موسيقى أفغانية

منذ العام 1980 تورطت أفغانستان في أعمال عنف مستمرة تقريباً. و بالتالي، فقد تم قمع الموسيقى والتسجيلات لأي مصادر أجنبية على الرغم من التراث الموسيقي الغني لهذه الدولة.

و خلال التسعينيات من القرن العشرين، وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي حظرت حركة طالبان الموسيقى والآلات الموسيقية والكثير من صناع الموسيقى. .[1] وعلى الرغم من الاعتقالات والتدمير الذي لحق بالآلات الموسيقية والموسيقيين فقد واصلوا القيام بدورهم التجاري إلى الوقت الحاضر. كانت كابول منذ وقت طويل هي العاصمة الثقافية الإقليمية، ولكن الوافدون من الخارج مالوا إلى التركيز على مدينة هرات ، التي هي موطن لتقاليد أكثر ارتباطا بالموسيقى الإيرانية مما هو عليه في بقية أنحاء البلاد.[2] كلمات الأغاني في معظم أنحاء أفغانستان عادة ما تكون باللغة الفارسية والباشتو.

منشدون في مدينة هيرات عام 1973

المصادر عدل

  • "Muted Musicians See Hope in Young Performers". Inter Press Service. 26 فبراير 2005. مؤرشف من الأصل في 2012-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2008-11-21.
  • "Afganistan". Almaty or Bust. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2005-08-27.
  • "The Tale of the Pashtun Poetess". Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2005-08-27.
  • "Review of Anthology of World Music: The Music of Afghanistan". Delusions of Adequacy Reviews. مؤرشف من الأصل في 2008-03-16. اطلع عليه بتاريخ 2006-01-28.
  • Doubleday, Veronica. "Red Light at the Crossroads". 2000. In Broughton, Simon and Ellingham, Mark with McConnachie, James and Duane, Orla (Ed.), World Music, Vol. 2: Latin & North America, Caribbean, India, Asia and Pacific, pp 3–8. Rough Guides Ltd, Penguin Books. ISBN 1-85828-636-0
  • "Afghan Music Before the War". Mikalina. مؤرشف من الأصل في 2011-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2005-08-27.

ملاحظات عدل

  1. ^ Almaty or Bustنسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ Doubleday, pg. 4

لقراءة أكثر عدل

وصلات خارجية عدل