مستخدم:HossamFathyElsyd/ملعب

أنظمة علاج الصدمة

عدل

إن أنظمة علاج الصدمة هو نموذج علاج للصحة الذهنية للأطفال واليافعين الذين قد تعرضوا لصدمة , ويمكن تعريف الصدمة بأنها معايشة أو مشاهدة أو مواجهة حدث أو أحداث تحتوى على موت محقق أو خطر الموت أوإصابة خطيرة أو تهديد للسلامة الجسدية للشخص أو اَخرين. [1]إن أنظمة علاج الصدمة تركز على إحتياجات الطفل العاطفية والسلوكية كما تركز على البيئة التى يعايشها الطفل كالمنزل والمدرسة والمجتمع.

إن نموذج العلاج يحتوى على أربع مكونات , العلاج النفسى القائم على المهارات والرعاية فى المنزل والمجتمع و دعم المريض و العلاج النفسى باستخدام الأدوية.

الموصوفة بالكامل فى فى كتيب العلاج المنشور.[2] إن التجربة الإكلينيكية أظهرت أن أنظمة علاج الصدمة فعالة فى تحسين الصحة الذهنية والنمو الطبيعى للأطفال الذين قد تعرضوا لصدمة. [3]إن أنظمة علاج الصدمة تم تكرارها بنجاح[4].

إن العلاج بأنظمة علاج الصدمة ليست للضحايا فقط. إنما تعلم أيضاً الأشخاص المحيطين بهم كيفية دعم الضحايا خلال فترة النقاهة و مساعدتهم فى التحكم فى انفعالاتهم أثناء أى أحداث ضغط عصبى مستقبلية[5].

عندما نتحدث عن أنظمة علاج الصدمة فإن المعالجين يتطلعون إلى أربع فئات

سبب إحتياج الطفل لأنظمة علاج الصدمة. العلامات والأعراض التى يظهرها الطفل. طرق الإدارة والعلاج , ونتائج علاج الأطفال بأنظمة علاج الصدمة , والنظر فى أسباب الصدمة العاطفية , والأسر المشتركة فى ذلك , وكيف بإمكان العلاج مساعدة تعافى الطفل بالإضافة إلى ذلك البالغين كعامل مهم.

حقوق المرأة الحامل فى إستراليا

عدل

إن حقوق السيدات الحوامل فى إستراليا هى نفس حقوق أى شخص من المجتمع. وعلى الرغم من ذلك لديهم بعض الحقوق الإضافية فى مجال القوى العاملة.

حقوق السيدات الحوامل فى مجال القوى العاملة

عدل

تبعا لقانون العمل العادل لعام 2009[6] فإن السيدات الحوامل لديهم نفس القدر من الحصول على إجازة مرضية مثل الاَخرين حيث أن الحمل لا يتم تصنيفه كمرض.

وعلى الرغم من ذلك يمكن للمرأة الحامل أن تقوم بأخذ إجازة غير مدفوعة الأجر ( إجازة لأسباب خاصة بالحمل). ويمكن لها أخذ هذه الإجازة إذا تعرضت لأمراض متعلقة بالحمل أو إنتهى الحمل فى أى وقت بعد الثلاثة شهور الأولى بسبب الإجهاض أو ولادة غير مكتملة أو إنتهاء الحمل.

ويمكن للمرأة الحامل أن تقوم بتغيير وظيفتها إلى وظيفة أكثر أمانا أثناء الحمل إذا كانت وظيفتها الأصلية خطيرة عليها أو على الجنين وهو ما يسمى بالوظائف الأمنة[7].

عدل

وفى هذه الحالة ينبغى عليها أن تقدم دليل على أنها مازالت تستطيع القيام بالعمل ولكن ليس بإمكانها القيام بالمهام الأصلية وطول المدة التى لا تستطيع بها تأدية المهام الأصلية. وتحتاج إلى إثبات ذلك بشهادة طبية.وفى الحالات التى لا يمكن توفير عمل أكثر أماناً للسيدات الحوامل يمكن لها أخذ (إجازة عمل غير اَمن).

ويمكن للسيدات الحوامل الموظفين أخذ إجازة مدفوعة إذا أثبتوا حصول الزوج على إجازة غير مدفوعة وإذا لم يثبتوا ذلك تصبح الإجازة غير مدفوعة.

إن التمييز فى القوى العاملة ضد السيدات الحوامل غير قانونى، وهذا يعنى أنه لا يمكن طردها أو تخفيض أو فقد ساعات العمل أو تعامل بصورة مختلفة بسبب الحمل[8].

إنهاء الحمل

عدل

إن قوانين إنهاء الحمل فى إستراليا تختلف من ولاية إلى أخرى. فى غرب إستراليا يعتبر إنهاء الحمل قانونى حتى الأسبوع العشرين من الحمل.

ويمكن إنهاء الحمل بعد الأسبوع العشرين عندما يرى إثنين من ستة أطباء إستشاريين أن إستمرار الحمل سوف يؤدى إلى حالة طبية خطيرة للأم أو الجنين إذا إستمر أكثر من ذلك.

التطعيم
عدل

ومن حق المرأة أثناء فترة الحمل الحصول على لقاح التطعيم ضد الإنفلونزا واللقاح الثلاثى (ضد الخناق والسعال الديكى والكزاز).

وعلى الرغم من أنا كلا التطعيمين يوصى بهم إلا أن للمرأة الحامل الحق فى إختيار إما أخذهم أو لا[9].

رابطة حقوق السيدات فى التنمية

عدل

إن رابطة حقوق السيدات فى التنمية هى رابطة دولية نسوية وجمعية عضوية تتعهد بتحقيق المساواة بين الجنسين والتنمية المستدامة وحقوق المرأة وقد تم إنشاؤها عام 1982.

أنشطة الجمعية

عدل

إن رابطة حقوق السيدات فى التنمية تتكون من شبكة حيوية من السيدات والرجال من أنحاء العالم ، فإنها تتكون من الباحثين والأكاديميين والطلاب والمعلمين والناشطين ورجال وسيدات الأعمال وصانعوا السياسات والعاملين بمجال التنمية والممولين.

وقد كانت المديرة التنفيذية السابقة لرابطة حقوق السيدات فى التنمية تدعى (ليديا ألبيزار دوران) ، مع رئيسة مجلس الإدارة وتدعى (ميرنا كونيغام كاين)[10].

وتدار الرابطة منذ عام 2016 بواسطة (حكيمة عباس)[11] [12]و (سيندى كلارك) [13]كمديرون تنفيذيون مشاركون مع الناشطة النسوية الكاتبة الأمريكية (شارلوت بونخ) التى تعمل كرئيس لمجلس الإدارة.

فى السابق كان يقع مقر الرابطة فى العاصمة الأمريكية واشنطن [14][15]والاَن يوجد للرابطة مكاتب بمدن تورنتو، مكسيكو، كيب تون وفريق الرابطة يعمل فى كافة أنحاء العالم.

