نقاش:التوراة

أحدث تعليق: قبل 9 سنوات من نبيل ابو النصر في الموضوع لم يذكر القرآن أن التوراة محرفة
مشروع ويكي الإسلام  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

لا أعتقد أن جميع أفراد الجماعات اليهودية مجمعون على أن التوراة هي المصدر الأساسي لليهودية. فاليهودية مركب جيولوجي تراكمي، فيه طبقات كثيرة تحمل مبادئ متعارضة، وأحيانا متناقضة. وعلى الرغم من أن التلمود هو الكتاب الذي يحوي أدق التفاصيل والشروحات على الحياة اليهودية طبقا لليهودية الحاخامية، إلا أن الحاخامية فقدت سلطتها مع تحديث أغلبية الجماعات اليهودية في القرنين الماضيين

شكراً على التوضيح. أرجو الإسهاب فيما ذكرت في داخل مقال "التوراة" حيث ان المعلومات التي لدي مستقاة من ترجمة النّص الإنجليزي.

أبو سليمان


لست متأكد، لكن حسب ما قرأت، كل اليهود (وحتى السامريون) يتفقون أن التوراة أهم مصادر اليهودية، وفئة القارائية (؟؟: Karaites) لا تقبل التلمود. لكن مثل المسيحيون في الغرب، كثير من يهود الغرب يحترمونه كمصدر دينهم وكتراث لكن يعتبرون أنها دائما صحيح، فيقولون مثلا أن الله هدى الكاتبون لكن الكلمات والتفاصيل من الكاتبين وليست من الله، وغيرها من "تفسير". مصطفى 19:00, 26 مارس 2004 (UTC)

بسم الله الرحمن الرحيم واشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمد عبده ورسوله خاتم الانبياء والمرسلين عليه فضل الصلاة والتسليم اما بعد اردت ان اشارك في امر جلل وارجو من الله ان يكتبها في موازين حسناتي فاني اردت ان ارسل رساله للعالم اجمع رسالة يشاركني فيها جميع المسلمين وهدفها معرفة الصراط المستقيم والالتزام به فقال تعالى(انا انزلناه في ليلة القدر ) وقال جل من قائل :(انا انزلناه قراءاناً عربياً لعلكم تعقلون)سورة يوسف وقوله تعالى :(انا علينا جمعه وقرائه)سورة القيامة


قال الله تعالى:(افتطمعون ان يؤمنوا لكم وقد كان فريقا منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون *واذا لقوا الذين امنوا قالوا امنا واذا خلا بعضهم الى بعض قالوا اتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحاجوكم به عند ربكم افلا تعقلون)سورة البقرة اية 74_75

واريد انا اقول لكم المسلمون نؤمن بان هناك توراة ونؤمن بان هناك انجيل ولكن لا نؤمن بمحتواها قال الله تعالى :(وقالوا كونوا هودا او نصارى تهتدوا قل بل ملة ابراهيم حنيفا وما كان من المشركين * قولوا امنا بالله وما انزل الينا وما انزل الى ابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسى وعيسى وما اوتي النبيون من قبل لا نفرق بين احد منهم ونحن له مسلمون)سورة البقرة اية 134-135

والدليل لوحدانية الله جل جلاله قوله تبارك وتعالى:(قل هو الله احد * الله الصمد * لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً احد*)سورة الاخلاص

فنحن يا معشر المسلمون لا نجحد لا رسول ولا كتاب وقدوتنا واسوتنا رسولنا الكريم محمدعليه افضل الصلاة والتسليم كما قال ربنا وخالقنا ورازقنا فقال جل من قائل :(امن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كلٌ امن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير)سورة البقرة اية 284


بسم الله الرحمن الرحيم (( الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين اياك نعبد واياك نستعين اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين )

امين ياربنا وصلاة وسلام على افضل خلق الله وصلاة وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالين

إن التلمود هو تلك التفاسير التي تشرح التوراة ومحتوياتها وفقاً لتفاسير رجال دينها المقدسون وتنقسم إلى ستة "أسدار" (جمع سِدِر) :

1- سِدِر زِراعيم (البذور) مسيخت: و هو يبحث في الصلوات و العبادات، ثم الأعشار و التشريعات الزراعيّة.

