الصور الفوتوغرافيه

التصوير الضوئي او الفوتوغرافيا يتم بواسطة الضوء الساقط على السطح حساس للضوء وعادة مايستخدم في الأفلام الفوتوغرافيه أو الوسائط الالكترونية مثل رقاقات  سي سي دي وسموس,معظم الصور تلتقط بواسطه الكاميرا والتي تستخدم عدسه للتركيز على الاطوال الموجيه الضوئيه في المشاهد و نقلها الى ما يمكن ان يرى بالعين المجرده, وتسمى عمليه التقاط الصور بالتصوير الفوتوغرافي,وقد صاغ السيد جون هيرشيل كلمه صوره عام1839 المشتقه من اليونانيه والتي تعني الضوء, وفن الرسم القديم ,والتي تشكل معا فن الرسم بالضوء,

المحتويات:

1\التاريخ

   2\أنواع من الصور الفوتوغرافية
 3\التخزين 
  • الملفات الورقة
       *حاويات البوليستر
    *معالجه الصور والحفاظ عليها
   4\الخرافات 
   5\انظر أيضا
   6\المراجع
   7\وصلات خارجية
 

التاريخ تاريخ التصوير الفوتوغرافي: ان اول صوره ثابته هي عباره عن نسخه مأخوذه من الطبعه عام 1822 والمستخدمه في القار المبني على عمليه الهايبوغراف والتي وضعتها نسيفور نيبوس ,وان أول مجموعة مصوره لمشهد على ارض الواقع ملتقطه باستخدام كاميرا مظلمه ولكن بعد سنوات قليله اتضح ان عمليه نيبوس لم تكن حساسه بما فيه الكفايه عمليا لذلك التطبيق:والذي يتطلب فيه ان تعرض\تكشف الكاميرا بشكل دائم لساعات او ايام, وفي عام 1829 دخلت نيبوس في شراكه مع لويس داجير وقد تعاون الاثنين للتوصل الى عمليه مماثله ولكن اكثر حساسيه والى تطوير العمليه من جهه اخرى , وبعد وفاه نبيوس في عام 1833 ركز داجير على هاليدات الفضه واعتمدها كبدائل,والتي نعمل عن طريق تعريض ورقه النحاس المطليه بالفضه لبخار اليود وخلق طبقه من يوديد الفضه الحساسه للضوء وتعريضها للكاميرا لبضع دقائق وذلك يترتب عليه صوره كامنه غير مرئيه للرؤيه مع ابخره الزئبق ثم وضعها في محلول الملح الساخن لازاله يوديد الفضه المتبقيه مما يجعل نتائج الضوء اسرع , وقد سمى هذه العمليه بأولى عمليه لالتقاط الصور مع كاميرا الالواح الفضيه ,والتي اعلن عن وجودها في العالم في 7 يناير1839 ولكن لم يتم الاعلان عن تفاصيل العمل حتى 19 اغسطس , وسرعان ما اجرى المخترعون الجدد تحسينات على العمليه والتي قللت التعريض من دقائق الى بضع ثوان مما يجعل التصوير الفيوتوغرافي صوره عمليه حقا وشعبيه على نطاق واسع,ولكن الواح الفضه لديها بعض العيوب ولاسيما هشاشه سطح الصوره الذي يشبه المرأه وشروط العرض المطلوبه لرؤيه الصوره بشكل صحيح , فكل صوره ايجابيه غامضه وفريده من نوعها يمكن تكراراها فقط عن طريق نسخها بالكاميرا,ولقد شرع المخترعون العمل على تحسين العمليات التي من شأنها ان تكون اكثر واقعيه,وبحلول نهايه 1850 تم استبدال الواح الفضه بعمليه الكولوديين والتي نعد اقل تكلفه واكثر عرضا ,ويستخدم محلول الكولوديين السلبي لاخراج مطبوعات من الورق المقوى وسرعان ما اصبحت هي طريقه التصوير المفضله وقد استمرت لسنوات عديده حتى بعد عرض عمليه الجيلاتين والتي كانت اكثر ملائمه عام 1871 , فبالرغم من اختلاف حساسية المستحلب والدعم المادي المستهلك، الذي كان في الأصل زجاجا ، ثم مجموعة متنوعة من الأفلام البلاستيكية المرنة، جنبا إلى جنب مع الأنواع المختلفة لورق الطبعات النهائية الا ان تحسينات عمليه التصوير الاوليه بالابيض والاسود استمرت حتى يومنا هذا,وبالنسبه للتصوير الفوتوغرافي الملون فيعد قديما كما يعد الابيض والاسود وقد تم العديد من التجارب المبكره بما فيها مطبوعات جون هيرشل في عام 1842 والعمل الرائد للويس ديسوس دو هايرون في عام 1860 بالاضافه الى عمليه ليبمان التي كشف عنها عام1891, ولكن عمليه التصوير الفوتوغرافي الملون استمرت لسنوات عديده لكونها اكثر من مجرد تجارب مختبريه,وقد اضحى عرض لوحات ايتوكروم منتشرا على نطاق واسع في عام 1907 ولكن اللوحات كانت مكلفه جدا وليست مناسيه لالتقاط صوره فوتوغرافيه للكاميرات المحموله باليد, وقد شهد منتصف عام 1930