ويمنع فى الرابطة التدفقات المالية الغير مشروعة، لماذا يجب علينا المطالبة بهذه المصادر فى المساواة الإقتصادية والعدل بين الجنسين طالما أنها ستسخدم كإمتيازات مع أنها ضد الناس والكوكب.

تكون السياسات الأولية هى تدعيم المنظمات النسوية والعدالة بين الجنسين وأيضاً تم النص على تدعيم متخذى القرار وصانعى السياسات فى ذلك.

إن الدعم ليس محصوراً فقط على الفئات التى تم ذكرها إن أى شخص له علاقة بالموضوع[16].

منطقة تركيز عمل الرابطة

عدل

إن رابطة حقوق السيدات فى التنمية تعمل فى مسائل المساواة بين الجنسين وحقوق السيدات فى كافة أنحاء العالم من خلال تدعيم المنادين بحقوق المرأة والمنظمات والحركات التى تطالب بذلك أيضاً[17]. ومعترف بها كقناة لذلك منذ عام 2011 عندما تم تنظيم المؤتمر الدولى الثانى عشر لرابطة حقوق السيدات فى التنمية تحت عنوان تحويل القوة الإقتصادية كداعم لحقوق المرأة والمساواة بين الجنسين، وقد تم إنعقاده باسطنبول بتركيا فى أبريل لعام 2012[18].

وقد قامت الرابطة بتركيز عملها على خمس أولويات أولها تدعيم حقوق المرأة ، العدالة الإقتصادية ، ومواجهة الأصولية الدينية , المدافعة عن حقوق المرأة ودعم النسويات الشباب.

تتكون رابطة حقوق السيدات فى التنمية من أكثر من خمس اَلاف عضو سواء أشخاص أو مؤسسات أتوا من 164 دولة مختلفة[19].

أخلاقيات العدالة النسوية

عدل

إن أخلاقيات العدالة النسوية هى نظرة نسوية للأخلاق التى تسعى للتعامل معها، وتؤدى إلى تحول جوهرى للنظرة العالمية التقليدية للأخلاق[20].

إن أخلاقيات العدالة النسوية مثلها مثل أنواع مختلفة من الأخلاقيات النسوية تتطلع إلى إبعاد النوع عن الإعتبارات الأخلاقية السائدة. إن الأخلاق السائدة فى الأغلب ذكورية. وعلى الرغم من ذلك فإن أخلاقيات العدالة النسوية تصنع إختلاف معتبر عن الاَداب النسوية الأخرى. إن مجموعة من الأخلاق بكافة أنحاء العالم تعتبر جزء فعال من أخلاقيات العدالة النسوية[21].إن أخلاقيات العدالة النسوية واضحة فى تقسيم الأخلاق الصارمة عن الأخلاق الأقل صرامة فى الصعوبة، وبنظرة أخلاقية أخرى يمكنهم تعريف أنفسهم بتقسيمهم إلى مجموعات من خلال الثقافة أو ظواهر أخرى إذا إعتبروا من الأخلاق الصعبة. إن أخلاقيات العدالة النسوية تطالب بتغيير واضح فى الأخلاق الصارمة والأخلاق الأقل صرامة ليقل ويتلاشى الإنتقاد النسوى الدائم لها[22].

التشويش

عدل

خلفية الموضوع

عدل

يخطأ الأطباء دائماً عندما يتكلمون بطريقة غير مفهومة لإخفاء حقائق غير سارة  عن المريض ، يقول الكاتب والطبيب الأمريكى (مايكل كريتون) إن الكتابة الطبية دائماً ما تكون بمهارة عالية تؤدى إلى تشويش القارئ, أما الطبيب النفسى الأمريكى (بروس فريدريك سكينر) فيرى أن التدوين الطبى صورة من التحكم فى المستمعين المختلفين، بحيث يتيح للطبيب التواصل مع الصيدلى بأمور التى لو علم معناها المريض سوف يعارض ذلك[23].

تجنب التشويش أو أيضاً نص عليه تبنى التوضيح , هو طريقة فكاهية للتحدث تستخدم من قبل معلمى اللغة الإنجليزية أو الأساتذة الجامعيين عندما يعطون محاضرات عن تقنيات الكتابة الصحيحة ، حرفيا الكلمة معانها تجنب عدم الوضوح أو تجنب عدم الوضوح وتدعيم الوضوح، ولكن إستخدام كلمات غير شائعة تؤدى إلى حدوث إرتباك لدى الكثير من المستمعين ( التى تفتقد إلى مفردات) يجعل الجملة كمثال للسخرية وتؤدى تحديداً إلى عبارة غير متجانسة.

هذه العبارة استخدمت مبكرأ فى عام 1959, عندما ظهرت فى عنوان فى مستند لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا[24].

ولقد ظهرت جمل مماثلة أيضاً مبكراً فى أدب (مارك تواين) و ( فينيمور كوبر) ، عندما نص على القاعدة الرابعة عشر للكتابة الجيدة وهى ( تجنب الجمل الغير مفيدة)

