالمين.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 41.226.65.200 (نقاشمساهمات)

  • انا أظن ان رأيك (عن المستخدم ٢٠٠.*.*.*) صحيح فقد طلبت في النقاش ان يكون المحررون اكثر دقة وعدالة في كتابة الحقائق. و يجب ان يكون هذا المقال فيه معلومات دقيقة غير مشككة وغير مثيرة للقراء. أرجو مشاركتنا في كتابة المقال ومناقشة المعلومات وان لا تتركنا. و أرجو من الكتاب والمحرر ان يناقشوا وان يتواصلوا مع الجمهور فهذا عمل جماعي علمي وليس انفرادي تعصبي. abdussalam التاريخ ٥ يونيو ٢٠١٤ (الظاهر ان الشكوى قديمة ولم يرد عليك احد لزمن).
  • انا لا أوافق على ضرورة اضافة علاقة القران بالكتب الاخرى كما يقترح المستخدم ٧٤.*.*, أرجو ان تنظر الى المقالات للديانات الاخرى وللكتب الاخرى هل يكتبون علاقتهم بالقران؟ لا يكتبون. انظر الى جمال المقالة للإنجيل وكيف انها بسيطة ومتناسقة. أرجو ان نركز ان نبسط المقالة ونركزها لتكون مفيدة. abdussalambaryun ٧ شعبان ١٤٣٥

نقد

  برجاء و حسن نية .  

نرجوا من الإخوة المحررين الإحترام للقران الكريم بعدم وضع أي صور تحمل أشخاص . أو أي مقالة تتنتقد القران الكريم في هذه المقالة إذا اراد الشخص ، النقد او وضع صور في إضاقة معين فرجاء وضع هذه النقد او الصورة في مقالة متستقلة ..! لانه بعيد عن الحيادية و حرب المقالات ..!بين المحررين سيتم وضع هذه الأتتقادات و الصور في مقالة مستقلة مع وضع الرابط لها في هذه المقالة أحترام للقران و تكريما لقدسية المسلمين ...! لذالك جرى التنويه..!--ولد ببال (نقاش) 03:08، 16 مارس 2012 (ت ع م)

  • انا أضم صوتي إليك اخي ولد ببال، فأنا لا أظن ان المقالة أسلوبها حيادية ولذلك فتحت النقاش بعنوان الأولويات وأسلوب المقالة. فإذا كتب الكاتب رأي احد الباحثين فليكتب اسم الباحث، مثل عند كتابة أية يكتب قبل/بعد الآية واسم السورة. وسآخذ ملاحظتك بجدية و اعدل المقالة بعد المناقشة الثقافية. وشكراً. Abdussalambaryun (نقاش) 09:17، 7 يونيو 2014 (ت ع م)

بدون عنوان

نرجوا من الإخوة المحررين حذف الصورة التي كُتبت عليها سورة الفاتحة على عظم جمل لكونها مغلوطة و ذلك احتراما لكلامِ الله عزّ وجل. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه CHERIS (نقاشمساهمات)

بخصوص السور المكية والمدنية

بسم الله والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين محمد بن عبد الله خاتم الانبياء والمرسلين .

احب أن أنوه وأصحح للمحرر فقط أخطأ حينما قال بأن السور المكية هي السور التي أنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة وأن السور المدنية هي التي أنزلت على النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة فهذا الكلام لا يمت للصحه أطلاقاَ فأن الصحيح هو أن السور المكية هي التي نزلت قبل الهجره النبوية للمدينة المنورة وأن السور المدنية هي من نزلت بعد الهجرة النبوية للمدينة المنورة والدليل على ذلك من القرآن الكريم فقولة تعالى ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) المائدة3 . مع أن نزول هذي الآية كانت في حجة الوداع في مكة المكرمة والآية الكريمة تأتي في سورة المائدة وهي من السور المدنية وهذا مناقض لما أشرة له أتمنى من المحررين مع جزيل الشكر توحي الدقه والأمانه في النشر وأن يتم تعديل ما كتب هذا والله أعلم وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد .. — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 63.141.199.123 (نقاشمساهمات)

عنوان المقالة

أرى التحويل الى «القرآن الكريم» - حسب موسوعة المورد و الموسوعة العربية.--الدبونينقاش 09:24، 15 نيسان 2014

موسوعة عربية اخرى - الموسوعة العربية العالمية - تعتمد «القرآن الكريم» أيضا (المجلد 18 صفحة 120).--الدبونينقاش 12:35، 15 نيسان 2014
  • لا أرى ما المانع في بقاء الاسم مجردا. فالمقدمة توضح أنه «القرآن الكريم» و«القرآن المجيد»، والقرآن نفسه يستعمل الاسم المجرد والوصفين سالفي الذكر. ما تتفقون عليه فأنا معه، ولكني أفضل بقاء العنوان في أبسط حالاته. --«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 22:42، 19 أبريل 2014 (ت ع م)
  • هو كلام الله المنزه، لذا أرى من اللازم والأجدر أن نسميه :القرآن الكريم. ----Moussa Kerroum (نقاش) 05:25، 21 أبريل 2014 (ت ع م)
  • هناك الكثير من المغالطات المرجو الإستعانة بمراجع أشمل وأعمق لإستكمال المقالة على أهمية العنوان. الموسوعات العربية المعتمدة ذات الاهمية العلمية والفكرية كلها تعتمد عنوان القرآن الكريم--محمد بوعلام عصامي «Md.Boualam» (نقاش) 11:23، 4 يونيو 2014 (ت ع م)
  • أنا أرى وجوب النقل للقرآن الكريم وذلك لأنه الاسم المعتمد والمطبوع على غلاف الكتاب. تماما مثل الكتاب المقدس. لا علاقة للحياد بالأسماء المتعارفعليها للكتب فمثلا كتاب الإله ليس عظيما هل نغير اسمه المطبوع على غلافه لأنه لا يعجبنا. ليس من حق ويكيبيديا ذلك. الاسم المطبوع للقرآن هو القرآن الكريم لذلك يجب النقل مع أنني غير مصر فالنقل تناسقي حسب سياساتنا--Avicenno (نقاش) 16:11، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

  خلاصة:   تم النقل لعدم وجود اعتراض من 2014 وبناء على مداخلات الزملاء في نقاش الكتاب المقدس ولأن هذا العنوان هو عنوان جميع نسخ القرآن الكريم المطبوعة بالعربية فهو الاسم المعتمد ولا علاقة للحياد بالأسماء المطبوعة والمنشورة--Avicenno (نقاش) 18:46، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

@محمد أحمد عبد الفتاح: انظر هنا--Avicenno (نقاش) 20:09، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

بخصوص الكتاب المقدس

القرآن كتابٌ مُقدَّس وليس المقصود به أنه الكتاب المُقدَّس الخاص بالمسيحيين، أيضًا الإنجيل جزء من الكتاب المُقدَّس، فالأخير يضم العهدين القديم (التوراة) والجديد (الإنجيل). المقصود فقط أنَّه كتاب (أي كلام موضوع بين دفَّتين من الورق يُصبح كتابًا) ومُقدَّس لأنَّه كلام الله عند المُسلمين--باسمراسلني (☎)--: 15:56، 4 يونيو 2014 (ت ع م)
لا شك انه مقدس ولكن الشك هو لماذا جعل المحرر الاتصال بالمقالة الكتاب المقدس، وفي تلك المقالة كلها تتحدث فقط عن تقديس الإنجيل. فهذا يدل على ان المحرر أخطا. abdussalambaryun— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 94.197.122.77 (نقاشمساهمات)
أنا كتبت المقالة مُنذ زمن بعيد، لا أذكر إن كُنت أنا من وضع الوصلة اعتقادًا أنها تتحدث عن الكُتب المقدسة عمومًا، أم أضافها غيري لاحقًا. عمومًا سأُزيلها--باسمراسلني (☎)--: 16:08، 4 يونيو 2014 (ت ع م)

أملاه كلمة غير صحيحة الاستخدام

جبريل لم يكن ليملي علي النبي محمد لان محمد لا يقرا ولا يكتب. المحرر لا يميز معنى كلمة أملاه. لقد عدلتها قبل يوم ولكن الغي تعديلي ومنعت الان من التعديل. يجب على المحرر مناقشتي في هذا المكان امام الجمهور. فلا يجوز التحرير من غير مناقشة. أرجو العلم انني بعثت بشكوى للإدارة.— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Abdussalambaryun (نقاشمساهمات)

  • أرجو تغيير كلمة أملاه الى : تلى عليه. فلا يجوز ان نقول جبريل أملاه الآيات لان النبي لا يكتب، قال في اللغة العربية أملاه عندما يكون من يكتب. قالب:Abdussalambaryun
  • لم يوجد نقاش. ولذلك سأحاول تعديل الكلمة الى تلا بمعنى ان جبريل قرا على محمد ولم يملي عليه، فكلمة أملاه تعني ان محمد كان يكتب وهذا غير الحقيقة. Abdussalambaryun (نقاش) 08:40، 7 يونيو 2014 (ت ع م)
  • بعد المراجعة لم اجد الكلمة لانها ألغيت من المقالة في تاريخ ٥ يونيو ٢٠١٤ بتوقيت ١١.١٧، فشكرا Taher2000 الذي ألغى الكلمة وعدل. Abdussalambaryun (نقاش) 08:59، 7 يونيو 2014 (ت ع م)

استطلاع رأي

الإخوة والأخوات الكرام متابعي هذه المقالة الكريمة.

@باسم: @وهراني: @محمد عصام: @Shbib Al-Subaie:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قمت بعمل تعديل[1] بإضافة (اسم السورة ورقم الاية) عند الاستشهاد بها، وأريد أن أستطلع رأي حضراتكم في ذلك، فإن أقررتموه أقوم بإكمال المهمة، أو أنفذ ما نتفق عليه هنا.

مثال ما كان:

وهي الأسماء التالية: الكتاب   تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ    ، القرآن   إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا    ، كلام الله   وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ    ، الروح   وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ    

مثال بعد تعديلي الحالي:

وهي الأسماء التالية: الكتاب   تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ    سورة الشعراء، الآية 2، القرآن   إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا    سورة الإسراء، الآية 9، كلام الله   وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ    سورة التوبة، الآية 6، الروح   وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ    سورة الشورى، الآية 52

وهناك مقترح آخر ربما يكون أفضل (كمرجع) كالتالي:

وهي الأسماء التالية: الكتاب   تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ    [1]، القرآن   إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا    [2]، كلام الله   وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ    [3]، الروح   وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ    [4]

في انتظار رأيكم الكريم.--Taher (نقاش) 11:52، 5 يونيو 2014 (ت ع م)

  1. ^ سورة الشعراء، الآية 2
  2. ^ سورة الإسراء، الآية 9
  3. ^ سورة التوبة، الآية 6
  4. ^ سورة الشورى، الآية 52
لا يجب أن تضع إسم السورة كمرجع، فهي تُعتبر مرجع أولي، عوض ذلك يُمكنك أن تُدرجها ضمن الهوامش أو الحواشي، باستعمال قوالب: {{للهامش}}، و{{هامش}}، انظر مقالة مُحمَّد علي باشا على سبيل المثال لتعرف ما أقصده بالنسبة لشكل الهامش. شخصيًّا لا أُحبّذ أبدًا وضع إسم السورة بعد الآية، بل أُفضّل أن يكون قبلها، مثلًا: «كما ورد في سورة كذا: ‹الآية المُحددة هُنا›»، لأنَّ ذلك يأخذ حيِّزًا بدون داعي ويُفقد الفقرة تنسيقها ورونقها--باسمراسلني (☎)--: 13:44، 5 يونيو 2014 (ت ع م)
شكرا باسم، سأطالع المقالة التي أشرت إليها.--Taher (نقاش) 16:39، 5 يونيو 2014 (ت ع م)

إذن هناك أحد اقتراحين:

الأول: وضع اسم السورة ورقم الآية قبل نص الآية هكذا:

وهي الأسماء التالية: الكتاب ورد في سورة الشعراء، الآية 2   تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ    ، القرآن ورد في سورة الإسراء، الآية 9   إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا    ، كلام الله ورد في سورة التوبة، الآية 6   وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ    ، الروح ورد في سورة الشورى، الآية 52   وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ    

الثاني: استخدام الهوامش هكذا:

وهي الأسماء التالية: الكتاب   تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ    (1)، القرآن   إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا    (2)، كلام الله   وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ    (3)، الروح   وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنَا مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ    (4) هوامش

ما رأيكم؟ أيهما أفضل؟.... أن أرى أن الثاني أفضل.--Taher (نقاش) 17:22، 5 يونيو 2014 (ت ع م)

جميلٌ جداً طاهر  ، أفضّل استخدام الهوامش للأسباب التي ذكرها باسم.. إضافة اسم السورة ورقم الآية بعد كل آية سيأخذ حيّزاً نحن في غناً عنه.. -- شبيب السبيعي..ناقشني 17:43، 5 يونيو 2014 (ت ع م)
لا مُشكلة عندي في أيٍّ منهما، كلاهما جميل، لكن إحترس عند إدراجها في المقالة كي لا تفوتك آية سهوًا--باسمراسلني (☎)--: 11:20، 6 يونيو 2014 (ت ع م)
  • لا أظن ان الكلمات (اسم السورة و رقم الآية ) تأخذ مساحة كبيرة، ولكن مشكلة المقالة كثرة الصور فيها، والصور غير منظمة. هناك مناقش في السابق وفي النقاش طلب إلغاء الصور ولا اجد مناقشة لأفكاره المنطقية. من وجهة نظري المشكلة في كثرة الصور او المعلومات الغير منظمة وعدم مراعاته الأولويات. abdussalambaryun — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه abdussalambaryun (نقاشمساهمات)
أشكر لكم مشاركاتكم وآراءكم وبإذن الله سأقوم باستخدام الهوامش. --Taher (نقاش) 18:36، 7 يونيو 2014 (ت ع م)
  • وجدت في اللغة الإنجليزية هذا القالب {{efn}}.... مثال: [أ]، تجربة[ب]. أحد مميزات هذا القالب عن قالب {{للهامش}}، و{{هامش}} أنه يقوم بترتيب الهوامش تلقائيا. فهل هناك قالب عربي مماثل؟ لأن هذا القالب يستخدم الحروف الإنجليزية في ترقيم الهوامش. --Taher (نقاش) 21:47، 7 يونيو 2014 (ت ع م)هوامش
  1. ^ الحاشية الأولى
  2. ^ الحاشية الثانية
نعم سبق وأن استعملته في بضعة مقالات. أذكر أنَّ بإمكانك استبدال الحرف اللاتيني بحرف عربي أو رقم. انظر مقالة الإسكندر الأكبر--باسمراسلني (☎)--: 22:00، 7 يونيو 2014 (ت ع م)
شكرا @باسم:. ولكن القالب المستخدم في مقالة الاسكندر هو قالب مختلف {{cref|ii}}... وبه نفس المشكلة، حيث أنك تقوم باختيار (ترقيم الحاشية).... فلو حدث وتم إدخال حاشية جديدة بين حاشيتين فلابد من إعادة الترتيب.... كما أنه لا يزال له جزء آخر يتم كتابته أسفل الصفحة. بينما القالب efn يتم كتابة نص الحاشية داخل نفس القالب ((efn|نص الحاشية يكتب هنا))، وهو من يختار لها ترتيبا مناسبا متسلسلا مع ما قبلها. ما ابحث عنه الآن هو إصدار عربى للقالب efn ولو على صورة arfn . أتمنى ان يجد لنا خبراء التقنية حلا. --Taher (نقاش) 22:32، 7 يونيو 2014 (ت ع م)
رائعة، عملٌ جميل  --باسمراسلني (☎)--: 19:06، 8 يونيو 2014 (ت ع م)ردّ

هذا عمل راااااىع احسنت و جزاك الله الف خير Dreamy siham (نقاش) 17:14، 16 أكتوبر 2016 (ت ع م)ردّ

بدون عنوان

  • راجعت ابن كثير فوجدت روحا في الآية تفسر على انه القران وفي القرطبي عن الربيع انه يفسر بجبريل وعن الضحاك انه يفسرها القران، اما في الطبري فيفسر انه رحمة.

abdussalambaryun التاريخ ٥ يونيو ٢٠١٤ في شهر شعبان ١٤٣٥

الروح

يجب توضيح كلمة الروح، فإنها ليست الروح الانسانية في تلك الآية. في تلك الآية المقصود هو جبريل. ولا نريد ان نضيف التباسات للقراء. فقد ذكر الروح بمعنى روح الانسان وكذلك أظن النبي عيسى. ولذلك أرجو اضافة كلمات حتى لا يحدث التباس. abdussalambaryun — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه abdussalambaryun (نقاشمساهمات)

شهر رمضان

لا يذكر المحرر متى نزل القران. وهذا من اهم المعلومات.قال الله تعالى انه انزله في شهر رمضان، وهذا مذكور في القران ولا اجده في المقالة. عادة الكتب العلمية يجب معرفة تاريخ النشر او النزول للناس. abdussalambaryun

تعديل فقرة تنزيل القران

لا ادري لماذا يوجد تشكيك في نزول آيات القران او لماذا يذكر الاختلاف من غير مراجع. اطلب ان يحصل تعديل كبير في هذا الشأن لانه غير واضح او غير صحيح. abdussalambaryun

أسلوب الكتابة في المقالة

في بداية المقالة الأسلوب غريب يوضح ان الكاتب ليس مسلما او لا يريد ان يشرح بعلمية ما هو القران. abdussalambaryun

  • عادة في الكتابة العلمية الكاتب يجب ان لا يوضح رأيه او أفكاره ولكن يحاول كتابة الحقيقة ببساطة ومن غير تعصب او تحيز. مثلا: لماذا يذكر كثيراً في المقالة المسلمون يوصفه او المسلمون يؤمنون او الخ. لا نحتاج الى هذا الأسلوب في شرح القران الا في فقرات خاصة، اي ما يقوله المسلمون او ما يقوله غير المسلمين، ولا نخلط بين الآراء في نفس الفقرة. abdussalambaryun
  • غريب ان المحرر يعطي أفكار عن علاقة القران بالكتب الاخرى قبل الفقرة المخصصة بالعلاقة. مثلا كتب المحرر: ويقول أهل التفسير أن القرآن يشتمل على ما اشتملت عليه الكتب السابقة،الزبور والتوراة والإنجيل، ويزيد عليها في المطالب الإلهية والأخلاق النفسية،[73] فهو الكتاب الذي تتبع كل حق جاءت به الكتب فأمر به، وحث عليه.

ما هذا الا شيء غريب، من هم أولئك أهل التفسير؟ يجب إلغاء هذه الآراء للمحرر وهي غير صحيحة. abdussalambaryun

  • العناوين للفقرات التابعة للمقالة يجب ان تكون دقيقة و تبين محتواها. في عنوان العلاقة القران مع الكتب اليهودية والمسيحية يوحي ان الكاتب سيبين ما يقوله القران في الكتب الاخرى. القران يقول انها محرفة ولكن الفقرة لا تهتم ما يقوله القران. مثلا اذا كتبت عنوان علاقة الرجل مع المرأة فإنها تختلف عندما نكتب علاقة المرأة مع الرجل، وعندما نكتب بالمحتوى يتوقع القاريء ان يجد ما يقوله الرجل عن علاقته في محتوى العنوان الاول و ان يجد القاريء ما تقوله المرأة عن علاقتها بالرجل اولا في العنوان الثاني. ولذلك يرجى من المحررين تعديل العنوان او المحتوى لان المقالة أسلوبها ضعيف. Abdussalambaryun (نقاش) 16:19، 6 يونيو 2014 (ت ع م)ردّ

علاقة القران بالأفكار والديانات

هذا غريب ان يصر الكاتب ان يجعل علاقة بين القران والديانات بطريقة قد يفهم ان القران يأخذ الأفكار السابقة له وهذا غير صحيح. ان المحرر يجب ان يوضح ان القران يصحح الأفكار الخاطئة عن الديانات السابقة فالقران مصدق لها ولكن مصحح للأفكار الضالة. مثلا القران يحكي قصة لوط بطريق مختلفة عن ما ذكر في الإنجيل الحالي. abdussalambaryun

  • اطلب تعديل كبير في الفقرات المتعلقة بعلاقة القران بالكتب السماوية او بالأفكار الاخرى. ولا ننسى ان الديانات لها مذاهب وان الاسلام له مذاهب فالأولى ذكر المذاهب الاسلامية اولا. وكذلك غريب من المحرر ان يصر ان يجعل علاقات قوية بين القران والديانات الاخرى من غير ان يخصص او يذكر مراجع للمسلمين ولكن المحرر حريص على مراجع من أطراف اخرى بطريقة فيها توجيه غير مقصود او مقصود. اطلب تحديد أوجه التطابق والاختلاف وتحديد المراجع من الأطراف المحادية لا المتعصبة. abdussalambaryun
أخي أنت لا زلت جديد في الموسوعة ولا تفهم كيفيَّة التحرير ولا العمل هُنا. أنا كاتب المقالة وأنا مُسلم أبًا عن جد. رجاءً توقف عن افتراض أشياء من تلقاء نفسك. ثانيًا لا يُمكننا كتابة المقالة من منظور إسلامي فقط. طلبت منك مُطالعة معنى الحياديَّة المطلوبة في الموسوعة، فأرجو منك مُطالعتها مُجددًا، أيضًا طالع صفحة الركائز الخمس التي نعمل على أساسها هُنا--باسمراسلني (☎)--: 15:36، 5 يونيو 2014 (ت ع م)
  • اخي الفاضل لا تسيء فهمي. انا لا اقصد احد ولكن أقول ما يشعر به القاريء او رأي القاريء وأحب ان اعلم رأي الكاتب ولكن لا ننسى ان هذه المقالة مسؤولية الكل. ثانيا لا يهمني ديانة الكاتب او ديانة المحرر او ديانة القاريء، ولكن يهمني المكتوب و دقته العلمية و المراجع ولا نريد مرجعية الكاتب، فأنا اريد ميزان في المعلومات (في فقرة العلاقة بالديانات) ولكن الظاهر ان المعلومات المذكورة في الفقرة لها مصادر ومراجع غير إسلامية اكثر من إسلامية وهذا غريب. abdussalambaryun
  • أرجو من الأخ باسم النظر الى المقالة الإنجيل فلا يوجد الفقرة مثل مقالة القران عن العلاقة بالكتب. اذا كانوا لا يذكرون العلاقة بالكتب السماوية ولا يذكرون مراجعنا فلماذا انت تريد في هذه المقالة انت تصوير الموضوع على انه ليس حياديا. انا أظن ان أسلوب كتابة مقالة الإنجيل أفضل وأكثر حيادية من الأسلوب الذي بها المقالة تحت النقاش للأسف. abdussalambaryun التاريخ ٧ شعبان ١٤٣٥
هذه الفقرة عن العلاقة بين الكتب السماويَّة كتبها صديقٌ مسيحيٌ بطلب مني وقتها، ولا مُشكلة في الاستدلال بمراجع مسيحيَّة أو غير إسلاميَّة طالما هي موثوقة ومُعتمدة عند الكنيسة، أي هي رأي فقهي مسيحي إذا شئت، والهدف منها توضيح رؤية ونظرة الكنيسة بخصوص هذا الشأن تحديدًا--باسمراسلني (☎)--: 05:12، 6 يونيو 2014 (ت ع م)
  • الفقرة أغلاط الحقيقة ولا توضح ما هي نقاط التشابه و لا توضح حقيقة العلاقة. أرجو ان تسمح لنا بالتعديل العلمي بمراجع غير متعصبة. الفقرة تقول هناك تشابه شديد بدون توضيح وانا أقول انه لا يوجد تشابه شديد لان القران يشرع بشريعة مختلفة و أفكار و قصص مختلفة. اكبر علاقة هي اسماء الرسل والأنبياء ولكن ليست قصصهم متشابهة في الكتب السماوية. abdussalambaryun ٨ شعبان ١٤٣٥
قلت أنَّ هذا رأي الكنيسة وهو رأي موثوق طالما هو صادر عن جهة موثوقة، لا يُمكنك أن تكتب من وجهة نظر إسلاميَّة فقط، عليك أن تكتب من جميع وجهات النظر. لا يُمكنك أن تقول «أنا أقول»، هُنا في الموسوعة لا نعتد بوجهة نظر أحد وخصوصًا الكاتب، نكتب فقط ما هو موجود على أرض الواقع والآراء التي قيلت في هذا المجال أو ذاك. بالمُختصر: الموسوعة ليست إسلاميَّة وليست مسيحيَّة، إن كان هُناك رأي موثوق يقول أنَّ هُناك تشابه فعلينا كتابته بغض النظر عن مصدره إن كان نابعًا عن جهة مسيحيَّة أم إسلاميَّة، وهذا جزء أساسي من جعل أي مقالة مُختارة، أي ذكر كافَّة المصادر والآراء. أيضًا التشابه لا يعني التطابق: قصص بني إسرائيل مُتشابهة في القرآن وفي التوراة لكنها قد لا تكون مُتطابقة، وكذلك بالنسبة لقصَّة يوسف   وغيرها... لذلك لا حرج من إدراج هذه المعلومات. أخيرًا لا تنسى عندما تُريد التوقيع أن تُضيف أربع مدَّات في النهاية، هكذا: --~~~~ فيُضاف تاريخ اليوم والساعة تلقائيًّا--باسمراسلني (☎)--: 07:50، 6 يونيو 2014 (ت ع م)
  • انت مازلت لا تفهم قصدي. انا لا اريد كتابة آراء كما فعل المحرر ولكن الحقيقة للعلاقة او لا علاقة وما هي العلاقة الحقيقية. لا اريد الآراء لأننا لسنا في الفقرة نهدف الى آراء بل الى حقائق. لو تريد كتابة الآراء يجب ان تضيف في العنوان للفقرة كلمة الآراء في العلاقة، ولكن العنوان يجزم وجود علاقة فهذا يحتاج الى ادلة من جهة القران ومن مراجع الاسلام. اذا دخلت في مقالة الإنجيل وأضفت عنوان فقرة العلاقة الإنجيل مع الكتب السماوية، يجب كتابة حقائق و مراجع الكنيسة تبين علاقة الإنجيل بالآخرين. لا تنسى الركائز الخمس فلا نريد آراء من كتاب ولكن حقائق وانا لا اجد في المقالة والفقرة حقيقة واضحة تبين أين العلاقات الشديدة للقران بالديانات و الكتب الاخرى. لا ارى معلومة مفيدة تشير الى أية او آيات القران المشابهة لما في الإنجيل. ولكن الكلام آراء وبدون ذكر آراء الوثائق من الطرفين الاسلامي ثم المسيحي. الفقرة متعصبة وغير حيادية ولا تتبع قواعد الويكيبيديا. على العموم لا اريد الجدال ولكن سأبدأ في مناقشة المعلومات جملة جملة ليتبين كلامي للناس وللمحرريين. Abdussalambaryun (نقاش) 15:38، 6 يونيو 2014 (ت ع م) abdussalambaryun
والحقيقة تعريف مطاط، ما هو حقيقة لك ليس كذلك لغيرك. ناقش قدر ما تُريد، وإذا كان بحوزتك مراجع إسلاميَّة تؤكد ما قيل أو ترد عليه فأدرجها--باسمراسلني (☎)--: 15:55، 6 يونيو 2014 (ت ع م)ردّ

