نقاش:العلاقات الإسرائيلية المغربية

حول تعديلات الأخيرة عدل

مرحبا أخوة، فيصل، يعقوب،

الخبر الأول في فقرة تاريخ

«في فبراير 2019، أعلنت القناة 13 الإسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إلتقى سراً بوزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة في نيويورك خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وتناقشا عن تطبيع العلاقات وكذلك إيران.»

المصدر الأول بالعبرية. سؤال هل تجيدان العبرية؟؟؟ أما المصدر الثاني فيذكر أن الطرفان الاسرائيلي والمغربي أنكرا الأمر. الخبر الثاني في فقرة تاريخ

«في يناير 2020، تلقى المغرب ثلاث طائرات دون طيار إسرائيلية بقيمة 48 مليون دولار.»

هل المصدر احدى وزارات دفاع الطرفين؟؟ أمور مثل هذه حساسة ولا يطلع عليها أحد.Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:01، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

رأيك أخ عادل، وأخ صالح، رأيكي أخت فاطمة. Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:10، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

  استفسار: مرحبًا Ali ahmed andalousi، هل توجد مصادر رسمية توثق هذه التقارير/المقالات الصحفية؟ -- صالح (نقاش) 00:14، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

مرحبتين Ali ahmed andalousi بالبداية أؤكد بأن ما قمت به بإزالة المعلومات المُزودة بالمصادر، هو تخريب صريح، ولا يجب أن يخرج من قبل شخص حامل صلاحية "مُحرر".
  • أولاً: من قال بأن يجب أن يكون المصدر باللغة العربية فقط؟ أو اللغة الإنجليزية فقط؟ يُمكنك ترجمة الخبر بالعبرية، وستعرف بأنهُ مصدرًا صحيحًا، أما إزالته فقط بهذا الشكل فهذا مرفوض. أما بخصوص المصدر الثاني، يُمكن بكل بساطة إضافة نص النفي الذي تم ضمن صياغ الخبر، أما إزالة جميع المصادر بهذا الشكل مرفوض ويُعتبر تخريب صريح.
  • ثانيًا: بخصوص معلومات الطائرات، لا أعلم سبب إزالتك لهذه المعلومة أيضًا، معلومة مُزودة بمصادر موثوقة، وليس بالضرورة أن تكون مصادر رسمية مثلاً، بل مصادر موثوقة، ويكيبيديا تعتمد على المصادر الموثوقة، وليس بالضرورة أن تكون مصادر "رسمية". أرجو أن تفهم هذه النُقطة. ختامًا، الزميل أمين وضع قالب تطوير المقالة، هذه إشارة له لكي يأخذ جميع هذه النُقاط بعين الاعتبار، وننتظره حتى ينتهي من تطويرها. تحياتي للجميع.--فيصل (راسلني) 00:16، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
    أخ ◀ فيصل المصادر الرسمية أعلى من ناحية الموثوقية من مصادر الاعلامية فما فائدة ادراج أن صحيفة فلانية مثلا قالت أن دولتين ما التقيتا ثم نورد أن الدولتان أنكرتا ذالك خبر.
    ثانيا: بخصوص معلومات الطائرات، أتفق أن معلومة مُزودة بمصدر لكن مهما كانت تبقى صحيفة غير رسمية ونحن بصدد مقالة عن علاقات رسمية بين دولتين. أقتبس من ويكيبيديا:مصادر موثوقة يجب أن تكون مقالات ويكيبيديا مبنية على مصادر موثوقة ومنشورة ومستقلة تعرض بصورة محايدة وجهات النظر المصدر الأول (صحيفة الحدث الفلسطيني) صحيفة غير محايدة في هذا الأمر. الصحيفة الثانية لا يمكنك الاطلاع على فحوى المقال مما يجعلها قابلة لأي تأويل (مثلا تسليم من أمريكا عبر اسرائيل). تحياتي Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:36، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
    ملاحظة أخرى بسيطة أخ ◀ فيصل عدم إتقان لغة معينة قد يجعلك ضحية الترجمة الركيكة أو خاطئة لبعض الكلمات التي قد تغير معنى الجملة تحياتي Ali ahmed andalousi (نقاش) 01:05، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
أخ ◀ صالح آسف لتأخري في رد. لا لا يوجد مصادر رسمية توثق هذه التقارير الا نفي اللقاء من طرف البلدين في تصاريح صحفية الأولى لاسرائيل عبر وسائل التواصل الاجتماعي وثاني لبوريطة الذي رفض ادلاء بأي تصريح وسبق أن قال أن وزارة الخارجية المغربية لاترد على مقالات والأخبار الصحفية. Ali ahmed andalousi (نقاش) 00:43، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
أهلًا أخي Ali ahmed andalousi، يمكنك معرفة قيمة كل خبر من خلال عرضه على هذا الاختبار: هل الخبر فقاعة أو ضمن سياق حرب إعلامية؟ وبناء عليه تُحدد مدى موسوعيته. تحياتي. -- صالح (نقاش) 11:19، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
شكرا أخي ◀ صالح الأخبار مثل هذه كانت تنشر على مسامع المواطنين الإسرائيليين تمهيدا للانتخابات التشريعية الإسرائيلية 2020 لترويج محليا لليكود بقيادة بنيامين نتنياهو لا أعلم ان كان هذا كافي. Ali ahmed andalousi (نقاش) 11:31، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