التجنب

عدل
  1. ^ "Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders, Fourth Edition, Text Revision (DSM-IV-TR)". 2000. DOI:10.1176/appi.books.9780890423349. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  2. ^ Collaborative treatment of traumatized children and teens : the trauma systems therapy approach. New York: The Guilford Press. 2007. ISBN:1593853157. OCLC:64336031.
  3. ^ Saxe, Glenn N.; Heidi Ellis, B.; Fogler, Jason; Hansen, Susan; Sorkin, Barbara (1 May 2005). "Comprehensive Care for Traumatized Children: An open trial examines treatment using trauma systems therapy". Psychiatric Annals (بالإنجليزية). 35 (5): 443–448. DOI:10.3928/00485713-20050501-10. ISSN:0048-5713.
  4. ^ Blending play therapy with cognitive behavioral therapy. Hoboken, N.J.: Wiley. 2013. ISBN:9780470495520. OCLC:897763564.
  5. ^ "TST: Trauma Systems Therapy: Culture-specific Information". PsycEXTRA Dataset. 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-12.
  6. ^ N.، J. F.؛ Dougherty، J. Hampden (1913-01). "Power of Federal Judiciary over Legislation". University of Pennsylvania Law Review and American Law Register. ج. 61 ع. 3: 214. DOI:10.2307/3313760. ISSN:0749-9833. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ N.، J. F.؛ Dougherty، J. Hampden (1913-01). "Power of Federal Judiciary over Legislation". University of Pennsylvania Law Review and American Law Register. ج. 61 ع. 3: 214. DOI:10.2307/3313760. ISSN:0749-9833. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ Sara (2010-09). Sex Discrimination in Uncertain Times. ANU Press. ISBN:9781921666766. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Immunise Australia Program. Australia. Dept. of Health and Ageing. OCLC:792976979.
  10. ^ "AI and goodbye". Volume 45, Number 6, December 2018. 10 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-12. {{استشهاد ويب}}: no-break space character في |website= في مكان 7 (مساعدة)
  11. ^ Dorothée. Handbuch P.E.N. Berlin, Boston: DE GRUYTER. ISBN:9783110260687.
  12. ^ "Association for Women's Rights in Development". Wikipedia (بالإنجليزية). 18 Sep 2019.
  13. ^ "Association for Women's Rights in Development". Wikipedia (بالإنجليزية). 18 Sep 2019.
  14. ^ "AI and goodbye". Volume 45, Number 6, December 2018. 10 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-12. {{استشهاد ويب}}: no-break space character في |website= في مكان 7 (مساعدة)
  15. ^ "Welcome to our new Board of Directors members". PsycEXTRA Dataset. 2008. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-12.
  16. ^ International Law & World Order. Martinus Nijhoff Publishers. ص. 1–8. ISBN:9789004208704.
  17. ^ "openDemocracy". Choice Reviews Online. ج. 43 ع. 03: 43–1328-43-1328. 1 نوفمبر 2005. DOI:10.5860/choice.43-1328. ISSN:0009-4978.
  18. ^ "#Occupation365 - Updates from the West Bank routine December 2018". Human Rights Documents Online. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-12.
  19. ^ Frequently Asked Questions in Islamic Finance. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 10 أكتوبر 2015. ص. 9–98. ISBN:9781118371923.
  20. ^ Shepherd، Laura J. (21 يناير 2010). "Gender Matters in Global Politics". DOI:10.4324/9780203864944. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  21. ^ Shepherd، Laura J. (21 يناير 2010). "Gender Matters in Global Politics". DOI:10.4324/9780203864944. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  22. ^ Shepherd، Laura J. (21 يناير 2010). "Gender Matters in Global Politics". DOI:10.4324/9780203864944. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  23. ^ Skinner، B. F. (1957). "Verbal behavior". DOI:10.1037/11256-000. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  24. ^ "Careers in science and technology". 1 سبتمبر 1993. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)

إختطاف الأطفال الدولى

عدل

أصل المصطلح

عدل

إن ما يدعى اليوم بالإختطاف الأبوى, أو إختطاف الأطفال الدولى, أو " الإتجار الأبوى بالأطفال" لهو شىء موجود منذ فترة طويلة واتخذ شكل قانونى وله العديد من الأسماء. تلك المصطلحات لم يعترف بها دولياً فى العصر الحديث سوى مفهوم الإختطاف الأبوى , وللأسف لقلة تلك المصطلحات ولقلة وجود قوانين محددة لتلك الغاية. إن الباحثين فى تاريخ إختطاف الأطفال العابر للحدود يجب عليهم البحث عن مصطلحات مثل " التدخل الوصائى" أو " إزدراء حضانة الأطفال" أو " الإختطاف القانونى" , أو فى الحالات التى يتم إعتبار الأطفال فيها ملكية خاصة بغض النظر عن حقوقهم كأطفال, ويمكن تسمية هذه الجريمة بأكثر من مصطلح مثل التخلص من نفقة الطفل أو تهريب الأطفال.

لقد كافح المشرعون فى تجسيد وشرح إختطاف الأطفال الدولى , وإن المناقشات فى مؤتمر لاهاى للقانون الدولى نصت على ما أشار به البعض من إختلاف صور الإختطاف القانونى , وقد كان هناك تناقض لفظى حيث أن ما هو قانونى لا يمكن إعتباره إختطاف والإختطاف لا يمكن إعتباره قانونى, وكإستجابة لهذه المخاوف تم إبتكار مصطلح إختطاف الأطفال الدولى. إن أول إستخدام واضح لهذه المصطلحات كان فى إتفاقية لاهاى بشأن الجوانب المدنية للإختطاف الدولى للأطفال فى عام 1980. على الرغم من ذلك لايستخدم هذا المصطلح فى النص الفعلى مع تفضيل إستخدام مصطلحات أكثر توضيحاً مثل إزالة غير مشروعة أو إحتفاظ غير مشروع والتى تعتبر الأفضل فى توصيف بنود الإتفاقية. إن المصطلح يستخدم اليوم على نطاق واسع فى القانون الدولى.

تاريخ الإغتصاب تحت تأثير المواد المخدرة

عدل

إن الإغتصاب تحت تأثير المواد المخدرة يطلق على أى دواء يؤدى إلى جعل الشخص فاقد للإدراك وعرضة للإعتداء الجنسى والإغتصاب. إن العقاقير التى تم النص أن لها علاقة بالإغتصاب سميت بذلك بسبب الحوداث التى إستخدمت فيها عند مواعدة شخصين قام أحدهما بالإعتداء الجنسى أو إغتصاب الاَخر تحت تأثير هذا الدواء. إن هذه المواد لا تسخدم حصراً فى الإعتداءات الجنسية أو الإغتصاب لأن خواصها أو اَثارها الجانبية فى الأساس تستخدم لأغراض طبية. من أشهر هذه المواد التى تستخدم فى الإغتصاب تحت تأثير الأدوية إما طواعية[1] أو يتم إعطاءها بصورة خفية هو الكحول , والذى يجعل الضحية غير قادرة على إتخاذ قرار أو إعطاء موافقة[2].

معدل الإنتشار

عدل

فى الوقت الحالى لا يوجد معلومات كاملة على معدل إنتشار إستخدام الأدوية المساعدة فى الإعتداءات الجنسية ويشمل ذلك إستخدام هذه الأدوية بصورة سرية , وذلك بسبب أن الضحايا فى كثير من الحالات لا يقومون بالإبلاغ عن ذلك أو يتم عمل فحوصات للبحث عن مادة خاطئة لم تستخدم أو يتم عمل فحوصات للضحية بعد إنتهاء اَثار هذه المواد من جسد الضحية[3].

فى دراسة تمت فى عام 1999 لعدد 1179 عينة بول لضحايا تم الإعتداء الجنسى عليهم تحت تأثير العقاقير فى عدد 49 ولاية بأمريكا وجدت مادة ( الروبينول) فى 6 عينات , ومواد ( البينزوديازيبين) فى 97 عينة , ومادة الجاما هيدروكسى بيوترك أسيد فى 48 عينة , والكحول فى 451 عينة , و468 عينة كانت سلبية لأى دواء, [4]وفى بحث مشابه ل 2003 عينة بول لضحايا للإعتداء الجنسى تحت تأثير الأدوية وجد أن أقل من 2% من هذه العينات إيجابية لمادة الروبينول ومادة الجاماهيدروكسى بيوترك أسيد[5], والعينات المستخدمة فى هذه الأبحاث تم أخذها من الضحايا فى إطار 48 ساعة أو 72 ساعة.

