مستخدم:Mohammed Ali2222/ملعب
*قوات الدعم السريع*
من نحن
قوات الدعم السريع ، قوات عسكرية قومية التكوين تعمل تحت إمرة القائد العام وتهدف لإعلاء قيم الولاء لله والوطن ،وتتقيد بالمبادئ العامة للقوات المسلحة السودانية .
تم إنشاؤها بموجب قانون قوات الدعم السريع الذي أجازه المجلس الوطني في جلسته رقم (43) من دورة الانعقاد الرابعة 18 يناير 2017
الأهداف
1/ دعم ومعاونة الجيش والقوات النظامية الأخرى في أداء مهامها والدفاع عن البلاد في مواجهة المهددات الداخلية والخارجية وأي مهام أخرى يكلفها بها القائد العام للقوات المسلحة.
2/ التصدي لحالات الطوارئ المحددة قانوناً.
3/ المشاركة في توطيد وحماية السلام والأمن الدوليين تنفيذاً للالتزامات الأخلاقية والمواثيق والمعاهدات الدولية والإقليمية.
التصدي للهجرة غير الشرعية
مقدمة:
حلم الوصول إلى أوربا دفع بأعداد كبيرة من المهاجرين من دول وسط وشرق افريقيا وبعض الدول الأخرى لإتخاذ السودان محطة لهم فمعظم المهاجرين يقصدون السودان كدولة عبور لتحقيق احلامهم المتعلقة بالوصول إلى شواطئ اوروبا، وتمثل الطرق الصحراوية على الحدود المشتركة بين السودان وليبيا ومصر احد اهم المعابر الرئيسية لعمليات الهجرة غير الشرعية .
كما ان التوافد المستمر للمهاجرين بطريقة غير شرعية يلقي بظلال سالبة على الإقتصاد السوداني حتي وان لم يستطيع هؤلا المهاجرين اكمال رحلتهم بسبب الرقابة المستمرة التي تقوم بها قواتنا علي تلك الطرق والحدود فان امالهم واحلامهم تمنعهم من العودة الي بلدانهم ويفضلون البقاء في السودان مما يترتب علي ذلك تبعات اقتصادية واجتماعية وامنية بسبب تلك الاستضافة الطويلة لهم والتي تعد خصما علي المرافق والخدمات الاساسية التي تقدم للمواطن السوداني ، ويبرز هنا دور قوات الدعم السريع في التصدي لهذه الظاهرة وذلك من خلال حماية وتأمين الحدود المترامية والشاسعة والعمل والتدابير السريعة لإحباط محاولات تهريب البشر عبر تلك المنافذ .
وتعمل قوات الدعم السريع وتبذل جهوداَ مكثفة لتحقيق اهدافها فيما يتعلق تأمين الحدود ، والقضاء على ظاهرة تهريب البشر نهائيا من خلال احكام حلقات العمل بين الدوائر ذات الصلة داخل قواتنا وبالتنسيق مع القوات النظامية الاخرى واللجان المختصة بذلك.
تعريف :
يقصد بالإتجار بالبشر كل عملية تتم بغرض بيع أو شراء أو خطف أشخاص سواء كانوا رجالا أم نساء أم أطفالاواستخدامهم في القيام بأعمال على غير رغبتهم في ظروف غير إنسانية، وسوء معاملتهم وتجنيد الأطفال والقصر للعمل ضمن منظومات إرهابية او جماعات متفلتة ، كما تتضمن الإستغلال لهؤلاء جميعا كما يدخل في الاتجار بالبشر كذلك بيع الأعضاء البشرية من كل الأعمار.
وتهتم قوات الدعم الدعم السريع وفقا لأهدافها الاستراتيجية بمكافحة الإتجار بالبشر ومنع الهجرة غير الشرعية خاصة وان موقع السودان الاستراتيجي جعل منه قبلة لهذه الجريمة العابرة التي ينطوي عليها مخاطر على أمن وسلامة المجتمع.