2- سدر مُوعيد (الفصول) مسيخت: يختص بالأعياد عند اليهود و أحكام يوم شبّات و التقاليد الخاصة به.

3- سدر نشيم (النساء) مسخيت: يختص بقوانين الزواج و الطلاق و حلف اليمين و النذور و الوصايا.

4- سدر نزيقين (العقوبات) مسخيت: يشتمل على التشريع المدني و الجزائي، و طريقة عمل المحاكم و تحليف الأيمان.

5- سدر قداشيم (المقدسات) مسيخت: يبحث شعائر التضحية و الهيكل و أحكام الصوم.

6- سدر طهروت (الطهارة) مسيخت: يختص بأحكام الطهارة الشعائرية.


وهناك تفاسير للتلمود وهي الميشناه و الجماراوهي الشريعة اليهودية الشفوية دونت بواسطة الرابي يهوذا هاناسي/يهوذا الأمير وعرفت باسم الميشناه عام 200 م، وقد دونت التقاليد الشفوية لكي تحفظ من الضياع بعدما بات وجود اليهود وتعاليمهم موضع تهديد في فلسطين . حاخامات الميشناه عرفوا باسم تانايم Tannaim / مفردها تانا Tanna תנא / ، وهناك تعاليم عديدة في الميشناه تنسب إلى اسم تانا معين . في القرون الثلاثة اللاحقة خضعت الميشناه للتحليل والدراسة في كل من فلسطين و بابل (أكثر أماكن تواجد اليهود في العالم في ذلك الزمان) ذلك التحليل و الدرس عرف باسم الجمارا Gemara גמרא، وحاخامات الجيمارا عرفوا باسم أمورايم Amoraim بمعنى "تراجمة" مفردها أمورا Amora אמורא ، تحليلات الأمورايم بشكل عام تركز على إيضاح مواقف و كلمات ورؤى التانايم. الميشناه و الجمارا كما ذكر سابقا يشكلان سوية التلمود ، وبهذا الشكل يكون التلمود اتحاد جوهر النص الميشناه (أو التدوين من الفعل شاناه shanah שנה يعيد وينقح) و التحليل و التفسير التالي له وهو الجمارا ( أو الإكمال من الفعل كامار gamar גמר بالعبرية وبالآرامية الدراس ).

لم يذكر القرآن أن التوراة محرفة

عدل

لم يذكر القرآن أن التوراة محرفة ، لا توجد حتى آية واحدة تشير إلى تحريف ، كلمة التحريف هي وجهة نظر اقامها علماء المسلمين بناء على اجتهادات شخصية ،من شخوص إسلامية ، أما ايات القرآن فلا تدعم وجهة نظرهم .هناك تخبط في تفسير القرآن بشكل واسع وذلك ما يبرر العداء المتأصل بين المسلمين واليهود .

كل ماجاء في مايسمي بالرسالات السماوية ليس حقيقة علمية كمثال ينفخ في جماد يحوّله الي حياة كيف ؟ لان العلم لا يأخذ او يعترف بحقيقة الأشياء الا بوجودها وفاعليتها وفي عصرنا هذا نحتاج الي البراهين اي نحتاج الي إنزال سماوي يثبت ماجاء بتلك الرسالات السماوية التي تزعم أشياء يستحيل تحقيقها نبيل ابو النصر (نقاش) 09:45، 17 أبريل 2015 (ت ع م)ردّ

لسؤال

هناك حديث عن عبد الله بن عمر يقول فيه : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وضع نسخة من التوراة على وسادة احتراماً لها . فهل يعني ذلك أن هذه النسخة لم تحرف ؟ أم لأنها تحوي كلام الله رغم بعض التغييرات التي طرأت عليها ؟ نص الجواب


الحمد لله أولا : أخبرنا الله عز وجل في كتابه أن أهل الكتاب حرفوا التوراة والإنجيل ، وبدلوا كلام الله ، فقال تعالى : ( أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) البقرة/ 75 ، وقال تعالى : ( مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ ) النساء/ 46 . قال السعدي رحمه الله : " إما بتغيير اللفظ أو المعنى ، أو هما جميعا " انتهى من "تفسير السعدي" (ص 181) . غير أن هذا التحريف ليس شاملاً لكل ما جاء في كتبهم ، فلم تزل كتبهم متضمنة لأشياء من الحق . انظر جواب السؤال رقم : (145665) .