إن البحث الذى إستمر لمدة 3 سنوات فى المملكة المتحدة يظهر أن المواد المخدرة وجدت فى فى 2% من الأشخاص الذين تعرضوا لإعتداء جنسى تحت تأثير مواد لم يقوموا بتناولها بمحض إرادتهم. فى 65% من 1014 حالة تم إجراء هذا البحث عليهم , لم يسمح الإطار الزمنى بكشف وجود مادة الجاما هيدروكسى بيوترك أسيد. [6][7]فى بحث أجرى فى إستراليا فى عام 2009 وجد أن 97 حالة تم حجزهم بالمستشفى إدعوا أن الكحول الذى تناولوه تم إضافة مادة أخرى له , وجد مواد غير مشروعة فى 28% من عينات هذه الحالات , وتسع حالات تم تعريفها على أنها تم خداعها فى المشروب الذى تناولته. وفى هذا البحث يمكن تعريف الحالات التى تم خداعها فى المشروب بالحالات التى إدعت بأنه تم خداعها بالمشروب المقدم لها , والفحوصات المعملية تظهر وجود مواد فى العينة لما يقوم هؤلاء الأشخصاص بأخذها طواعية بإرادتهم, وهؤلاء الأشخاص أظهروا علامات وأعراض هذه المواد التى تم إثبات وجودها بالفحوصات[8].

الأدوية والمخدرات الموثق إستخدامها فى الإغتصاب

عدل

الكحول الذى تم تناوله إرادياً أكثر المواد الموثق إستخدامها فى الإعتداءات الجنسية. منذ منتصف عام 1990 قامت وسائل الإعلام والباحثين بتوثيق زيادة فى إستخدام أدوية مثل الروبينول والكيتامين لتدعم الإعتداءات الجنسية فى إطار المواعدة, وتم إستخدام مواد أخرى من المنومات مثل مادة زوبيكلون , ومادة الميثاكلون , ومادة الزوليبدم , والمهدئات مثل المواد المضادة للذهان كمادة كلور هيدرات وبعض منشطات مادة الهيستامين 1 , وتم إستخدام بعض الأدوية المحسنة للمزاج مثل الإثانول والكوكايين , ومواد أخرى تم إستخدامها بصورة أقل مثل مضادات الأسيتيل كولين , البربتيورات , المورفينات , مادة الفين سيكليدين والإسكوبولامين [9]ومكونات بخاخ الأنف مادة الأوكسىميتازولين[10] [11][12]وبعض المواد مثل مادة الجاماهيدروكسى بيوترك أسيد , البيترولاكتون, ومادة البيوتانيديول.

الكحول
عدل

يتفق الباحثين على أن أكثر دواء تم إستخدامه فى الإعتداءات الجنسية هو الكحول[13], الذى يتم تناوله طواعية من الضحية فى أكثر الحالات وفى أغلب الحالات يكون الكحول إستخدامه قانونى ومتوفر ويستخدم فى غالبية حالات الإعتداء الجنسى[14]. يستخدم غالبية الجناة الكحول لأن الضحية تقوم بتناوله طواعية ويمكن تحفيز الضحية لتناول كمية كافية لتفقد وعيها والسيطرة. إن ممارسة الجنس مع حالات غيرواعية يعتبر فى أغلب الحالات القضائية إغتصاب , وبعض الجناه قام بالإعتداء على الضحية بعد أن أصبح أو أصبحت غير واعية نتيجة شرب كمية كبيرة من الكحول[15].

من المعروف أن إستهلاك الكحول له اَثار على السلوك الجنسى ويؤدى إلى زيادة العدوانية لدى الشخص.ومن التجارب المجتمعية فإن إستهلاك الكحول يؤدى إلى تقييم خاطىء للشريك الممارس معه العلاقة الجنسية ويؤدى فى نفس الوقت إلى ضعف التواصل بين الشريكين فى العلاقة , وتتفاقم اَثار تناول الكحول على العلاقة الجنسية حسب سلوك الشخص فى تناول الكحول.

[16]إن اَثار تناول الكحول فى حالة الإغتصاب تشمل عدم قابلية الضحية على إدراك ما يحدث وعدم قدرة الضحية على مقاومة ما يحدث من أفعال جنسية تجاهها وأيضا الأفعال الجنسية العنيفة[17].

لقد قامت جريدة  ( بليد الأمريكية) بنشر تحقيق خاص بعنوان إنتشار الوباء تنتقد فيه دراسة فى عام 1990 تم إجرائها مفادها أن 55% من حالات ضحايا الإغتصاب تم تحت تأثير عقاقير ، وتبعاً لجريدة بليد فإن الدراسة قامت بتجاهل قانون ولاية أوهايو فى الحالات التى يقوم فيها شريك الضحية بمساعدة الضحية على تناول الكحول أو الأدوية مما يؤدى إلى سهولة إقامة علاقة جنسية معه ، وإعترف كاتب الدراسة لاحقا أن صياغة هذا المسح كانت معقدة[18].

الكحول فى الإغتصاب فى المجال الدراسى
عدل

المقالة الرئيسية ( الإغتصاب الدراسى وتأثير الكحول)

إن زيادة الإعتداءات الجنسية فى الحرم الجامعى وجد أن له علاقة وثيقة بإستهلاك الطلاب للكحول حسب دراسة مجتمعية حيث وجد أن هؤلاء الطلاب تناولوا كمية كبيرة من الكحول مما أدى إلى حدوث ممارسة الجنس[19].

العديد من الدراسات شملت الاَتى:

فى المتوسط حوالى 50% من الطلاب الذين قاموا بإعتداءات جنسية تم تحت تأثير الكحول[20].

بالنسبة للإغتصاب فى الحرم الجامعى فإن 74 % من الجناه قاموا بتناول الكحول وأيضاً 55 % من الضحايا[21].

فى عام 2002 فإن أكثر من 70000 طالب وطالبة كانوا من ضحايا الإعتداءات الجنسية المتعلقة بتناول الكحول وتتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عاماً[22].

فى الحوادث العنيفة التى تم تسجيلها بواسطة الشرطة التى كان الكحول فيها عامل فإن 9% من الجناه و14 % من الضحايا كانوا تحت عمر 21 عاماً[23].

أدوية عائلة الزد
عدل

هى أدوية لا تنتمى لعائلة (البينزوديازيبين المهدئة) ، وله نفس أثار هذه العائلة وتستخدم فى علاج إضطرابات النوم.

دواء الزوليبدم
عدل

يعتبر دواء الزوليبدم من أكثر الأدوية التى إستخدمت فى الإغتصاب تبعاً لهيئة مكافحة المخدرات الأمريكية[24].