عرض لكودكروم واجفاكوور ني لاول الأفلام الملونة سهلة الاستخدام من نوع مولد اللون متعدد الطبقات الحديثة,وقد اسهمت  هذه العمليات في وقت مبكر من اخراج صوره شفافه للاستخدام في عرض الشرائح وأجهزة العرض، ولكن سرعان ما اصبحت المطبوعات الملونة ذات شعبية متزايدة خاصة بعد إدخال ورق الطباعة الملونة في عام  1940

,ولقد ولدت الحاجه لصناعه السنيما العديد من العمليات والنظم الخاصه منها عمليه/نهج تيشنكولور والمعروفه بالطوابع الثلاث والتي قد مضى عليها الزمن, انواع الصور الفوتوغرافيه: الصور غير الرقميه هي عباره عن عمليه كيميائيه ذو خطوتين , ففي العمليه ذو الخطوتين يلتقط الغشاء الحساس للضوء صوره سلبيه(الالوان والاضواء/ماخوذه من الغوامق),و لإنتاج صوره ايجابيه يتم نقل (طبع) السلبيه الاكثر شيوعا على ورقه التصوير الفوتوغرافي , وبالتالي فان طباعه الصور السلبيه على شريط الافلام الشفاف يستخدم لتصنيع افلام الصور المتحركه ,

