مستخدم:Noor Mohemed Hamed/ملعب

المسرح الروماني

في مريدا هو بناء يروج له القنصل فيبسانيوس أغريبا في مدينة أوغوستا الرومانية، عاصمة لوسي تانيا (مريدا حاليًا، إسبانيا)، وبُنِي في السنوات 16 إلى 15 قبل الميلاد. يعد المسرح الروماني مريدا أحد أشهر المعالم في إسبانيا، ويعد رمزًا ثقافيًا إسبانيًا، واختير واحدًا من كنوز إسبانيا الاثني عشر.

خضع المسرح للعديد من التجديدات، لا سيما في نهاية القرن الأول أو أوائل القرن الثاني الميلادي (ربما في عهد الإمبراطور تراجان)، عندما أقيمت الواجهة الحالية لخرونات سكايناي، وأخرى في زمن قسطنطين الأول (بين 330 و340)، التي أدخلت عناصر زخرفية معمارية جديدة وممشى حول النصب التذكاري، بعد المسرح.

في أواخر العصور القديمة، كانت مغطاة قليلًا مع الأرض، والطبقات العليا فقط من المقاعد (سوما كافا) التي كانت لا تزال مرئية. في الفولكلور المحلي كان يشار إلى الموقع باسم «الكراسي السبعة»، إذ، وفقًا للتقاليد، جلس العديد من الملوك المغاربة لتقرير مصير المدينة.

وقد بُني بصفته جزءًا من مجمع ترفيهي جنبًا إلى جنب مع مدرج مريدا. في الوقت الحاضر، على حد سواء هي جزء من الفرقة الأثرية من مريدا، التي هي إحدى أكبر المواقع الأثريةاوأكثرها شمولًا في إسبانيا، وقد أعلنت اليونسكو هذا الموقع موقعًا للتراث العالمي في عام 1993. وكان المسرح يقع على حافة المدينة الرومانية المجاورة لأسوار المدينة، وبنيت بعض المقاعد في تلة تسمى سيروا دي سان ألبين .

شيدت في المؤمنين وفقًا لقواعد أطروحات Vitruvius، المبنى يتوافق مع النموذج الروماني النموذجي. ويظهر الهيكل أوجه تشابه مع مسارح دوغا (تونس)، وبرتقال (فرنسا)، وبومبي (إيطاليا)، وروما.

يدمج الشكل نصف دائري من كهف المدرجات في تدرج تلة سان ألبين. في وقته كان لديه قدرة جلوس 6000، ويبلغ قطرها نحو 86 مترًا (282 قدمًا)، وتنقسم المدرجات إلى ثلاث مناطق: كهف إيما الأعمق، (22 صفًا) كهف وسائل الإعلام (5 صفوف) وكهف سوما، وهذا الأخير تدهورت حالته بشدة حاليًا. الصفوف الأولى إيما cavea، حيث كانت يجلس الطبقات الاجتماعية أغنى، وتنقسم إلى خمسة قطاعات شعاعي المسمارية، والسلالم محددة، والأفقي تغطيها حلقة قبة نصف دائرية التي تعمل كأبواب الدخول والخروج في الطرفين. الكهوف الوسطى والعليا لديها خمسة صفوف من المقاعد لكل منهما ويدعمها نظام معقد من الأقواس وخزائن برميل. في المجموع، ثلاثة عشر أبواب خارجية تسهل الوصول إلى المسرح والدخول إليه. الأوركسترا هي مساحة نصف دائرية مرصوفة بالرخام الأبيض والأزرق المخصص للجوقة، وهي محاطة بثلاثة مستويات شرف للسلطات ومنفصلة عما يوجد بجانبها بحاجز من الرخام، تبقت منه بقايا. في الجبهة هنالك جدار منخفض مع أقسام مستقيمة ومنحنية بالتناوب وفصلها عن المرحلة.

مرحلة:

كانت الحافة الرائدة للمرحلة برسينيوم الحجر، وكان المنبر منصة مستطيلة مغطاة أصلًا في الخشب، ولديها ثقوب في الأرض التي عملت في العصور القديمة لوضع وظائف خلفية ذات المناظر الخلابةو وغيرها من البنية التحتية. الإعداد downstage porticus آخر scaenam (frons frons) هو الميزة الأكثر إثارة للمسرح. هو 7.5m واسعة, 63m طويلة و17.5m في الارتفاع الإجمالي، وتتكون من قاعدة من الرخام الأحمر مرصوفة.

اكتملت بوساطة المنحوتات المؤقتة بين الأعمدة، لتحتفظ بالأصالة في المتحف الوطني للفن الروماني القريب. هم آلهة سيريس، بلوتو، Proserpina وغيرها من الشخصيات مع togas والدروع التي فسرت بأنها صور الإمبراطورية. ثلاثة أبواب تسمح بدخول الجهات الفاعلة على خشبة المسرح، واحد فإلفا المركزية regia واثنين من الفالفا الجانبية hospitalium. على الجانبين والظهر هي العديد من الوحدات التي استخدمت من قبل الجهات الفاعلة والفنيين، ومن غير المعروف كيف كان في الأصل.

المسرح الروماني

بيريستايل

خلف المسرح توجد منطقة حديقة محاطة بأعمدة وأروقة رباعية. استخدم البيريستايل منطقة ترفيهية. في الجزء السفلي من هذه الحديقة، على محور مع الباب الرئيسي للمرح وهنالك لة، غرفة صغيرة مخصصة لعبادة الإمبراطورية، وأيضًا ينعكس في العثور على صورة نحتية للإمبراطور قيصر أوغسطس يرتدي زي الحبر الأعظم مكسي موس. في الركن الشمالي من peristyle، وارتفاع فوق الحديقة، وهنالك المراحيض وإلى الغرب بقايا منزل المراجع