أدوية البينزوديازيبين (المهدئات)
عدل

إن أدوية البينزوديازيبين المهدئة مثل الفاليم و ليبريم و الزانكس والأتيفان توصف لعلاج إضطرابات القلق والهلع والأرق وأيضا حالات أخرى مرضية كثيرة ، وأيضاً يتم إستخدامها بصورة كبيرة. يتم إستخدام هذه الأدوية فى حالات كثيرة من الإعتداءات الجنسية ، وأكثر أدوية هذه العائلة سىء السمعة هو فلونيترازيبام أو الروبينول[25] [26]، وأكثر دوائين من عائلة البينزوديازيبين تم إستخدامهما فى الإغتصاب هما  الميدازولام والتاميزيبام[27].

يمكن الكشف عن أدوية البينزوديازيبين المهدئة عن طريق عينة البول بإستخدام إختبار يوجد فى المكاتب الطبية أو يباع فى الصيدلية ويمكن عمله فى المنزل.

غالبية الإختبارات يمكنها الكشف عن الدواء فى خلال مدة أقصاها 72 ساعة من تناول الدواء. معظم إختبارات الكشف عن عائلة البينزوديازيبين لا يمكنها كشف مادة الروبينول. يحتاج الكشف عن الروبينول إلى إختبار مخصص له. بواسطة إختبار جديد يمكن الكشف عن حوالى 2 مجم من الروبينول بعد تناوله حتى 28 يوماً، ويوجد إختبارات أخرى لمادة الروبينول عن طريق الدم والشعر[28] [29]، لأن غالبية إختبارات هذه المادة يعطى نتيجة سلبية خاطئة ، وينصح الخبراء بإستخدام تنقية حديثة للكشف عن هذه المادة تعرف بالقياس اللونى للغاز[30][31][32].

دواء الروهيبنول
عدل

يطلق على هذا العقار أسماء أخرى كثيرة مثل التعثر والسقوط ، الفاليوم المكسيكى ، حبوب النسيان ، حشيش الرجل الفقير وغير ذلك. يأتى دواء الروبينول فى صورة أقراص تذوب فى السوائل. بعض أقراص هذا الدواء تكون صغيرة ودائرية وبيضاء اللون، أما الأقراص المنتجة حديثاً من هذا العقار تكون بيضاوية الشكل ولونها رمادى أخضر.

عندما يتم وضع هذه الأقراص فى مشروب ، فإن صبغة هذه الأقراص تجعل السائل النقى يتحول لونه إلى أزرق فاتح أما المشروبات الغامقة تتحول إلى معكرة اللون. لكن هذا التغيير فى اللون يصعب رؤيته فى السوائل الغامقة مثل الكوكاكولا والبيرة الغامقة كذلك الحجرة المظلمة[33].

فى عام 2002 تم إجراء دراسة إستقصائية ل 53 سيدة تم تناولهم لعقار الروبينول [34]، إعترف 10% من هذه السيدات أنهم حدث عليهم إعتداء جنسى أو جسدى تحت تأثير هذا العقار. إذا تم تناول الدواء بكمية كافية فإنه يؤدى إلى أفعال لا إرادية من الشخص وإنفصام عن الواقع، وما أن يزول تأثير العقار حتى يجد الشخص الذى تناوله غير قادر على تذكر ما حدث تحت تأثير هذا العقار ، ويجد نفسه مشوش الذهن ، جائع ، مشوش، مصاب بالدوار ويحس بالكسل وعدم القدرة على الإستجابة.

ويصاحب ذلك أحياناً إضطراب فى المعدة مع عدم القدرة على تحريك الأطراف بصورة طبيعية[35][36][37]. من المعروف أن دواء الروبينول إستخدم بصورة موسعة فى الولايات المتحدة، المملكة المتحدة، أوروبا وأمريكا الجنوبية وأسيا [38]فى الإعتداءات الجنسية كما تم نشر ذلك فى وسائل الإعلام ، ويعترض الباحثين عن حجم إستخدام هذا الدواء. الكتيبات الإرشادية التابعة لهيئة مكافحة المخدرات الأمريكية تنص على أن هذا الدواء أكثر العقاقير التى تم إستخدامها فى الإعتداءات الجنسية، ولكن تبعاً للبحث الذى قام به الطبيبان مايكل رويبرتسون و الطبيب محمود السهلى ، فإن نتائج الإختبار تخبرنا أن الدواء تم إستخدامه فى حوالى 1% من حالات الإغتصاب ووجد فى بول 0.33% من الحالات بواسطة التحاليل المعملية للطبيب مجمود السهلى[39]. على الرغم من طول مدة عمر النصف لمادة الروبينول( 18 حتى 28 ساعة) فإنه يسود إعتقاد خاطىء بأن هذه المادة لا يمكن الكشف عنها بعد تناولها ب 12 ساعة مما يؤدى إلى عدم الإبلاغ فى كثير من الحالات.

عقار الجاما هيدروكسى بيوترك أسيد
عدل

عقار الجاماهيدروكسى بيوترك أسيد هو مثبط للجهاز العصبى المركزى ، عديم الرائحة طعمه مالح [40]، ولا يمكن ملاحظة الشخص له إذا وضع فى مشروب. هذا الدواء يؤدى إلى الشعور بالنشوة وتحسن المزاج ويزيد الرغبة الجنسية ، [41]يتم بيعه تحت أسماء متعددة مثل السائل إيى والسائل إكس يتم تناوله عن طريق الفنجان أو الملعقة[42]. منذ عام 1996 وحتى عام 1999 تم توثيق 22 تقرير بواسطة مكتب مكافحة المخدرات عن إستخدام هذا العقار فى الإعتداءات الجنسية ، وفى دراسة إستمرت 26 شهراً لحوالى 1179 عينة بول لحالات تم الإعتداء الجنسى عليهم تحت تأثير الأدوية وجد أن العقار موجب فى 4 % من الحالات[43]. إستخدام هذا العقار فى مثل هذه الحالات بكثرة بسسب سهولة الحصول عليه وأرخص و[44][45]لا ينتهى أثره من الجسم فى خلال 6 إلى 12 ساعة بعد تناوله[46].

عقار 3 ،4 ميثيل إنديوكسى ميت أنفيتامين
عدل

يعرف باسم إكتازى وهو دواء منشط وليس مثبط مثل الأدوية الأخرى التى تستخدم فى الإغتصاب ويستخدم فى تدعيم الإعتداءات الجنسية[47][48] وهو دواء محفز للرغبة الجنسية[49] ، دائماً ما يكون هذا الدواء مع أدوية أخرى مثل الأمفيتامينات.

إيجاد الأدوية المستخدمة فى الإعتداءات الجنسية
عدل

تم إيجاد وسائل كثيرة للكشف عن هذه الأدوية[50][51][52][53].