وبدلا من ذلك يتم معالجه الصوره السلبيه مما يسفر عنها صوره شفافه ايجابيه مرنه, وتقام مثل هذه الصور الإيجابية عادة في هيكل\اطار يسمى الشرائح, فقبل التقدم الحديث في مجال التصوير الرقمي، واستخدمت الصور الشفافه (شريط الافلام)على نطاق واسع من قبل المتخصصين لحده ذكائهم ودقتهم في اختيار اللون,وقد نشرت معظم الصور الفوتوغرافيه في المجلات والتي اخذت من اشرطه الافلام الشفافه والملونه ,ففي الاصل تعتبرجميع الصور احاديه اللون او مطليه يدويا بالالوان , على الرغم من أن وسائل تطويرالصور الملونة كانت متاحة في وقت مبكر من عام1861 الا انها لم تصبح متاحة على نطاق واسع حتى عام 1940 وبالرغم من ذلك فان معظم الصور في عام 1960 تم تصويرها بالابيض والاسود, ومنذ ذلك الحين فقد ساد التصوير الفوتوغرافي بالالوان واصبح اكثر شعبيه  على الرغم من ان الابيض والاسود لاتزال تستخدم كونها اسهل للتطوير من التصوير بالالوان,ويمكن اتخاذ شكل صور بانوراميه بالكاميرات مثل كاميرا هاسيلبلاد اكسبان حسب معايير الفلم,فمنذ 1990 كانت الصور البانوراميه متاحه في نظام الصور المتقدم , وقد وضع هذا النظام من قبل العديد من الشركات السينمائيه الكبرى لتقديم فيلم بتصاميم مختلفة وخيارات الكترونيه متاحة وذلك من خلال نظام الصور المتقدم والذي تم إنشاؤه بتغطيه كاميرات بانوراميه مؤهله بشكل أقل من المرغوب فيه من كاميرا بانورامية  حقيقية  والذي يحقق أثره من خلال تصميم الفيلم على نطاق أوسع,وقد اصبح هذا النظام اقل شيوعا ومنقطع ايضا,
وقد ادى ظهور الحواسيب الصغيره والتصوير الرقمي لارتفاع الطباعه الرقميه والتي انشأت من الاشكال اليابانيه المخزنه مثل تبجي وتيف وراو, ومن انواع الطابعات المستخدمه طابعات الحبر النفاث وطابعه صبغ التسامي وطابعات الليزر وطابعات الليزر والطابعات الحراريه , وترد طباعه الحبر النفاث الى اسم يصاغ( بجيكلي) ,

واصبحت شبكه الانترنت محيطا مألوفا لتخزين وتبادل الصور اكثر من أي وقت مضى منذ نشر الصوره الاولى في الانترنت عبر تايم بيرنرس لي عام 1992 (وهي صوره لفرقه منزل كرين ليس هوربليس سيرنيتيس ) , ويستخدم الناس اليوم العديد من المواقع الشعبيه مثل فليكر وبيكسا وفوتوبوكت و500 بكس وذلك لتبادل الصور, تخزين الملفات الورقيه ويشمل تخزين صورة مثالية وضع كل صورة في مجلد فردي انشئ \تم انشأه من ورقه مخزنه او خالية التحميض , وينصح بالملفات الورقية المخزنه خصوصا في حالات تحميل صورة ذات جوده اقل مسبقا او استخدام لاصقة تزيد الحمضية, 8X10 يقيس مخزن الصور بوصة أو أصغر عموديا على طول حافة أطول من الصورة في مجلد ورقة مخزنة داخل اكبر مربع المحفوظات ، وتسمية او تصنيف كل مجلد مع المعلومات ذات الصلة ليسهل التعرف عليه, وان طبيعة المجلد تحمي الصورة من التراجع أو الانخفاض طالما لم يتم تعبأته في صندوق محكم جدا أو ممتلئ , والمجلد يحتوي صور أكبر أو صور ضعيفه داخل صناديق أرشيفية مع غيرها من المواد ذات الحجم المماثل حاويات البولستر ان البوليستر، هو الأكثر ثباتا من البلاستيك المستخدمة في حفظ الصورة ولا تولد أي العناصر الكيميائية الضارة، ولكن ليس لديها أي قدرة على امتصاص الأحماض الناتجة عن الصورة نفسها, . وقد أشاد بالبوليستر في الحماية لقدرتها على حماية صورة من الرطوبة والتلوث البيئي، وتباطؤ رد الفعل بين العنصر والجو