أولويات كتابة المقالة

أرجو توضيح أولويات المقالة فأنا اجد المقدمة طويلة وغير منظمة وليس فيها أولويات القراء. abdussalambaryun التاريخ ٧ شعبان ١٤٣٥

  • يجب تجنب تكرار المعلومات و الآراء والأفكار. مثلا في المقالة تكرار على انه هناك علاقة بين القران والكتب. اذا أراد المحرر ذكر معلومة او فكرة فيكفي ان يذكرها مرة واحدة.
  • طرح المعلومة و طرح الفكرة غير منظم في المقالة، فغالبا الأفكار المطروحة كأنها معلومات مرتبطة بالقران (ولكن هي الا آراء المسيحيين او المسلمين او المحررين) بدون مراجعية أية من القران او مراجع حيادية. Abdussalambaryun (نقاش) 15:51، 6 يونيو 2014 (ت ع م)
  • المقالة يجب ان تركز معلوماتها على الحقيقة العلمية (ويجب نسب الآراء انها آراء لباحث او ناشر). الحقيقة هي المعلومة المثبتة التي لا يختلف المثقفين عليها ولكن الآراء والأفكار والنظريات تختلف. عادة المختبرات والنقاشات العلمية تثبت الحقائق للمثقفين. Abdussalambaryun (نقاش) 21:03، 6 يونيو 2014 (ت ع م)ردّ

التنسيق بين مقالة القران بالعربي والإنجليزي

  • انا سأشارك في النقاش في القران باللغتين لأنني اعتقد ان المحررين هنا يرجعون الى المقالة الاولى المكتوبة بالإنجليزي. وأرجو ان يساعد اخواني في ان نشارك في تطوير المقالتين. abdussalambaryun التاريخ ٧ شعبان ١٤٣٥
  • وضعت بعض الاقتراحات في المقالة الانجليزية للقرآن Quran وأهمها تبسيط و دقة المقدمة فإنها طويلة وأسلوبها غير منظم. الأفضل ان نترك القران يعرف من آياته ببساطة، فلم اجد أفضل من العشرة الآيات الاولى من القرآن. وكذلك توضيح بعبارات في سطرين عن القران وزمن نزوله و ذكر انه انزل على النبي محمد، مع تجنب ذكر ما يصف المسلمون او ما يعتقد/يؤمن المسلمون (نحولها في فقرة خارج المقدمة).Abdussalambaryun (نقاش) 04:14، 8 يونيو 2014 (ت ع م)

المقال منعدم الحيادية

كتب أحدهم في السطر الثامن تحديدا أن "القرآن أعطى اللغة العربية من البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب". ويخلو هذا القول بشكل تام من الحيادية فهو ليس إلا رأيا عند جماعة من المسلمين. فهناك من المسلمين وغير المسلمين من يرى أن القرآن ضعيف بلاغيا وأن كثيرا من الكتب تفضله في هذه الناحية ومنهم ابن الراوندي وأبو بكر الرازي والمفكر الإسلامي المعاصر أحمد القبانجي الذي خصص محاضرة كاملة لنقد الإعجاز البلاغي في القرآن وقارنه فيها بكتاب نهج البلاغة وغيرهم الكثير.

أما عن الصفحة التي استعملها الكاتب على أنها "مصدر" فهي ليست إلا صفحة إسلامية تستند على الحديث وتعتبره مرجعا للحقائق التاريخية وهذا مناقض لقوانين الموسوعة التي تستلزم الحيادية في النصوص والمصادر. أرجو أن يتم العمل على هذا الخطأ في أقرب وقت.

EducationKnight (نقاش) 05:51، 4 فبراير 2015 (ت ع م)

@EducationKnight: حسناً، تعديلك مُعلق ولا أظن أنَّ أحداً سيقبله والقالب على الأغلب سوف يُحذف من إداري فهذه المقالة مُختارة ولا يليق بمقالة مختارة قالب مثل هذا، وبالمثل أظنُ أنَّ الإداريين والمحررين الذين عاينوا المقالة جيداً وهم هنا قبلك بسنين كثيرة وأعلم منك بقوانين الموسوعة رغم ذلك قاموا بالموافقة على جعل المقالة مُختارة أي أنها من أفضل مقالات الموسوعة البالغ عددها 300 و40 ألف مقالة، أتظن أنك أعلم منهم ؟! أم أنك الوحيد الذي رأى تلكم الجملة التي تزعم عدم حياديتها ؟! على كُلِّ حالٍ لا وقت لدي للرد على ما ذكرته ولكن لديّ تعقيب على تسمية ابن الراوندي بالمسلم! أحقاً دعوت هذا الرجل المتقلب بين الأديان والمذاهب مُسلماً ؟! لقد كفره علماء الإسلام ورموه بالزندقة فكيف تستدل على أنّه مُسلماً انتقد بلاغة القرآن وفصاحته! مثلما طلبت منا مصادراً لا تنسى أن تحضر معك أيضًا مصادرك الموثوقة عن من تدعي أنهم انتقدوا الإعجاز البلاغي في القرآن الكريم، تحياتي. --مستخدمة:ناي/توقيع 07:01، 4 فبراير 2015 (ت ع م)
@ناي:أبرزت ثلاث نقاط وسأرد على كل منها:
  1. الذين اختاروا هذه المقالة لتكون من ضمن المقالات المختارة في الأغلب ذوو عقيدة إسلامية وأغلب المسلمين لا يعلمون أصلا أن بلاغة القرآن محل نقاش وأن بعض الناس يقولون بأنه ركيك بلاغيا. ولهذا السبب لست متعجبا من كون المقالة مختارة رغم تحيزها. وليس في كلامي ادعاء بأني أعلم منهم أبدا.
  2. لم أصف ابن الراوندي بالمسلم. بل قلت: "فهناك من المسلمين وغير المسلمين من يرى أن القرآن ضعيف بلاغيا وأن كثيرا من الكتب تفضله في هذه الناحية ومنهم ابن الراوندي وأبو بكر الرازي والمفكر الإسلامي المعاصر أحمد القبانجي..." وليس في هذا في هذا ادعاء بأن ابن الراوندي مسلم.
  3. لا مشكلة عندي في توفير المصادر. ها هي:
  • محاضرة أحمد القابنجي بعنوان "نقد الإعجاز البلاغي في القرآن": https://www.youtube.com/watch?v=nKKoiCS5Xac
  • قسم "ركاكة القرآن" صفحة 151 من كتاب "محنتي مع الله ومع القرآن" للكاتب عباس عبد النور ويذكر فيه نقد ابن الراوندي لبلاغة القرآن في الصفحة 95 وكذلك الرازي في الصفحة 102. شكرا. -- EducationKnight (نقاش) 07:29، 4 فبراير 2015 (ت ع م)
@EducationKnight: سبق وأخبرتك لا وقت لي لهذا ولا أهتم حقيقةً إن أُزيلت الجملة أم لا، ولكن أودُ أن أعرف ما الذي تحاول إثباته هنا ؟! هل ستحضر لنا عشرات المقالات وتدلنا إلى عشرات الكُتب الناقدة لبلاغة القرآن الكريم ؟ ثُمّ بعد ذلك ماذا تتوقع مثلاً ؟ تتوقع أن تتغير قناعة المسلمون بأنَّ القرآن أبلغ ما كُتِب في كل اللغات وليس اللغة العربية وحدها أم تتوقع فقط أن يتم حذف جملة "القرآن أعطى اللغة العربية من البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب" من المقالة ؟! أم أنك تُريد إثبات أنَّ القرآن ليس مشهوراً ومتميزاً ببلاغته!! كفاك يا سيد حتى أعتى المستشرقين اعترفوا ببيان وبلاغة وفصاحة القرآن ومعهم قال هذا شعراء العرب الكفار في عهد النبي ومعهم أكابر اللغة قديماً وحديثاً ثُمّ بعد 1400 سنة تأتي أنت رافضاً مدح بلاغة القرآن بالمقالة بشكل تام واقتباساتك التي لم تثبتها جميعها بعد هيّ من شخص مُعادي للإسلام مثل ابن الراوندي أو باحثاً مثل أحمد القبانجي الذي حتى قومه الشيعة لا يلتفتون لآراؤه أو يأخذون لها بالاً! من هو أحمد القبانجي هل هو لغوي مختص باللغة العربية كسيبويه وأبو الأسود الدؤلي والخليل بن أحمد الفراهيدي أم شاعراً كالفرزدق وأبو الطيب المتنبي وأبو تمام أم هو أديب كالأصمعي ؟! على ما يبدو أنَّ أحمد القبانجي هذا أعلم من كُلَّ أهل اللغة والأدب والشعر كما أنّه أفصح وأبلغ من قبيلة قريش التي حتى أشرس كفارها شهد للقرآن ببلاغته وأعلم منهم بلغتهم وقواعدها.

رجاءً لا تقل لي أنَّ هؤلاء اللغويون والعلماء مسلمون لذلك يقولون ببلاغة القرآن ويؤمنون بها لأنَّ هذا أشبه بملحد يؤمن بأزلية الكون يأتي ويقول أنَّ نظرية الانفجار العظيم التي ترجح أن للكون بداية لا يُمكن أن تكون حقيقية وذلك لأنَّ صاحبها كاهن مسيحي متدين لذا هذه النظرية لها علاقة بإيمانه بخلق الكون وبدايته!!

على كُلِّ حال لن يُجدي هذا النقاش بشيء أبداً، ولكن بما أنك تدعي أنَّ المقالة أصبحت مختارة بسبب تحيز مستخدمو ويكيبيديا المسلمون إذن عليك أن تتعامل مع أحد الإداريين وليكن هذا الإداري @باسم: وذلك لأنَّ باسم هُوّ ألغى تعديلك وحذف قالب "حيادية". --مستخدمة:ناي/توقيع 09:21، 4 فبراير 2015 (ت ع م)

@ناي: باختصار, ليست لدي أي ضغينة ضد الإسلام ولا أريد نشر أي رأي لي بخصوصه فويكيبيديا ليست مكانا للآراء. جملة "أعطى القرآن اللغة العربية من البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب" ليست حيادية على الإطلاق. فلا يؤمن بهذا إلا المسلمون أو أغلبهم على الأقل. ولذلك يجب تغيير الجلمة إلى "يؤمن المسلمون بأن القرآن أعطى اللغة العربية من البلاغة والبيان ما عجز عنه بلغاء العرب". وهكذا يتوافق مضمون المقال مع قوانين الموسوعة التي تشترط الحيادية والموضوعية في تقديم المعلومات. شكرا. -- EducationKnight (نقاش) 10:23، 4 فبراير 2015 (ت ع م)
@EducationKnight: باختصار أكثر، للمعلومية أنا لم أكُن أنوي أبداً الرد عليك إذ أنني لا أتدخل في المواضيع الخلافية في الموسوعة ولا أهتم بها كثيراً، ولم أرد عليك هنا إلا لأنك قمت باسترجاع تعديلي فقررت الرد عليك هنا حتى أوضح لك الأمر في النهاية أنا مُجرد محررة هنا ورأيي ليس الأول والأخير في الموسوعة وهذه الجملة التي تُريد أن تُضيفها وتغيرها عليك أن تجد إدارياً يوافق عليها لأنك مهما حاولت حذفها ستجد من يسترجع تعديلك غيري وحتى إن قبلها محرر ما سيقوم إداري باسترجاعها، في خضم كُلِّ هذا أنا لن أتدخل في شيء فالقرار الأخير ليس لي وحدي، تحياتي لك وانتهى النقاش بالنسبة لي. --مستخدمة:ناي/توقيع 10:33، 4 فبراير 2015 (ت ع م)

تأثير القرآن على اللغة العربية هو حقيقية تاريخية وليس رأياً، كثير من الكلمات الجارية على ألسنتنا اليوم بقيت حية بسبب ذكرها في القرآن، بينما كلمات مرادفة لها انقرضت، لهذا نحن نجد صعوبة في قراءة الأدب الجاهلي ولا نجد صعوبة حقيقية في قراءة الكتب الإسلامية التراثية، لأنَّ اللغة العربية قبل الإسلام ليست نفسها بعده، والقرآن - وهو الكتاب الإسلامي المقدس - لعب دوراً مهماً في هذا التطور، سواء من ناحية الأسلوب أو المفردات. بالنسبة لبلاغة القرآن فصحيح أن الدوافع الدينية تلعب دوراً في الحكم على بلاغته، لذا لا نعتبر المصادر الإسلامية مصدراً حيادياً، غير أن المسألة نفسها تتعلق أيضاً بالمصادر اللادينية التي استشهدت بها، فهي أيضاً لا حيادية. أما بلاغة القرآن من منظور الدراسات النقدية المحايدة فهو بلا شك من أبلغ الكتب العربية التراثية، وإن لم يكن بالبلاغة التي يتصورها المسلمون، وهذا هو الاتجاه النقدي السائد، وفي المقابل يجب ذكر من ينتقد القرآن بلاغياً، مثل توماس كارليل رغم تعاطفه مع الإسلام. --Krzys kurd (نقاش) 20:17، 6 مايو 2017 (ت ع م)ردّ

مترجموا القران

ارجو تبديل جملة (استخدم مترجموا القران من المسلمين وغير المسلمين) الى جملة ( استخدم المترجمون المسلمون وغير المسلمون) افصح لغة.

عبارة "الكريم"

المستخدم @زاهر 25: يصرّ على حذف عبارة (ويُلحق المسلمون إسمه بلفظ تبجيل مثل "الكريم")، أرجو منه تبرير فعل ذلك.--بلال الدويك  13:23، 29 سبتمبر 2015 (ت ع م)

كلامك مردود عليك.. أنت هو الشخص الذي يصر على حذف عبارة "القرآن الكريم" من مقدمة المقالة بالرغم من أنها التسمية الشائعة، والتسميات الشائعة ينبغي أن توضع في مقدمة المقالة. @بلال الدويك: أرجو منك تبرير فعلتك والسبب وراء قيامك بحذف التسمية من المقدمة.--زاهر 25 (نقاش) 08:28، 30 سبتمبر 2015 (ت ع م)
أنا لم أقم بحذف شيء، ما قمتُ به هو استرجاع آخر نسخة مستقرّة والتي قام بها @Uwe a: والتي أراها أقرب للحيادية من جعل "الكريم" مقرونًا باسم المقالة في بدايتها.--بلال الدويك  08:54، 30 سبتمبر 2015 (ت ع م)ردّ
@زاهر 25: حسابك الآن يُفيد بأنه حساب غرض وحيد، ومعرفتك بأُسلوب التحرير مع أنك حديث العهد مُثيرة للريبة. أرجو منك عدم الإصرار على أشياء مُعينة بذاتها لأنَّ ما تفعله أصبح تخريبًا، والتعديل الذي جرى على المقالة لا مُشكلة فيه. فعليك التوقف الآن فورًا--باسمراسلني (☎)--: 09:19، 30 سبتمبر 2015 (ت ع م)ردّ
@بلال الدويك:، التسميات الشائعة توضع في مقدمة المقالة. ولاعلاقة للأمر هنا بالحيادية بل بإيراد التسمية الأكثر شيوعا في مقدمة المقالة كما جرت العادة في مختلف المقالات. @باسم:، لايوجد أي شيء مثير للريبة في حسابي. أنا أقوم بالتعديل من خلال ال ip وحسابات أخرى "غير مخالفة لسياسة تعدد الحسابات" على نسخ أخرى للويكي منذ وقت طويل. الأمر الذي يثير الريبة هنا هو تجاهل شخص يحمل صلاحيات إدارية مثلك لأبسط قواعد الويكي.
@بلال الدويك:، أرجو منك أن تتعلم الصدق لأن ادعاءك أنك استرجعت آخر نسخة مستقرة هو "محض كذب".. والجميع يدرك أنك تكذب.--زاهر 25 (نقاش) 11:28، 30 سبتمبر 2015 (ت ع م)ردّ
@زاهر 25: عندما تتعلم قواعد النقاش، ومباديء احترام الآخرين، عندها تعال وناقش، سلام!--بلال الدويك  11:31، 30 سبتمبر 2015 (ت ع م)ردّ

يُقدِّسه المسلمون

أليس يٌعظمه المسلمون أولى بالاستخدام هنا؟ فكلمة "التقديس" لا يستخدمها المسلمون، وخاصة مع القرآن، والتعظيم مستخدمة في القرآن: { وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعًا مِّنَ الْـمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} - {وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ اللهِ فإنَّها مِنْ تَقْوَى القُلوبِ}. Ahmed1684 راسلني 11:32، 21 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

رأيك صواب، وشكرا @Ahmed1684: لطرحك هذا التصويب. --Dr-Taher (نقاش) 15:21، 21 ديسمبر 2015 (ت ع م)ردّ

معك حق Youssef soufian (نقاش) 15:04، 20 أغسطس 2016 (ت ع م)ردّ

صفة {عربي مبين}

صفة{عربي مبين} صفة لكل ما تم الإعراب والإبانة به بأي لغة كانت فالله تعالى بين لنا أن كتابه الكريم هو في زبر الأولين{وإنه لفي زبرالأولين}وبين تعالى أن علماء بني إسرائيل يعلمونه فقال تعالى{أولم يكن لهم آية أن يعلمه علماء بني إسرائيل} ومعلوم أن كتاب التوراة ليس باللغة العربية المتعارف عليها ومع ذلك كيف يكون في {زبر الأولين} و{يعلمه علماء بني إسرائيل} بنفس الوقت الذي يقول تعالى{ولونزلناه على بعض الأعجمين فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين} وما علماء بني إسرائيل إلا من الأعجمين وهو نفس اللسان الذي بين تعالى أن البعض يلحدون إليه{لسان الذي يلحدون إليه أعجمي} أما هذا{وهذا لسان عربي مبين} ولم يكتسب صفة {عربي مبين} إلا بما اكتسب نفس الصفة في زبر الأولين وهي صفة{مفصلا} { (أفغير الله أبتغي حكماً , وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلاً } فالله تعالى بين أنه بعث النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس ولن يحكم الكتاب إلا إذا كان {مفصلا} ولا تكون صفة {أعجمي} إلا بسبب نوعية صفات المتلقين وصفاتهم هي أنهم مجرمون بسبب ما على قلوبهم من أكنة {ولو نزلناه على بعض الأعجمين فقرأه عليهم ما كانوا به مؤمنين كذلك نسلكه في قلوب المجرمين} فسلكه في قلوب كثير من الأعراب الذين يتم الاستشهاد بأقوالهم على الفصاحة بحسب ماقيل لنا أنه فصاحة !!! وكذلك سلكه في كثيير من قلوب نوعا آخر من الأعجميين ولذلك لا علاقة لصفته بأنه{عربي مبين} أنه باللغة العربية بل بتفصيله الذي به يكون الإعراب والإبانة حجة على العالميين Majed alothmani (نقاش) 00:35، 25 يناير 2016 (ت ع م)ردّ

الناسخ والمنسوخ

كل الآيات المتشابهة هن الآيات المنسوخة وهن الآيات المقصودة في قوله تعالى: {وإذا بدلنا آية مكان آية} هن التي يستطيع الشيطان أن يلقي من خلالها في آماني متلقيها لذلك أتى قوله تعالى {فإذا قرأت القرآن فاستعذ بالله من الشيطان الرجيم}، وأتى بعد هذه الآية بيان على من يكون سلطان الشيطان ثم أتى بعد ذلك البيان آية {وإذا بدلنا آية مكان آية} سواء منسوخة بآية محكمة أو بآية مما تشابه ثم يحكم الله آياته بالآيات المحكمات فقوله تعالى: {بخير منها} يعني بمحكمة وقوله تعالى: {بمثلها} يعني بما تشابه ثم يحكم الله آياته بمحكماته التي لا ريب فيهن فأتى أمر الله أن نستعيذ من الشيطان إذا قرأنا القرآن بسبب استغلاله لذلك وهذا الأمر لنبي الله فكيف بنا؟ وبتلك الاستعاذة نستعين على ما يلقي الشيطان في أمانينا من خلال تلبيسه لنا في معاني ما تشابه منه {وما أرسلنا قبلك من نبي ولا رسول إلا إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته فينسخ الله ما يلقي الشيطان ثم يحكم الله آياته والله عليم حكيم}.

لتحقيق غاية هي جعلها فتنة للذين في قلوبهم مرض والقاسية قلوبهم فيتبعوا ما تشابه و ليستقين الذين آمنوا بالمحكمات فيتبعوها  Majed alothmani (نقاش) 00:45، 25 يناير 2016 (ت ع م)ردّ

اذا كانت الملحوظية قاعدة اساسية في ويكيبيديا وان يكون الامر شائعاً ومشهوراَ بين الناس، اذاَ فلا بُد وان تضاف كلمة الكريم بعد القرآن لتصبح القرآن الكريم فيجب تحويل مقالة القرآن الى القرآن الكريم، كما في الكتاب المقدس--مصطفى حماده (نقاش) 17:32، 28 مايو 2016 (ت ع م)ردّ

سأنتظر لفترة ملائمة ثم أقوم بالنقل فهو الاسم المعتمد المطبوع على دفة الكتاب وغلافه--Avicenno (نقاش) 16:16، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

القرآن أم القرآن الكريم

لا أعتقد أن القرآن الكريم له اسم رسمي، بالتأكيد الاسم الشائع له إسلاميًّا هو القرآن الكريم، لكن هذا ليس الحال عالميًّا. كما أن المعجم الوجيز في مصر يعرف لفظة (القرآن) التعريف التالي: كلام الله المنزل على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم، المكتوب في المصاحف ثم زاد "و "القراءة". من الطبيعي أن تكون أغلب النسخ العربية معنونة باسم القرآن الكريم، ومن الطبيعي كذلك أن تتبعها النسخ الأجنبية المترجمة، لكن هذا لا يعني أن للقرآن اسم رسمي.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:50، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

@محمد أحمد عبد الفتاح: أنبهك إلى أنك تحول مساهماتك لترول واضح. ما قمت به أنا هو تنفيذ لتوافق وعدم اعتراض منذ 2014 أما ما تقوم به أنت فهو إشعال حرب تحرير. انتبه لذلك--Avicenno (نقاش) 20:03، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
حسنًا، لن أعيد المقالة بنفسي وسأطلب إعادتها إلى ما كانت عليه. هل كان هناك إعلان عن النقاش الموجود منذ عامين؟ المقالة نُقلت مرتين إلى القرآن فقط وكون من نقلها غير موجود لإجراء نقاش الآن لا يعني أن الأمر منته.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:07، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
@محمد أحمد عبد الفتاح: طالع قسم أصل الكلمة ومعناها لترى أن قرآن تسمية لغوية مشتقة من قرأ وليست مقصورة على القرآن الكريم. أشرت لك في ذلك النقاش--Avicenno (نقاش) 20:11، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
لقد اطلعت على النقاش بالفعل قبل أن تضع إشارتك، ما عنيته هو هل كان هناك إعلان عن هذا النقاش في الميدان مثلًا أو عبر رسائل المجتمع؟! أنت وضعت خلاصة لنقاش مات منذ عامين ثم كان هناك تعليق من 5 أشهر من محرر بالأعلى يطالب بالنقل، لكني غير مقتنع بوجود اسم رسمي وقدمت أسبابي أيضًا مع التذكير مرة أخرى بأن المقالة نُقلت إلى القرآن مرتين، إذًا الأمر خلافي.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:17، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
النقاش لم يمت وليس من الضرورة الحشد له في رسائل المجتمع. ببساطة هو طلب نقل لم يلق اعتراضا من مدة كافية وهذا مبرر قوي لتنفيذه. كما أن النقل السابق بحسب أرشيف النقاش لم يشارك فيه عدد كبير من المحررين ولم يعلن عنه في الميدان او رسائل المجتمع--Avicenno (نقاش) 20:26، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
وقمت الآن بتنفيذ النقل مع ظهور اعتراض جديد من جانبي، وضعت طلبًا في ميدان الإداريين وفي انتظار الرد.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:30، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
أنت اعترضت على خلاصة إدارية بعد وضعها وليس قبله. وأنا أمهلتك وقت لتضع رأيك هنا قبل أن أضع خلاصتي لذلك اعتراضك على خلاصتي ليس مكانك أن تعكسها بل مكانه في ميدان الإداريين--Avicenno (نقاش) 20:40، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
بسبب ضيق وقتي فللأسف لم أقرأ أي نقاشات سابقة، لكن بخصوص هذا الموضوع فأنا وكقاعدة عامة مع عدم إضافة أية صفات مالم تكن تعتبر أصلًا في التسمية. لذلك أؤيد استخدام القرآن بدل القرآن الكريم. --زياد ( ملفينقاشيراسلني ) 21:42، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
@Ziad: أحيلك إلى ما ورد في نقاش:الكتاب المقدس كما أود الإشارة إلى أنه ليس من حقنا إزالة أي صفة من الإسم المطبوع والمنشور للكتاب على غلافه مهما اختلفنا معها. بالنسبة للقرآن فما هو مكتوب على غلافه هو القرآن الكريم فبالتالي هذا هو الاسم المنشور تحت مسماه تماما مثل الكتاب المقدس. مثلا لا يحق لي تغيير اسم كتاب الإله ليس عظيما وتحويله مثلا إلى غود إز نوت غريت لأنني اختلف مع عنوانه وأرى فيه انحياز مثلا. العناوين تكتب كما هو الاسم المنشور للكتاب وليس من حقنا تغييرها أو الاعتراض عليها.--Avicenno (نقاش) 22:16، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
  • في البداية ما قام به مصعب من نقل المقالة وفقاً للنقاش السابق كان صحيح، ومداخلتي هنا لمناقشة هل نعتمد القرآن أو القرآن الكريم فحسب ما ورد في القرآن أنا مع جعل عنوان المقالة القرآن وجعل القرآن الكريم تحويلة كما كان في السابق، وكي لا تكون مداخلتي عبارة عن رأيي الشخصي جلبت لكم ما ورد في القرآن من آيات:
  • أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلافاً كَثِيراً [النساء:82].
  • "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ وَإِنْ تَسْأَلوا عَنْهَا حِينَ يُنَزَّلُ الْقُرْآنُ تُبْدَ لَكُمْ عَفَا اللَّهُ عَنْهَا وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ" [المائدة:101].
  • "وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ"[الأعراف:204].
  • "وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنَ الْعَظِيمَ"[الحجر:87]
  • "فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ"[النحل:98].