التغطية الإعلامية
عدل

تم ذكر عقار الروبينول ثلاث مرات فى الإعلام فى أعوام 1993 ، 1994، و عام 1996. فى مطلع عام 1996 قامت مجلة الأخبار الأسبوعية بنشر مقال تحت عنوان الأدوية المستخدمة فى الإغتصاب والذى إنتهى بالسطر الذى يقول لا تغلق عينك عن المشروب الذى تتناوله  ، فى هذا الصيف قال الباحثين أن كل الصحف الحضرية الأمريكية و الصحف المحلية قامت بالحديث عن الأدوية المستخدمة فى الإغتصاب ، مع عناوين مثل إتخاذ إجراءات صارمة مع الأدوية المستخدمة فى الإغتصاب ( جردية لوس أنجلوس تايمز) ، الدواء المدمر لذاكرة ضحية الإغتصاب ( جريدة سان فرنسيسكو كرونيكل) ، إجراءات هيئة مكافحة المخدرات البيطئة لا تساعد المرأة فى خطر التعرض للإغتصاب تحت تأثير الدواء ( جريدة ديترويت).

وتم أيضاً تغطية موضوع الإغتصاب تحت تأثير الأدوية إعلامياً فى المجلات التى تستهدف الشابات اليافعات مثل مجلتى سيفنتين وساسى.

وقد تم تغطية موضوع الإغتصاب تحت تأثير الأدوية بصورة ضخمة فى عامى 1997 و[54]1998على شبكة (سى إن إن)، ( إيى بى سى) ومجلة 20/20 وبرنامج أوبرا وينفرى والعرض التليفزيونى بيفرلى هيلز 90210 و برنامج ساوث بارك ، وتم تحذير السيدات من عدم الشرب نهائيا من وعاء الشراب و عدم ترك المشروب بدون إنتباه والعودة للشرب منه ، وعدم تجربة مشروبات جديدة و عدم شرب شىء له مذاق غير معتاد أو مظهر غير معتاد ، وأخذ مشروبهم الخاص إلى الحفلات وعدم الشرب من شراب تم فتحه بواسطة شخص اَخر.

لقد تم إنتقاد وسائل الإعلام للمبالغة فى التخويف من خطر الإعتداءات الجنسية تحت تأثير الأدوية ، بسبب المعلومات التى تم الترويج لها مما سمح بإيصال هذه المعلومات للجناه بسبب هذه الإجراءات الإحترازية خاصة بين عامى 1996 و عام 1998[55]، وتم أيضاً إنتقاد مكتب مكافحة المخدرات والنسويات لمبالغتهم الشديدة فى الأمر لأغراض شخصية[56][57].

وقد قال الدكتور كريج ويبر أن التغطية الإعلامية تم تضخيمها فى هذا الأمر مما أدى إلى تكوين ذعر مجتمعى [58]وقلق من الخوف من الإغتصاب و المتعة وزيادة المطالبين بحرية المرأة فى الثقافة الحديثة.

لكن تم القول بأن هذه الحملة كانت محفزة فى تقليل حفلات تعاطى المخدرات والأدوية [59]، وقامت بتسليط الضوء على أن تعاطى الأدوية المخدرة ليست جريمة بلا ضحايا ، بل تسلط الضوء على السلوك الإجرامى المتعمد ، وقد قال البروفيسور فيليب جينكيز أن هذا أدى إلى تسليط الضوء على العدوان الجنسى للذكور. مثل حالات الإغتصاب السرية تحت تأثير الأدوية[60].

ولمثل هذه الحالات من الذعر الأخلاقى المجتمعى عن علاقة الأدوية والجرائم الجنسية ، تم توجيه الذعر من الباحثين ناحية الأفيونات فى القرن التاسع عشر حيث أنهم قالوا أن الصينين قاموا بإستخدام الأفيونات لإكراه السيدات البيض على العبودية الجنسية. يماثل ذلك الإيرا المتصاعدة بأن بأنه فى الأماكن القروية يمكن تخدير السيدات والبنات وتخطف للعمل بالعبودية الجنسية بأمريكا اللاتينية. [61][62]هذا التحليل لا يعارض أن إستخدام الأدوية فى الإغتصاب أو الإتجار الجنسى , ولكن يسلط الضوء على التواجد الحقيقى للجريمة والتغطية الإعلامية لها.