ولكن البوليستر كما في كثير من الأحيان الى جانب هذه المواد فإنه يهدف إلى الحماية, لا يمكن تخزين أكمام الصور أو تغليف البوليستر عموديا في صناديق لأنها سوف تنزلق بجانب بعضها البعض داخل منطقة الجزاء، ووايضا بسبب الانحناء وقابلية للطي، ولا يمكن الكتابة مباشرة على البوليستر لتحديد صورة, ، فمن الضروري ان تكون خامه صوره البوليستر محمية أفقيا داخل صندوق ، أو توثيقها في ثلاث ملفات موثقه, وان تكدس الصور أفقيا داخل مربع مسطح الحد يمكن من سهولة الوصول، و ترك ثلاثة جوانب تتعرض لتأثيرات الضوء وهذا لايدعم الصوره في كلا الحالتين, مما يؤدي إلى تراجع والانحناء داخل الملف , والبلاستيك او اللدائن المستخدمة للحاويات تم تصنيعها لتكون عديمه الاحتكاك قدر الإمكان لمنع خدش الصور خلال الإدراج, وللاسف فان طبيعه تدفق اله التصوير تولد تراكم الكهرباء الساكنه التي بدورها تجذب الغبار والوبر والجسيمات , . وان ثبات او استقرار الغلاف الاسطواني يجذب الغبار الى داخله مما قد يؤدي الى خدش الصوره, وبطريقه مماثله يمكن لهذه المواد التي تساعد في ادراج صوره والتي تعرف كقصاصه ان تحول من بلاستيك الى صوره فوتوغرافيا حيث تودع في فيلم زيتي وتجذب مزيدا من الوبر والغبار , وفي هذا الوقت، لا يوجد اختبار لتقييم الآثار طويلة الأجل لمكونات الصور, وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للغلاف الاسطواني\ بلاستيكي تطوير مكامن الخلل أو التجاعيد في السطح والتي تبدأ من الصفر في مستحلب \ماده حساسه اثناء المعالجة, معالجه الصور والحفاظ عليها فمن الأفضل أن تترك الصور منبسطه على الطاولة عند عرضها ولاتضعها في الزوايا بل اجعلها على مرئ العين , ففي كل مره تنحى الصوره حتى لو كان ذلك قليلا قد يتسبب بكسر الطبقه الحساسه \المستحلب,وان طبيعه التغليف البلاستيكي للصور يشجع المستخدمين لرفعها او تثبيتها وبالتالي يميلون للتعامل مع الصور البلاستيكيه المغلفه بأقل لطف من غير المغلفه ببساطه لان ذلك يشعرهم ان التغليف البلاستيكي يجعلها ضد الكسر, طالما كانت الصورة في المجلد الخاص بها ،ببساطه ليست هناك حاجه لمسها , فقط ازلتها من مكانها ووضعها على سطح الطاوله وفتح المجلد, إذا كان الباحث أو المسؤؤل عن الارشيف لسبب ما لا يحتاج إلى معالجة الصورة الفعلية، وربما لفحصه الصفحة اليسرى للكتابة، فيمكن استخدام قفازات إذا يبدو أن هناك خطرا من الزيوت أو الأوساخ على اليدين,. خرافات ومعتقدات كانت الداجيريه تدهن على سطح عاكس فاصبح العديد من الروحيين ايضا ممارسي فن جديد فكانوا يطلبون صوره الانسان على سطح عاكس والتي يضنون انها اقرب للنظر الى روحه, ويعتقد الروحيين ايضا انها ستفتح ارواحهم وتمكن الشياطين منها ,وأن احذ صوره شخص بدورها تأخذ جزء من روحه, واما بين المسلمون فمن المكروه اداء الصلاه في مكان زينت فيه الصور. وقد سأل رجل ابن عثيمين عن حكم التصوير؟والاجابه: الحمد لله رب العالمين وأصلي وأسلم على نبينا محمد، وعلى آله، وصحبه أجمعين، ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين. أما بعد: فقد كثر السؤال حول ما نشر في المقابلة التي جرت بيني وبين مندوب جريدة "المسلمون" يوم الجمعة 29/11/1410هـ بالعدد 281 حول حكم التصوير "الفوتوغرافي" وذكرت في هذه المقابلة أني لا أرى أن التصوير "الفوتوغرافي" الفوري، الذي تخرج فيه الصورة فوراً دون تحميض داخل في التصوير الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم، ولعن فاعله.

