نقاش:الانفجار العظيم
هذه صفحة النقاش المخصصة للتحاور بخصوص التحسينات على مقالة الانفجار العظيم. هذا ليس منتدى للنقاش العام حول موضوع المقالة. |
سياسات المقالة
|
جِد مصادر: جوجل (كتب · أخبار · الباحث العلمي · صور حرة · مصادر ويكيبيديا) · مصادر الصحف الإنجليزية المجانية · موقع JSTOR · نيويورك تايمز · مكتبة ويكيبيديا |
أرشيف النقاشات: 1 |
![]() |
المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
مقال غير واضح
عدلمرحبا إن مقال الانفجار العظيم به نص غير واضح ربما هناك خطأ في تنظيم المحتوى او في المساحة اتمنى ان يتم اصلاح ذلك في اسرع وقت ممكن --♡```` (نقاش) 21:43، 21 أغسطس 2018 (ت ع م) صحيح لم يكن انفجار بل ريح وما زالت مستمرة و متسارعه(سبب الجاذبيه ) حركت هيئة الكون و احيته كما ينفث الله الروح بالجنين . Jamal9111 (نقاش) 01:55، 8 يونيو 2021 (ت ع م)
تحريف للأيات وتضليل
عدلالسلام عليكم , انا ارى ان قول انه الايه القرأنيه (وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ (47)) للمقال وربطها بتوسع الكون هو تحريف للدين وتضليل فكل علماء المسلمين والمفسرين اتفقوا ان هذه الأيه تعني كالأتي:
تفسير القرطبي: (المصدر):
قوله تعالى : والسماء بنيناها بأيد لما بين هذه الآيات قال : وفي السماء آيات وعبر تدل على أن الصانع قادر على الكمال ، فعطف أمر السماء على قصة قوم نوح لأنهما آيتان . ومعنى بأيد أي بقوة وقدرة . عن ابن عباس وغيره .
وإنا لموسعون قال ابن عباس : لقادرون . وقيل : أي وإنا لذو سعة ، وبخلقها وخلق غيرها لا يضيق علينا شيء نريده . وقيل : أي وإنا لموسعون الرزق على خلقنا . عن ابن عباس أيضا . الحسن : وإنا لمطيقون . وعنه أيضا : وإنا لموسعون الرزق بالمطر . وقال الضحاك : أغنيناكم ; دليله : على الموسع قدره . وقال القتبي : ذو سعة على خلقنا . والمعنى متقارب . وقيل : جعلنا بينهما وبين الأرض سعة . الجوهري : وأوسع الرجل أي صار ذا سعة وغنى ، ومنه قوله تعالى : والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون أي أغنياء قادرون . فشمل جميع الأقوال .
تفسير ابن كثير (المصدر):
يقول تعالى منبها على خلق العالم العلوي والسفلي : ( والسماء بنيناها ) أي : جعلناها سقفا [ محفوظا ] رفيعا بأيد أي : بقوة . قاله ابن عباس ، ومجاهد ، وقتادة ، والثوري ، وغير واحد ، ( وإنا لموسعون ) ، أي : قد وسعنا أرجاءها ورفعناها بغير عمد ، حتى استقلت كما هي .
أرجو النظر مره اخرى وعدم تحريف الأيات والدين وشكرا. Yazaven (نقاش) 17:33، 20 أكتوبر 2024 (ت ع م)