وتأتي جهود قوات الدعم السريع لمنع جريمة الإتجار بالبشر ومكافحة الهجرة غير المشروعة من خلال نشاط القوات المستمر على الحدود وسد المنافذ والمعابر والعمليات المستمرة لتخليص الضحايا من قبضة هؤلاء المجرمين هذا بجانب تقديم الخدمات الانسانية والرعاية الصحية المباشرة وتوفير الطعام والشراب للضحايا من اجل انقاذهم وتقديم الدعم النفسي والارشاد عبر ضباط مختصين بقوات الدعم السريع العاملين في مجال مكافحة تهريب البشر
وتعد ظاهرة الإتجار بالبشر من القضايا الشائكة التي اقلقت مضاجع الدولة كونها تنفذ عبر الحدود الدولية. وقد اتخذ تجار البشر والعصابات الدولية التي تنشط في هذا المجال من السودان معبرا تمر به إلى دول مجاورة، وقد ارهقت هذه الظاهرة الدولة والمعنيين كثيرا كونها ترتبط بمجهودات دول متحدة لمكافحتها. لكن وبالرغم من ذلك استطاعتقوات الدعم السريع وكدأبها في هكذا نشاطات وخدمات ان تسهم وبشكل كبير في التصدي للهجرة غير الشرعية ومحاربة تهريب البشر وانجازات القوات خير شاهد على ذلك من خلال تأمينها للحدود وتم احباط عدد من محاولات التهريب التي نفذتها عصابات متخصصة في الإتجار بالبشر.
أهم المرجعيات الخاصة بعمل قوات الدعم السريع في التصدي للهجرة غير الشرعية:
1- القرارات الخاصة بتكليف قوات الدعم السريع لحماية الحدود والتصدي للهجرة غير الشرعية .
2- موجهات القائد العام لقوات الدعم السريع للدوائر ذات الصلة والخاصة بوضع القرارات موضع التنفيذ.
1- التحديات الماثلة
أ- الموقع الجغرافي للسودان يجعله باستمرار في مرمى هدف طالبي الهجرة غير الشرعية خاصة لدول وسط وشرق افريقيا وذلك باعتباره نقطة العبور المهمة .
ب - ازدياد الإقبال على الهجرة غير الشرعية اوجد سوق رائجة في الاقليم وتنشط مجموعات الوسطاء عبر استخدام مواقع التواصل الاجتماعي واغلبهم يكون من بلد الضحايا مما يعني ان الاحاطة بالمجرمين تحتاج الي العمل بطاقة قصوي .
ج - تكلفة بقاء المهاجرين في السودان بعد التصدي لهم تلقي بظلالها علي الامن القومي السوداني وقضايا الاقتصاد والمجتمع .
2- نماذج من إنجازات قوات الدعم السريع في خلال الفترة السابقة في التصدي للهجرة غير الشرعية :
1- بتاريخ 24/1/2017م احباط عملية تهريب عدد64 من مواطني دول الجوار وذلك بمنطقة الصياح شمال دارفور تمت احالة المتهمين والضحايا الاجانب لجهات الاختصاص لاتخاذ مايلزم من اجراءات
2- بتاريخ 3/8/2017م تم بمنطقة وادي هور تخليص عدد 15 من الضحايا سودانيين الجنسية واحالة المتهمين للنيابة
3- بتاريخ 21/12/2017م بمنطقة سوق ليبيا احباط محاولة تهريب عدد 7 من مواطني دولة مجاورة وتم تحويل المتهمين والضحايا لجهة الاختصاص
4- بتاريخ 4/3/2018م احباط عملية تهريب بشر لعدد 77 من السودانيين بمنطقة كلبس وتم اتخاذ الاجراءات اللازمة تجاه المتهمين والضحايا
5- بتاريخ 22/8/2018م بمنطقة المثلث احباط تهريب عدد 28 من السودانيين وتم اتخاذ الاجراءات اللازمة.
6- بتاريخ سبتمبر/2018م بمنطقة المثلث الحدودية تم احباط محاولة تهريب 154 من دول مواطني مجاورة وتم اتخاذ الاجراءات اللازمة
7- بتاريخ 21/9/2018م بمنطقة بئر مرقي بالولاية الشمالية التي تبعد 75 كيلو من دنقلا تم احباط تهريب عدد 61 من ضحايا تهريب البشر من جنسيات مختلفة وتم اتخاذ كافة الاجراءات القانونية المتعلقة بذلك .