حسب ما ورد أعتقد اعتماد القرآن كعنوان للمقالة أفضل، تحياتي لكم.جار الله (راسلني) 22:30، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

@جار الله: إذا سمحت لي أن اعلق فإني لا أختلف على أن ما قلته صحيح ولكن ما أقصده أن عنوان الكتاب المطبوع هو القرآن الكريم وإلا فالمصحف أيضا اسم شائع كما القرآن. إني لا أقول أن النقل للقرآن الكريم هو نقل واجب بل إنه نقل توفيقي وتنسيقي على غرار ما نعتمده في عنوان أي كتاب. وأنا مع ما يتوافق عليه المجتمع ولن أعترض عليه لكني سأركز على نقطة وهي أنه لا يحق لأحد إزالة لفظ الكريم المصحوبة بلفظة القرآن من نص أي مقالة لأن هذا هو اسم الكتاب المعتمد في غلافه تماما كما نفعل عند الاقتباس من أي كتاب فإننا نأخذ عنوان الكتاب المنشور المعتمد دون تغيير. تحياتي--Avicenno (نقاش) 22:48، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ
@مصعب: أتفق معك لا يجب إزالة لفظ الكريم من أي مقالة والنقاش هنا حول عنوان المقالة فقط ولا يترتب عليه إزالة الكريم أو المجيد من نصوص المقالات.جار الله (راسلني) 23:08، 30 ديسمبر 2016 (ت ع م)ردّ

  خلاصة: تسمية القرآن الكريم، رسمية وصحيحة وتبقى كما هي، فالله هو من سماه بالكريم، حينما قال: (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ) (الواقعة -77)--مستخدم:سامي الرحيلي/توقيع 01:47، 31 ديسمبر 2016 (ت ع م)

من طلبات النقل

كلام مجانف للصواب. انقل تعليقي الزميل الدبوني في صفحة النقاش ردا على أن جل الموسوعات تعتمد القرآن:
أرى التحويل الى «القرآن الكريم» - حسب موسوعة المورد و الموسوعة العربية.--الدبونينقاش 09:24، 15 نيسان 2014
موسوعة عربية اخرى - الموسوعة العربية العالمية - تعتمد «القرآن الكريم» أيضا (المجلد 18 صفحة 120).--الدبونينقاش 12:35، 15 نيسان 2014. انتهى الاقتباس.
الأمر الآخر لا يوجد مفهوم توقيفي في ويكيبيديا فالقرآن يعامل بصفته كتاب والشيوع لا يطغى على الأسماء المنشورة على غلاف الكتب وما هو مطبوع على غلاف المصحف هو القرآن الكريم ولا يمكن أن نغيره وهذا يشكك في قولك أن لا أحد يستخدمه. لو كان الأمر بالشيوع في أسماء الكتب لربما وجب النقل لمصحف. أيضا كتاب سيبويه أشتهر باسم الكتاب لكن للتخصيص ضرورة.--Avicenno (نقاش) 06:39، 11 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
@مصعب:، هذا انتقاء لل"موسوعات" التي تؤيد عملية النقل، ولا يعكس التاريخ والحقيقة والواقع، إن الموسوعة العربية ليست بحجة، ولا أحد من العرب في الشرق والغرب ولا المسلمين يستطيعون التحقّق منها، وهي غير حيادية وليست عملية وهذا معلوم لكل من اطّلع عليها.. لكونها كتّبت وفق ما يراه النظام في سورية. كذلك موسوعة المورد هي نتاج شخص منير البعلبكي، وليست حجة يحتج بها لتغيير تسمية القرآن. إن التاريخ والمخطوطات والواقع تقول أن اسم القرآن هو القرآن، وأن التسميّات الأخرى هي صفات له، وإلّا لكانت علوم القرآن > علوم القرآن الكريم، وتفسير القرآن > تفسير القرآن الكريم، إعجاز القرآن > إعجاز القرآن الكريم، وغريب القرآن > غريب القرآن الكريم، وجمع القرآن > جمع القرآن الكريم ...إلخ. كل المخطوطات والدراسات والعلوم التي تناولت القرآن، تؤكد هذه الحقيقة، وتؤكد أن أصحابها علموا أن التسمية هي القرآن، والبقية صفات. ولو كان الناشر والطابع هو المؤلف وصاحب الحقوق الفكرية للقرآن، لقلنا يجب أن نعتمد ما تصدّر على غلاف الكتاب المطبوع والمنشور على أنّه اسم الكتاب، لكن الحقيقة غير ذلك، لا أحد يملك الحقوق الفكرية للقرآن ليسميه مثلما يشاء. إن تصدير طبعات القرآن بطبع غلافه بتسمية القرآن الكريم لا يعطينا الحق بتغيير اسم القرآن. هل كانت هذه المطابع موجودة قبل قرن من الزمان؟ ماذا نفعل بنسخ القرآن التي تعنونت بالمصحف الشريف، أو تلك التي تطبع تحت عنوان "القرآن المجيد"؟، ماذا نفعل بكتب التفسير التي مر عليها أكثر من عشرة قرون.. وأجمع أغلب من ألّفها باعتماد تسمية القرآن عند تسمية تفاسيرهم.. وهم أئمة المسلمين وعلمائهم، هل كانوا على خطأ ومنير البعلبكي على الصواب؟، وإن كنت أعتقد أن منير يعلم أن الكريم هي صفة للقرآن، ولا يقرها اسمًا له، ولو سُئل عن هذا الموضوع لتبرأ من هكذا ادعاء لعلمه أنّه يضر بمكانته الموسوعية والعلمية. القرآن هو الاسم التوقيفي للقرآن، ولا يحق لنا أن نغيره لما نراه شائعًا. وإلا لكان وجب لنا أن نسمي الإنجيل اليوم > "إنجيل الملك جيمس" لكون الأخير هو الطبعة الأكثر انتشارًا في أرجاء المعمورة، لكن ذلك لم يحصل، لكون الإنجيل اسم توقيفي حاله حال التوراه والزبور .. إلخ. هذا المنطق في عملية النقل، يحتّم علينا تغيير اسم مكة إلى "مكة المكرّمة"، والكعبة إلى "الكعبة المشرفة"، في حين جميعنا يعلم أن اسميهما مكة/الكعبة وأن المكرّمة/المُشرّفة هي صفة للأرض والبيت الحرام. في الأخير.. الموسوعة تعتمد على النقاش في المواضيع الخلافية، تعالوا نتناقش لنرى حقيقة رأي المجتمع في هذا الأمر. -- حواجز (نقاش) 12:10، 12 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
أنت تقع في مغاطات كبرى تنم عن عدم إلمام بموضوع النقاش ودائما تطيل النقاش وتصرفه عن موضوعه المحدد. الموسوعات المذكورة هي من أكبر الموسوعات العربية المطبوعة والمتواجدة على الشبكة. الموسوعة العربية العالمية موسوعة ضخمة بذل فيها جهد كبير وتقع في عدد ضخم من المجلدات ولها مقالة بالموسوعة تدل على ملحوظيتها ولست أنا لأدافع عنها فليست في موضع اتهام وإذا كان عندك اثبات لادعائك بعم حياديتها فتفضل بطرحه موثقا في المقال وإلا فهو بحث أصلي مثير للضحك صدقا. موسوعة المورد موسوعة معرفية ضخمة من انتاج لغوي ومعجمي كبير وتقليلك من شأنها يدل على عدم المامك بالموسوعات بإمكانك سؤال باسم (ن) عن موسوعة المورد. أنت لم تأت بمصدر واحد لما تزعمه أنه تسمية القرآن الكريم. القرآن تسمية عامية إلى جانب مصحف ولكلمة قرآن في معاجم اللغة العديد من المعاني. أدعوك لأن تأتي بمصادر لما تسميه القرآن والمخطوطات والواقع والدراسات التي تدعيها. موضوع النقاش عن كتاب وأنت تتحدث عن مقالات ليست عن عناوين كتب وهناك فرق حيث أنها تخضع لما هو شائع ولكن عنوان الكتاب المطبوع لا يجوز تغييره. لا تتحدث على لسان منير البعلبكي فلست الناطق الرسمي باسمه ولست مخولا بهذا وهي ادعاءاتك الشخصية. أدعوك لأن تأتي بمصدر لادعائك أن القرآن اسم توقيفي علما أنه لا وجود لمفهوم توقيفي في ويكيبيديا. بالنسبة لمكة المكرمة فليست موضوع النقاش لكن الاسم الرسمي للتقسيم الإداري هو مكة المكرمة وليس مكة ويمكننا فتح نقاش حول الاسم الرسمي لكن ليس موضوعنا وكما ذكرت لك الكعبة ليست اسم كتاب ولا مكة المكرمة اسم كتاب ونحن نتحدث عن تسمية الكتب. وحقوق طبع القرآن محفوظة ولا تعطى لأي دار نشر بل لجهات محددة مرتبطة بلجان افتاء منها مجمع البحوث الاسلامية بل إن العديد من طبعات الكتاب مكتوب بداخلها بالنص: جميع الحقوق والاقتباس محفوظة، الطبعة الأولى، 1425، إشراف وتدقيق الدكتور جميل الرحمن عبد السلام. وتم منح الإذن بطباعته من قبل إدارة الافتاء العام والتدريس الديني بالجمهورية العربية السورية برقم 144 تاريخ 5 من شهر 2 لعام 1977 ووزاراة الإعلام- مديرية الرقابة بالجمهورية السورية رقم 6444 تاريخ 27 من شهر 2 لعام 1977 وإدارة البحوث الإسلامية والنشر في الأزهر بجمهورية مصر العربية ىقم 313 تاريخ 3 من شهر 6 لعام 1979 ورئاسة إدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية رقم 1009 تقسيم 5 بتاريخ 7 من شهر 10 لعام 1398. تجد من هذا أنني جئتك بمصادر تثبت أن للقرآن حقوق طبع ونشر تشرف عليها جهات معتمدة في العالم الإسلامي وليس لأحد طبعه ولا نشره بالعالم العربي بلا إذن مصدق من هذه الجهات. ما تتحدث عنه قبل قرون ليس حجة لأنه قبل قرون لم يكن موجودا مفاهيم حقوق الطبع والنشر والعديد من الكتب لم يكن لها عناوين أو أغلفة ولم تكن تشرف على طبعها جهات لها حقوق بل كان هناك أفراد يقومون بنسخها. أرجو أن تترك المجال لغيرك ليناقش ولا تحتكر النقاش علما لم تأت بمصدر لادعاءتك--Avicenno (نقاش) 14:34، 12 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

  تعليق:@مصعب:يبدو أنّ كلامي يحتاج إلى تفسير. أنا أقول: لا توجد موسوعة معتبرة تقر أن اسم القرآن هو القرآن الكريم، فكلها في حال كانت علمية وأكاديمية تشير إلى أن الكريم ليست اسمًا للقرآن، إنّما هي صفة له، وهذا واضح. وأنا هنا لن أناقش المخطوطات وكتب السيرة والحديث .. فأصحابها - حسبما وصل إلينا من نتاجهم - يجمعون على أن القرآن يسمى القرآن ويستشهدون بقولهم هذا بنص القرآن وبصحيح الحديث. وكذلك لن أناقش مفهوم التوقيفي فهو واضح ومفهوم وستجد معناه ضمن الاقتباس أدناه، وكذلك من يقرأ تعليقي أعلاه يعلم أن المقصد من الحقوق الفكرية للقرآن هي حقوق التأليف وليس التصدير (لم يناقش أحد الحقوق الفنية:طباعة، رسم، إخراج)، عليه لا يمكن لأي أحد أن يزعم امتلاكه حقوق التأليف، بالتالي حق التسمية، فالتسمية تعود لصاحب المنتج وهو الله جل في علاه، وليس لصاحب المطبعة.

ولإثراء النقاش، وكي يكون علميًا.. أطلب منك أو من الأخ الدبوني ايراد نصوص من موسوعة المورد أو الموسوعة العربية تقول أن اسم القرآن هو "القرآن الكريم" نصًا لا يحمل التأويل، فالأولى (أي رابط موسوعة المورد) موقعها الألكتروني غير رسمي، ولا يشير إليها بالمرة، ويذهب بي إلى "موسوعة شبكة المعرفة الريفية"، أمّا الثانية (أي الإصدار السوري من الموسوعة العربية) فالموقع تحت الصيانة.

لكنّي، لأنّك شكّكت بما تقدّمت به من معطيات وبما أنّك طالبتني بمصادر، فها أنا أعود بك إلى الموسوعات. هنالك فرق شاسع وواضح وكبير بين ما تسمى بالموسوعة العربية (الإصدار السوري) (التي استشهد بها الزميل الدبوني وأعدت أنت الاستشهاد بها) والموسوعة العربية العالمية التي أشرت ضمن تعليقك الأخير إليها ولم يستشهد بها الدبوني، وبما أنّك استشهدت بالأخيرة، فلأنقل لك بماذا عرّفت القرآن:

 

لهذا الكتاب الكريم أسماء كثيرة، عدّها بعض المفسّرين خمسة وخمسين اسمّا. وتوسّع بعضهم فأوصلها إلى نيف وتسعين. والناظر لهذه الأسماء يجد أن أكثرها صفات مثل: كريم، ومبارك، وقول فصل، وأمر الله، وروح ...إلخ. ولعل أشهر أسمائه هي: القرآن، الكتاب، الفرقان، التنزيل. وأشهرها الاسمان الأولان.

لكلمة قرآن معنيان: أحدهما لغوي، وهو مصدر بمعنى القراءة، وقد جاء هذا المعنى في قوله تعالى:   إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ   فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ    . وثانيهما: عَلَمٌ شخصي على ذلك الكتاب الكريم، وهذا هو الاستعمال الغالب، ومنه قوله تعالى:   إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا    . وهناك من يرى أن كلمة قران من غير همزة غير مشتقة من القراءة، وإنما هي اسم لكتاب الله مثل التوراة والإنجيل في علميتهما. وتطلق كلمة قرآن/قران على القرآن كله وعلى بعضه فيقال لمن قرأ آية أو آيات: إنّه قرأ قرآنًا. وقد حدّث الرسول عن مكانة من يتعلم القرآن ويعلمه فقال : «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ» رواه البخاري والترمذي عن علي رضي الله عنه.انتهى الاقتباس. صفحة 120/المجلد 18

 

أمّا عن:

  • الموسوعة البريطانية، وهي أشهر من نار على علم، فبدورها تصف القرآن قائلة: "KORAN. The Koran (Kor'an) is the sacred Book of Islam." (ترجمة:قرآن: القرآن هو الكتاب المقدس في الإسلام.) صفحة:898/المجلد 13.
  • الموسوعة العربية الميسرة: القرآن: كتاب الله المنزل على محمّد عليه الصلاة والسلام، ومعجزته الكبرى. يسمى "الذكر" والكتاب". صفحة:2546.
  • دائرة معارف القرن العشرين: القرآن: هو عَلَم للكتاب المنزل على رسول الله محمد بن عبد الله خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم وهو آخر الكتب السماوية نزولا. صفحة:666/المجلد السابع.

على هذا الأساس.. وبهذه المصادر العلمية التي تثبت صحة طلب ارجاع المقالة.. أطالب بإرجاع الاسم الأصلي. شكرًا مقدمًا. ملاحظة: حسب سير النقاش، يظهر أنّي لا أريد أن أناقش ولم أتدخّل في النقاش منذ البداية، ويظهر كذلك أنك بدأت بفتح النقاش بعد أن تقدّمت أنا بطلب النقل وليس العكس. -- حواجز (نقاش) 19:19، 12 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

يبدو انك لم تقرا كلام الدبوني جيدا. اعيده عليك: :موسوعة عربية اخرى - الموسوعة العربية العالمية - تعتمد «القرآن الكريم» أيضا (المجلد 18 صفحة 120).--الدبونينقاش 12:35، 15 نيسان 2014. انتهى. شبكة المعرفة الريفية معروفة انها الموقع الذي ينقل عن المورد ابحث داخلها وتاكد. القران كتاب عربي ولا يحتج بالمصادر الاجنبية في تسميته. لحد الان لم تاتني بمصادر لما تزعمه من الحديث والمخطوطات. مفاهيم التسمية في العصور القديمة لم تكن منظمة لانها كانت جهود افراد والعديد من الكتب لم يكن لها اغلفة ولا تسميات رسمية بل فردية. كلامي واضح وهو ان المطبوع حاليا على غلاف الكتاب هو القران الكريم ولا يمكنك التشكيك بذلك فهو واقع وهو الاسم الرسمي المنشور والمطبوع للكتاب ولا يوجد نسخ حاليا مطبوع عليها القران. كون كلمة الكريم نعت او صفة لا يعني انها ليست جزء من الاسم ففي تسمية الكتاب المقدس تقع كلمة المقدس صفة او نعت وهذا لا يعني انه ليس جزء من الاسم. السيرة النبوية لابن هشام تقع فيه كلمة النبوية نعت ولكن لا يعني انها ليست جزء من الاسم بل هي الاسم المطبوع للكتاب. اخي انا قمت باجراء اداري شهد الاداريان سامي وجارالله بصحته رغم اختلاف الاخير معه وتنفيذي لطلب مضى عليه اكثر من سنتين بلا اعتراض.--Avicenno (نقاش) 19:50، 12 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

لا أرى جدوى لكل هذا الجدل. لماذا لا نسمي الشيء بالاسم الذي يسميه به أهله؟ (لا أرى معنى للاستشهاد بدائرة المعارف البريطانية في هذا الأمر)، هذا مع العلم بأن "القرآن الكريم" اسم شائع ويُكتب على غلاف المصحف ذاته في معظم طبعاته على اختلافها، وهذا ما يجعله عنوانًا رسميًا للكتاب. الأمر الثاني أن "الكتاب المقدس" يسمى بالعربية هكذا، بلا خلاف على ذلك، رغم أننا إذا أرجعنا الكلمة الإنجليزية Bible إلى أصلها فسوف نجدها لا تعني في اليونانية إلا "الكتاب" (دون وصفه بالمقدس)، ومع ذلك فقد تعارفت الكتابات العربية على تسميته بالكتاب المقدس دون أي خلاف ولا نقاشات مطولة. تحياتي. --محمد عبد الغني (نقاشمساهمات) 20:31، 13 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • العناوين المصدر بها الكتاب هي عناوين غير رسمية. الحقائق الدينية والتاريخية واضحة، جمع القرآن في بين دفتي كتاب جرى في عهد أبو بكر الصديق، وهناك رواية تقول: "فقال لأصحابه: التمسوا له اسمًا. فقال بعضهم: سمّوه إنجيلًا، فكرهوه. وقال بعضهم: سمّوه السفر، فكرهوه من يهود. فقال عبد الله بن مسعود: رأيتُ للحبشة كتابًا يدعونه المصحف، فسمّوه به". وليس واضحًا ما إذا كان "المصحف" هو العنوان الذي كُتب على دفة الكتاب. وعلى سبيل المثال، كتاب الإله ليس عظيمًا هو عنوان وضعه مؤلف ما بين دفتي الكتاب، وهذه ليست الحالة هنا، إذا ترجم مترجم العنوان من الإنجليزية وجعله الإله ليس رائعًا مثلًا يكون قد حاد عن العنوان الذي وضعه المؤلف الأصلي وغير جزءًا من المحتوى، العنوان هنا ليس جزءًا من المحتوى. "القرآن الكريم" لم تترجم إلى الإنجليزية، بل نجد The Holy Quran و The Noble Quran وتستخدم طبعات بلغة الأردو تسمية قرآن مجيد. يسعى المترجمون عند ترجمة أي نص إلى موافقة أو الاقتراب من معنى النص الأصلي، فلماذا أهملوا ذلك في ترجمة العنوان المصدرة به معظم طبعات الكتاب (القرآن الكريم)؟ مع العلم أنه كتاب مقدس ويفترض أن الترجمة يجب أن تكون على درجة دقة عالية. أقول أنهم أهملوها لأنها ليست قادمة عن طريق وحي وليس جزءًا من رسالة الكتاب.
  • هناك على سبيل المثال كتاب يضم القرآن برواية قالون معنون بعنوان "مصحف الجماهيرية".
  • المصحف الأقرب إلى لا يتضمن عبارات "جميع الحقوق محفوظة" وبالتأكيد لا توجد عبارة "حقوق التأليف محفوظة".
  • لا يوجد في صفحة سياسة التسمية في ويكيبيديا العربية ذكر لكلمة رسمي سوى في الصندوق الذي يوضح أن هذه سياسة رسمية. تشير الصفحة إلى استخدام الاسم الأكثر شيوعًا، والمسلمون يستخدمون كلمة القرآن فقط للإشارة إلى القرآن بأريحية تامة، وعليه فإن الكلمة أو الكلمات الأكثر شيوعًا التي تشير للكتاب المقدس الرئيسي في الإسلام هي فقط القرآن وليس القرآن الكريم أو غيره.
  • المصحف هي تسمية لا ترد في محتوى القرآن، وهي إشارة فقط إلى المنتج الورقي. ولا أحد يقول أن كتب الأديان الإبراهيمية الثلاثة هي التوراة والإنجيل والمصحف!
  • الكتاب المقدس هي التسمية الأكثر شيوعًا للكتاب المعنون باسم الكتاب المقدس بالعربية والذي لا يمكن أن يسمى الكتاب فقط. مع ملاحظة أن الكتاب بالإنجليزية معنون بعنوان The Holy Bible لكن ويكيبيديا الإنجليزية وشقيقاتها تعتمد التسمية بايبل فقط.
  • الموسوعة العربية العالمية غير محايدة بالتأكيد، إنها تقول "هذا الكتاب الكريم" وتضع الصلاة على النبي خارج الاقتباسات. وكذلك المعجم الوجيز الذي يضع أول تعريف لكلمة القرآن بأنها كلام الله المسجل في المصاحف، هذا المصدر يضع الصلاة على النبي أيضًا. مشكلة الحيادية في المؤلفات العربية لا تحتاج إلى شرح. هناك مصادر عربية تورد الكتاب تحت اسم القرآن، تقدم المحرر حواجز بإضافتها. والقول بأن الاستشهاد بمصدر مثل دائرة المعارف البريطانية لا علاقة له قد يُعد انتقاء للمصادر لا يصح.
  • الاسم الرسمي للاتحاد السوفيتي هو اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية، لكن المقالة تستخدم الاسم الأكثر شيوعًا والأقصر طولًا "الاتحاد السوفيتي". وهذا يتفق مع سياسة ويكيبيديا التي لا تركز على الاسم الرسمي، وقد سبق توضيح أن العنوان "القرآن الكريم" هو عنوان غير رسمي. ينبغي أن أذكر أني كنت قد قلت سابقًا أنه لو كانت التسمية "القرآن الكريم" رسمية فينبغي النقل لها، لكن هذا في الواقع لا يصح، المنصوص عليه في ويكيبيديا هو اعتماد الشيوع وليس الرسمية المفقودة هنا أصلًا.