ثانيا : لا يوجد ما يمنع من القول بأنه كانت توجد نسخ صحيحة من كتب أهل الكتاب لم يطلها التبديل والتحريف ، وبقيت إلى عهد النبي صلى الله عليه وسلم ، قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " قِيلَ : لَيْسَ فِي الْعَالِمِ نُسْخَةٌ بِنَفْسِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ ؛ بَلْ ذَلِكَ مُبَدَّلٌ ؛ فَإِنَّ التَّوْرَاةَ انْقَطَعَ تَوَاتُرُهَا ، وَالْإِنْجِيلَ إنَّمَا أُخِذَ عَنْ أَرْبَعَةٍ . ثُمَّ مِنْ هَؤُلَاءِ مَنْ زَعَمَ أَنَّ كَثِيرًا مِمَّا فِي التَّوْرَاةِ أَوْ الْإِنْجِيلِ بَاطِلٌ لَيْسَ مِنْ كَلَامِ اللَّهِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ قَالَ : بَلْ ذَلِكَ قَلِيلٌ . وَقِيلَ لَمْ يُحَرِّفْ أَحَدٌ شَيْئًا مِنْ حُرُوفِ الْكُتُبِ وَإِنَّمَا حَرَّفُوا مَعَانِيَهَا بِالتَّأْوِيلِ ، وَهَذَانِ الْقَوْلَانِ قَالَ كُلًّا مِنْهُمَا كَثِيرٌ مِنْ الْمُسْلِمِينَ ، وَالصَّحِيحُ الْقَوْلُ الثَّالِث ُ، وَهُوَ أَنَّ فِي الْأَرْضِ نُسَخًا صَحِيحَةً وَبَقِيَتْ إلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَنُسَخًا كَثِيرَةً مُحَرَّفَةً " انتهى من "مجموع الفتاوى" (13/ 103-104) . ثالثا : روى البخاري (7543) ، ومسلم (1699) - واللفظ له - عن ابن عمر أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِيَهُودِيٍّ وَيَهُودِيَّةٍ قَدْ زَنَيَا ، فَانْطَلَقَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى جَاءَ يَهُودَ ، فَقَالَ: ( مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ عَلَى مَنْ زَنَى ؟) قَالُوا : نُسَوِّدُ وُجُوهَهُمَا، وَنُحَمِّلُهُمَا ، وَنُخَالِفُ بَيْنَ وُجُوهِهِمَا ، وَيُطَافُ بِهِمَا ، قَالَ : ( فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ) ، فَجَاءُوا بِهَا فَقَرَؤوهَا حَتَّى إِذَا مَرُّوا بِآيَةِ الرَّجْمِ وَضَعَ الْفَتَى الَّذِي يَقْرَأُ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ ، وَقَرَأَ مَا بَيْنَ يَدَيْهَا ، وَمَا وَرَاءَهَا ، فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ سَلَامٍ وَهُوَ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مُرْهُ فَلْيَرْفَعْ يَدَه ُ، فَرَفَعَهَا فَإِذَا تَحْتَهَا آيَةُ الرَّجْمِ ، فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَرُجِمَا " ورواه أبو داود (4449) ولفظه : " أَتَى نَفَرٌ مِنْ يَهُودٍ ، فَدَعَوْا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْقُفِّ - اسم واد بالمدينة - فَأَتَاهُمْ فِي بَيْتِ الْمِدْرَاسِ ، فَقَالُوا : يَا أَبَا الْقَاسِمِ : إِنَّ رَجُلًا مِنَّا زَنَى بِامْرَأَةٍ ، فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ ، فَوَضَعُوا لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وِسَادَةً فَجَلَسَ عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَ : ( بِالتَّوْرَاةِ ) ، فَأُتِيَ بِهَا ، فَنَزَعَ الْوِسَادَةَ مِنْ تَحْتِهِ ، فَوَضَعَ التَّوْرَاةَ عَلَيْهَا ، ثُمَّ قَالَ : ( آمَنْتُ بِكِ وَبِمَنْ أَنْزَلَكِ ) ثُمَّ قَالَ : ( ائْتُونِي بِأَعْلَمِكُمْ ) ، فَأُتِيَ بِفَتًى شَابّ ٍ، ثُمَّ ذَكَرَ قِصَّةَ الرَّجْمِ . وحسنه الألباني في " صحيح أبي داود " .