وذكرت علة ذلك ثم قلت: ولكن ينبغي أن يقال: ما الغرض من هذا العمل؟

"إذا كان الغرض شيئاً مباحاً صار هذا العمل مباحاً بإباحة الغرض المقصود منه، وإذا كان الغرض غير مباح صار هذا العمل حراماً لا لأنه من التصوير، ولكن لأنه قصد به شيء حرام".

وحيث إن الذي يخاطبني رجل صحفي، ذكرت مثالاً من المحرم يتعلق بالصحافة، وهو تصوير النساء على صفحات الجرائد والمجلات، ولم أستطرد بذكر الأمثلة اكتفاء بالقاعدة الآنفة الذكر، وهي أنه متى كان الغرض مباحاً كان هذا العمل مباحاً، ومتى كان الغرض غير مباح كان هذا العمل حراماً.

ولكن بعض السائلين عن هذه المقابلة رغبوا في ذكر المزيد من الأمثلة للمباح والمحرم. وإجابة لرغبتهم أذكر الآن من الأمثلة المباحة:

أن يقصد بهذا التصوير ما تدعو الحاجة إلى إثباته كإثبات الشخصية، والحادثة المرورية والجنائية، والتنفيذية مثل أن يطلب منه تنفيذ شيء فيقوم بهذا التصوير لإثباته.

ومن الأمثلة المحرمة:

1 - التصوير للذكرى، كتصوير الأصدقاء، وحفلات الزواج، ونحوها، لأن ذلك يستلزم اقتناء الصور بلا حاجة وهو حرام، لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه صورة. ومن ذلك أن يحتفظ بصورة ميت حبيب إليه كأبيه وأمه وأخيه يطالعها بين الحين والآخر لأن ذلك يجدد الأحزان عليه، ويوجب تعلق قلبه بالميت.

2 - التصوير للتمتع النفسي أو التلذذ الجنسي برؤية الصورة، لأن ذلك يجر إلى الفاحشة. والواجب على من عنده شيء من هذه الصور لهذه الأغراض، أن يقوم بإتلافها لئلا يلحقه الإثم باقتنائها. هذه أمثلة للقاعدة الآنفة الذكر، ليست على سبيل الحصر، ولكن من أعطاه الله فهماً فسوف يتمكن من تطبيق بقية الصور على هذه القاعدة. هذا وأسأل الله للجميع الهداية والتوفيق لما يحب ويرضى.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثاني - كتاب التصوير


● انظر ايضا ● Aerial photography ● Archival science ● Largest photographs in the world ● Slide show ● Photograph stability ● Pseudo-photograph ● Director of Photography ● Hand-colouring of photographs المصادر\ [1] in History of Photography, Vol. I, No. 1, January 1977: ... In 1822, Niépce coated a glass plate ... The sunlight passing through ... This first permanent example ... was destroyed ... some years later.

   "A Stream of Stars over Paranal". ESO Picture of the Week. Retrieved 27 May 2014. 
   NEDCC.org 
   Norris, Debbie Hess. "Caring for Your Photographic Collections." Library of Congress. Feb. 9 2008, LOC.gov 
   "How Should I Store my Photographic Prints?" Preservation and Archives Professionals. The National Archives and Records Administration. 9 February 2008, Archives.gov 
   International Organization for Standardization. ISO 18902:2001(E). Geneva, Switzerland: ISO Office, 2007. 
   Baggett, James L. "Handle with Care: Photos." Alabama Librarian. 54.1 (2004): 5. 

9. Rizvi, Sayyid. Your Questions Answered. p. 32. ● روابط اضافيه ● [2][3]

  1. ^ Online Etymology Dictionary "The First Photograph - Heliography". Retrieved 2009-09-29. from Helmut Gernsheim's article, "The 150th Anniversary of Photography,"
  2. ^ Media related to Photographs at Wikimedia Commons
  3. ^ The dictionary definition of photograph at Wiktionary