المداخلة طويلة لكن ضرورية، عذرًا! فنحن نناقش تغييرًا يخالف جميع نسخ ويكيبيديا ولم يكن على أساس نقاش حقيقي، أغلقه أحد المشاركين في النقاش.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 14:58، 17 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

كلامك كله خلط في خلط. النقل كان بناء على نقاش حقيقي وارد في نقاش:الكتاب المقدس وبقي سنين في صفحة النقاش بلا اعتراض وأنا لم أكن جزء من النقاش وشهد إداريان على صحته على خلاف أحدهم معه لكنك معروف بفرض وجهة نظرك كما في موضوع التنوين ولا تقتنع بكلام زملاءك الإداريين. الكتب يؤخذ اسمها من ما هو مطبوع على غلافها والاسم الشائع لا ينطبق في اسم الكتب فعنوان الكتاب لا يجوز تغييره لشيوع اسم آخر غير المطبوع على غلافه. مثلا لو شاع لفظ الإله ليس رائعا فلا يعني أن ننقل المقالة لأنه ليس الاسم المطبوع على غلاف الكتاب. تسمية القرآن الكريم رسمية لأنها في معظم نسخ الكتاب ولا داعي للسفسطة في هذا المجال والرجوع لأيام الصحابة لأنه لم يكن في وقتهم حقوق طبع ولم يكن الاهتمام بالعنوان له فائدة عندهم لغياب الحاجة لفهرسة الكتب لقلتها أما الآن فقد صادقت على هذه التسمية جهات رسمية ولم تختر طبع هذا العنوان عن فراغ أو من عبث ولو كان كما تزعم أن القرآن هو الاسم الرسمي لوجدنا كتابا مطبوعا بهذا العنوان لكن لا يوجد. لا علاقة لنا بالموسوعات الأخرى فهي متحيزة في أمور مثل حرب أكتوبر وغيرها. وإذا كنت تتهم الموسوعة العربية العالمية بالتحيز لمجرد إيرادها كلمة الكتاب الكريم فهذا هو الانتقاء في أخذ المصادر فهذا الوصف جاء من داخل الكتاب وليس بتحيز (إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ) [سورة الواقعة 77] وبالتالي الموسوعة تنقل ما هو في الكتاب ذاته وهذا ليس بتحيز بل اقتباس وأخذ من المصادر العربية المعروفة ومن الانتقائية أن نرفض وصف ورد داخل الكتاب ونتهمه بالتحيز. نحن نتحدث عن كتاب عربي فكيف تكون موسوعة إنجليزية حجة عليه؟ حاول تغيير كتاب إنجليزي اعتمادا على موسوعة أو ترجمة عربية في الويكيبيديا الإنجليزية وستجد أنهم سيسخرون من هذه المحاولة وأنه ليس انتقاء للمصادر بل لا يجوز الاحتجاج بنص أجنبي على كتاب عربي. تسمية القرآن الكريم واقع لا يمكنك تغييره فهو عنوان الكتاب المطبوع في الغالبية العظمى من نسخ الكتاب والذي اختارته هيئات مختصة في مجاله وويكيبيديا انعكاس للواقع وصورة له--Avicenno (نقاش) 19:04، 17 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
يبدو أن هذا النقاش أيضًا محمل بوجهات نظر مسبقة خاطئة ضدي، ما علينا، لا بل أيضًا وجهات نظر مسبقة تعميمية عن الموسوعات الأخرى. سأتجاهل الآن الرد على الاتهامات غير المتعلقة بالنقاش الحالي، فيما يخص تدخل الإداريان @سامي الرحيلي: و@جار الله: فالأول تدخل في الوقت الخطأ وللسبب الخطأ، أنهى النقاش بسرعة دون أن "يتفق المجتمع" على أي شيء، وسببه كان أن الله سماه هكذا وذكر الآية، دون أن يقدم هو أو غيره أي رد على حجة جار الله حول وجود آيات أخرى تذكر القرآن مقرونًا بصفات أخرى وتذكره مفردًا دون صفة ملحقة، كما يجب الإشارة إلى أن سامي الرحيلي قال عني مرتين خلال هذا الشهر الماضي أني "أثير نقاشات تافهة لأثبت أني مهم"، فهو أيضًا تدخل من الشخص الخطأ في التوقيت الخطأ وللسبب الخطأ. وقد شطب - مشكورًا - خلاصته في ميدان الإداريين، أما @جار الله: فربما لا يعلم أو لا يدرك أنك أنهيت نقاشًا شاركت فيه بنفسك بحجة لم يذكرها أحد غيرك في اليوم الذي كنت تدافع فيه عن صياغة أراها وغيري غير حيادية هي "قوله تعالى" واقترحت تسمية "القرآن الكريم" بديلًا لها، الواقع أننا ندرك جميعًا أن العنوان الموضوع على (معظم) طبعات القرآن هو القرآن الكريم، ما فعلتُه هو التشكيك في كون التسمية رسمية لأسباب تاريخية دينية لا خلاف عليها، وأنت قمت بنقل يؤيد وجهة نظرك ومقترحك في حين كان يوجد شك ونقاش من جانبي حول رسمية التسمية. أود سماع رأي جار الله مجددًا بعد عرض هذه الحقائق وعرض هذا التعليق. من الصعب القول أن النقل من جانب شخص له مصلحة وشارك في النقاش هو عمل إداري "على أكمل وجه". والأمر يزداد وضوحًا مع حالة النقل الفريدة هذه التي تخالف جميع نسخ ويكيبيديا. كان ينبغي توضيح هذه الأمور مرة واحدة، وسأحاول اعتبار أن النقل لم يتم، ولن أعلق عليه مرة أخرى، فقط سأحاول لعدم إطالة النقاش.
  • لم أقل أن تسمية القرآن هي تسمية رسمية، قلت أنها الأكثر شيوعًا ويستخدمها المسلمون دون أدنى حرج. افتراض شيوع اسم غير رسمي لكتاب له تسمية رسمية وضعها المؤلف الأصلي على الغلاف هو افتراض غير سليم لأن من الصعب جدًا حدوثه لدرجة الاستحالة، خاصة إذا كان هذا الكتاب واسع الانتشار، لا أعلم كيف سيشيع اسم غير رسمي في هذه الحالة.
  • عبارة "هذا الكتاب الكريم" هي عبارة غير محايدة، لا يمكن لأحد أن يستخدمها هنا لوصف أي كتاب، وماذا عن الصلاة على النبي خارج إطار الاقتباسات؟
  • القول بأن الكتب يؤخذ اسمها من ما هو مطبوع على غلافها لا أستطيع أن أجده في سياسات ويكيبيديا، ومن الواضح أن جميع نسخ ويكيبيديا نسيت هذه السياسة المسماة ليس فقط في مقالة القرآن بل أيضًا في مقالة Bible الإنجليزية وغيرها من النسخ.
  • طبعًا توجد آية "إنه لقرآن كريم" كما توجد آيات أخرى يرد فيها اسم القرآن دون صفة أو ملحقًا بصفة أخرى. لكن لا يوجد حديث قدسي يقول ما مفاده أن عنوان الكتاب يجب أن يكون "القرآن الكريم". أليس كذلك؟ والواقع أن الأحاديث المروية عن النبي تشير إلى ذكره القرآن باسم القرآن فقط.

--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 20:49، 17 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

اختلاف الموسوعات شيء طبيعي فنحن لا نترجم حرفيا بل نستخدم التسميات الواردة في المصادر العربية فنحن نخالف الويكيبيديات في تسمية الخليج العربي والكتاب المقدس وغيرها من التسميات. ما تحاول إظهاره من أني قمت بفرض رأيي ما هو إلا تلبيس منك حيث ان تعليقك هنا يدل على تخبطك وعدم جزمك بكون تسمية القرآن الكريم رسمية ام لا لكن بعد ان قمت انا بتنفيذ النقل برزت للقول انها ليست رسمية وبت جازما في كلامك لمعارضتي. طبعا كلنا على خطا وفي التوقيت الخطا طالما اننا عارضناك. انت تستعيد تعليقات قديمة غير متعلقة بصلب الموضوع قيلت في سياق التعامل مع منطق الشخص المرسلة اليه علما انني استطيع استرجاع تعليقات من حروبك في قضية التنوين مع ابانيما لكنها لا تخصنا كما لا يخص تعليقي الذي استعدته انت هذا النقاش. وجهات النظر التعميمية صدرت من قبلك على موسوعة محترمة هي الموسوعة العربية العالمية. لو طالعت المقالة الانجليزية عن حرب اكتوبر ستجد الفرق بيننا وبينهم في العنوان وفي نتائج المعركة وقيم بنفسك وجود تحيز من عدمه. عزيزي بالنسبة لأسماء الكتب المطبوعة على غلافها فلا يحق لك تغييرها وهذا توافق معمول به باستخدام الاسماء الرسمية وعدم تغيير عناوين المطبوعات عن اسمها المعنونة به. أمثلة على تسميات لكتب شاعة بغير اسمها الذي اختاره المؤلف تفسير التحرير والتنوير واصله تحريرالمعنى السديد وتنوير العقل الجديد من تفسير الكتاب المجيد وكذلك كتاب العبر واصله كتاب العبر، وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر، ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر وكذلك القاموس المحيط واصله القاموس المحيط، والقابوس الوسيط، الجامع لما ذهب من كلام العرب شماطيط وهذا ردا على كلامك "افتراض شيوع اسم غير رسمي لكتاب له تسمية رسمية وضعها المؤلف الأصلي على الغلاف هو افتراض غير سليم لأن من الصعب جدًا حدوثه لدرجة الاستحالة، خاصة إذا كان هذا الكتاب واسع الانتشار، لا أعلم كيف سيشيع اسم غير رسمي في هذه الحالة. " علما ان الامثلة التي ذكرتها انا هي للتدليل على الفكرة مع ان فيها فرقا جوهريا مع تسمية القران الكريم حيث ان تلك التسميات يكاد يكون اسمها الاصلي والرسمي غير مستعمل واحيانا لا يعنون الكتاب به وتجده غير شائع رغم كونه رسمي وايضا يدخل في الاسم الشائع عامل الاختصار والذي يغيب في الاسم الرسمي الطويل نسبيا وهذان الامران غير موجودان في تسمية القران الكريم حيث انها ليست تسمية طويلة طولا مشابها لتلك التسميات يستدعي الاختصار وايضا ليست كلمة غير شائعة بل شيوعها مساوي لشيوع كلمة قران ان لم يكن اعلى بحكم عدد النسخ الاكبر المعنونة بلفظ القران الكريم. بالخلاصة النقل صحيح تماما وهو اجراء كان سيقوم به اي اداري غيري عندما يجد نقاشا مضى عليه سنين دون اعتراض بل استغرب عدم الاعتراض على عملية النقل الاولى من عنوان قران كريم الى عنوان قران رغم انها تمت بدون نقاش فعلي بل من مستخدم طرح امر النقل ونفذه بعد وجود عدد قليل من الاراء الاخرى دون نقاش حقيقي--Avicenno (نقاش) 22:40، 17 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

  • بصراحة النقاش طويل جداً وسأركز فقط على الموضوع الأساسي وسأختصر، وبما أننا نناقش الاسم الأكثر شهره فبحسب بحث غوغل:
  • About 97,800,000 results (0.62 seconds) القرآن
  • About 45,100,000 results (0.65 seconds) القرآن الكريم
  • وحسب ما ورد في القرآن والسنة ذكر لفظ القرآن أكثر من باقي الأسماء.
  • وبما أنه تم ذكر كتاب التحرير والتنوير نجد فيه "فاسم القرآن هو الاسم الذي جعل علما على الوحي المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم، ولم يسبق أن أطلق على غيره قبله، وهو أشهر أسمائه وأكثرها ورودا في آياته وأشهرها دورانا على ألسنة السلف." التحرير والتنوير (المقدمة الثامنة في اسم القرآن وآياته وسوره وترتيبها وأسمائها - الجزء الأول - ص 71)
  • أخيراً وضعت طلب في صفحة ويكيبيديا:رأي ثالث كوني مشارك في النقاش سابقاً ولكي لا ينحصر النقاش بين عدد قليل من الزملاء.جار الله (راسلني) 23:44، 17 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

@جار الله: جانب آخر من بحث جوجل، لو استعملنا بحثًا على الطريقة التالية ستكون النتائج مختلفة لكنها في نفس الاتجاه:

  • القرآن -الكريم، إزالة كل الصفحات التي تتضمن اسم الكريم: 1,320,000
  • "القرآن الكريم"، لإجبار المحرك على إيجاد الصفحات التي تتضمن الكلمتين معًا متتاليتين، لكن عددًا من هذه الصفحات قد يورد أيضًا ذكر القرآن فقط دون إتباعه بصفة الكريم: 1,120,000

القرآن أعلى بمئتي ألف نتيجة، مع الإشارة إلى أن وجود ربما مئات الآلاف أو الملايين من الصفحات التي تستخدم التسميتين معًا، لكن من المنطقي أن نستنتج أن الاسم الأقصر هو الأكثر استخدامًا. --محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 01:55، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

بما أنكم تتحدثون عن بحث جوجل ولو أنه ليس دليلا فمئات آلاف النسخ تعتمد القرآن الكريم. لاحظوا التالي:
  • القران الكريم (بدون مدة) 13,200,000
  • القران - الكريم 13,200,000

أي نفس العدد علما أن الإشارة التي وضعها عبد الفتاح قد يتعامل معها المحرك على انها شرطة وليست طرح لذلك أنا أشك في دقة البحث بهذه الطريقة لأن البحث باستثناء الكريم لم يكن دقيقا حيث ظهر لي عدد كبير من الصفحات بل أولى نتيحتين تحتوي لفظ الكريم تحتوي لفظ القرآن الكريم رغم أنني بحثت باستخدام استثناء الكريم. على العموم جوجل ليس مصدرا لأن عليك أن تبحث عن كل طرق الكتابة مثل قران كريم، القران الكريم، قرآن كريم، القرآن الكريم، القرأن الكريم، قرأن كريم.. الخ وهذا متعذر. --Avicenno (نقاش) 08:47، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

في الأصل لم أكن أعلم كيف أستثني صفحات تحتوي كلمات معينة ووجدت الطريقة في صفحة غير رسمية، وهي تخبر الباحث بوضوح ألا يضع مسافة بعد الكلمة الموجودة في الصفحات المراد استثنائها من نتائج البحث. صفحة المساعدة الرسمية من جوجل تضع المثال دون مسافة بعد الكلمة المراد استثنائها jaguar speed-car البحث بمسافة بعد - خاطئ. وفيما يتعلق بالأخطاء الإملائية، فهي أيضًا لن تقع فقط مع استخدام "القرآن الكريم" بل مع "القرآن" أيضًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 09:35، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • ما دامت صفحة غير رسمية فهذا معناه أن هذه الطريقة غير دقيقة ونتائج جوجل ليست مصدرا على تسمية كتاب مسمى في غلافه بالقرآن الكريم لأن سياسة التسمية تنص أن العامية ليست دليلا على الشيوع والعوام تطلق على القرآن الكريم تسمية قرآن فالبحث لن يكون دقيقا ومعبرا عن مدى استخدام البحث. كمثال كتاب الثقافة الإسلامية في الأردن مطبوع بآلاف النسخ بهذا العنوان لكن لو بحثت في جوجل ستجد أن الاسم الشائع هو كتاب الدين وذلك لأن العامة تسميه هكذا. نفس الأمر مع كتاب العلوم الحياتية الذي يسميه العوام كتب الأحياء وكذلك الأمر في كتاب التربية الفنية يسميه العوام كتاب الفن وهكذا تتأثر محركات البحث. بالمجمل كلام @محمد عبد الغني: يعبر عن الفكرة الأساسية التي هناك محاولة للالتفاف عليها.هذه الصفحة الرئيسية للكتاب وتذكر القرآن الكريم. هذا تعليقي الأخير حيث أنك ستبقى ترد على كل كلمة أكتبها ولن ينتهي النقاش فهي من عادتك--Avicenno (نقاش) 10:06، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

  تعليق: كنت أود ألا أصل إلى مرحلة رد الاستشهاد بالموسوعة العربية (الإصدار السوري)، فالأخيرة لمن يقرأها، يستيقن أنّها لسان حال القطر وحزب البعث العربي الاشتراكي (ولا أقول النظام كي لا يزعل الرفاق). وهي بالمطلق ليست موسوعة علمية أكاديمية موثوقة، ولا علاقة لها أصلًا بالحياد والحيادية. ويكفي أن يمرّر أي محرّر ويكيبيدي نظره عليها لدقائق كي يرى هذه الحقيقة المطلقة. فيما يلي بعض النماذج من الموسوعة، حسبها أن تُبعدنا عن دائرة الاستشهاد بهذي الموسوعة. كذلك يجب علي أن أشير إلى أن كثير من مقالات الموسوعة العربية السورية، خاصة تلك الخلافية منها، هي نتاج شخصي لأشخاص بعينهم، مثلًا (مقالة "القرآن الكريم"، نتاج: "وهبة الزحيلي"، مقالة "باسل الأسد" نتاج: "مسعود بوبو"، مقالة "الحركة التصحيحية" كتبها الرفاق في "قسم الدراسات في مكتب الثقافة والإعداد الحزبي" (نعم.. لا تُصْدَموا!.. هكذا هي التواقيع في الموسوعة العربية السورية، حتى أنهم لا يشيرون إلى أي حزب يتبع هذا القسم الذي حرّر المقالة الأخيرة، لسببين، الأوّل الموسوعة هي منتج رسمي من منتجات الحزب - أي حزب البعث العربي الاشتراكي - الحاكم، الثاني هو هل يوجد قارئ يعتقد أن هنالك حزبًا آخر غير حزب البعث حتى يتم التفريق بينهما بالإشارة إلى اسم الواحد منهما!)، مقالة "حافظ الأسد" نتاج: "هيئة الموسوعة".. وهكذا دواليك. وكي لا يكون الكلام على عواهنه هكذا، سوف أترك أمثلة تكشف حجم التفخيم واللا حيادية واللاعلمية في الموسوعة أعلاه:

 

ولم يُكتب في حدث وطني، أو شخصية عربية معاصرة بحميمية خاصة بقدر ما كتب في سجايا الباسل ومناقبه الحميدة شعراً ونثراً، حتى بلغت الكتب التي أُلِّفت عنه في بداية عام 1999 زهاء أربعين كتاباً، فضلاً عن المقالات والأبحاث والمحاضرات والخواطر والأشعار والأزجال، مما توزعته الصحف والمجلات والدوريات، وجمع بعضه في عمل توثيقي بعنوان «رحيل الباسل ووفاء الشعب» نَسَقَته أربعة كتب، يقع الكتاب الأول منها في نحو سبعمئة صفحة انطوت على ما قيل نثراً، ويقع الثاني في نحو ستمئة صفحة تضمنت ما قيل شعراً، ويقع الثالث في خمسمئة وخمسـين صفحـة من المختارات النثرية ومن أقوال الشهيد الباسل، أما الكتـاب الرابع فقيد الإنجاز. ص:248/م:2

 
  • مقالة : حافظ الأسد، كتبتها "هيئة الموسوعة"، نجد ما يلي:
 

... بل دعا إلى مواجهة المخططات الأمريكية والصهيونية بكل وسيلة ممكنة، مما ضايق أمريكة فحركت عملاءها المأجورين المتاجرين بالدين تحت اسم «الإخوان المسلمين»، وبهدوء أعصاب واجه الأسد هذه المؤامرات وأوقف سفك دماء الأبرياء بحزم الحريص على الشعب وأمنه واستقراره.ص:251/م:2

 

أيضًا:

 

ولقد نجح النهج السياسي للرئيس الأسد في تأكيد قوة سورية وتقدمها، وفي أن يكون لها وزن راجح في السياسة الدولية، وكان من الطبيعي، مع هذه السياسة والحكمة والمصداقية، أن يغدو الرئيس الأسد شخصية عالمية، وأن يكون موضع اهتمام القادة ورجال الفكر والسياسة والإعلام، وتجلى هذا الاهتمام في سلسلة من الكتب التي تناولت شخصيته وسيرته الذاتية وسياسته بالدراسة والتحليل والتأريخ فبلغت ما يربو على ستين كتابا لمؤلفين فرنسيين وإنكليز وبولنديين ويهود وعرب، ناهيك من الشعر والأبحاث والمقابلات والتحقيقات التي كان محورها وعنوانها ومحل تقديرها.ص:251/م:2

 
  • ويكفي مقالة الحركة التصحيحية أن تكون مكتوبة من قبل "قسم الدراسات في مكتب الثقافة والإعداد الحزبي" (أي كما أشرت سابقًا.. يقصد حزب البعث في سوريا)!. أنظر: ص:194/م:8
  • أمّا مقالة القرآن الكريم فكتبها "وهبة الزحيلي"، وأنا هنا لست بصدد الاستشهاد بنص المقالة، وإن كان يدعم حقيقة أن القرآن هو التسمية والتعريف الأوّل والأشهر للقرآن، وهذا مذكور في الخط الأوّل للمقالة المذكورة. ولقد جاء ذكري لهذه المقالة، لأشير إلى أنّها نتاج شخصي، أو تحديدًا، مقالة رأي شخصية بكل ما تحمل الكلمة من معنى، ضمن موسوعة تابعة لحزب البعث، غير حيادية وليست علمية. ص:309/م:15
  • الآن أعود إلى رابط موسوعة شبكة المعرفة الريفية، التي تستشهد أو تنقل عن موسوعة المورد، هنا، لا يمكننا في الموسوعة أن نستشهد بالموقع السالف ذكره، خاصة في المواضيع الخلافية، كون أن الموقع الأخير ليس مصدرًا أصليًا لموسوعة المورد، بالتالي الاستشهاد به منذ البداية كان خاطئًا، ولا يمكن أن نناقش محتواه العائد كما يقول للمورد. بالمناسبة، ذات موسوعة شبكة المعرفة الريفية، تنقل عن الموسوعة العربية الميسرة، والأخيرة هي نتاج هيئة معرفية وعلمية في مصر الشقيقة، وسبق أن أشرت إلى أن الموسوعة العربية المُيسّرة تقول أن اسم القرآن هو القرآن، لماذا لا نأخذ بالأخيرة إذن؟.
  • كذلك أنا أعجب من قول أن الموسوعة العربية العالمية تقول أن القرآن الكريم الاسم الأصلي للقرآن، الحقيقة تقول أنهم قالوا أن الاسم الأشهر هو القرآن، وأضافوا أن القرآن اسم علم.
  • أمّا عن الموسوعة البريطانية، فهي لم تعتمد تسمية "القرآن" من فراغ، إنّما اعتمدته بناء على نص القرآن، وصحيح الحديث وكتب السيرة والتاريخ وعلوم القرآن والتفسير التي تناولت القرآن. وإذا كانت الأخيرة مجانبة للصواب، لماذا لم تقم قيامة المسلمين والدول لمهاجمتها على هذا الزلل، ولماذا تتواجد نسخ الموسوعة البريطانية في كل الدول العربية والإسلامية، كمصدر علمي أكاديمي للاستشهاد به في الأبحاث؟. قول بأنّه لا معنى للاستشهاد بالمصدر هذا، ونحن عرب لا يمكنّنا أن نأخذ بمصادر أجنبية، وعلينا أن نسمي الأشياء كما يسميها أهلها، لا يعكس الحقيقة. في ذات الموسوعة، يتم ذكر الدول والأعلام مثلما تُعرّف رسميًا، ولا نجد الموسوعة مثلا تغيّر تسمية المملكة الأردنية الهاشمية، أو الجمهورية العربية السورية، أو المملكة العربية السعودية، بل إنّها تشير إلى رسمية الأسماء هذه مع ذكر الاسم الأشهر، سوريا، الأردن، السعودية العربية، ونفس هذا المنطق نتّبعه هنا في الموسوعة، حيث أن الأسماء الرسمية أعلاه هي تحويلات لكل من: سوريا، الأردن، السعودية.

النقاش الآن يجب يُحصر: هل الموسوعة تعتمد على الأشهر والشيوع، أم على الرسمي؟، حسب علمي الشيوع هو المقياس لأسماء المقالات في كل الاتجاهات، كتب، أعلام، دول، جغرافيا. فمثلا على ذكر الأعلام: "أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي" هذا الاسم الرسمي للشخص، لكنّا هنا عملنا بالشيوع، فسمينا مقالته بالحجاج بن يوسف الثقفي، كذلك، "محمد الثاني بن مراد الثاني بن محمد الأول جلبي بن بايزيد الأول بن مراد الأول بن أورخان غازي بن عثمان بن أرطغل"، لم نقم بتسمية مقالته على اسمه الأصلي، بل سمّيناها بالاسم الذي اشتهر به، ألا وهو محمد الفاتح. وعن الكتب، أضع أمثلة لتشير لنا أنّنا نأخذ حتى يومنا هذا بالاسم الأشهر لا الأصلي، كمثال على هذه الحقيقة، أجمع العلماء أن المؤلَّف الذي قام الإمام محمد بن إسماعيل البخاري بوضعه لجمع صحيح الحديث، سمّاه "الجامع المسند الصحيح المختصر من أُمور رسول الله صلى الله عليه وسلّم وسننه وأيامه"، لكن الكتاب اشتهر باسم صحيح البخاري، مع أنّه اليوم يطبع مع اسمه الأصلي إلا أن ذلك لم يغيّر في حقيقة أن ما هو شائع بين الناس والعلماء والباحثين عن ذكر الكتاب، هو اسم "صحيح البخاري"، وهذا ينطبق على بقية الصحاح وكتب السيرة والتفسير والتاريخ.

ملخّص الكلام، في كلا الجانبين السياسة في الموسوعة تدعم الشهرة والشيوع على الرسمي، مع الإشارة إلى الرسمي في متن المقالة (مع إنّي لا أعتقد أن القرآن الكريم هو الاسم الرسمي للقرآن، بل الكريم صفة له أخذت من القرآن). ولو كنّا نريد أن نأخذ منطق الغلاف، لوجب علينا أن نُنشئ مقالة تحت عنوان القرآن المجيد! فهكذا يطبع رسميًا في بلاد الهند، وإيران، وهذا منطق غير صحيح. فالقرآن لم يصل إلينا مطبوعًا، إنّما حفظًا في الصدور، ولو تم حرق كل نسخ القرآن اليوم، لما خفنا ضياعه، فيكفينا أن نجيء بحُفّاظ القرآن ليتم تدوينه وطبعه من جديد، وكل باحث يعلم أن الأصل في نقل القرآن تم بناء على السماع والحفظ والمشافهة لا على الكتابة والمخطوطات حيث تأتي الأخيرة كمرجع وهكذا سوف يكون.

