نقاش:أبو حيان التوحيدي/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.


ومن كتاباته في احدى رسائله:"ان نطق نطق حزنان منقطعا,وان سكت سكت حيران مرتدعا,وان قرب قرب خاضعا,وان بعد بعد خاشعا,وان ظهر ظهر ذليلا,وان توارى توارى عليلا,وان طلب طلب والياس غالب عليه,وان امسك امسك والبلاء قاصد اليه,وان اصبح اصبح حائل اللونمن وسلوس الفكر,وان امسى امسى منتهب السر من هواته الستر وان قال قال هائبا وان سكت سكت خائبا"

بالإضافة إلى كونها مكتوبة بشكل أدبي؛ فإن المقالة غير حيادية بل هي متناقضة في آرائها حول الرجل، بحاجة إلى أعادة كتابة--SHAHINOVE (نقاش) 00:33، 10 يونيو 2009 (ت‌ع‌م)


أتقنت في مقولتك وأجزلت في نظمك , وكأني بنص خطه أبو حيان بنفسه . لمثل تلك الأيات , يجدر ان تتراءى جذوتها في دور هذا الموقع. فقد أرقني ما أبصرته من ركاكة المعنى و المبنى لمن أنتضوا حروفهم لياكبوا صهوة البلاغة وصليل البيان فانكفأ بهم الحال وأنتكست أقلامهم لتنم عن تفاهة ما أبتدروه. فهلا أجتبينا باعا من قوة وأوردنا إبداعا لأوداج هذا الموقع , فمن الملامة إقصاء البلاغة والإقعاء على حصير اللحن والتواضع

تصنيفات غير دقيقة

--علي العُمَري (نقاش) 05:42، 25 أكتوبر 2013 (ت ع م)هذه المقالة تحتاج إلى مراجعة بخصوص التصنيفات، فأبو حيان التوحيدي لم يكن متصوفا ولا فيلسوفا ولا معتزليا بالمعنى السائد لهذه المصطلحات، واسمه لم يدرج في كتب الطبقات المختصة بالمعتزلة أو المتصوفة أو الفلاسفة في حد علمي؛ لذا أرجو إعادة النظر في تصنيفات هذه المقالة. علي العُمَري (نقاش) 05:42، 25 أكتوبر 2013 (ت ع م)

شكرا أخي للمداخلة. الزركلي يصف التوحيدي بأنه: «فيلسوف، متصوف معتزلي» [الأعلام - ج ٤ - الصفحة ٣٢٦]، وهناك مصادر أخرى تقول نفس الشيئ. لا أرى الدخول في ما هو «المعنى السائد لهذه المصطلحات» لأن الدخول في هكذا نقاش سيدخلنا في معمعة. المصادر تقول أنه فيلسوف، فبتالي هو فيلسوف، ولا حاجة للدخول الى التعريفات والمعنى السائد أو الغير السائد لهذه المصطلحات.--الدبونينقاش 10:17، 25 تشرين الأول 2013

أخي الدبوني| أشكرك على تعقيبك واهتمامك بمناقشة الأمر...

ما قصدته بالمعنى السائد هو المعنى المتبادر إلى الذهن بغض النظر عن التعريفات المتعددة وإشكالاتها، فمثلا عندما يوصف شخص ما بأنه دكتور، فإن المتبادر إلى ذهن السامع أنه حاصل على درجة الدكتوراة الأكاديمية، وهذا ما على المتحدث مراعاته بحيث لا يستخدم هذا الوصف (دكتور) في وصف من يحمل دكتوراة فخرية فقط.

أخي اقتصرت في تعليقي على كتب التراجم والطبقات المختصة مثل: طبقات الصوفية طبقات المعتزلة إلخ... لأن أهل مكة أدرى بشعابها، أما كتاب الأعلام فهو من كتب التراجم العامة، ولكن ما دام أن المعلومة قد وردت في أحد المصادر أو المراجع المعتمدة بغض النظر عن نوعه فهذا يكفي لاعتماد المعلومة إذا كان البديل هو الدخول في معمعة. وعلى كل التصنيف مثله مثل أي معلومة واردة في صلب المقال قابل للمراجعة والتصويب، ومن حسنات ويكيبيديا أنها تنقي نفسها بنفسها مع مرور الوقت. علي العُمَري (نقاش) 17:45، 26 أكتوبر 2013 (ت ع م)

النص الوارد أعلاه هو أرشيف لنقاش أو تصويت سابق، ووُضِع للاطلاع فقط. رجاءً لا تعدله.

عُد إلى صفحة "أبو حيان التوحيدي/أرشيف 1".