قال في "عون المعبود" : " ( وَوَضَعَ التَّوْرَاة عَلَيْهَا ) : أَيْ عَلَى الْوِسَادَة ، وَالظَّاهِر أَنَّهُ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَ التَّوْرَاة عَلَى الْوِسَادَة تَكْرِيمًا لَهَا , وَيُؤَيِّدهُ قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( آمَنْت بِك وَبِمَنْ أَنْزَلَك ) " انتهى . فوضع النبي صلى الله عليه وسلم نسخة التوراة على الوسادة تعظيما لها لما تتضمنه من الحق ، فيحتمل أن هذه النسخة لم يطلها التبديل والتحريف ، ويحتمل أن يكون بعضها محرفا ، وبعضها غير محرف ، ورفعها النبي صلى الله عليه وسلم على الوسادة تعظيما لما بها من الحق . قال الحافظ ابن حجر رحمه الله عند شرحه لهذا الحديث : " وَقَدِ اسْتَدَلَّ بِهِ بَعْضُهُمْ عَلَى أَنَّهُمْ لَمْ يُسْقِطُوا شَيْئًا مِنْ أَلْفَاظِهَا - يعني التوراة - ؛ وَالِاسْتِدْلَالُ بِهِ لِذَلِكَ غَيْرُ وَاضِحٍ ؛ لِاحْتِمَالِ خُصُوصِ ذَلِكَ بِهَذِهِ الْوَاقِعَةِ ، فَلَا يَدُلُّ عَلَى التَّعْمِيمِ ، وَكَذَا مَنِ اسْتَدَلَّ بِهِ عَلَى أَنَّ التَّوْرَاةَ الَّتِي أُحْضِرَتْ حِينَئِذٍ كَانَتْ كُلُّهَا صَحِيحَةً سَالِمَةً مِنَ التَّبْدِيلِ ؛ لِأَنَّهُ يَطْرُقُهُ هَذَا الِاحْتِمَالَ بِعَيْنِهِ ، وَلَا يَرُدُّهُ قَوْلُهُ : ( آمَنْتُ بِكَ وَبِمَنْ أَنْزَلَكَ ) لِأَنَّ الْمُرَادَ أَصْلُ التَّوْرَاةُ " انتهى من "فتح الباري" (12/ 172) .

ولا نستطيع أن نقطع بواحد من الاحتمالين ، وإنما المقطوع به : أن قوله في الحديث : ( فَجَاءُوا بِهَا فَقَرَءُوهَا حَتَّى إِذَا مَرُّوا بِآيَةِ الرَّجْمِ ... ) يدل على أن هذا القدر من التوراة ، الذي قرءوه بحضرة النبي صلى الله عليه وسلم ، ومنه آية الرجم : هو من التوراة المنزلة غير المحرفة .

و

الإطار الزمني للكتابة

عدل

لم أجد في المقال أي إطار زمني يتحدث عن فترات كتابة النصوص التوراتية، أو حتى ربط بين نشأتها ووجود "أنبياء" أو شخصيات تاريخية في ذات الفترة أو فترة لاحقة، فإقتضى التنويه، أتمنى أن يقوم أحد المطلعين بتوثيقه للجميع.--213.6.27.193 (نقاش) 13:37، 8 أبريل 2011 (ت ع م)

عُد إلى صفحة "التوراة".