 

عن زَيْدَ بْنِ ثَابِتٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : أَرْسَلَ إِلَيَّ أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ أَهْلِ الْيَمَامَةِ فَإِذَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عِنْدَهُ ، قَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : إِنَّ عُمَرَ أَتَانِي ، فَقَالَ : إِنَّ الْقَتْلَ قَدْ اسْتَحَرَّ [أي : كثر] يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ ، وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ بِالْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنْ الْقُرْآنِ ، وَإِنِّي أَرَى أَنْ تَأْمُرَ بِجَمْعِ الْقُرْآنِ . قُلْتُ : لِعُمَرَ كَيْفَ تَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ عُمَرُ : هَذَا وَاللَّهِ خَيْرٌ ، فَلَمْ يَزَلْ عُمَرُ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِذَلِكَ ، وَرَأَيْتُ فِي ذَلِكَ الَّذِي رَأَى عُمَرُ . قَالَ زَيْدٌ : قَالَ أَبُو بَكْرٍ : إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ عَاقِلٌ لا نَتَّهِمُكَ ، وَقَدْ كُنْتَ تَكْتُبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَتَتَبَّعْ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ . قال زيد : فَوَاللَّهِ لَوْ كَلَّفُونِي نَقْلَ جَبَلٍ مِنْ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ عَلَيَّ مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ جَمْعِ الْقُرْآنِ . قُلْتُ : كَيْفَ تَفْعَلُونَ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؟ قَالَ : هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ . فَلَمْ يَزَلْ أَبُو بَكْرٍ يُرَاجِعُنِي حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَرَحَ لَهُ صَدْرَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا . فَتَتَبَّعْتُ الْقُرْآنَ أَجْمَعُهُ مِنْ الْعُسُبِ وَاللِّخَافِ وَصُدُورِ الرِّجَالِ ، حَتَّى وَجَدْتُ آخِرَ سُورَةِ التَّوْبَةِ مَعَ أَبِي خُزَيْمَةَ الْأَنْصَارِيِّ لَمْ أَجِدْهَا مَعَ أَحَدٍ غَيْرِهِ ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ ...) حَتَّى خَاتِمَةِ بَرَاءَةَ فَكَانَتْ الصُّحُفُ عِنْدَ أَبِي بَكْرٍ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ ، ثُمَّ عِنْدَ عُمَرَ حَيَاتَهُ ، ثُمَّ عِنْدَ حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ . صحيح البخاري/حديث:4986

 

. و"وكان الصحابي زيد بن ثابت رضي الله عنه يحفظ القرآن ولكن اتخذ منهجا في التثبت فكان لا يقبل أن يكتب آية إلا أن يُشهد على ذلك اثنين من الصحابة أنهما سمعاها من رسول الله صلى الله عليه وسلم".

 

عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامًا ، وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ ، مَنْ قَرَأَهَا فِي بَيْتِهِ لَيْلا لَمْ يَدْخُلِ الشَّيْطَانُ بَيْتَهُ ثَلاثَ لَيَالٍ ، وَمَنْ قَرَأَهَا نَهَارًا لَمْ يَدْخُلِ الشَّيْطَانُ بَيْتَهُ ثَلاثَةَ أَيَّامٍ". صحيح بن حبّان/حديث:787

 

والمقالة اليوم تتحدّث عن القرآن لا على نسخة مطبوعة في الدولة الفلانية، عليه علميًا يجب أن نشير إلى اسم الشيء الأصلي. وفي الحديثين السابقين يظهر أن ما تم جمعه والإشارة إليه هو "القرآن"، ولم يقل لا الخلفاء الراشدون ولا الصحابة ولا رسول الله عليه وعلى آله الصلاة والسلام القرآن الكريم!. وهنالك الكثير من الأحاديث تؤكد هذا الاسم ولا تذكر الاسم المنقول إليه.

الموضوع مهم، وكنت مجبرًا على الاستشهاد بالنصوص أعلاه، حيث طلب مني ذلك أخي مصعب، وإلا سبق لي أن أشرت إلى هذه الحقائق دون استشهاد، لكن لم تقبل الإشارة حسب رأي الأخوة حتى أجيء بالنصوص. وإن أحب الأخوة لأزيدنهم. أرجو أن يحسم الأمر. تحياتي. -- حواجز (نقاش) 10:15، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

  • كلام حواجز خلط طويل عريض ملخصه عنزة ولو طارت. لا أفهم ما علاقة أسماء الدول التي يصر على التشبث بها بأسماء الكتب! أنا أتحدث عن الموسوعة العربية العالمية وأنت تتحدث عن الموسوعة العربية فتحرى الدقة فيما تكتب. ارجع للأصل في موسوعة المورد وستجد أنه مطابق لما في شبكة المعرفة الريفية التي تستشهد بها آلاف صفحات الموسوعة والشبكة ما هي إلا منصة إلكترونية تنشر النص من مصدره وقدحك فيها دليل على عدم إلمامك. يمكن @الدبوني: أن يشرح لك. كلامك حول الموسوعة العربية مشبه بوجهات نظر سابقة وهو بحث أصلي محض إن كان عندك مصادر محايدة عنه وليست استنتاجاتك الشخصية فتكرم بوضعها في المقالة. سوريا كانت تنتج بحوث علمية كبيرة جدا باللغة العربية يا من تسخر منها (على كون مصطلحاتهم فيها تخالف بقية الدول العربية). نحن نتحدث عن كتاب عربي وأنت تتحدث عن مصادر بريطانية وإيرانية لتستشهد بها عليه وهذا خلاف المنطق. بالنسبة للأشخاص فليست موضوعنا ولا يوجد اسم رسمي للشخص وآخر غير رسمي بل يوجد اسم عند الولادة واسم اقصر بدون سلسلة النسب. كتاب صحيح البخاري مطبوع بهذا العنوان ونفس الأمر مع القرآن الكريم أنا أتحدث عن المطبوع على غلافه لا عن اسمه الأصلي لأن ليس هناك اسم أصلي وآخر غير أصلي بل هناك مطبوع وآخر بين العوام. انظر تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) كمثال على اسم رسمي غير شائع مع أنها ليست كتاب وأنا أتحدث عن تسمية كتب مطبوعة رسميا. لن أطيل فطول تعليقاتك جعلني أمل من قراءتها--Avicenno (نقاش) 10:30، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • هل تعلم أن عنوان "برنامج اليهود لغزو العالم" هو الاسم الأصلي (بعد الترجمة من الروسية) لكتاب بروتوكولات حكماء صهيون، لماذا لم نضع الاسم الأصلي كعنوان للمقالة، واخترنا الأشهر والشائع بدلًا عنه؟
  • فيما يخص الموسوعة العربية العالمية، لقد تم الرد أعلاه، وتم الإشارة إلى أنّ الموسوعة تقول أن :"القرآن" هو الاسم الأشهر، وكذلك تقول أن "القرآن" هو اسم علم، وكذلك أكّدت على أن "كريم" هي صفة للقرآن وليست من ضمن أسماءه حسبما تقول.
  • حول الموسوعة العربية، لم آتي برأي أو بحث، جئت بنصوص، وأطلب منك كإداري، أن تفصل، هل يمكن لي أن أجلب هذه النصوص من الموسوعة العربية (الإصدار السوري) لمقالة حافظ الأسد/باسل الأسد/الحركة التصحيحية.. أنا أجزم أن أي محرّر إذا ما وجد هذه النصوص في قلب المقالات المذكورة، سوف يقوم بحذفها، وسوف يطالبني بعدم إيرادها مرة ثانية لعدم حياديتها.
  • هل يمكن أن تفسّر لي، أي حزب تقصد الموسوعة العربية، في هذا التوقيع:"قسم الدراسات في مكتب الثقافة والإعداد الحزبي" في ذيل مقالة الحركة التصحيحية/ ص:194/م:8. أظن أن هذا التوقيع يكفي للإشارة إلى أن الموسوعة هي ضمن النتاجات السياسة لحزب البعث وليست معرفية علمية أكاديمية مستقلة. بهذا تقع ضمن المصادر المشبوهة حسب مفهوم ويكيبيديا. -- حواجز (نقاش) 11:13، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • صفحة ويكيبيديا الرسمية تظهر طريقة البحث دون مسافة بعد العلامة ويمكن للجميع أن يجرب ليرى النتائج بنفسه. الموسوعة العربية العالمية والموسوعة العربية (السورية) كلاهما يحتوي كلامًا غير حيادي في مقالة القرآن وغيرها، وهذا الكلام غير الحيادي مثل الصلاة على النبي و"هذا الكتاب الكريم" لا يمكن أن يُقبل هنا. هناك اسم مطبوع موجه للمؤمنين الذين يلحقون عبارات التقديس والتعظيم مع كل الرموز الدينية، لكن الاسم الآخر بين "العوام" هو أيضًا أقصر من الاسم الأول ويستخدمه المؤمنون بأريحية تامة منذ قيام الدين إلى اليوم، وهل أصبح النبي من "العوام"؟! كما أن القول بأن سياسة التسمية "تنص أن العامية ليست دليلا على الشيوع" غريب، لم أجد ذكر لكلمة عامية في ويكيبيديا:عناوين المقالات إلا في توضيح يشير إلى أن لغة الموسوعة هي اللغة العربية الفصحى وليس اللهجات "العامية"، وطبعًا أحاديث النبي وكل الاقتباسات التي تذكر القرآن فقط ليست لهجات عامية. أما عن ضرب مثال بكتاب الثقافة الإسلامية الذي يسمى كتاب الدين، فهذا طبعًا مثال يختلف عن الحالة هنا، كتاب الثقافة الإسلامية المصري والأردني مثلًا كلاهما سيسمى كتاب الدين، لكن سامع الكلام أو قارءه لن يعرف المراد إلا بمعرفة جنسية الكاتب أو المتحدث، الأمر مختلف تمامًا إذا ذُكر القرآن دون أي معلومات أخرى عن المتحدث أو الكاتب، سيكون من المعلوم مباشرة أن المقصود هو كتاب المسلمين المقدس، لكن الأمر لن يكون كذلك إذا قلنا "الكتاب"، سيكون من المطلوب أن نعلم أن المتحدث أو الكاتب مسيحي أو أن سياق الكلام هو عن المسيحية لنعلم أنه يقصد الكتاب المقدس.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 11:15، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • لا أعرف عما يتحدث حواحز فأنا قلت الاسم المطبوع على الغلاف ولم اتطرق للاسم "الأصلي" فليس هناك اسم أصلي وآخر تقليدي للقرآن. أنا اتحدث عن الاسم المطبوع والأمر كذلك في بروتوكولات حكماء صهيون فهو الاسم المطبوع وكذلك الحال في صحيح البخاري. تنص السياسة: لغة ويكيبيديا العربية هي العربية الفصحى، فابتعد عن اللهجات العامية في تسمية عناوين المقالات. وعبد الفتاح يقول يستخدمه المؤمنون بأريحية تامة منذ قيام الدين إلى اليوم وهذا بالضبط كلام العوام. الرسول كان إنسان أمي ولم يجمع القرآن في عصره ولم يكن كتابا واحدا له غلاف يحتوي كل مادة الكتاب فالقياس غير سليم أبدا. لنتكلم بكل وضوح: إذا أردنا على الفرض أن نتزع القداسة عن هذا الكتاب فيجب أن نتعامل معه ككتاب عادي له غلاف وعنوان وهذا العنوان هو شئنا أم أبينا القرآن الكريم وهو واقع لا يمكننا تغييره ليس من حقنا تغيير عنوان يطبع تحت مسماه الكتاب. مثلا كتاب الفيزياء المسلية لياكوف بيرلمان لا يمكنني تغييره لأنه عنوان الكتاب المطبوع على غلافه وليست حجة أن كلمة مسلية صفة للفيزياء وقد تكون غير حيادية--Avicenno (نقاش) 11:24، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
ليس القصد هو نزع القداسة عن القرآن، إنما قصدت من الإشارة إلى أن المؤمنين يلحقون عبارات التقديس بالرموز الدينية إظهار سبب عدم شيوع طبعات باسم القرآن فقط، لأنه موجه لجماعة المؤمنين، مع وجود جماعة مؤمنين أخرى أضفت صفة المقدس لكتابها، وفي الواقع هذه الإضافة إجبارية في العربية. إذًا سياسة التسمية لا تتحدث عن "العوام" إنما تتحدث عن الشيوع، إنما عن اللهجة العامية، وشيوخ المسلمين الذين يجيدون القراءة والكتابة يشيرون إلى القرآن باسم القرآن فقط إلى جانب القرآن الكريم والقرآن المجيد وغيرها، وبحث جوجل يظهر أن اسم القرآن فقط أكثر شيوعًا، والكتب الإسلامية تقول أن القرآن اسم علم لكتاب الله، ولا توجد سياسة أو توافق مكتوب على استخدام الاسم "الرسمي" أو "المطبوع"، وكتاب بيرلمان وضع عنوانه ببيرلمان، وإزالة المسلية ستجعل اسم الكتاب مبهمًا.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 11:40، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
عزيزي انا لا اتحدث عن القصد بل عن الفكرة والفرض. مثلا لو رجعنا لحجتك اللامنطقية حول أنه سمي الكريم لأن المؤمنين يقدسونه فهذا احتجاج في غير محله ودخول في النوايا فيمكنني أن أقول أن ياكوف بيرلمان سما كتابه بالفيزياء المسلية لأنها وجهة نظر معجب بها أو أن المسيحيين سموا كتابهم الكتاب المقدس لأنهم كمؤمنين يقدسونه أو أن كتاب الإله ليس عظيما سمي كذلك لأن كاتبه ملحد. هذه ليست حجج كمن يرفض الانفجار العظيم لأن واضعها مسيحي. عزيزي عندما نتعامل مع كتاب في أي نظام تسمية وفهرسة نتعامل مع العنوان المطبوع على غلافه ولا عبرة بما يشيع عند العامة. لا يمكن الاعتماد على جوجل في المواضيع الخلافية في التسمية فمثلا لا أحتج بجوجل على تسمية الخليج العربي ونحو ذلك. كما أن كون القرآن وحدها جزء من جملة القرآن الكريم يجعل حصر النتائج بوثوقية أمرا غير دقيق.--Avicenno (نقاش) 12:13، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
في النهاية الأمر يبدأ وينتهي إلى الشيوع، المبدأ الوحيد الذي تنص عليه سياسات ويكيبيديا، وكتاب بيرلمان لا يشيع باسم آخر والانفجار العظيم لا يشيع باسم آخر، والاسم الأكثر شيوعًا للقرآن هو القرآن والكتب الإسلامية تقول أن القرآن اسم علم لكتاب الله. المسألة ليست خلافية إذا كانت الكتب الإسلامية وشيوخ المسلمين أنفسهم يستخدمون القرآن للإشارة إلىى كتابهم دون حرج. كما أن ويكيبيديا ليست نظام فهرسة للكتب.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 12:36، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
سأوضح رأيي في نقاط:
  • القول بأن القرآن الكريم هو الاسم الموجود بين دفتي الكتاب غير صحيح. سبب ذلك هو أننا لا نتكلم عن القرآن المطبوع، والذي تقوم جميع المكتبات بطباعته؛ فنجد مثلًا اسم: "القرآن الكريم"، "مصحف المدينة المنورة" -مجمع الملك فهد، "مصحف المسجد الأقصى" - دار منصور، و"مصحف التجويد - ورتل القرآن ترتيلًا" - دار المعرفة، كما تختلف أنواع أغلفة، وتصميمات القرآن المطبوع من مكتبة لأخرى. ربما لو قمنا بفتح أي مصحف قريب سنجد عبارة: حازت على شرف طباعته دار كذا. كما تُرفق عبارة "حقوق الطبع محفوظة"، ولا وجود لعبارة "حقوق التأليف محفوظة"؛ ذلك أن اسم الكتاب المطبوع يختلف من دار نشر لأخرى. فالاسم الشائع المكتوب على دفتي الكتاب نأخذ به عندما نتكلم عن المصحف الطبوع من دار النشر الفلانية، وليس عن القرآن نفسه والذي يُعرّف ب"كتاب الله المنزل على محمّد عليه الصلاة والسلام...". لو أننا في المستقبل أنشأنا مقالًا عن مصحف المدينة المنورة مثلًا؛ فيجب حتمًا حينها الالتزام بعنوان الكتاب؛ لأنه من ضمن حقوق الطبع.
  • بخصوص بحث جوجل فأود الإشارة أن جوجل عند البحث بواسطته يُعطي نتائج بغض النظر عن الهمزات، التاء، والهاء المربوطة. أما بخصوص العلامات التي ذكرها محمد لتخصيص البحث، فنحن لا نحتاج إلى علامات حتى لتخصيص البحث، يمكن استخدام نافذة البحث المتقدم مباشرة.
  • أعتقد أن النقاش هكذا كافي لاتخاذ قرار من إداري ثالث غير المشاركين بالنقاش؛ فأرجو إفساح المجال للمستخدمين الآخرين للنقاش، أو لاتخاذ قرار مناسب.
  • أخيرًا، لا أعتقد أن إزالة، أو إضافة "الكريم" من عنوان المقالة ستُنقص من قدر القرآن في شيء. قبل كل شيء، هذا ليس سوى عنوان يمكن أن يتغير في أي وقت، والشخص السوي لن يحكم على الأمر دون النظر إلى المحتوى.--ASammour (نقاش) 12:44، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • أولا أشكر تعليقك أخ أحمد لكن بالعكس نحن نتحدث عن الكتاب المطبوع وليس عن المحفوظ في الصدور لأننا لن نستطيع الكتابة عن شيء غير مادي كالوحي وحتى مصاحف المدينة مطبوع على غلافه القرآن الكريم وتحته في إطار صغير مصحف المدينة المنورة/ الملك فهد إلخ كلها معنونة بالقرآن الكريم. لم يقل أحد أن إزالة الكريم ستقلل من شأن الكتاب ولكنه الاسم الذي اختاره جمهور المسلمين كعنوان لكتابهم. القائل بالشيوع لم يثبت أن قرآن أشيع من قرآن كريم وذلك لأن تسمية قرآن يدخل فيها نتائج تداول العوام والمقياس الحقيقي للشيوع هو المصادر الموثوقة وليس بحث جوجل--Avicenno (نقاش) 13:10، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • هل يوجد مصدر من الخواص يقول اسم القرآن هو القرآن الكريم والعوام تقول عنه القرآن، وعلى العكس قمت أنا بإضافة مصدر من أحد العوام ("محمد الطاهر بن عاشور (شيخ الإسلام)") يقول اسم القرآن هو القرآن والاسم الأكثر شهرة هو القرآن، والرسول قال عنه القرآن في الأحاديث والله قال عنه القرآن:
  •   وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ    
  •   أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا    
  •   وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ    
  •   أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا    
أرجو شطب العوام لكونه أمر مرفوض بالكامل وبحث أصلي.جار الله (راسلني) 16:12، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
@جار الله: لم أقل ان الطاهر بن عاشور من العوام لكن قلت أن استعمال لفظ قرآن يشيع أيضا بين العوام. إذا كان يجب حذف شيء فيجب حذف البحوث الأصلية والتحليلات الشخصية حول الموسوعة العربية. ما أقوله باختصار شديد آيات القرآن ليست مصدرا للتسمية حيث أنه ورد قرآن كريم وقرآن مجيد وقرآن عربي وغيرها من الأوصاف. إذا رجعنا للأساس وهو اللغة فكلمة قرآن لا تعني كتاب المسلمين بل ما يقرأ. أما القرآن الكريم فهي تسمية محجوزة اختارها المسلمون لعنونة كتابهم والشيوع لا يقاس على الإنترنت فللشيوع في المنشورات الورقية أهمية بالغة أيضا والنسخ الورقية بالملايين بلفظ القرآن الكريم. ملاحظة شيخ الإسلام لقب لمنصب المفتي ولا يعني أنه أعلم أهل عصره--Avicenno (نقاش) 16:23، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
الغلاف ما هو إلا زينة للقرآن وليس من القرآن أصلاً وحاليا يوجد لدينا "مصحف المسجد الأقصى" مطبوع على الغلاف "مصحف المسجد الأقصى" وهذا يثبت بأنه لا يوجد اسم رسمي مطبوع، والاسم نأخذه من المصادر وليس من الغلاف، ونعود للمصادر،

"قال أبو جعفر : إن الله تعالى ذكره سمى تنزيله الذي أنزله على عبده محمد صلى الله عليه وسلم أسماء أربعة:

  • منهن : "القرآن"، فقال في تسميته إياه بذلك في تنزيله :  إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ    .
  • ومنهن : "الفرقان"، قال جل ثناؤه في وحيه إلى نبيه صلى الله عليه وسلم يسميه بذلك :  تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا    .
  • ومنهن : "الكتاب" : قال تبارك اسمه في تسميته إياه به :  الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا    .
  • ومنهن : "الذكر" ، قال تعالى ذكره في تسميته إياه به :  إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ    ."
  • وكذلك الماوردي في "تفسير الماوردي ص 23" كتب:

"سمى الله القرآن في كتابه بأربعة أسماء:

  • أحدها: القرآن، قال الله عز وجل:   نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ    .
  • والثاني: الفرقان قال الله تعالى:   تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا    .
  • والثالث: الكتاب قال الله تعالى:   الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجَا    .
  • والرابع: الذكر قال الله تعالى:   إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ    .

هذه المصادر تثبت اسم القرآن.جار الله (راسلني) 18:28، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

  تعليق:ردي هذا من جزأين، جزء حول معنى "القرآن" مع المصادر، وجزء حول النقاش الدائر. معنى اسم القرآن ناقشته عدة آراء. الرأي الأول يرى أن لفظ "القرآن" غير مشتق، وتصدّر أصحاب هذا القول الإمام الشافعي. حيث قالوا أن القران عَلَمٌ على الكتاب الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم، كما أن التوارة/الإنجيل علمٌ على الكتاب الذي أنزل على موسى/عيسى عليهما السلام. وهذا الرأي مذكور في الموسوعة العربية العالمية في ما نصه: وهناك من يرى أن كلمة قران من غير همزة غير مشتقة من القراءة، وإنما هي اسم لكتاب الله مثل التوراة والإنجيل في علميتهما. صفحة 120/المجلد 18

  • الرأي الثاني منقسم على عدة آراء :
  1. منهم من يرى أنّه من "قَرَنَ"، حيث قال بذلك الإمام الأشعري، ويقول أصحاب هذا الرأي أنّ القرآن سمي بذلك لقرنه السور والآيات والحروف فيه".
  2. منهم من يرى أنّه مشتق من القرائن، جمع قرينة حيث قال بذلك من الفقهاء الإمام القرطبي، ومن النحاة إمام النحو الفراء اللغوي، لكون آياته تصدق بعضها بعضًا.
  3. وبقية العلماء يرون أنّه من "قرى" و"قرأ"، وهؤلاء منقسمون على فرقتين :
  • منهم من يرى أن اللفظين المشار إليهما يدلان على جمع واجتماع، ومن ذلك القرية، سُمّيت بذلك لاجتماع الناس فيها، ويقولون: قريت الماء في المقراة (أي جمعته)، ويقولون: ما قرأت هذه الناقة سلىً (أي أنّها ما حملت قط). قالوا ومنه القرآن، كأنّه سمي به لجمعه ما فيه من الأحكام والقصص وغير ذلك.
  • والفرقة الثانية ترى أن اللفظين (قرى، قرأ) المشار إليهما، بمعنى أظهر وألقى، لا بمعنى جمع. ويفسّرون ذلك بقولهم أن القارئ يظهر القرآن ويخرجه. والقرء: الدم ، لظهوره وخروجه. والقرء أيضًا بمعنى الوقت، فإن التوقيت لا يكون إلا بما يظهر. ويستفيضون في الشرح فيقولون: مثل هذا القول حكي عن قطرب قال: "إنما سمي القرآن لأن القارئ يظهره ويبينه من فيه، أخذاً من قول العرب: ما قرأت الناقة سلى قط، أي ما رمت بولد، أي ما أسقطت ولداً، أي ما حملت قط". وهم يعتقدون أن القرآن يلفظه القارئ من فيه ويلقيه، بذلك سمي قرآنًا.
  • على هذا إذن ولم يجمع العلماء على أن القرآن مشتق من "قرأ" (قراءة).

بعيدًا عن معنى اسم القرآن، السؤال، لو كانت الغلبة للغلاف المطبوع لا على الشيوع والشهرة، لماذا تسمية جل مقالات أمّهات التفاسير (كتب) في ويكيبيديا ولدى الشيوخ والباحثين والكتّاب والخواص والعامة، تشتهر بأصحابها لا بعناوين الغلاف؟، مع أن التفاسير مطبوعة اليوم بعاوينها الأصلية، إلا أنّه لا وجود للعناوين الرسمية إلا ضمن تعاريف التفاسير، وليس كعنوان للمقالة. السؤال الآخر، إن لم يكن الرسول محمد يقصد القرآن بأحاديثه، ككتاب، بجميع سوره وآياته، فماذا كان يقصد إذن؟، مناسبة السؤال هذا قول أخي مصعب: (أن القرآن لم يجمع في عصر النبوة، "ولم يكن كتابًا واحدًا له غلاف يحتوي كل مادة الكتاب") عليه لا يعني ذكر رسول الله للفظ القرآن في أحاديثه أنّه يقصد القرآن بمجمله (أي مجموع آي القرآن كلها المطبوعة اليوم في كتاب واحد). من صاحب هذا الرأي؟ الحقيقة أن المقالة هي عن القرآن منذ بدء التنزيل حتى يومنا هذا، ولو كانت محصورة بنسخة مطبوعة غلافها معنون بالقرآن الكريم، لوجب علينا حذف تسعة أعشار المقالة، إذا لم يكن أكثر.