8ـ بتاريخ 18 سبنمبر 2019م بمنطقة المثلث الحدودية تمكنت قوات الدعم السريع توقيف (33) متهماً بينهم (9) سودانيين و (24) ليبياً ، وتحرير (138) شخصاً من جنسيات مختلفة ، ضمت (71) سودانياً و(37) إثيوبياً و (24) ليبياً و (6) من دولة تشاد بالإضافة إلى 18 عربة معدة للتهريب
الإجراءات المتخذة من قبل قوات الدعم السريع تجاه الضحايا والجناة
أ- الدعم النفسي والخدمة الاجتماعية
بعد تنفيذ العملية وفقا لخطط عسكرية محكمة للإيقاع بالمتهمين دون خسائر او اصابات في الضحايا تتم اولا اجراء مقابلات مع الضحايا لمعرفة جذور المشكلة ومعرفة اولويات واحتياجات الضحايا وعادة مايكون الضحية تحت تاثير الصدمة النفسية لذلك يتم تقديم الارشاد النفسي المباشر .
ب- الخدمة الطبية والعلاجية :
يتم تقديم خدمة الكشف الطبي والإسعافات الأولية للضحايا في موقع الحدث ويتم نقل المحتاجين إلى رعاية صحية متخصصة عاجلا بكل السبل (طائرات او بعربات الاسعاف المجهزة إلى اقرب مستشفي من مكان الحدث)
ج- الخدمة القانونية :
يتم تسليم الضحايا للنيابة المختصة والجهات العدلية التي تعمل على حفظ حقوقهم وكرامتهم وتكييف موقفهم القانوني كما تقوم قواتنا بتقديم الجناة ايضا للعدالة حتى تتم محاكمتهم محاكمة عادلة وفقا للقوانين الخاصة بذلك.
4- التدابير التي تتخذها قوات الدعم السريع مع منسوبيها العاملين في حقل التصدي للهجرة غير الشرعية
أ- التدريب
تقوم الدائرة المعنية بتدريب القوات العاملة في تأمين الحدود والتصدي لظاهرة تهريب البشر من ضباط وضباط صف وجنود ويتم تدريبهم تدريب متخصص وجرعات قوية تجعل منهم افرادا مؤهلين وقادرين على تحمل كافة الظروف والتعامل معها هذا بجانب التدريب والتثقيف المكثف عن مجالات العمل الانساني والقوانين المختلفة وكيفية التعامل مع الضحايا والمجرمين وسرعة الانقضاض والسيطرة دون تعريض حياة الضحايا للخطر.
ب – الإسناد :
يتم اسناد القوات العاملة بوحدات طبية وباحثين مختصين بالإضافة إلى قيام مناشط توعوية في تلك المناطق النائية تحث المواطنين لعدم التعامل مع المجرمين الناشطين في تهريب البشر وتبصيرهم بمخاطر السفر عن طريق التهريب وتوضيح الحقائق لهم تجاه ذلك ويعتبر هذا احد اهم الأنشطة التي تحتاج إلى تضافر جهود قوات الدعم السريع مع المؤسسات الاخري العاملة في رفع الوعي العام
خاتمة :
ان ماتقوم به قوات الدعم السريع من جهد واهتمام كبير تجاه قضية الهجرة غير الشرعية وتهريب البشر هو جهد تسهر خلفة قيادة مسئولة لايغمض لها جفن تربط الليل بالنهار عملا متواصلا من اجل استقرار البلاد والعباد ولما يتمتع به منسوبي قوات الدعم السريع (ضباط وضباط صف وجنود ) من انضباط عالي وتحمل المسئولية المباشرة تجاه التعليمات الصادرة بذات الخصوص لقواتنا تجاه قضية تهريب البشر ونسعى جاهدين للتطوير المستمر بما يحقق المصالح العليا للوطن .
