نقاش:آية التطهير

مشروع ويكي الإسلام  
أيقونة مشروع الويكيالمقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي الإسلام، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالإسلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع.
 ؟؟؟  المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
 

تركيز الاخ كاتب المقالة على ان اية التطهير نزلت على افراد معينين من اهل بيت رسول الله صلى الله عليه و اله وسلم وهذا الانحياز و المبالغة غير جدير ليكتب بموسوعة علمية غرضها الحقاثق فقط و ليس التشدد و الانحياز لافكار و اوهام شخصية فعلى سبيل المثال كتب تحت عنوان كيف وردت هذه الاية؟[

الملاحظ في الايات ان الضمير في جميعها مؤنث (إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ)، (لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ)، (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ)، (وَإذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ) وهو يدل على ان المخاطب فيها هنّ زوجات النبي. لكن الذي يحدث بعد عدة ايات هو ظهور الضمير المذكر في النص حين نصل إلى قوله تعالى (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا)، ليذهب عنكم – لا عنكنّ – الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ومن ثم يعود بعد هذه الاية إلى صيغة التأنيث مجددا..]و كرر نفس الفكرة الموهومة تحت عنوان ما الذي حصل؟[ولمّا كان القرآن لا يأتي بشيء جزافا، فإن ما حصل يتمثل بما يلي:

لقد تم الحديث هنا عن "أهل البيت" في حين كان السياق قبل ذلك منصرفا إلى نساء النبي (يا نساء النبي). وبذلك تبدل عنوان - الخطاب - من "نساء النبي" إلى" أهل بيت النبي". تغير الضمير تبعا لذلك من التأنيث إلى التذكير. ولم يحصل ذلك عبثا أو اعتباطا ولم يأت على سبيل اللغو، بل لا بد أن تكون هناك قضية أخرى يريد أن يتحدث عنها النص، غير تلك التي تضمنتها الآيات السابقة.]كما لو انه اكتشف سر عظيم باللغة العربية و من خلاله استطاع ان يفسر الاية الكريمة على وجهها الصحيح و اما ردي على فكرته الضعيفة و الركيكة و استشهاده بها انه في الايات الكريمة عندما كان الخطاب لازواج النبي خاصةفقط فمن المعلومو جوب استخدام الضمير المؤنث لان زوجات النبي الكريم كلهن نساء و عندماتحول الخطاب من الخاص المتمثل بزوجات النبي الى العام المتمثل باهل البيت من الواجب استخدام الضمير المذكر لان اهل البيت تضمن الذكور و الاناث معا و من المعلوم عند مخاطبة النساء و الرجال معا يستخدم الضمير المذكر و للتوضيح كان الخطاب موجه لنساء النبي ثم خاطب سبحانه اهل البيت الذي رسول الله عليه الصلاة و السلام معني معهم فمن الطبيعي استخدام الضمير المذكر مع يقيننا ان اهل البيت يشمل بنات الرسول الكريم و احفاده و اصهرتهم عثمان بن عفان و علي بن ابي طالب رضي الله عنهم اجمعين. و عندي الكثير من النقض لهذه المقالة الغير مؤهلة حتى لقضاء الوقت لقرائتها فكيف بوضعها بموسوعة علمية؟!!!!ولكن لا اريد الاطالة الرجاء ازالة هذه المقالة المتعصبة لطرف واحد و الغير علمية او بمستوى العقل العلمي و المقالات الموسوعيةو شكرا

عُد إلى صفحة "آية التطهير".