  1. متى ظهرت المطابع، وماذا كان يسمى هذا الكتاب طيلة 13 قرنًا من الزمان؟
  2. هل لو أزلنا غلاف القرآن المعنون بالقرآن الكريم، ذهب من القرآن جزءًا منه؟

أظن أن الإجابة على هذه الأسئلة تحسم الموضوع. -- حواجز (نقاش) 18:43، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

  • ما ذكرته انت يا حواجز حول أصل كلمة قرآن كاف للدلالة ان كلمة قرآن بالاصل تحمل عددا من المعاني اما القران الكريم فتسمية محجوزة للكتاب. نعم في عهد الرسول كان يطلق على اجزاء وصحف من الكتاب تسمية القران حيث من المعلوم ان الكتاب جمع في عهد سيدنا عثمان بن عفان ولم يكن قبلها موجودا في كتاب واحد او معنونا بعنوان بل كان صحائف متفرقة بين الصحابة وكان كل مجموعة من هذه الصحائف تسمى قرآنا حيث قال الله على لسان الجن: انا سمعنا قرآنا عجبا. فهل سمعوا كل القرآن؟ بالطبع لا وانما جزء منه وسمي قرآنا من قرا. مصحف المسجد الاقصى ينحصر استعماله في بلده لكن اغلب الدول العربية تعتمد وتطبع تسمية القران الكريم وليس عن عبث وايات القران ليست دليلا على تسميته فليس فيها نص صريح يدل على اسمه. مفهومنا الان للقران هو عن الكتاب المحفوظ بين دفتين ولو ازلت الغلاف فلن تستطيع ازالة التسمية المعتمدة والمتوافق عليها والواردة في كتب الثقافة الاسلامية. اعتقد انني بينت ووضحت ان قبل 13 قرنا لم يكن هناك مطابع ولا حقوق طبع ولا نشر ولا نظم تسمية. القران بالمفهوم الحديث هو الكتاب ليس الا لانك لن تستطيع ان تتحدث عن الوحي او تصف لي شكله او لونه. التفاسير يشيع اسمها المطبوع عل غلافها فمثلا تفسير ابن كثير لو ازلت غلافه لن تستطيع ازالة اسمه. اعتقد ان هذا كتاب ديني وبالتالي يقاس على الكتب الدينية الاخرى والكتاب المقدس خير مثال للمقارنة طبعا جزء كبير من كلامك منسوخ من مواقع غير موثوقة مثل هنا وهنا --Avicenno (نقاش) 19:39، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
تسمية القرآن الكريم، مقبولة وصحيحة، ولا بأس بها والاقتصار على كلمة (قرآن) في موسوعات أخرى سببه اللغة وليس اختلافا عنا بل المعروف لديهم كلمة القرآن، ولا داعي لتغيير الاسم، وارجو إعتماد التسمية الحالية التي لا خلاف عليها في جمهور العرب المسلمين. أسامة سعد (نقاش) 20:03، 18 يناير 2017 (ت ع م).ردّ
  • ما ذكرته في تعليقي من آراء، موجود ضمن مقالة القرآن في الموسوعة، أرجو أن ترجع إليها، لا آتي هنا بشيء من جيبي، بل دائمًا أستشهد بالكتب ذات الصلة بالموضوع، ولو تطعن بصحة هذه الآراء التي ذكرتُها، لما تواجدت ضمن مقالة مختارة.
  • في النصف الأوّل من القرن العشرين، ماذا كان يسمى القرآن، وتحت أي عنوان كان يطبع؟.. كي نفهم حقيقة أكثر من أربعة عشر قرنًا من تاريخ القرآن، قبل أن تتواجد المطابع قبل عقود. حسبما هو موجود في مكتبة كل بيت من بيوتنا.. كان لدى أجدادنا نسخ من القرآن، ماذا كان على غلافها، وماذا كانت تسمى هذه النسخ، حيث لم يكن على غلافها تسمية القرآن الكريم؟
  قَالَ رَسُولُ اللَّهِ :"إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ سَنَامًا ، وَإِنَّ سَنَامَ الْقُرْآنِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ ...إلى آخر الحديث". صحيح بن حبّان/حديث:787  
  • ماذا كان يقصد رسول الله بهذا الحديث، كل القرآن، أم بعضه؟!.. إن قلت بعضه، فأقول هذا مذهب جديد، وبحث أصلي الذي تقول به، ولم يقل به أحد من قبل، على هذا يجب أن يعاد تأويل جميع أحاديث الرسول التي ذكرت القرآن، ويجب أن نبحث وراء كل لفظ قرآن، ورد في حديث عن رسول الله، لكي نجد السور أو الآيات المقصودة منه، دام أن الرسول لم يكن يقصد القرآن كله!. المسلمون يؤمنون أنّ رسول الله   وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى   إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى    ، ويؤمنون أن الحديث فرع من فروع الوحي، وعندما يقول لنا رسول الله "أن لكل شيء سنامًا وأن سنام القرآن سورة البقرة"، فإنّه يعلم من خلال علم الله جل في علاه أن القرآن وحدة واحدة، لذلك وصفه بالشيء، وسيأتي يوم يجمعه المسلمون بين دفتي كتاب، عليه حينها عندما يمسكونه بين يديهم، يُعلّمهم أن هذا "الشيء (حسب الوارد في الحديث)" الذي بين يديهم أو في صدورهم يُسمى القرآن، وسنامه هو سورة البقرة. وهكذا فهم الأئمة والعلماء هذه الأحاديث، ولم يناقش أحد ما وراء لفظ القرآن في هذا الحديث أو ذاك، فلا يوجد خلاف حول هذا الموضوع.
  • أخي @Usamasaad: أشكرك على المشاركة، وأنا وجدت فيها وصفًا لما حدث لا رأيًا حول اسم القرآن، وأحببت حقًا أن أسمع رأيك، هل "الكريم" من ضمن اسم القرآن أم صفة له جاءت من القرآن كالمجيد والعظيم والمبارك، هذا هو محور النقاش، وما هو الاسم الأشهر للقرآن في مؤلفات المسلمين منذ عصر النبوة إلى يومنا هذا، بماذا كان يسمى؟ (حسب أمّهات التفاسير.. فكان الأئمة يطلقون عليه القرآن لا غير دون حرج مثلما وصف ذلك الزميل محمد أحمد عبد الفتاح. وأنت ذكرت جمهور العرب والمسلمين، وهم حسب ما نرى ونسمع، يذكرون "القرآن" دون الكريم في جل حديثهم، فيقولون قرأت القرآن، حفظت القرآن، سمعت القرآن.. إلخ، والزميل مصعب يرد بقوله أن هذا حديث العوام، وليس بحجة، إذن الجمهور، في الشرق والغرب وهم سواد أمة محمد يسمّونه بالقرآن، هل هم مخطئون مذنبون بقولهم هذا أم لأن المسالة تعود لمشكلة اللغة لا أكثر ولا أقل، يعني أنّهم يستطيعون حفظ القرآن، وقراءته في صلواتهم الفرض الخمسة يوميًا، ولا يستطيعون ذكر اسم القرآن بالكامل؟
  • بدأ النقاش، مبنيًا على موسوعات، وحين تم الرد على أمر الموسوعات، والاتيان بما يقابلها ويزيد، تم جعل النقاش يدور حول العنوان الموجود على غلاف المصحف الشريف، والقارئ يعلم أن المقالة تتحدّث عن القرآن، معجزة رسول الله، لا عن الغلاف والورق والحبر، تتحدّث عن الذي وصلنا منذ 14 قرنًا من الزمان، محفوظًا في الصدور، لا عن مادية المطبوع منذ عدة عقود، لكن لا جدوى. أحاديث رسول الله تم تأويلها وردّها، وآيات القرآن التي تذكر القرآن لفظًا تم ردّها أيضًا، وكتب السيرة والتفسير وعلوم القرآن تبعت القرآن والحديث في التصنيف. ماذا بقي إذن؟ كيف وصل هذا الاسم إلى المطابع وتم طبعه، من أي مصدر وبناء على أي أساس وأي مخطوطة وأي حديث وأي كتاب. أين هي النصوص التي تذكر وتؤكد هذه "التسمية المعتمدة والمتوافق عليها والواردة في كتب الثقافة الاسلامية". من هم أصحاب هذه الكتب وما أسماء هذه الكتب؟ فضلًا لا أمرًا. شكرًا. -- حواجز (نقاش) 23:30، 18 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

لنحلِّل الأمر بهدوء، بدايةً لا يُخفَى على أحد أنَّ الاسمين كلاهما شائعان، ومحاولة إظهار أن تسمية هي أكثر شيوعاً من الأخرى هي محاولة عبثية، واعتماد نتائج جوجل لن يعطي نتائج دقيقة، ولن يعكس معيار الشيوع المرادف للشهرة مع تدخل عوامل أخرى كالرغبة في اختصار الاسم مثلاً. الاختلاف بين الطرفين نشأ نتيجة اعتماد معيارين مختلفين في التفضيل بين التسميتين، فهناك من يتمسَّك بمعيار الحيادية، وهناك من يرى أن عنوان المقالة يجب أن يكون مطابقاً لعنوان الكتاب. في الحقيقة لفظة "القرآن" هي بالفعل أكثر حيادية من "القرآن الكريم"، ولا أعتقد أن الطرف الآخر ينكر هذا، ولكن إذا كان "القرآن الكريم" هو العنوان الأصلي للكتاب فلا عبرة للحيادية، فهل فعلاً "القرآن الكريم" هو العنوان الأصلي للكتاب؟ الجواب نعم من منظور ضيق ولا من منظور أوسع، فالقرآن بالفعل يُطبع في أغلب الأحيان بهذه الصورة، ولكن القران ليس ملكاً لدير النشر الحديثة حتى تتصرف بعنوانه، وهو معروف منذ أكثر من ألف سنة ويزيد قبل طبعه، وباختصار ليس للقرآن عنوان أصلي، فهو عمل تراثي يغلب عليه الاسم الشائع، ويفضل المسلمون دون غيرهم وصفه بالكريم وأحياناً المجيد، وبما أن الاسمين كلاهما شائعان، فأنا أفضل تسمية "القرآن" لأنَّها أكثر حيادية، مع إبقاء "القرآن الكريم" في نص المقالة. والسلام عليكم. --Krzys kurd (نقاش) 02:35، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

اسم المقالة ينبغي أن يكون القرآن لأنه أكثر حيادية وكل نسخ ويكيبيديا تستخدم القرآن بدون وصف الكريم. وأيضًا الكريم هو مجرد وصف من بين أوصاف كثيرة مستخدمة كالمجيد. ثم بنقل المقال إلى القرآن الكريم يتحتم علينا اتباع كلمة القرآن بالكريم في كل جملة وهذا غير محايد وغير ممكن وقد يعتبره القراء غير المسلمين بأن ويكيبيديا العربية تفضل ديانة ما. القرآن موجود منذ قرون طويلة والمقالة تتحدث عن القرآن في كل الأوقات وليس الوقت الحديث. والكتاب لم يكن يطبع في الأيام الأولى للإسلام ولم يكن يعرفه المسلمين سوى بالقرآن أو القرآن المجيد والكريم والعظيم.--Opdire657 (نقاش) 02:51، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

أشكر الأخوة الكرام على هذا التوضيح، أرى إن إضافة صفات الكريم والعظيم والمجيد لا ينبغي ادراجها في الموسوعة كما تفضلتم، وأتفق معكم إن تسمية القرآن، رسمية وصحيحة ولا عيب فيها، واضافة الصفة شيء غير محايد كما ذكرتم. أسامة سعد (نقاش) 08:00، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • سأرد باختصار لأنني أخشى إن كتبت شيئا أن يرد عليه أحدهم بجريدة من الكلام ولذلك ألخص الأمر باختصار شديد. لدينا كتاب مطبوع ولدينا هيئات تشرف على طبعه وهي هيئات مختصة وقد اختارت العنونة بالقرآن الكريم ولذلك لا حق لنا بالتلاعب بأسماء الكتب المطبوعة بداعي الحيادية. كما ذكر بدارين (ن) وغيره من الزملاء في نقاش الكتاب المقدس أن لا علاقة للحيادية بالموضوع فالمقدس أيضا صفة وإن كان التشدق بالحيادية له علاقة لكان وجب نقل المقالة إلى كتاب العهود. إن الاستشهاد بالقرآن دليل على عدم إلمام ببآلية الاستشهاد بالمصادر حيث أن القرآن مصدر أولي لا يؤخذ به في الاعتماد على التسمية لاختلاف الآيات. لا أحد ينكر أن كلمة الكريم تقع صفة للقرآن لكنه ليس معناه أنها ليست جزء من الاسم فكلمة المقدس وصف في الكتاب المقدس وكلمة المسلية وصف للفيزياء المسلية ولو كان الحياد له مكان لوجب تسمية الكتاب المقدس بالكتاب المسيحي وكتاب الفيزياء المسلية بالفيزياء لياكوف بيرلمان لكن لا يجوز العبث بعناوين الكتب. الرجوع للقرون الماضية شيء غريب حيث تغيب فيها حقوق الطبع وأنظمة التسمية ولم يكن القرآن منقطا أصلا ولم يكن مشكلا بالحركات ولا مقسما إلى أجزاء وأحزاب. الدلالة أن كلمة القرآن في النصوص المقدسة لا تعني كامل الكتاب واضحة في آية (وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَىٰ ۗ بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا ۗ أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمِيعًا ۗ وَلَا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا تُصِيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبًا مِنْ دَارِهِمْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ وَعْدُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُخْلِفُ الْمِيعَادَ) وقطعا ليست آخر آية في القرآن الكريم والقول أن كلمة قرآن تشير للكتاب التاريخي القديم المتفرق في الصحائف خلاف الدلالة الحالية----Avicenno (نقاش) 09:10، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
هل هناك مصدر يشير إلى أن كلمة "القرآن" - بالألف واللام - لا تعني كل الكتاب؟ وهل هناك مصدر على وجود دلالة قديمة أو حالية لكلمة القرآن؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 17:47، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
أعتقد أنني دللت على كلامي بالمنطق السليم. انظر هنا كيف ان القرآن بالالف واللام تعني القراءة وليس فقط الكتاب في حين أن القران الكريم محجوزة لدلالة واحدة. هل هناك مصدر على أن شيوخ المسلمين الذين يجيدون القراءة والكتابة يشيرون إلى القرآن باسم القرآن فقط إلى جانب القرآن الكريم والقرآن المجيد وغيرها؟ وما داموا يشيرون اليه بلفظ القران الكريم فما الداعي لتغييره وهو عنوان الكتاب الذي اخير لطبع ملايين النسخ منه في كل مكان. الرجاء عدم تطويل النقاش فقد فهمت وجهة نظرك ومحاولة إثبات خطئي بكل الوسائل واتمنى ان لا يكون الفيسبوك دخل في الموضوع وانا بالنهاية ساحترم اراء الزملاء وساعتمد خلاصتهم في نقل كل الكتب المتعلقة وفق ما تنجم عنه الخلاصة--Avicenno (نقاش) 18:55، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
بدأت القسم السابق في صفحة النقاش هذه بالإشارة إلى أن المعجم الوجيز يضع أول تعريف لكلمة القرآن على أنها كلام الله المسجل في المصاحف، وأشار جار الله (ن) إلى أن كتاب التحرير والتنوير يرد فيه أن القرآن اسم علم لكتاب الله، والموسوعة العربية السورية غير المحايدة سياسيًّا ودينيًّا التي نشرت المقالة تحت عنوان القرآن الكريم قالت أنه اسم علم أيضًا كما ذكر Hawajez (ن). ثلاثة مساهمين عرضوا ثلاث مصادر تشير إلى أن القرآن تعني القرآن كله قبل أن يبدأ التشكيك في هذه المعلومة.--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:08، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

بالحقيقة انت ستظل تكتب ردودا على اي حرف اكتبه لذلك اكره ان اكتب هنا. اعتقد انني جئت بمصدر لغوي يثبت ان القرآن لا تعني فقط الكتاب بل القراءة ايضا اما القران الكريم فكلمة محجوزة صادقت عليها عدة جهات معتبرة وطبعت ملايين النسخ باسمها وهذا كاف. القرآن تسمية أطلقت على الآيات في بدايات نزوله حتى قبل أن يكتمل نزول الكتاب وهذا كاف للاشارة انها لا تعني كل الكتاب بالضرورة--Avicenno (نقاش) 19:22، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

هذا كاف من وجهة نظرك وربما وجهة نظر آخرين، لكن هناك مصادر إسلامية ولغوية تقول أن القرآن هو كل الكتاب وهناك موسوعات عربية تضع المقالة عن القرآن باسم القرآن. لاحظت "ساعتمد خلاصتهم في نقل كل الكتب المتعلقة" هل هذه إشارة إلى مقالة الكتاب المقدس؟-محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:36، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

هذا اخر تعليق لي لانني بت اشعر انها دردشة فانت لن تتوقف عن الكتابة حتى استسلم من الملل واعادة الكلام. انا اتيت ب3 مصادر وهي موسوعة المورد والموسوعة العربية والموسوعة العربية العالمية وطبعا انتم اقحمتم تحليلاتكم الشخصية التي ليس لها مصادر حول حيادية الموسوعة العربية وادعوكم ان تزودوا مقالة الموسوعة العربية بمصادر لبحثكم الاصلي الذي اخترعتموه. الخلاصة يفترض انها شتشمل اي كتب وتحدد مفهوم الحيادية وبالتالي ستنطبق على اي مقالة كتاب لو كانت تعكس التوافق. الى اللقاء--Avicenno (نقاش) 19:43، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

  • الموسوعات الثلاثة تم الرد عليها مسبقًا. الموسوعة العربية العالمية تشير إلى أن "كريم" صفة للقرآن، وأن القرآن اسم علم، وأن الاسم الأشهر للقرآن هو القرآن. والموسوعة العربية غير حيادية، وهي نتاج سياسي حزبي حسب متنها ونصوصها وصياغتها، والمقالة التي اختصّت للقرآن ضمن الموسوعة إياها، هي مقالة كتبها شخص واحد باسم "وهبة الزحيلي". أمّا موسوعة المورد فلم يتسنى لنا أن نتحقّق منها من مصدر أصلي، وحتى لو سلّمناه بها، فلدينا موسوعات تقابلها كمّا وكيفًا قالت العكس، فلماذا ناخذ بالمورد ونترك الأخريات؟
  • أضيف للتوكيد على ما قاله أخي @محمد أحمد عبد الفتاح:، أن العلماء أجمعوا على أن اسم القرآن يدل على القرآن ولا شيء سواه.
  1. وتطلق كلمة قرآن/قران على القرآن كله وعلى بعضه فيقال لمن قرأ آية أو آيات: إنّه قرأ قرآنًا.صفحة 120/المجلد 18، الموسوعة العربية العالمية.
  2. حدّث الرسول عن مكانة من يتعلم القرآن ويعلمه فقال : «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ» رواه البخاري والترمذي عن علي  .أنظر أيضًا: صفحة 120/المجلد 18، الموسوعة العربية العالمية.
  3. "القرآن كلام الله المنزل على نبيه، المكتوب بين دفتي المصحف. وهو متواتر بين الأمة". صفحة:1028/المجلد:3، مقدمة ابن خلدون.
  4. السؤال لو كانت تسمية "القرآن الكريم" هي التسمية الرسمية للقرآن في الدول الإسلامية، لماذا إذن تسمح وزارات الأوقاف في تلك الدول بطبع نسخ من القرآن تحت عناوين مختلفة.
  • هذه سورية التي استشهدت بموسوعتها العربية تُرخِص لطبعة بعنوان غلاف مختلف. أنظر طبعة دار الفكر/دمشق، غلافها معنون بـ"القرآن العظيم" (إضغط هنا) ذات الدار رُخّص لها طبع نسخ عديدة لأجزاء القرآن أيضًا تحت عنوان كبير: القرآن العظيم مع عنوان جانبي للجزء المطبوع.
  • الأردن حيث تقيم، تُرخِص لطبعة بعنوان مختلف. أنظر إلى غلاف مصحف الملك الحسين. غلافه معنون بآية من القرآن "وإنه لقرآن كريم". (إضغط هنا) هل هذا يعني أن الآية المذكورة أصبحت اسمًا للقرآن وليست آية مثلما أصبحت صفة الكريم جزء من اسم القرآن؟
  • "مصحف الجماهيرية" يمكن لك أن ترى غلافه. وسبق لأخي أحمد ASammour (ن) أن أشار إليه. ومصحف المسجد الأقصى كذلك حسبما أشار أخي جار الله.
  • وإذا جئنا إلى نسخ القرآن المطبوعة تحت عنوان مصحف القراءات (الشهيرة، العشر ...إلخ) فهي مُرخّص طبعها تحت عنوان مصحف القراءات. فيما يلي نسخة معنونة بمصحف القراءات (وإنّه لقرآن كريم) (إضغط هنا). ماذا يمكن أن نسمي هذا المصحف؟ (مصحف القراءات بالترميز اللوني - وإنّه لقرآن كريم) هل هذه تسمية للدلالة على القرآن بالمطلق؟ أم وصف اسمي لنسخة من نسخ القرآن؟
  • "عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ: «كَانَ يَعْرِضُ عَلَى النَّبِيِّ القُرْآنَ كُلَّ عَامٍ مَرَّةً، فَعَرَضَ عَلَيْهِ مَرَّتَيْنِ فِي العَامِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ، وَكَانَ يَعْتَكِفُ كُلَّ عَامٍ عَشْرًا، فَاعْتَكَفَ عِشْرِينَ فِي العَامِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ"» هذا الحديث يدل على أن رسول الله كان حافظًا للقرآن، وعندما كان يحدّث عنه، فإنّه يقصده. ولفظ القرآن عندما يرد في الحديث فإنّه يدل على القرآن الذي بين يدينا ولا شيء سواه. إن كان منقطًا، أو غير منقط، مشكّلًا أو غير مشكّل، مع علامات السجدة أو من دونها.. بخط النسخ أو الثلث أو الكوفي فهذا لا يغيّر في نص الكتاب الذي بين أيدينا أي شيء. وصل إلينا بالتواتر وسيصل إلى غيرنا كذلك، وسيبقى اسمه القرآن.
  • أعتقد لا حاجة لمزيد من الأغلقة. أعلاه تؤكد أن لا وجود لاسم رسمي للقرآن الكريم معتمد في العالم. التاريخ، والواقع، والحديث وعلوم القرآن والعلماء يجمعون على أن الاسم الأشهر لكتاب الله هو القرآن. حتى الموسوعة العربية العالمية أقرت بذلك. وهو كذلك فعلًا. وهو اسم جامع لكل النسخ المطبوعة في كل البلاد شرقًا وغربًا. وهكذا يجب أن يكون عنوان المقالة في الموسوعة جامعًا. -- حواجز (نقاش) 21:20، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • أنت يا حواجز معتاد على الإكثار من الكلام وإعادته منذ نقاش ملحوظية المدارس. باختصار سأرد على كلامك بنقاط:
  1. أنت لست ندا لموسوعة كي ترد عليها تنتقدها ولاحظ أنني لم أطعن في المصادر التي استشهدت بها لأن ليس لي أن أنقد المصادر طالما هي موثوقة. وبالنسبة للموسوعة العربية فهذه تحليلاتك الشخصية وتوجهاتك المذهبية التي لا مصادر لها ولا مكان لها في ويكيبيديا.
  2. عبارة:أن العلماء أجمعوا على أن اسم القرآن يدل على القرآن ولا شيء سواه. [بحاجة لمصدر]
  3. حديث الرسول مصدر أولي ولا يعتد به وأدعوك لتقرأ تراتبية المصادر وأنواعها (أولية وثانوية وثالثية) وأيضا لا يوجد مصدر يثبت أن هذا الحديث قيل بعد أن اكتمل نزول الكتاب مما يعني أنه قد يشير لجزء منه وليس للكل.
  4. الترخيص لعدد محدود من الطبعات بعنوان مختلف لا يعني أنه الغالب فأنا لم اقل أن قرآن تسمية خاطئة لكن قلت أن لها عدة معاني وليست التسمية المختارة في العدد الأعظم من الطبعات. ويكيبيديا تعتمد المصادر الورقية أيضا وإذا استطعت أن تثبت أن عدد النسخ المطبوعة بلفظ القرآن وحده أكبر من عدد النسخ المطبوعة بلفظ القرآن الكريم فسينتهي النقاش ولن أزيد حرفا عندها.
  5. لا علاقة لك بأين أقيم. وللعلم مصحف الملك حسين قليل الانتشار جدا والنسبة العظمى من مساجد الأردن تحوي الكتاب بعنوان القرآن الكريم وكذلك الحال في كتاب التربية الإسلامية في الأردن الذي يدرسه مئات آلاف الطلبة.
  6. أدعوك لتأتي بمصدر لاستنتاجاتك حول الحديث الأخير وأذكرك أن الحديث مصدر أولي لا يؤخذ به في الاحتجاج في التسمية في ويكيبيديا. ثم أذكرك أن مسألة نزول القرآن الكريم مسألة فيها اختلاف بالآراء وأنت تعتمد رأيا وحيدا كحجة في حين أنه تعددت الروايات في كيفية نزوله وتنجيمه وكونه نزل للسماء الدنيا وأمور كثيرة لن اخوض فيها فليست أساسا يعتمد عليه للتسمية.
  7. أخيرا نعم للقرآن اسم رسمي هو المطبوع على غلافه في الغالبية العظمى من نسخه وللتذكير بمثال لو وجد كتاب بمئات آلاف النسخ بعنوان ما ثم طبعت طبعات بالآلاف بعنوان آخر فهذا لا يعني أن مئات آلاف النسخ ليست التسمية المتعارف عليها. لقد سمعت من كلامك ما فيه الكفاية فأرجو ترك النقاش للمجتمع--Avicenno (نقاش) 22:25، 19 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • أوّلا.. يجب أن تكون لأي محرّر امكانية التفريق بين المصادر الحيادية من تلك المشبوهة، خطوة أولى منه لعدم تعريض ويكيبيديا لحروب تحريرية. والمصادر المشبوهة واضحة من متنها غير الحيادي.. إن كانت قومية أو عرقية أو دينية أو مذهبية ..إلخ. بناء على هذا حسب ما تم عرضه من الموسوعة العربية (الإصدار السوري) أعلاه، نستَبْين أن الاقتباس منها إن تم في بعض المقالات سوف يشعل حربًا تحريرية في الموسوعة، والسبب واضح، ذلك أن "الموسوعة العربية" (السورية) مكتوبة بلسان حزب البعث العربي الاشتراكي الحاكم هناك، وتم الإشارة إلى مقالة الحركة التصحيحية ضمن الموسوعة إياها، موقّعة تحت اسم (أي كتبها وحرّرها) "قسم الدراسات في مكتب الثقافة والإعداد الحزبي" (لا تشير الموسوعة أي حزب تقصد.. واللبيب يفهم السبب). ولعلمك أن أوّل رئيس لهيئة الموسوعة العربية (السورية) هو الراحل د. شاكر الفحام أحد الأعضاء المؤسسين لحزب البعث العربي الاشتراكي، وتم انتخابه أمين سر للحزب في نيسان عام 1947، خلال المؤتمر التأسيسي للحزب حينذاك. فوق كل هذا، نجد أن المقالة التي تناولت القرآن في الموسوعة العربية هي مقالة كتبها شخص واحد يدعى "وهبة الزحيلي".. وليس كما يُخيّل للقارئ.. هيئة علمية شرعية أكاديمية. يمكن لجميع الأخوة الزملاء، من محرري ويكيبيديا أن يستعرضوا الاقتباسات من الموسوعة العربية السورية أعلاه، وسيقولون أن هذا المصدر غير حيادي وغير علمي. (بالمناسبة الموسوعات بالمجمل هي مصدر ثالثي بالنسبة لويكيبيديا.. أي ليست عالية الوثوقية في ويكيبيديا كما قد يتداعى إلى ذهن السامع والقارئ).
  • ذكرت لك.. لفظ القرآن "مشترك لفظي" حسبما يُعرّف، أي أنّه يدل على كل ما بين دفتي المصحف ويدل كذلك على بعضه وأتيت لك بمصادر تثبت هذا القول. والموسوعة العربية العالمية تقر بذلك أيضًا. هل لديك مصدر يخالف هذا القول؟ أي أن يقول أن اسم القرآن يدل على شيء آخر غير القرآن الذي نعرفه؟ أنتَ صاحب دعوة جديدة، صدّقني.. بحثتُ عنها ولم أجدها، عليك بالإتيان بمصادر تثبت قولك لتقيم علينا الحجة. أمّا أنا فليس علي أن أثبت أن القرآن هو اسم للقرآن ولا شيء سواه، لأن ذلك لم يكن موضوعًا خلافيًا قط في أي زمان من الأزمنة، ولو كان كذلك لتم ذكره ضمن متن المقالة المختارة للقرآن في ويكيبيديا. مع هذا، أنا دائمًا ما أجيء لك بمصادر مطبوعة. الآن.. هل لك أن تجيء لنا بمصادر مطبوعة تقول أن لفظ القرآن إضافة إلى دلالته على القرآن، فإنّه يدل كذلك على شيء آخر غير القرآن معجزة محمد ؟
  • أحاديث الرسول مصدر أوّلي يعتد به خاصة في هذا الباب. لا أحد يشكّك بصحتها، ويمكن التحقّق منها، وتم دراستها من قبل طرف ثالث حتى وصلتنا. وهذا ينطبق كذلك على أحاديث الصحابة. وتقابلها كتب التفسير وعلوم القرآن والحديث حيث تصبح هذه كلها مصادر ثانوية وهي معتبرة وموثوقة في ويكيبيديا. أمّا الموسوعات حيث استشهد بها الزميل الدبوني (وتم على اثره نقل مقالة القرآن إلى القرآن الكريم)، فتعتبر مصدرًا ثالثيًا (تعريف المصدر الثالثي حسب ويكيبيديا:"هذه المصادر غير كافية لتغطية الموضوع بشكل شامل حيث لا تقدم مناقشة وتقييم لتفسيرات بديلة، كما أنها لا تفصل في الأدلة" أي بمعنى أوضح أقل وثوقية من المصادر الأوّلية والثانوية حسب المصادر الموثوق بها في ويكيبيديا. وإن كنتَ تعتقد أن المصدر الأوّلي لا يعتد به، فلماذا عندما خلّص أخي @سامي الرحيلي: النقاش أعلاه بالاستشهاد بنص من القرآن (وإنه لقرآن كريم)، لدعم النقل إلى القرآن الكريم، لماذا لم تقل له حينها أن القرآن مصدر أوّلي لا يمكن تلخيص النقاش بناء عليه؟
  • إن كنت تقصد مصادر ذاتية/أو أبحاث أصليّة، فهذا شيء يختلف، ولم يجيء أي أحد بمصادر ذاتية أو أبحاث أصليّة لتدعيم ما يذكره من أن القرآن هو الاسم الأشهر، وهو الاسم الذي يطلق على كل وعلى بعض القرآن ..إلخ. وهذا واضح ويمكن التأكد من ذلك.
  • الترخيص بعدد محدود أو غير محدود لطبع القرآن بعناوين مختلفة (أغلفة مختلفة!) يعني ألا وجود لتسمية رسمية في البلاد العربية والإسلامية للقرآن تم اعتمادها دون غيرها. كفى بهذا سببًا ينهي النقاش الذي قيل في بدايته أن "القرآن الكريم" التسمية الرسمية المعتمدة في بلادنا وهو ليس كذلك.
  • المتعارف عليه شيء، والرسمية المعتمدة (بمعنى الوحيدة) شيء آخر.. المتعارف عليه يعني الشيوع، وإذا جئنا إلى منطق الشهرة والشيوع، فالقرآن أكثر شيوعًا كتسمية بين الناس والعلماء والمسلمين من القرآن الكريم. وتقر بذلك الموسوعة العربية العالمية (التي استشهدت بها مع الزميل الدبوني) حيث تقول أن أشهر أسماء القرآن هو القرآن.
  • أنت من فتحت باب النقاش قبل عدة أيام، ودعوتني حينها (بعد ردّي الأوّل) إلى عدم حكر النقاش، مع أني لم أكن أرغب بالنقاش، والآن يمكن لجميع الأخوة أن يلاحظوا من يحتكر النقاش بناء على الردود أعلاه بعد كل مشاركة جديدة من الزملاء. عندما تطلب مصادر لتتأكد مما أورده في نقاشي هنا، هذا يعني أن علي أن أعود بتلك المصادر لكي لا يُخيّل للقراء أن كلامي محض إنشاء أو بحوث أصلية. أرجو من الزملاء في الإدارة أن يلخّصوا هذا النقاش بناء على ما ورد من أدلّة موثّقة معتبرة من كافة الأخوة، فقد طال وعلى هذا فلن ينتهي. وأرجو كذلك أن تشطب عبارة "تحليلاتك الشخصية وتوجهاتك المذهبية" من التعليق السابق. جمعة مباركة وتصبحون على الخير. -- حواجز (نقاش) 01:02، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • الذي يقرأ حجم تعليقاتك بالبايت يعرف من يحتكر النقاش. اختصر كلامك فالبلاغة لجمت ببيان. يبدو أن عندك عدم إلمام بتراتبية المصادر فالمصادر الأولية أضعف المصادر اقتبس لك لأنك تختار ما يعجبك من السياسة: المصادر الأولية هي الوثائق أو المقربين للحالة التي يكتب عنها. مثلاً رواية شاهد عيان لحادث سير تعتبر من المصادر الأولية. المواد الأولية التي نشرها مصدر موثوق به يمكن استخدامها كمصادر في ويكيبيديا، ولكن بحذر، لأن من السهل إساءة استعمالها. مثلاً يعتبر القرآن من المصادر الأولية، ويمكن الاستشهاد بآية منه كمصدر، بشرط أن لا تحتمل معانٍ أخرى. فإن احتملت فيجب الاعتماد على المفسر الذي ذكر هذا المعنى (مصدر ثانوي) لا على الآية نفسها. لاحظ: (رواية شاهد عيان هي أضعف نوعية من المصادر)