جمع السلاح
جمع السلاح أهم وأكبر العمليات التي شاركت فيها قوات الدعم السريع
اتجهت الدولة مباشرة بعد عودة الأمن والاستقرار لولايات دارفور إلى وضع إستراتيجية لنزع السلاح العشوائي من أيدي المواطنين في دارفور تحاشيا لإنتشار التفلتات هنا وهناك ومنع وقوع النزاعات المسلحة. ووفقا لهذا السياق ساهمت قوات الدعم السريع في عملية نزع السلاح وضبط العربات الغير مقننة وتطبيق القانون ضد المخالفين.
ويعتبر جمع السلاح مؤشر لإنحسار نشاط المجموعات المتفلتة وتعمل قوات الدعم السريع وفقا لإستراتيجيات وتدابير كبيرة لانفاذ قرار الدولة القاضي بجمع السلاح من أجل تحقيق السلامة العامة للمواطنين وقد تم تطبيق عملي لهذه التدابير مما نتج عنه جمع كميات كبيرة من السلاح وهي رسالة واضحة للمجتمع الدولي بأن السودان يسعى لتحقيق الأمن والإستقرار في كافة أجزائه.
فجمع السلاح يؤكد بسط هيبة الدولة ويعتبر قطعا للطريق أمام المجموعات المتفلتة وقاصمة ظهر بالنسبة لها وبعض الذين يقومون بزرع الفتن في أوساط المواطنين، سيما وأنها تساعد ايضاً على خلق الفتن بين الاهالي مما يتسبب في الإشتباكات الدموية.
دور أمني أكثر فاعلية
ولم يقف الأداء العسكري المبهر لقوات الدعم السريع ذات الامكانيات التكنيكية المؤثرة عند حدود ضرب الحركات المسلحة وتضييق نطاق تحركاتها فحسب، لكنها وبعد ان نجحت في استئصال شأفة الحركات المسلحة وملاحقتها وإجبارها على ترك الميدان ، أصبحت تقوم بدور أمني أكثر فالية واقتدار.
وما عملية جمع السلاح من بين ايدي مواطني ومتمردي دارفور الا دليلا على دورها ومسعاها في بث الأمن وتطهير تلكم المناطق من الاسلحة أس وادأة الحروب وقد تمكنت القوات بفضل مجهودات افرادها ودعم قيادتها ومساعدة بعض القبائل الحادبة على الاستقرار من جمع ومنع تهريب السلاح.
تأمين الحدود
قوات الدعم السريع تمرحلت وتطورت بشكل واضح وسريع فى اداء مهامها وعملياتها العسكرية واصبحت تشارك بفاعلية في مواجهة مختلف تحديات ومهددات الأمن القومي في معناه الشامل. وبعد نجاح قوات الدعم السريع في كسر شوكة التمرد بولايات دارفور بعد مواجهات ومعارك شرسة قدمت فيها المئات من الشهداء والجرحي ، انتشرت بشكل واسع لتأمين الحدود شرقاً وغرباً وجنوباً وشمالاً والتصدي لكافة اشكال الجريمة العابرة والمنظمة بما فيها الإتجار بالبشر وتجارة المخدرات والاسلحة وتهريب الذهب والمعادن والمواد الغذائية وغيرها من الاعمال غير المشروعة .
وقد أفلحت على نحو واضح ، في بسط هيبة الدولة وسد ثغرة الحدود على امتداد حدود الوطن المترامي الاطراف ، وقدمت المئات من الشهداء والجرحى خلال معاركها مع عصابات الإتجار بالبشر وغيرهم من مستخدمي الحدود كمعابر للجريمة.
ولعبت قوات الدعم السريع دوراً كبيراً فى محاربة كافة مهددات الاقتصاد الوطني والتصدي لتهريب السلع عبر الحدود وتقوم بدور اجتماعي يتمثل في اجراء المصالحات بين السكان المحليين من المناطق المشتركة مع دول الجوار واستطاعت فرض هيبة الدولة فى الداخل ، وكانت الحارس الأمين لمقدرات السودان على الحدود ، ونفذت عمليات ضخمة احبطت فيها تهريب المئات من المتسللين وضحايا الاتجار بالبشر والمخدرات والاسلحة والزخائر.