  تعليق: أتفق مع الزميل فيصل في عدم إزالة النصوص الموثقة إلى بعد النقاش، لكن الفقرة بشكلها الحالي متحيزة، وأيضًا هذا الخبر نشر في شهر فبراير 2019 ولم ينشر أي بيان رسمي بخصوصه في كلا البلدين، ولم يأكد لا المغرب ولا إسرائل هذا اللقاء، في حين أن الأخبار الرسمية التي نشرت في شهر أغسطس 2020 وكذلك الأحدث يأكد فيها رئيس الوزراء المغربي رفض التطبيع مع إسرائل، وأيضًا القناة الثالثة عشر الإسرائيلية لا تعتبر مصدر محايد لأنها تخص أحد الطرفين، وحتى المواقع العربية تنشر هذه الأخبار إعتمادًا على الاعلام الاسرائلي وليس حسب لقاء أو بيان رسمي مع الطرفين [1]، مما يجعلها مصدر واحد يخص إسرائل وحدها.

لذا إذا كانت ستضاف هذه الفقر فيجب أن تذكر فيها جميع وجهات النظر بشكل محايد، مع إضافة قالب {{بحاجة لمصدر محايد}} وكذلك التأكد من المصدر العبري فحسب ترجمة الآلية للخيرالمعلومات المذكورة في المقالة متناقضة مع مصدرها، وملاحظة أخيرة حسب المصدر المغرب اشترى الطائرات وليس تلقى هناك فرق، تحياتي.-- فاطمة الزهراء راسلني 02:51، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