أما مصادر ثالثية هي الكتب المرجعية مثل القواميس والموسوعات العامة والتقاويم وفهارس المكتبات. عموما هذه المصادر غير كافية لتغطية الموضوع بشكل شامل حيث لا تقدم مناقشة وتقييم لتفسيرات بديلة، كما أنها لا تفصل في الأدلة. وتستخدم لمعرفة الحقائق الأساسية مثل تهجية أسماء ومعرفة أماكن وتواريخ وأبعاد وغيرها من المعلومات العامة التي لا تحتاج لذكر المصادر. بعض هذه المصادر أكثر موثوقية من غيرها، وضمن أي مصدر ثالثي فإن بعض المقالات قد تكون أفضل من بعضها الآخر.

الموسوعات العالمية العامة هي أمثلة على المواد التي تجمع بين المصادر الثانوية والمصادر الثالثية. فبينما تقدم الشرح والتحليل، فهي تحاول غالباً إعطاء لمحة موجزة من المواد المتاحة على هذا الموضوع. على سبيل المثال، المقالات الطويلة في الموسوعة البريطانية بالتأكيد تحتوي على هذا النوع من المواد التحليلية المصنفة من جنس المصادر الثانوية، في حين أنها أيضاً محاولة تقديم نوع من التغطية الإجمالية المرتبطة بالمصادر الثالثية.

  • سامي رد عليكم بنفس منطقكم وهو شطب خلاصته فلا يوجد ما يمكن قوله.
  • جئت بمصدر يدل على أن القرآن يعني القراءة.
  • الشيوع يقاس أيضا بالمنشورات الورقية والأكثر شيوعا فيها هو القرآن الكريم. أئت بمصدر لادعائك بأن القرآن هو المستخدم بين العلماء.
  • مجددا تحليلاتك الشخصية وآراءك المذهبية ضد الموسوعة العربية لا مصدر لها وواضح جدا من طبيعة كتاباتك كيف أنك متأثر بنظرة سلبية عن هيئة الموسوعة مدفوعة بتوجه مذهبي معين. فهي كمن يرفض الموسوعة البريطانية لأنه لم يكتبها مسلمون أو يرفض الانفجار العظيم لأن واضعها مسيحي. أراك على خير--Avicenno (نقاش) 09:22، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
جميع النقاط التي أوردتَها قتلناها نقاشًا. والموسوعة البريطانية تسميه "القرآن"، ورفضتها أنت لأنهم أجانب (أي كفّار!). القاعدة القانونية تقول: "البيّنة على من ادّعى" وأنت صاحب الدعوة ولم تأتِ بما يثبتها، بينما الأخوة جاءوا بمصادر (سبق لك الاستشهاد بها) تثبت أن القرآن اسم علم، وكذلك هو الأشهر.. لنراك ترد عليهم أن القرآن يعني القراءة!. متى يُلخّص النقاش؟ -- حواجز (نقاش) 10:43، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
لا تكذب وتضع كلاما على لساني أنا لم أقل أنهم أجانب كفار. أنا قلت أنها موسوعة غير عربية ولا يعتمد عليها في المواضيع العربية البحتة. أنت لست ندا لموسوعة وضعها مختصون وهيئة تحرير وأنا نفذت توافقا وتابعت نقاش الكتاب المقدس. أنتم ادعيتم أن القرآن يستخدمه المسلمون وأنها "توقيفية" وهذا ما تحتاجون لبينة عليه. أنا أتيت ب3 مصادر من إحدى أضخم 3 موسوعات عربية والتحليلات الشخصية لا مجال لها لنقدها. أشكرك أن تعليقك مختصر على خلاف العادة--Avicenno (نقاش) 12:08، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
لن أحرف النقاش بالشخصنة. عند وصف الموسوعة البريطانية بأنّها جهة أجنبية ونحن نناقش موضوعًا دينيًا، يعني ذلك أنهم كفّار. المسألة هنا ليست لغوية، بل دينية. أمّا الموسوعات الثلاثة التي جاء بها الدبوني فقد نوقش أمرها وكذلك فهي مصادر ثالثية (أقل موثوقية) من المصادر الأوّلية والثانوية التي جاء بها الأخوة وتثبت أن القرآن اسم علم وهو الاسم الأشهر. أنت لم تأتِ بأي شيء سوى ب"الغلاف، وأن القرآن يعني القراءة". يجب وضع حد لهذا النقاش، فلا يمكن أن نظل ندور في حلقة مفرغة. -- حواجز (نقاش) 12:39، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
عندما تقول: عند وصف الموسوعة البريطانية بأنّها جهة أجنبية ونحن نناقش موضوعًا دينيًا، يعني ذلك أنهم كفّار. عفوا من أين اتيت بهذا وهل تعلم أنك تضع تحليلاتك الشخصية على لساني وهذا تهجم يستوجب المنع فأنت تبني تحليلاتك على أشياء لم أقلها. بصراحة لا أعرف ماذا أقول لأنه من قمة الجهل وعدم المعرفة بتراتبية المصادر القول أن المصادر الأولية أكثر موثوقية من الثانوية والثالثية. يبدو أنك لا تعلم معنى المصدر الأولي. المصدر الأولي هو كأن يقول شخص أنه رأى جريمة في مكان معين وهذا خبر من مصدر أولي. المصدر الثانوي مثل أن تخبر وكالة إعلامية بالخبر والمصدر الثالثي وهو الأعلى وثوقية كأن تخبر وكالة عالمية بالحادثة. أنت لم ولن تستطيع نقد أي من الموسوعات الثلاث لأنها مصادر موثوقة ولا يقبل نقد شخص ويكيبيدي لها. ائت بمصادر تنقدها لا بنقدك الشخصي. أتيت ب3 مصادر معروفة ومعروف موثوقيتها والاستشهاد بها وهي من أضخم الموسوعات العربية. كلامي واضح وهو أن هناك هيئات طبعت الكتاب بمسمى القرآن الكريم كما هو متواجد في كل مكان من العالم العربي ووجود نسخ أقل بكثير معنونة بعناوين أخرى ليس حجة على الشيوع فلم أر في حياتي القرآن الكريم معنون بعنوان القرآن فحسب وأنتم لم تأتوا بما يثبت وجود كتاب معنون بعنوان القرآن فحسب بل أتيتم بالقرآن المجيد ومصحف الملك حسين ومصحف الأقصى وهي ليست معنونة بلفظ القرآن فحسب وبالتالي لا تدعم ما ذهبتم إليه. أقتبس عبارة عبد الفتاح التي تراجع عنها بغرض إثبات خطئي بكل السبل وهي:بالتأكيد الاسم الشائع له إسلاميًّا هو القرآن الكريم. إذن لماذا يسمى بغير الام الذي يطلقه عليه أصحابه؟--Avicenno (نقاش) 14:40، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
طبعًا التراجع - أو بعبارة أخرى المراجعة -هو لأن العبارة خاطئة وليس لإثبات خطأ أحد. وُضعت عدة ردود متكررة حول مسألة المصادر التي تضع العنوان باسم القرآن الكريم حيث توجد مصادر أخرى عربية أيضًا تضعه باسم القرآن. الآن، حول حصر موضوع هذه المقالة في الكتاب المطبوع، قلت أننا لا نستطيع الكتابة عن شيء غير مادي، لماذا لا بالضبط؟ ليس من المفترض بأي شيء أن يكون له وجود مادي حتى نكتب عنه، هل هناك اشتراط في السياسات للوجود المادي؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 15:29، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
طبعا لن يكون هناك إجابة عن سؤالي وهو هل هناك كتاب معنون بلفظ القرآن فحسب؟. بالنسبة إذا اعتبرنا أن المقالة تتحدث عن هذا الكتاب كوحي فلن نستطيع كتابة شيء عنه لأنه ببساطة ما طبيعة الوحي؟ ما شكله؟ ما صفته؟ ما لونه؟ كيف عرفناه؟ كيف يمكننا وصفه والحديث عنه؟. المقالة هي عن الكتاب الذي بين أيدينا ولو رجعت لاي تعريف للقرآن الكريم ستجده يعرف بأنه الكتاب الذي يؤمن به المسلمون. بالتالي هو كتاب بين ايدينا حيث لا يمكننا الامساك بالوحي وتداوله ومعرفة محتواه ووصفه والكتابة عنه وانما نمسك الكتاب الذي بين ايدينا ونصفه ونكتب عنه. انا لم اقل لا نستطيع الكتابة عن اي شيء غير مادي وانما قصدت هذا الكتاب بالتحديد لو تعاملنا معه بوصفه وحي غير مادي فلن نجد شيء لنكتبه عنه. بالنهاية يتضج عدم وجود اي كتاب مطبوع بعنوان القرآن. وهذه المقالة تتحدث عن القران بوصفه كتابا وتعرفه انه الكتاب الرئيسي في الاسلام. لقد سمعت ما لديك يا عبد الفتاح وحفظته عن ظهر قلب فرجاء لا تكرر طرح الأسئلة طالما انك لن تقتنع وستظل تتراجع فانت بنفسك اعترفت انه من الطبيعي أن تكون أغلب النسخ العربية معنونة باسم القرآن الكريم ولكن طبعا غلب الطبع التطبع فستظل تكتب هنا حتى تثيت خطئي او استسلم ولا شيء غيره. ارجو ان ننتظر اراء اخرى طالما لا يوجد جواب لسؤالي حول وجود كتاب مطبوع حاليا بلفظ القران فحسب--Avicenno (نقاش) 17:25، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • النقاش أصبح عقيم، ويبدو لم تطلعوا على المقالة، راجع "صفحة أندلسية أو مغربية من القرآن، تعود للقرن الثالث عشر، وتظهر عليها الآية الثالثة والسبعين من سورة الأحزاب." هل هذه المقالة تتكلم عن طبعة القرآن الكريم؟ أما عن القرآن منذ نزوله؟.جار الله (راسلني) 17:41، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
المقالة تتحدث عن القران بوصفه كتاب ولهذا الكتاب عنوان والعنوان يؤخذ من التسمية الحالية للكتاب. صفحة من القرن الثالث عشر ليست العنوان وانما لو اردنا الكتابة عنها فتكون في فقرة تاريخ القران. لا يعقل ان نترك الاسماء الحالية التي يعنون بها العصر الحالي ونعود لما كان قبل قرون فقبل قرون كانت تسمى مدريد بمجريط وكانت تسمى تونس بافريقية. بالطبع لا نتحدث عن نسخ بل نتحدث عن الكتاب بوضعه الحالي وحاليا لا يوجد كتاب باسم القران فحسب--Avicenno (نقاش) 17:59، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
لقد قدمت ردًّّا بالفعل على سبب عدم وجود طبعات تحت عنوان القرآن، لكن يبدو أنه لم يقنعك، وفي إطار النقاش لك ذلك، ولواضع الخلاصة الحق في البت في كل الموضوع. لم أضع رأيًا سابقًا في مسألة موضوع المقالة، وسألت عن (حصر) الموضوع في الكتاب المطبوع، رأيي أن القرآن كما تعرفه المقالة في أولها: كتاب محفوظ في الصدور وفي السطور، يعني ليس له وجود مادي فقط، هذا هو حاله الآن، وحسب الرواية الإسلامية والنص الإسلامي فإنه وحي عندما نزل هذه الأرض لم يرد مكتوبًا. ما هي طبيعة الروح؟ ما هي طبيعة الجن؟ وما هي صفاتهم وألوانهم؟ وهل هناك تأكيد على أن هذه الكيانات لها وجود مادي أو غير مادي؟ فما بالنا والحال هنا أن هذا الوحي المعتقد، وإن لم يكن مجموعًا في كتاب قبل وفاة النبي، قد كانت سوره وآياته معروفة العدد والترتيب. وحسب الرواية الإسلامية، كان أبو بكر الصديق مترددًا في جمعه في مصحف واحد أصلًا، فإذا افترضنا أن الصديق لم يفعل ذلك ولم يفعله أحد من بعده، فهل كانت ويكيبيديا العربية لتخلو من مقالة عن نص المسلمين المقدس؟--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 18:08، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
أمرك غريب حيث أن تبريرك:انه معروف إسلاميًّا هو القرآن الكريم، لكن هذا ليس الحال عالميًّا. بمعنى انك تعترض على تسمية القران الكريم بوصفها من وجهة نظر اسلامية وكذلك اعتبرت الموسوعة العربية غير محايدة لانها تعتمد الرواية الاسلامية وتكتب صلى الله عليه وسلم والان تحتج بالرواية الاسلامية وهذه ازدواجية بالمعايير. في الحقيقة المقالة تعرفه في اولها انه الكتاب الرئيسي في الاسلام والرواية الاسلامية تعتبره كتاب محفوظ في الصدور والسطور ومحل الخلاف بالاصل انك اعتبرت الرواية الاسلامية التي تسميه قران كريم غير حيادية فكيف تستشهد بها هنا؟ ساسير معك بفرضك وأقول لك هل تستطيع ان تضيف لي قسم في المقالة موثقا بالمصادر يتحدث عن القران في الصدور؟ المقالة جلها تتحدث عن ما بين ايدينا في السطور. رجاء لا تخلط الامر بمواضيع اخرى كالوحي لانني قلت بوضوح:انا لم اقل لا نستطيع الكتابة عن اي شيء غير مادي وانما قصدت هذا الكتاب بالتحديد لو تعاملنا معه بوصفه وحي غير مادي فلن نجد شيء لنكتبه عنه. يعني لو افترضنا وجود كينونتين للكتاب واحدة مادية في السطور واخرى غير مادية للوحي فيتضح للاعمى والبصير ان المقالة تتحدث عن الكتاب المادي ولا يوجد ما يمكننا كتابته عن المكون غير المادي لهذا الكتاب بالتحديد لانه ليس بايدينا ولا يمكننا وصفه وانا لا اتحدث عن امور لها طبيعة غير مادية بحتة كالوحي والجن فليست موضوعي وهي لا تطابق الحال هنا فنحن عندما نقول القران الكريم او القران او اي اسم له فاننا نقصد الكتاب وليس الوحي الذي كان قبل 14 قرنا بكينونته غير المادية وانقطع الان ولا نعلم شيء عنه ولا نقرأه ولا نتعامل معه ولا نقصده عندما نسمي الكتاب. كما انه لم يكن عدد السور والايات محددا قبل وفاة الرسول كما تدعي فقد كان الخلاف موجودا حول المعوذات--Avicenno (نقاش) 18:40، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
للتوضيح مدريد مكان مسكون يتبدله اسمه حسب من يسكنه او من يحكمه وهذا الحال نفس ينطبق على تونس وغيرها من الأماكن المأهولة والغير مأهولة، الأمر مختلف هنا لأن تبعية هذه الأماكن تعود للسكان والحاكم ولكن تبعية القرآن لا تعود لدار النشر أو الجمهور بل لله وهذا الكتاب له اسم ولا يحق لك او لي او لدار النشر التلاعب بهذا الاسم وقمت انا بوضع رأي أهل التفسير يوضح لكتاب الله اسم علم ولا يحق لنا تغيير اسم المقالة لكون بعض دور النشر تنشره وتضيف له صفه معينة ونتجاهل بقية دور النشر وبقية آراء المسلمين ونعتمد على رؤية دار نشر معينة (لا تقر ولا تقول بأن اسم القرآن هو القرآن الكريم، لو هناك مصدر أرجو إضافته)، ونحن لا نتكلم عن الكتاب الحالي لأن الكتاب الحالي لم يمر عليه سوى عشرات السنين، نحن نتكلم عن كتاب تاريخي إسلامي له اسم معتمد والغلاف الحالي ليس جزء منه، بأختصار نحن نتكلم عن كتاب يبدأ ب"سورة الفاتحة" وينتهي ب"سورة الناس" وليس الغلاف من ضمنه ولن نأخذ بالغلاف، لو هناك رأي للعلماء يرفض ما نقل عن أهل التفسير المذكورين أرجو ذكرهم، النقاش لا يستحق كل هذا الجدال والأمر واضح جداً والمسلمين متفقون على اسم القرآن، أهل السنة والشيعة ولدي مصدر شيعي يقر اسم القرآن هو القرآن ويمكنني وضعه وذكرت لك مصادر من أمهات كتب التفسير، أرجو لا يصبح هذا النقاش لمجرد النقاش وأرجو تزويد النقاش بمصادر لنتمكن من مناقشة المصدر الذي يقول عكس ما تقوله كتب التفسير، اما موضوع الموسوعات ("أهم موسوعة حاليا ويكيبيديا") وويكيبيديا ليست مصدر فما بالك ببقية الموسوعات، يمكن ذكر مصادر الموسوعات لنتمكن من مناقشة مصادرها ونعرف على ماذا أعتمدت هذه الموسوعات؟.جار الله (راسلني) 18:57، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • أعتقد أني وضحت رؤيتي حول مسألة ما تناقشه المقالة في العموم، ومرة أخرى للطرف الآخر ألا يقتنع، وواضع الخلاصة له أن يقرر، وإن كان أي شيء غير واضح يمكن أن يطلب توضيح. وللحديث بقية...--محمد أحمد عبد الفتاح (نقاش) 19:05، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • محل الخلاف بالأصل هو اعتبار المصادر الإسلامية غير محايدة كونها تستخدم القران الكريم. لو ازلت الغلاف لن تزيل الاسم فقد تلقت الامة بالقبول تسمية هذا الكتاب بالقرآن الكريم ولو تواجد تلاعب كما يفترض البعض لرفضت التسمية ومنع طبعها. الموسوعات المذكورة هي بذاتها مصدر والسؤال عن أصول المصادر قد يرجعنا لخلاف ازلي لا يمكن لنا البت في مصدرية المصادر. المسلمون متفقون على عنونة كتابهم بالقرآن الكريم ولا يوجد كتاب معنون بلفظ القران فحسب والمقالة تتحدث عن القران ككتاب. لا يمكننا ان نكتب ان ملكية القران لله بالموسوعة والا لعرفناه انه كتاب الله ولكن المقالة تعرفه بانه الكتاب الرئيسي في الاسلام. نحن نتكلم عن تسمية الكتاب وهي امر يحدده اصحاب الكتاب في كل زمان فليس هناك نص من الكتاب او السنة تسميه باسم قطعي وانما يتضح انه متروك لاتفاق المسلمين وقد اصطلحوا على تسميته وعنونته بالقران الكريم وهذا واضح عدم وجود كتاب معنون بالقران فحسب. قلت ما لدي والسلام ختام--Avicenno (نقاش) 19:18، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • لم تأتي لي بأي مصدر ولن أتمكن من مناقشة أفكارك لكون الموضوع مناقشة المصادر وليس أفكار المستخدمين، وهذا استنتاجك الشخصي اسم الكتاب هو القرآن الكريم، لا يوجد أي مصدر لهذا الكلام والكريم صفة لا أحد ينكرها وليست من اسم الكتاب، ووضعت لك كلام المفسرين الواضح، المشكلة أنت تدعي ادعاء استثنائي بأن القرآن لا اسم له وبقى لمدة قرون بلا اسم إلى أن أتت لنا المطابع ورحمة حال الأمة ووضعت له اسم وهذا ادعاء استثنائي يحتاج لمصادر كثيرة لتثبته، أنا وافقت سابقا لكون النقل تم للاسم الأكثر شهرة حسب وجهة النظر السابقة لكن من خلال هذا النقاش تبين بأنك تنكر اسم القرآن الأصلي وسأبقى أناقش لحد ما يقر صاحب الخلاصة بأن القرآن اسم القرآن الأصلي والكريم صفة للقرآن عدا هذا الكلام الخلاصة مرفوضة.جار الله (راسلني) 19:57، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • جار الله لو سمحت لا تقولني ما لم اقله فانا احترمك. انا لم استنتج شيئا وتسمية القرآن الكريم مطبوعة بملايين النسخ ولست بصدد الدفاع عنها فمن الواضح عدم وجود كتاب معنون بلفظ القران فحسب. انا بحاجة لمصدر لفرضك ان الكريم ليست من اسم الكتاب. كيف ذلك وهي التي عنون بها المسلمون كتابهم في كل مكان وهل هي إضافة مبتدعة وقبلها المسلمون اعتباطا؟ انت تقول كلام على لساني فانا لم اقل ان الكتاب لا اسم له فتحر الدقة فيما تكتبه على لساني وانا لا انكر ان القران احد اسماء الكتاب واتمنى ان لا تضع كلام على لساني مجددا بادعائك انني انكر الاسم "الأصلي" فلا وجود لاسم اصلي واخر تقليدي. انت لست من يحدد ما هو مقبول وما هو مرفوض ولست من يحدد اتجاه النقاش فانت تتعامل مع رايك كانه حقيقة مطلقة وتفترض وجود اسم "أصلي" بل وتزيد ادعاءك بالقول انه القران لا غير وتود تحديد نتيجة النقاش وخلاصته مسبقا. في القرون الماضية تعددت اسماؤه وما عنون به فمنه من فضل الفرقان ومنه من فضل الذكر ومنه من فضل القران ومنه من فضل القران المجيد والان توافقت الامة على تسمية القران الكريم بهذا الاسم ولا يكاد يخلو مسجد من الكتاب معنونا بالقرآن الكريم وادعاؤك ان القران اسم اصلي لا مصدر له. القران احد التسميات ولا ينكر ذلك احد ونحن بصدد الحديث عن العنوان والواقع الحالي يقول ان القران الكريم هو الاسم الاكثر انتشارا له بدليل عدد الكتب والمنشورات المعنونة بهذا الاسم. اتيت ب3 مصادر من موسوعات في حين اتيت يا جارالله بايات من الكتاب وهي ليست ذات دلالة قطعية والتفاسير لم تحدد اسما وحيدا للكتاب بل ذكرت اراء عدة في التسمية فلا يجوز انتقاء راي وترك غيره--Avicenno (نقاش) 20:13، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  • وأنا أحترامك أيضاً، بخصوص الخلاصة بما أني مشارك في هذا النقاش سأحدد الخلاصة المقبولة والخلاصة المرفوضة لأن لا يمكن أن تكون خلاصة لنقاش بهذا الحجم ولا تستند لمصادر واضحه تثبت على ماذا اعتمدت الخلاصة.
  • ("القرآن تسمية أطلقت على الآيات في بدايات نزوله حتى قبل أن يكتمل نزول الكتاب وهذا كاف للاشارة انها لا تعني كل الكتاب بالضرورة"، "إذا رجعنا للأساس وهو اللغة فكلمة قرآن لا تعني كتاب المسلمين بل ما يقرأ")
  • موضوع الموسوعات أنسخ كلامها وأبحث عنه لو وجدت مصدر للكلام ستجد من صاحبه ولو لم تجد فهذا الكلام لا نأخذ به لعدم إمكانية التحقق من هو صاحبه.
  • نعم التفاسير ذكرت 4 أسماء وأشهرها هو القرآن وموضوع النقاش القرآن أم القرآن الكريم وبهذا يمكنني تحديد القرآن الاسم الأصلي وليس القرآن الكريم وأتيت بمصادر تثبت هذا ولو لديك مصادر تثبت العكس أرجو إضافتها.
  • موضوع للآيات تفاسير أخرى أرجو تزويدنا بها.
  • أنا مشغول حاليا بتشغيل البوت، ويمكنني أن أتي بمصدر يقول بأن الكريم صفة ولسيت جزء من الاسم ولكن لو جئتك بهذا المصدر هل سيتوقف النقاش؟جار الله (راسلني) 21:47، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
@جار الله: أتمنى ان يكون الاحترام المبادل دائما بيننا. إذا حددنا بناء على رأينا ما هو مقبول وما هو مرفوض فلن يعود للنقاش غرض لأننا عندها ندعي الحقيقة المطلقة. ساتجاوز هذه النقطة. الموسوعات والقواميس هي بذاتها مصادر والتحقق من مصادرها يفقد الغاية من وجودها ويحتاج لاختصاص فمثلا لو رجعت لقاموس وبحثت عن ترجمة مصطلح معين حديث فهل سأجد من وضعه؟ أعتقد ان وظيفتنا تتلخص في استخدام المصادر لا نقدها طالما هي موثوقة فمثلا لن أستطيع ان أعرف على ماذا استندت الموسوعة الميسرة في تحديد الأشهر او المعيارية وراء ذلك ونفس الأمر مع تفسير ابن عاشور ما مصادر قوله بالأشهر؟. الأشهر يتغير حسب الزمن فقد تكون تسمية القرآن أشهر وقت كتابة تلك التفاسير لكنها ليست الأشهر في التداول الآن ولو ثبت أن هناك عنوان في كتاب مطبوع له عدد نسخ أكبر من الكتاب المطبوع بعنوان القرآن الكريم سينتهي النقاش قطعا. كتب التفسير متعددة ومنها الحديث والقديم وليست مصدرا للتسمية حيث أنك لو رجعت لتفسير آية معينة لن تجد تفسيرين متطابقين او تفسيرا موحدا فقد تعددت الآراء في سبب تسميته بالكتاب وبالذكر وبالفرقان وغيره من الأسماء. لا وجود لاسم أصلي يا اخي فلو كان موجود وحدده الرسول لانتهى الأمر ولكن المسلمين هم أصحاب الكتاب الآن وتعلم جيدا انه مسمى في كل دول العالم بالنسبة العظمى من الكتب المطبوعة بالقرآن الكريم ولا ينبغي اهمال المنشورات. الكريم صفة ولا احد ينكر ذلك لكنها التصقت وارتبطة بالكتاب حتى صارت جزءا منه ولذلك تجدها مرتبطة فيه في النسبة الأكبر من الكتب المطبوعة. إذا جئت بعدة مصادر موثوقة تقول أنها ليست جزءا من الاسم فلن أعلق ما دامت موقوقة ومعتمدة وغير ذلك إذا كانت غير محايدة أو غير معتمدة فلن ينتهي النقاش. سألخص الفكرة بأقل ما يمكن. إذا كان القرآن هو الاسم الأصلي فلماذا لا نجد الكتاب معنونا بهذا العنوان في الحياة الواقعية؟ عندما أود معرفة اسم كتاب ما إلى ماذا ألجا؟ أليس إلى غلافه؟ إذا كانت تسمية القرآن الكريم ليست الأصلية وليست الأشهر لدى أصحابه في منشوراتهم فلما اختارت الهيئات المعتبرة العنونة به؟ لماذا نجد الكتاب بعنوان القرآن الكريم في كل مكان تقريبا وغفل المسلمون عن اسم كتابهم الأصلي ولم يعنونوا به كتابهم حتى لا تكاد تجد مصحف بلفظ القرآن؟ هذه التساؤلات تنقض القول بوجود اسم أصلي للكتاب--Avicenno (نقاش) 22:10، 20 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
  •   تعليق: مرحباً بالزملاء جميعاً. اعذروني على التدخل في النقاش، رغم أنني في الغالب أتجنب الخوض في مثل هذه النقاشات الطويلة، ولكن الأمر قد طال كثيراً. بغض النظر عن ما إذا كانت التسمية التي سوف تُعتمد سواءً القرآن أو القرآن الكريم، فلن تُنقص منه شيئاً أبداً كونه كتاباً مقدساً لدى المسلمين. سوف أختصر ما أريد قوله، إن تصنُّع الحيادية أخطر على الموسوعة من غيرها من الأمور، فإضافة كلمة «الكريم» لا أرى بأنها تنقص من الحيادية شيئاً، ولا أرى طائلاً من بحث إضافي في المصادر والمعاجم ونحوها لإثبات ما إذا كانت الكلمة اسم مركب أو صفة للقرآن. سوف آتي بأمثلة من ويكيبيديا نفسها، وخاصة النسخة الإنجليزية التي تعتبر أساس هذا المشروع الضخم، ولا أحد منا ينكر بأن الموسوعة هناك تقوم على قواعد أكثر صرامة؛ مبنية على الحياد وغيرها من الأمور، ومع ذلك فإننا نجد بأنهم يقومون بإضافة صفات لعدة أمور (وهو لا يعني بأنه قد يزيد أو ينقص من الشيء نفسه، إلا أنه قد ذكر في مصادرهم)، فنجد على سبيل المثال لا الحصر، شخصية مثل «سليمان القانوني» تسمى هناك Suleiman the Magnificent (أي سليمان العظيم) رغم انتقادهم له في عدد من الأمور، وهناك مثال آخر لشخصية معاصرة «غريت كالي» (The Great Khali) رغم أن اسمه الحقيقي «داليب سينغ رانا»، هل هذا الأمر يعتبر غير حيادي الجواب هو لا. أرجو أن يتم حل هذا الأمر بسرعة لأن طول صفحة النقاش هو أمر غير عادي وخاصة في فترة زمنية بسيطة، والجهد المبذول هنا في الكتابة والبحث عن مصادر لإثبات وجهة نظر كل شخص، كان من الأولى أن تُبذل في تطوير الموسوعة سواء بتطوير المقالات أو الصيانة. عذراً على الإطالة، وشكراً للجميع.--MrJoker07 (نقاش) 14:52، 21 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