وتمكنت من تطوير قدراتها وعملياتها بشكل كبير واصبحت تقوم بمهام حراسة وتأمين الحدود الى جانب العمليات العسكرية الأخرى وهذا جعل القوات تنتشر انتشاراً واسعاً على طول الشريط الحدودى شمالاً وجنوباً وشرقاً وغرباً بكثافة وفاعلية موجودة فى كل الثغرات التى يشتبه في ان تكون معبرا للجريمة المنظمة من هجرة غير شرعية وتهريب الأسلحة والمخدارت والجماعات الإرهابية وعلى الرغم من ان السودان دولة مترامية الأطراف ومتعددة المناخ والبيئات من جبلية الى صحراوية الى غابات بحكم موقعه الجغرافي ،الا أن قوات الدعم السريع تمكنت من التأقلم مع كل الظروف وقد تم تجهيزها وتدريبها للعمل فى كل الأوقات.
حماية الإقتصاد
إنجازات وضبطيات كبيرة لسلع ومواد تموينية مدعومة مهربة الى دول الجوار
يعد التهريب احد الأسباب التي تؤدي الى تدهور وتخريب الإقتصاد الوطني وقد اتخذ كثير من ضعفاء النفوس تهريب السلع والمواد التموينية والبترول الى دول الجواروسيلة للحصول على المزيد من الكسب وهنا كان لقوات الدعم السريع مواقف حاسمة وسريعة لكل من تسول له نفسه التلاعب باقتصاد السودان وتمكنت من ضبط كميات من السلع والمواد التموينية والمشتقات البترولية المهربة الى دول الجوار إسهاماً منها في حماية الإقتصاد الوطني .
حماية المجتمع
هنالك عدة تعاريف للمخدرات منها النفسي والقانوني والصحي. ونكتفي هنا بالقول انها عبارة عن مادة خام أو مستحضرة أو تخليقية تحتوي على عناصر من شأنها أن تؤدي إلى حالة من التعود والإدمان مسببة ضرر نفسي أو جسماني للفرد.
ومن منطلق مسؤولية قوات الدعم السريع لحماية شباب ومجتمع السودان من هذا الخطر الفتاك ظلت تعمل وفق استراتيجية ومنظومة عمل دقيقة لقفل الباب امام مهربي ومروجي المخدرات والقبض عليهم خاصة اولئك الذين يستغلون المناطق النائية والطرق الوعرة لتهريب سمومهم وقطع السيد قائد قوات الدعم السريع وعداً بالقبض على تجار المخدرات، وملاحقتهم في كل انحاء البلاد وقد صدق وعده وتوالت الضبطيات واحدة تلو الأخرى لكميات كبيرة من المخدرات في أماكن مختلفة.
وقد تأتى ذلك جليا في الآونة الأخيرة بضبط العديد من شحنات المخدرات الضخمة ومنها تلكم الضبطية الكبيرة والتي تقدر بـ(189) قنطار حشيش كانت في طريقها للخرطوم والقبض على زعيم عصابة تهريب المخدرات في منطقة أم كدادة بولاية شمال دارفور.
كما تمكنت قواتنا من ضبط مخدرات بعد مطاردة ثلاث عربات لاندكروزر بالقرب من منطقة الطينة كانت في طريقها إلى (ليبيا).
بالإضافة لتمكننا من القبض على متهمين بحوزتهم (54) قنطار من المخدرات، بعد توافر معلومات لدى استخباراتنا بقطاع الفاشر عن شحنات من المخدرات كانت في طريقها من منطقة (الجوغانة) بولاية شرق دارفور، بغرض توزيعها على عدد من ولايات السودان المختلفة عبر الطرق العابرة بولاية شمال دارفور.
وضبطت قوات الدعم السريع حبوب مخدرة في طريقها للسعودية قادمة من دولة سوريا وتقدر قيمتها بأكثر من 315 مليون ريال سعودي .
كما استطاعت استخبارات قوات الدعم السريع قطاع شرق دارفور من ضبط (24) قطنار من المخدرات في طريقها للعاصمة الخرطوم .
بالإضافة لضبط عربة لوري محملة بالحبوب والمخدرات بمنطقة ام كداده بولاية شمال دارفور هذا على سبيل المثال لا الحصر .