نقاش:الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي

أحدث تعليق: قبل 9 سنوات من عبد المؤمن في الموضوع عنوان المقالة

عنوان المقالة

عدل
  • كان عنوان المقالة «العلامة الحلي» لاشتهار هذه الشخصية فعلاً بهذا اللقب، ولكنه كما لا يخفى لا يتوافق مع سياسة الموسوعة، فنقلتها إلى هذا الاسم «الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي»، وسبب جعل الاسم كاملاً في العنوان هو وجود الكثير من علماء الشيعة المنتسبون لمدينة الحلّة ومن أسرة هذه الشخصية المعروفة بـ«العلامة الحلي» تحديداً، فالاسم الكامل سيكون أفضل، وإذا خالف أحد ذلك من محرّري الموسوعة، فليبدِ اعتراضه هنا في صفحة النقاش أولاً قبل نقل المقالة لعنوان آخر. -- ميثم علي (نقاش) 11:08، 17 يناير 2015 (ت ع م)
@ميثم علي: الاسم طويل جدًّا، أقترح نقلها إلى "الحسن بن يوسف الحلي". --Kuwaity26 (نقاش) 03:09، 26 يناير 2015 (ت ع م)
الزميل العزيز @Kuwaity26:، هنالك حسبما يبدو شخصيات أخرى من نفس هذه الأسرة الكبيرة من علماء الدين الشيعة يحملون هذا الاسم أي الحسن بن يوسف الحلي، فلذلك كتبت الاسم كاملاً، وإلّا فإنني أتفق معك في طول عنوان المقالة. -- ميثم علي (نقاش) 18:02، 26 يناير 2015 (ت ع م)
لماذا "العلامة الحلي" غير متوافق مع السياسات؟! بالعكس السياسات تؤكد على استعمال الاسم الاكثر شيوعا.--Haider90 (نقاش) 17:47، 27 يناير 2015 (ت ع م)
أظن أن ذلك يرجع إلى عدّ كلمة «العلامة» مدحاً وثناءً لهذه الشخصية وتحيزاً لها، ولكن أتمنى من أحد الإداريين إبداء رأيه في هذا الخصوص. -- ميثم علي (نقاش) 18:18، 27 يناير 2015 (ت ع م)
سياسة الأسماء الأكثر شيوعاً تنطبق على الشخص المعروف بأكثر من إسم مثل: "يوسف إسلام" = "كات ستيفنز"، أما بالنسبة لـ"العلاّمة" فهذا ليس اسماً ولكنّه لقب أو وصف، مثل: "الأمير" أو "الشيخ" أو "القديس" وغيرها، والسياسية تجريد عناوين المقالات من الألقاب. --Bakkouz (نقاش) 19:05، 27 يناير 2015 (ت ع م)

@ميثم علي: @Kuwaity26: @Haider90: @Bakkouz: هل هذا الذي عاصر محمد أولجايتو؟ وهل يصح نقل العنوان إلى ابن المطهر الحلي؟--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 16:59، 2 يونيو 2015 (ت ع م)

@عبد المؤمن: أكيد يصحّ بل أن الحسن بن يوسف بن علي هذا قد اشتهر بابن المطهر الحلي. وذكره بذلك الذهبي في لسان الميزان والصفدي في أعيان النصر والزركلي في الأعلام وغيرهم. وقد عاصر أوليجاتو فعلاً ولكنّي لا أدري مدى مصداقية كون أوليجاوتو أسلم على يدّ الحلي. فقد ذكر الصفدي في ترجمته في أعيان العصر التالي: (وكان مسلماً فما زال به الإمامية حتى رفضوه وغير شعار الخطبة، وأسقط منها ذكر الخلفاء سوى علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وصمم أهل باب الأزج عليه وخالفوه، فما أعجبه ذلك، وتنمر، ورسم بإباحة دمائهم وأموالهم، فعوجل بعد يومين بهيضة مزعجة، داواه فيها الرشيد بمسهل منظف فخارت قواه. وكان قبل موته قد رجع عن التشيع، وقال بقول أهل السنة.) أعيان العصر وأعوان النصر/طبعة دار الفكر ج4 ص314. وقال ابن تغري في النجوم الزاهرة: (ولما ملك خربندا أسلم وتسمّى بمحمد، واقتدى بالكتاب والسّنة وصار يحب أهل الدين والصلاح، وضرب على الدرهم والدينار اسم الصحابة الأربعة الخلفاء، حتى اجتمع بالسيد تاج الدين الآوى الرافضىّ، وكان خبيث المذهب، فما زال بخربندا، حتى جعله رافضيّا وكتب إلى سائر ممالكه يأمرهم بالسبّ والرّفض، ووقع له بسبب ذلك أمور) النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة / طبعة وزارة الثقافة والإرشاد القومي، دار الكتب، مصر ج9 ص238 --Bakkouz (نقاش) 20:06، 3 يونيو 2015 (ت ع م)

@Bakkouz: لك مني جزيل الشكر--«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 14:49، 4 يونيو 2015 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "الحسن بن يوسف بن علي بن المطهر الحلي".