جدول للتقيم

القرآن القرآن الكريم
القرآن المصادر
_________________________________ _________________________________
قرآن: التعريف: 2)القرآن لغة: في الأصل مصدر من قرأ بمعنى الجمع. وخص بالكتاب المنزل على محمد فصار له كالعلم. 2)المصحف - بضم الميم وكسرها وفتحها - ما جعل جامعًا للصحف المكتوبة، وجمعه مصاحف. والصلة أن المصحف ما جمع فيه القرآن. الموسوعة الفقهية. ص: 30/م:33. من تأليف: مجموعة من العلماء والمتخصّصين في الفقه؛ الناشر: "وزارة الأوقاف والشئون الإسلامية - الكويت".
اسم كتاب الله: كان أكثر هذه الأسماء دورانًا هو لفظ القرآن، فقد جاء في نحو سبعين آية، وكان فيها صريحًا في اسميّته ومدلوله الخاص، من أجل ذلك كُتِبَتْ لهذا اللفظ الغلبة على غيرها، وصارت الاسم الغالب لكتاب الله الذي جاء به محمد وحفظه عنه المسلمون. أصل الاسم: الرأي الأوّل: اسم لكتاب الله مثل التوراة والإنجيل. الرأي الثاني: وصف على :فعلان: مشتق من القرء، بمعنى الجمع. أمّا تسميته بالمصحف فإنها تسمية متأخرة، وكانت من وضع الناس. "الموسوعة القرآنية". ص:347/م:1.
القرآن: أسماؤه وإطلاقاتها لغة وشرعًا. أوّلها: وأشهرها على الإطلاق: "القرآن". وفي بيان أصل هذا اللفظ ومأخذه نقول: لم يختلف أحد في علمية - أي كونه عَلَمًا - كلمة القرآن على هذا الكتاب الحكيم المجموع بين دفتي المصحف.ص:95. ثانيها:الفرقان. ثالثها: الكتاب. رابعها: التنزيل. خامسها: الذكر. "الموسوعة القرآنية المتخصّصة"؛ ص:95، (والأسماء الأربعة الأخرى، الصفحات التي تليها). من تأليف: مجموعة من العلماء المتخصّصين; الناشر: "المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - مصر".
الحقيقة الشرعية لهذه الأسماء واطلاقاتها/(علم الشخص - اسم الجنس): وقد اتّفق العلماء على صحة إطلاق (القرآن) على اللفظ المنطوق بالألسنة، وعلى النقش المرقوم في المصحف، سواء كان هذا الإطلاق من خلال جعله علم شخص بأن يكون هذا الإطلاق على المجموع المؤلف من مائة وأربع عشرة سورة بحركاتها وسكناتها، أم كان من خلال اسم الجنس الذي يطلق فيه الاسم (القرآن) على كل القرآن أو بعضه؛ لأنّهما يشتركان في قدر مشترك...". أوّلا: القرآن بوصفه علم شخص على هذا الاعتبار: إذا أردنا أن نُعرّف القرآن من حيث هو علم شخص، فعلينا أن نُعيّن مدلوله بإيراد أهم خصائصه التي اشتهر بها ولا سيما عند علماء أصول الفقه ومنها: 1.الإنزال أو التنزيل على النبي . 2. الإعجاز بسورة منه. 3.النقل بالتواتر 4. الكتابة في المصحف. 5. التعبد بالتلاوة. وذكر بعض هذه الخصائص يكفي لتمييز مدلوله. ولنا أن نعرفه من خلال هذه الخصائص الخمسة بقولنا: القرآن هو "القول أو الكلام المنزل على محمد للإعجاز بسورة منه المنقول إلينا بالتواتر، المكتوب في المصحف، المتعبد بتلاوته من أول سورة الفاتحة إلى آخر سورة الناس. "الموسوعة القرآنية المتخصّصة"؛ ص:101-100. من تأليف: مجموعة من العلماء المتخصّصين; الناشر: "المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية - مصر".
تعريف القرآن: "القرآن: هو كلام الله تعالى المعجز، المنزل على سيدنا محمد ، باللفظ العربي، بواسطة أمين الوحي جبريل عليه السلام، المنقول إلينا بالتواتر، المتعبد بتلاوته، المجموع بين دفتي المصحف، المبدوء بسورة الفاتحة، المختوم بسورة الناس". "الموسوعة القرآنية الميسّرة"؛ ص:983. من تأليف: مجموعة من الباحثين. دمشق/الجمهورية العربية السورية.
القرآن: كلام الله المنزل على رسوله المعجم الوجيز
القرآن: كتاب الله المنزل على محمد الموسوعة العربية الميسرة، صفحة:2546
لهذا الكتاب الكريم أسماء كثيرة، "....". والناظر لهذه الأسماء يجد أن أكثرها صفات مثل: كريم، ومبارك، وقول فصل، وأمر الله، وروح ...إلخ. ولعل أشهر أسمائه هي: القرآن، الكتاب، الفرقان، التنزيل. وأشهرها الاسمان الأولان. لكلمة قرآن معنيان: أحدهما لغوي، وهو مصدر بمعنى القراءة، "....". وثانيهما: عَلَمٌ شخصي على ذلك الكتاب الكريم، وهذا هو الاستعمال الغالب، ومنه قوله تعالى:   إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا    . وهناك من يرى أن كلمة قران من غير همزة غير مشتقة من القراءة، وإنما هي اسم لكتاب الله مثل التوراة والإنجيل في علميتهما. وتطلق كلمة قرآن/قران على القرآن كله وعلى بعضه فيقال لمن قرأ آية أو آيات: إنّه قرأ قرآنًا. وقد حدّث الرسول عن مكانة من يتعلم القرآن ويعلمه فقال : «خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ» رواه البخاري والترمذي عن علي رضي الله عنه. الموسوعة العربية العالمية، صفحة 120/المجلد 18.
إن الله تعالى ذكره سمى تنزيله الذي أنزله على عبده محمد صلى الله عليه وسلم أسماء أربعة، منهن "القرآن" تفسير الطبري "القول في تأويل أسماء القرآن وسوره وآيه" ص 94:
سمى الله القرآن في كتابه بأربعة أسماء، أحدها: القرآن "تفسير الماوردي ص 23"
"فاسم القرآن هو الاسم الذي جعل علما على الوحي المنزل على محمد صلى الله عليه وسلم،
ولم يسبق أن أطلق على غيره قبله،
وهو أشهر أسمائه وأكثرها ورودا في آياته وأشهرها دورانا على ألسنة السلف."
التحرير والتنوير

(المقدمة الثامنة في اسم القرآن وآياته وسوره وترتيبها وأسمائها - الجزء الأول - ص 71)

عن الشافعي أنه كان يقول: «القرآن اسم وليس بمهموز ولم يؤخذ من قرأت، ولكنه اسم لكتاب الله» الشافعي
About 97,800,000 results (0.62 seconds) القرآن
About 45,100,000 results (0.65 seconds) القرآن الكريم
بحث الوب لغوغل
allintitle: القرآن -الكريم filetype:pdf (8,480)
allintitle: "القرآن الكريم" (filetype:pdf )4,420
بحث في عناوين ملفات البي دي إف
القرآن -الكريم filetype:pdf (223,000)
"القرآن الكريم" filetype:pdf 139,000
بحث في كامل صفحات ملفات بي دي إف
القرآن -الكريم 383,000
"القرآن الكريم" 216,000
بحث كتب جوجل
allintitle: القرآن -الكريم 7,820
allintitle: "القرآن الكريم" 4,990
بحث عناوين كتب جوجل
القرآن الكريم المصادر
_________________________________ _________________________________
موسوعة المورد
الموسوعة العربية
الموسوعة العربية العالمية - (المجلد 18 صفحة 120)، عنوان القسم في الموسوعة
النسخ المطبوعة وعددها بالملايين بلفظ القرآن الكريم ويكاد لا يوجد كتاب باسم القرآن فحسب. إحصائيات
هيئات دينية متخصصة إدارة الافتاء العام والتدريس الديني بالجمهورية العربية السورية برقم 144 تاريخ 5 من شهر 2 لعام 1977 ووزاراة الإعلام- مديرية الرقابة بالجمهورية السورية رقم 6444 تاريخ 27 من شهر 2 لعام 1977 وإدارة البحوث الإسلامية والنشر في الأزهر بجمهورية مصر العربية ىقم 313 تاريخ 3 من شهر 6 لعام 1979 ورئاسة إدارات البحوث العلمية والإفتاء والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية رقم 1009 تقسيم 5 بتاريخ 7 من شهر 10 لعام 1398 صادقت على طبع الكتاب بعنوان القرآن الكريم
المواقع التي توفر الكتاب الصفحة الرئيسية لموقع المصحف + مشروع المصحف الإلكتروني
القرآن الكريم كعنوان لتطبيقات الهاتف النقال + موقع القرآن الكريم + المكتبة الصوتية للقرآن الكريم
ترجمة كلمة Quran في قاموس لبنان ناشرون ترجمة كلمة Quran في قاموس لبنان ناشرون

انا معترض على الجدول فهو لا يلخص النقاش لأن جوجل ليس مقياسا والنتائج غير دقيقة فلفظ القرآن فحسب جزء من القرآن الكريم وعناوين الكتب ليس مصدرها جوجل لانه لا يبحث بشكل متخصص بل تظهر فيه المنتديات والمصادر غير الموثوقة. كذلك مرجعية اسم الكتاب من غلافه ولو أزلنا غلاف كتاب لا نعرف محتواه ولم نقرأه مسبقا فلن يعرف أحد عنوانه. ولا يكاد يوجد كتاب معنون بلفظ القرآن فحسب. الشافعي أو كتب التفسير ليست مصادر لتسمية الكتاب لأن المسلمين الآن توافقوا على طبعه تحت عنوان القرآن الكريم وليس القرآن فحسب. الجدول غير متناظر بالشكل أرجو إصلاح الشكل. --Avicenno (نقاش) 16:39، 21 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

نحن ننقل جميع المصادر من الشافعي وكتب التفسير كون هناك وجهات نظر مختلفة ولا يمكن جعل الموضوع فقط بعد عام 1985+ (تاريخ تأسيس مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف كون طبعات المجمع الأكثر انتشاراً)، تاريخ القرآن يسبق هذا التاريخ على العموم سنضع جميع وجهات النظر وسنقرر على ماذا نتوافق وانا مع أي خلاصة تنهي النقاش.جار الله (راسلني) 17:06، 21 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
هنا عدد من التسميات قبل تاسيس مجمع الملك فهد. الآن تسمية الكتاب متفق عليها انها القرآن الكريم فما دام القرآن اسم أصلي لماذا لا نكاد نجد كتاب بهذا العنوان؟ ام انه غفل المسلمون عن تسمية كتابهم باسمه التوقيفي كما يصفه البعض؟. هذا بالنهاية كتاب ويؤخذ عنوانه من ما هو معنون به الآن وليس أيام الشافعي على فرض وجود عنوان موحد وقتها. --Avicenno (نقاش) 17:26، 21 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
قمنا بنقاش هذه النقطة عدة مرات، لنلتزم بالجدول ولا ننقل النقاش تحت الجدول، ويمكننا كتابة جميع الملاحظات في الجدول نفسه.جار الله (راسلني) 17:49، 21 يناير 2017 (ت ع م)ردّ
لا مانع عندي لكن الجدول يحصر ويوجه النقاش وفق وجهة نظر معينة واتجاه معين كما يتجاهل المصادر الورقية كنسخ الكتاب. حيث النقطة الأساسية بالنقاش أن هذا كتاب ومدار السؤال هل هناك كتاب معنون بقرآن فحسب؟ والجواب لا يكاد يوجد. لا أعرف منذ متى يعتد بنتائج جوجل وكتبه فالشيوع يقاس بالمصادر الموثوقة وطبعا المنشورات الورقية إحداها وهي بالغالبية العظمي بلفظ القرآن الكريم. معاجم اللغة غير المتخصصة بالجانب الديني ليست مصدرا لتسمية الكتب فهي مصادر أولية بخلاف المعاجم المتخصصة التي تعتبر ثانوية. لا يمكنني أن أحدد عنوان كتاب بناء على معجم. عناوين الكتب تؤخذ من ما هو مطبوع عليها. سأحترم ملاحظتك ولن أعلق تحت الجدول مجددا--Avicenno (نقاش) 06:37، 22 يناير 2017 (ت ع م)ردّ

عبارات التصلية

مسألة اللاحقات التشريفية وعبارات التصلية و   و"رحمه الله" و"حفظه الله" تم حسمها كثيراً منذ سنوات بعيدة في نقاشات رسمية في الميدان أو نقاشات الصفحات، وتم الاتفاق على إزالتها مع بقائها فقط في الاقتباسات (مثل: الأحاديث الشريفة)، وذلك من أجل حيادية النص حيث ان المعلومة تطرح لجميع الأديان وليس من طرف المسلمين فقط (ويتم تطبيق الأمر مع جميع المقالات من كافة الأديان)، لذلك يتم فط طرح الاسم بدون أي لاحقات بناء على ما سبق --إبراهيـمـ (نقاش) 10:13، 30 مارس 2017 (ت ع م)ردّ

أتفق لكن فيما عدا الاقتباسات فالاقتباس يبقى كما هو ولا يغير--Avicenno (نقاش) 00:24، 21 يونيو 2017 (ت ع م)ردّ

القرآنالقرآن الكريم

وضع الطلب:   لم يتم، للأسباب الواردة في الرد أدناه.

الاسم المستهدف هو الاسم الكامل ومن الممكن أن يكون هو الاسم الأكثر شيوعا كما أنه كان يوجد سابقا مشروع سياسة بخصوص الحيادية وقد تم استثناء إلحاق صفة الكريم بالقرآن من المشروع. --البراء صالحراسلني 17:23، 21 أغسطس 2017 (ت ع م)

  •   مع فبالأصل هذا العنوان الذي طبعت به الغالبية العظمى من نسخ الكتاب أضف إلى أنه الاسم الذي اتفق أصحاب هذا الكتاب على تسميته به فلا عبرة بالحيادية هنا. استرجاع النقل السابق كان خاطئ لأنه لم يتم وضع خلاصة تعكس إجماع الآراء في النقاش. أرجو أن يشارك المجتمع برأيه--Avicenno (نقاش) 22:04، 21 أغسطس 2017 (ت ع م)
  •   مع وبقوة.--إسحاق لمين  أترك رسالة! 19:16، 22 أغسطس 2017 (ت ع م)

  تعليق: المسألة ليست للتصويت، وليس هنا محل البت فيها وإنما في صفحة نقاش المقالة. هذا النقاش لم يصل إلى نتيجة وقد تمَّ استرجاع العنوان إلى ما قبل نشوء الخلاف، وهذا هو الإجراء الأنسب في هكذا حالات. يُرجى من الإخوة نقل هذا التصويت والنقاش إلى صفحة النقاش الخاصة بالمقالة، وحينما يتم التوافق على العنوان الأنسب سيتم نقل المقالة.--  أسامة الساعدي  ناقش        15:34، 28 آب 2017 (ت.ع.م)

  لم يتم تمت مناقشة الأمر سابقًا ولم نجد توافق. والحل الأنسب في هذه الحالة الإسترجاع إلى العنوان القديم وهذا ما حدث. أتمنى فتح نقاش جديد وإذا حصل توافق، بإمكاننا نقل المقالة.--فيصل (راسلني) 10:54، 1 سبتمبر 2017 (ت ع م)ردّ
ولكن اسم القرآن الكريم هو ذاته في كل النسخ .. فالقضية ليست نسخة أراد ناشرٌ ما أن يطبعها تحت اسم معين.

تعديل الاسم

كلمة الكريم هي جزءٌ لا يتجزأ من اسم الكتاب " القرآن الكريم"، تماماً كما نقول " الكتاب المقدس" فلا يمكن أن نقول الكتاب ونصمت. لذا، أرجو من أحد المحررين أن يعدل العنوان فقط، حتى لا تبدو الموسوعة متحيزةً لا أكثر.. أو فليغير اسم عنوان مقالة "الكتاب المقدس" إلى "الكتاب" فقط.--رشيد (نقاش) 01:31، 7 يوليو 2018 (ت ع م)ردّ

القران

الغوا احذفوا موضوع نقد القران فوالله لايصبنكم عذاب من عنده انا عندما شاهد هذا الموضوع زعلت وغضبت مجرد قراءة الموضوع اما قراءة المقال فانا لم اقراءه يامسلمون اين انتم اعملوا شي فهذا ليست حريه فديننا لايسمح بهذا اتقوالله اعملوا شي يالله شوه خلقة من ارد بديننا تشويها انا لله وان اليه راجعون ابن اليمن المسلم (نقاش) 00:14، 18 مايو 2019 (ت ع م)ردّ

المؤلف

الرجاء اضافة ان المؤلف هو محمد — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه 197.47.131.71 (نقاشمساهمات)

مرحبا، القرآن الكريم ليس من تأليف النبي محمد أو أيا من البشر، فهو كلام الله. لذا توقف عن تكرار طلبك هذا. --Dr-Taher (نقاش) 05:19، 2 أبريل 2020 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "القرآن/أرشيف 2".