  • مرحبًا مُجددًا، بالبداية أشكر الأخ أمين على تطوير المقالة بالكامل، وهُناك خطأ كبير أراه في النقاش، لا يوجد شيء اسمه فقط نعتمد "الروايات الرسمية"، فهذا يعني بأن ويكيبيديا فقط تدعم الروايات الحكومية، ولا تدعم الطرف الآخر. على سبيل المثال مقالات الحرب الأهلية السورية، هل يجوز أن نعتمد فقط الروايات الرسمية من قبل الحكومة؟ فقط لا غير؟ ونتجاهل الطرف الآخر. هذا غير صحيح، ويُخالف مبادئ ويكيبيديا. ما نقوم به هو ذكر رأي الطرفين، وكل معلومة مُزودة بمصدرها. لو كان هُناك معلومة شراء طائرات نذكرها، ولو كان هُناك نفي من قبل الطرف الآخر أيضًا نذكر النفي. على سبيل المثال: في يناير 2020، حسب تقارير فلسطينية، اشترت المغرب ثلاث طائرات دون طيار إسرائيلية بقيمة 48 مليون دولار، بينما نفى مصدر حكومي هذا الإدعاء. (ونضع مصدرًا حكوميًا أو وكالة أخبار قد تكون تابعة للمغرب ذكرت الخبر). نذكر رأي الطرفين إذا كان هُناك مجالاً للنفي. أما بخصوص الترجمة الآلية الركيكة، يا أخ Ali ahmed andalousi فنحنُ لدينا الخبرة الكافية بالترجمة، ونعرف كيف نُترجم الكلمات ونأخذ المعنى الصحيح. وأستغرب من نُقطة، الصحف الفلسطينية غير مُحايدة برأيكم، والصحف الإسرائيلية غير مُحايدة، الموضوع أصلاً هو شأن فلسطيني إسرائيلي مغربي، من الطبيعي أن تكون المصادر فلسطينية إسرائيلية مغربية، وبالمقالة هُناك مصادر إسرائيلية فلسطينية وأيضًا مغربية. لذلك، هُناك مصادر لجميع الأطراف، وبعد تطوير الأخ أمين، كل معلومة مُزودة بمصدر موثوق ومقبول، ولو كان هُناك أي خبر من مصدر موثوق ينفي أي معلومة يُمكن إضافته بكل سرور، ولو كان هُناك شكوك بأي مصدر، فأيضًا أنا مُستعد لمُراجعته بكل سرور، وهذه إشارة للأخ أمين أتمنى أن تُراجع هذا النقاش لو هُناك أي نقاط يجب إصلاحها. تحياتي للجميع.--فيصل (راسلني) 12:21، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
@فيصل:، تحياتي لك وللزملاء، أؤكد على ما ذكره الزميل فيصل، وأنا مستعد للنقاش ولمراجعة أي جزء في المقالة، وإذا كان هناك أمر يتطلب الترجمة من العبرية فبإمكاني المساعدة وشكرًا. أمين (نقاش) 12:57، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
مرحبًا الزميل◀ فيصل الفقرة التي كان أضافها الزميل يعقوب تذكر لقاء السري لوزير الخارجية المغربي مع رئيس الوزراء الاسرائيلي، المصدر الأول كان جريدة عبرية والمصدر الثاني خاص بموقع عربي والذي هو بنفسه يذكر أنه اعتمد في النشر عن الإعلام الإسرائيلي، مما يجعلها تدخل في باب (الاشاعات وترويجات من قبل الاعلام الاسرائيلي) حسب "خالد السفياني قال "إن ترويج الإعلام العبري لأخبار عن زيارة مزعومة لنتنياهو أو لقاء سري بينه وبين بوريطة بمثابة بالون اختبار، ومحاولات لخلق جو لقبول مثل هذه الأمور"[2]. وطبعًا هذا لا يعني عدم إضافة هذه المعلومات للمقالة أو أن هذه المصادر غير مقبولة، فقط يجب الإشارة إلى أن هذه الاخبار نشرها الاعلام الاسرائلي وبأن الدولتين قد نفيتا هذا الخبر في ما بعد أو رفضتا التعليق عنه، وأن هناك حقوقيون مغاربة يعتبرون "ترويج لمثل هذه الاخبار بمثابة بالون اختباري لمعرفة مدى قبول الحكومة والشعب لمحاولات التطبيع"، تحياتي -- فاطمة الزهراء راسلني 13:20، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ
مرحبتين فاطمة الزهراء، أولاً خبر الزيارة هو من قبل قناة 13 الإسرائيلية، وهي قناة شهيرة، وذكرنا في المعلومة بأن «كما أعلنت القناة 13 الإسرائيلية»، أي أن المعلومة منسوبة للقناة الإسرائيلية، ويُمكن إضافة جملة بأن الدولتين رفضتا التعليق عن الخبر، لا تُوجد مُشكلة بذلك. أنا نُقطة اعتراضي مُنذ البداية واضحة حول إزالة معلومات مُزودة بمصادر موثوقة، وأي وكالة إعلامية حكومية أو مصدر مغربي موثوق يذكر بأن تم النفي أو رفضتا التعليق، يُمكن إضافته ببساطة. تحياتي لك.--فيصل (راسلني) 13:41، 23 نوفمبر 2020 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 12 ديسمبر 2020 عدل

ضرورة اضافة صورة لرؤساء الدولتين بمناسبة تطبيع العلاقات بينهما .--MhdTmr (نقاش) 21:57، 12 ديسمبر 2020 (ت ع م).--MhdTmr (نقاش) 21:57، 12 ديسمبر 2020 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "العلاقات الإسرائيلية المغربية".