  1. ^ Practical drug enforcement (ط. 3rd ed). Boca Raton: CRC Press. 2007. ISBN:978-1-4200-0983-5. OCLC:85483530. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  2. ^ Tyson، Amanda (2009). "Date Rape and Alcohol Use: An Examination of Rape Attitudes". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-25.
  3. ^ McGregor، Margaret J.؛ Ericksen، Janet؛ Ronald، Lisa A.؛ Janssen، Patricia A.؛ Van Vliet، Anneke؛ Schulzer، Michael (2004-11). "Rising Incidence of Hospital-reported Drug-facilitated Sexual Assault in a Large Urban Community in Canada". Canadian Journal of Public Health. ج. 95 ع. 6: 441–445. DOI:10.1007/bf03403990. ISSN:0008-4263. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  4. ^ ElSohly، M.A.؛ Salamone، S.J. (1 مايو 1999). "Prevalence of Drugs Used in Cases of Alleged Sexual Assault". Journal of Analytical Toxicology. ج. 23 ع. 3: 141–146. DOI:10.1093/jat/23.3.141. ISSN:1945-2403.
  5. ^ Sloan، Wm. David (1988-04). "Newspapers: A Reference Guide". American Journalism. ج. 5 ع. 2: 121–122. DOI:10.1080/08821127.1988.10731158. ISSN:0882-1127. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  6. ^ "Radioactive urine in Fukushima poses small health risk". New Scientist. ج. 211 ع. 2819: 4. 2011-07. DOI:10.1016/s0262-4079(11)61540-6. ISSN:0262-4079. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  7. ^ Scott-Ham، Michael؛ Burton، Fiona C. (2005-08). "Toxicological findings in cases of alleged drug-facilitated sexual assault in the United Kingdom over a 3-year period". Journal of Clinical Forensic Medicine. ج. 12 ع. 4: 175–186. DOI:10.1016/j.jcfm.2005.03.009. ISSN:1353-1131. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  8. ^ Quigley، Paul؛ Lynch، Dania M؛ Little، Mark؛ Murray، Lindsay؛ Lynch، Ann-Maree؛ O'Halloran، Sean J (2009-06). "Prospective study of 101 patients with suspected drink spiking". Emergency Medicine Australasia. ج. 21 ع. 3: 222–228. DOI:10.1111/j.1742-6723.2009.01185.x. ISSN:1742-6731. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  9. ^ Girard، April L.؛ Senn، Charlene Y. (2008-01). "The Role of the New "Date Rape Drugs" in Attributions About Date Rape". Journal of Interpersonal Violence. ج. 23 ع. 1: 3–20. DOI:10.1177/0886260507307648. ISSN:0886-2605. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  10. ^ Holstege، Christopher P.؛ Dobmeier، Stephen G. (2006-03). "Criminal Poisoning: Munchausen by Proxy". Clinics in Laboratory Medicine. ج. 26 ع. 1: 243–253. DOI:10.1016/j.cll.2006.02.002. ISSN:0272-2712. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  11. ^ Forensic nursing. Boca Raton: Taylor & Francis. 2006. ISBN:0-8493-3540-X. OCLC:60715152.
  12. ^ Priebe، Richard (2004-03). "BOOK REVIEW: Okafor, Dubem, ed. MEDITATIONS ON AFRICAN LITERATURE. Westport, Conn.: Greenwood Press. 2001". Africa Today. ج. 50 ع. 3: 148–150. DOI:10.2979/aft.2004.50.3.148. ISSN:0001-9887. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  13. ^ Tyson، Amanda (2009). "Date Rape and Alcohol Use: An Examination of Rape Attitudes". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-25.
  14. ^ Holstege، Christopher P.؛ Dobmeier، Stephen G. (2006-03). "Criminal Poisoning: Munchausen by Proxy". Clinics in Laboratory Medicine. ج. 26 ع. 1: 243–253. DOI:10.1016/j.cll.2006.02.002. ISSN:0272-2712. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ Roger J. R. (2011). Encyclopedia of Adolescence. New York, NY: Springer New York. ص. 601–601. ISBN:978-1-4419-1694-5.
  16. ^ Abbey، Antonia (2002-03). "Alcohol-related sexual assault: a common problem among college students". Journal of Studies on Alcohol, Supplement ع. s14: 118–128. DOI:10.15288/jsas.2002.s14.118. ISSN:0363-468X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  17. ^ Abbey، Antonia (2002-03). "Alcohol-related sexual assault: a common problem among college students". Journal of Studies on Alcohol, Supplement ع. s14: 118–128. DOI:10.15288/jsas.2002.s14.118. ISSN:0363-468X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  18. ^ "PM gives putter blade defined weight distribution". Metal Powder Report. ج. 48 ع. 6: 10. 1993-06. DOI:10.1016/0026-0657(93)90661-b. ISSN:0026-0657. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  19. ^ Pernanen، Kai (1998-09). "Prevention of alcohol-related violence". Contemporary Drug Problems. ج. 25 ع. 3: 477–509. DOI:10.1177/009145099802500305. ISSN:0091-4509. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  20. ^ Abbey، Antonia (2002-03). "Alcohol-related sexual assault: a common problem among college students". Journal of Studies on Alcohol, Supplement ع. s14: 118–128. DOI:10.15288/jsas.2002.s14.118. ISSN:0363-468X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  21. ^ Abbey، Antonia (2002-03). "Alcohol-related sexual assault: a common problem among college students". Journal of Studies on Alcohol, Supplement ع. s14: 118–128. DOI:10.15288/jsas.2002.s14.118. ISSN:0363-468X. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  22. ^ "Clinical Preventive Services in Substance Abuse and Mental Health Update: From Science to Services". PsycEXTRA Dataset. 2004. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-25.
  23. ^ "Clinical Preventive Services in Substance Abuse and Mental Health Update: From Science to Services". PsycEXTRA Dataset. 2004. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-25.
  24. ^ McNeil، R J؛ Friske، P W B (2016). "New geochemical data from the re-analysis of archived lake sediment samples including original water data from the Bancroft, Ontario area (Parts of NTS 031-C, -D, -E and -F)". {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  25. ^ Practical aspects of rape investigation : a multidisciplinary approach (ط. 4th ed). Boca Raton: CRC Press. 2009. ISBN:978-1-4200-6504-6. OCLC:214322893. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  26. ^ Drugs across the spectrum (ط. 5th ed). Australia: Thomson/Wadsworth. 2006. ISBN:0-495-01345-5. OCLC:61660544. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  27. ^ Mahmoud A.؛ Lee، Luen F.؛ Holzhauer، Lynn B.؛ Salamone، Salvatore J. Benzodiazepines and GHB. New Jersey: Humana Press. ص. 127–144. ISBN:1-59259-109-4.
  28. ^ Pyrek، Kelly M. (13 يناير 2006). "Forensic Nursing". DOI:10.1201/ebk0849335402. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  29. ^ "Date rape drugs: An alert". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-25.
  30. ^ Mier، James W. (30 مارس 1995). "Book Review Handbook of Growth Factors: General basic aspects (Vol. I.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2505-6 Handbook of Growth Factors: Peptide growth factors (Vol. II.) By Enrique Pimentel. 362 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2506-4 Handbook of Growth Factors: Hematopoietic growth factors and cytokines (Vol. III.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2507-2". New England Journal of Medicine. ج. 332 ع. 13: 896–897. DOI:10.1056/nejm199503303321321. ISSN:0028-4793.
  31. ^ Sloan، Wm. David (1988-04). "Newspapers: A Reference Guide". American Journalism. ج. 5 ع. 2: 121–122. DOI:10.1080/08821127.1988.10731158. ISSN:0882-1127. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  32. ^ John O.؛ Turvey، Brent E. (2011). Rape Investigation Handbook. Elsevier. ص. 57–81. ISBN:978-0-12-386029-3.
  33. ^ "Date Rape". SpringerReference. Berlin/Heidelberg: Springer-Verlag.
  34. ^ Sloan، Wm. David (1988-04). "Newspapers: A Reference Guide". American Journalism. ج. 5 ع. 2: 121–122. DOI:10.1080/08821127.1988.10731158. ISSN:0882-1127. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  35. ^ Mier، James W. (30 مارس 1995). "Book Review Handbook of Growth Factors: General basic aspects (Vol. I.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2505-6 Handbook of Growth Factors: Peptide growth factors (Vol. II.) By Enrique Pimentel. 362 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2506-4 Handbook of Growth Factors: Hematopoietic growth factors and cytokines (Vol. III.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2507-2". New England Journal of Medicine. ج. 332 ع. 13: 896–897. DOI:10.1056/nejm199503303321321. ISSN:0028-4793.
  36. ^ Sloan، Wm. David (1988-04). "Newspapers: A Reference Guide". American Journalism. ج. 5 ع. 2: 121–122. DOI:10.1080/08821127.1988.10731158. ISSN:0882-1127. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  37. ^ John O.؛ Turvey، Brent E. (2011). Rape Investigation Handbook. Elsevier. ص. 57–81. ISBN:978-0-12-386029-3.
  38. ^ Hazelwood، Robert R.؛ Burgess، Ann Wolbert، المحررون (25 نوفمبر 2016). "Practical Aspects of Rape Investigation". DOI:10.1201/9781315316369. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  39. ^ Mahmoud A.؛ Feng، Shixia. Benzodiazepines and GHB. New Jersey: Humana Press. ص. 033–052. ISBN:1-59259-109-4.
  40. ^ Lifrieri، Veronica (2011-09). "Kristin Denham & Anne Lobeck, Linguistics for everyone: An introduction. Boston, MA: Wadsworth, Cengage Learning, 2010. Pp. xviii, 534. Pb. $160". Language in Society. ج. 40 ع. 4: 521–522. DOI:10.1017/s0047404511000546. ISSN:0047-4045. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  41. ^ Sloan، Wm. David (1988-04). "Newspapers: A Reference Guide". American Journalism. ج. 5 ع. 2: 121–122. DOI:10.1080/08821127.1988.10731158. ISSN:0882-1127. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  42. ^ Mier، James W. (30 مارس 1995). "Book Review Handbook of Growth Factors: General basic aspects (Vol. I.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2505-6 Handbook of Growth Factors: Peptide growth factors (Vol. II.) By Enrique Pimentel. 362 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2506-4 Handbook of Growth Factors: Hematopoietic growth factors and cytokines (Vol. III.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2507-2". New England Journal of Medicine. ج. 332 ع. 13: 896–897. DOI:10.1056/nejm199503303321321. ISSN:0028-4793.
  43. ^ Mier، James W. (30 مارس 1995). "Book Review Handbook of Growth Factors: General basic aspects (Vol. I.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2505-6 Handbook of Growth Factors: Peptide growth factors (Vol. II.) By Enrique Pimentel. 362 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2506-4 Handbook of Growth Factors: Hematopoietic growth factors and cytokines (Vol. III.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2507-2". New England Journal of Medicine. ج. 332 ع. 13: 896–897. DOI:10.1056/nejm199503303321321. ISSN:0028-4793.
  44. ^ Mier، James W. (30 مارس 1995). "Book Review Handbook of Growth Factors: General basic aspects (Vol. I.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2505-6 Handbook of Growth Factors: Peptide growth factors (Vol. II.) By Enrique Pimentel. 362 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2506-4 Handbook of Growth Factors: Hematopoietic growth factors and cytokines (Vol. III.) By Enrique Pimentel. 370 pp. Boca Raton, Fla., CRC Press, 1994. $85. 0-8493-2507-2". New England Journal of Medicine. ج. 332 ع. 13: 896–897. DOI:10.1056/nejm199503303321321. ISSN:0028-4793.
  45. ^ Pyrek، Kelly M. (13 يناير 2006). "Forensic Nursing". DOI:10.1201/ebk0849335402. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  46. ^ Pyrek، Kelly M. (13 يناير 2006). "Forensic Nursing". DOI:10.1201/ebk0849335402. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  47. ^ Nancy S. (2011). Child Abuse and Neglect. Elsevier. ص. 118–126. ISBN:978-1-4160-6393-3.
  48. ^ Henry F.؛ Fahmy، Chantal (26 فبراير 2016). Sex, Sexuality, Law, and (In)Justice. Routledge. ص. 138–182. ISBN:978-1-315-72375-4.
  49. ^ Zemishlany، Z؛ Aizenberg، D؛ Weizman، A (2001-03). "Subjective effects of MDMA ('Ecstasy') on human sexual function". European Psychiatry. ج. 16 ع. 2: 127–130. DOI:10.1016/s0924-9338(01)00550-8. ISSN:0924-9338. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  50. ^ Quest، Dale W.؛ Horsley، Joanne (1 يوليو 2007). "Field-Test of a Date-Rape Drug Detection Device". Journal of Analytical Toxicology. ج. 31 ع. 6: 354–357. DOI:10.1093/jat/31.6.354. ISSN:1945-2403.
  51. ^ Race on the Brain. New York Chichester, West Sussex: Columbia University Press. 31 ديسمبر 2017. ص. 235–282. ISBN:978-0-231-54538-9.
  52. ^ Martin، J. R.؛ Moreau، Jean-Luc؛ Jenck، François (1995-04). "Precipitated withdrawal in squirrel monkeys after repeated daily oral administration of alprazolam, diazepam, flunitrazepam or oxazepam". Psychopharmacology. ج. 118 ع. 3: 273–279. DOI:10.1007/bf02245955. ISSN:0033-3158. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  53. ^ "Date rape drugs: An alert". PsycEXTRA Dataset. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-25.
  54. ^ "Synthetic panics: the symbolic politics of designer drugs". Choice Reviews Online. ج. 37 ع. 07: 37–3964-37-3964. 1 مارس 2000. DOI:10.5860/choice.37-3964. ISSN:0009-4978.
  55. ^ Thibault، Sylvie (2005). "Christine Shearer-Cremean et Carol L. Winkelmann (dir.) Survivor Rhetoric. Negotiations and Narrativity in Abused Women's Language. Toronto, University of Toronto Press, 2004, 237 p." Recherches féministes. ج. 18 ع. 1: 172. DOI:10.7202/012555ar. ISSN:0838-4479. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |title= في مكان 180 (مساعدة)
  56. ^ Johnson، Norris R.؛ Goode، Erich؛ Ben-Yehuda، Nachman (1997-06). "Moral Panics: The Social Construction of Deviance". Social Forces. ج. 75 ع. 4: 1514. DOI:10.2307/2580710. ISSN:0037-7732. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  57. ^ "Synthetic panics: the symbolic politics of designer drugs". Choice Reviews Online. ج. 37 ع. 07: 37–3964-37-3964. 1 مارس 2000. DOI:10.5860/choice.37-3964. ISSN:0009-4978.
  58. ^ Keith؛ Webber، Craig (1 يناير 2013). Criminology. Oxford University Press. ص. 118–142. ISBN:978-0-19-969129-6.
  59. ^ Johnson، Norris R.؛ Goode، Erich؛ Ben-Yehuda، Nachman (1997-06). "Moral Panics: The Social Construction of Deviance". Social Forces. ج. 75 ع. 4: 1514. DOI:10.2307/2580710. ISSN:0037-7732. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  60. ^ "Synthetic panics: the symbolic politics of designer drugs". Choice Reviews Online. ج. 37 ع. 07: 37–3964-37-3964. 1 مارس 2000. DOI:10.5860/choice.37-3964. ISSN:0009-4978.
  61. ^ "Synthetic panics: the symbolic politics of designer drugs". Choice Reviews Online. ج. 37 ع. 07: 37–3964-37-3964. 1 مارس 2000. DOI:10.5860/choice.37-3964. ISSN:0009-4978.
  62. ^ "Karen Dubinsky. <italic>Improper Advances: Rape and Heterosexual Conflict in Ontario, 1880–1929</italic>. (The Chicago Series on Sexuality, History, and Society.) Chicago: University of Chicago Press. 1993. Pp. ix, 228. Cloth $39.95, paper $14.95". The American Historical Review. 1994-10. DOI:10.1086/ahr/99.4.1427. ISSN:1937-5239. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)