مستخدم:Ekbalgalal/ملعب

مهرجان فلوريدا للمأكولات البحرية عدل

مهرجان فلوريدا للمأكولات البحرية هو حدث عام سنوي يعقد في أبالاتشيكولا بفلوريدا في نهاية الأسبوع الأول من نوفمبر. ويضم المهرجان موكبًا وكرنفالًا وسباقًا للكابوريا الزرقاء ومسابقة لأكل المحار ومسابقة لتقشير المحار وسباق بطول 3.1 كم وحفل موسيقى الريف و كبائن الفنون والحرف والكثير من المأكولات البحرية المحلية الطازجة. يتم تقديم المأكولات البحرية المحلية من قِبَل المجموعات المحلية غير هادفة للربح. يُعد  مهرجان فلوريدا للمأكولات البحرية أقدم مهرجان للمأكولات البحرية في الولاية[1].

و لقد فاز مايك مارتن في بطولة تقشير المحار المحلية بمهرجان فلوريدا للمأكولات البحرية في عام 2010.

  1. ^ Beebe، Roger (2014). "FLEX". ACM SIGGRAPH 2014 Computer Animation Festival on - SIGGRAPH '14. New York, New York, USA: ACM Press. DOI:10.1145/2633956.2658821. ISBN:9781450330541.

_______________________________________________________________________

________________________________________________________________________

البئر الغاطس عدل

البئر الغاطس هو حوض دائم التدفق بالمياه يتم استخدامها عادة في المقاهي ومحلات الآيس كريم لغسل الأواني[1]. يمكن وضع مغارف الآيس كريم وغيرها من أدوات إعداد الطعام تحت تيار المياة المستمر من أجل إزالة المواد المثيرة للحساسية وحمايتها من نمو البكتيريا[2].  تحتوي معظم الآبار الغاطسة على حنفية واحدة ويمكن ضبطها لاستخدام المياه الساخنة أو الباردة. وكأي جهاز تجاري، يتم فتح صمامات الآبار الغاطسة بكامل طاقتها خلال جميع ساعات الخدمة[3]. كما تم استخدام الآبار الغاطسة كعناصر أساسية في التجارب الدوائية[4].

الانتقاد عدل

تم انتقاد الآبار الغاطسة في الولايات المتحدة لإهدارها المياه حيث أنها تقوم في المتوسط بضخ من 30 إلى 60 جالونًا (110 إلى 230 لترًا) من المياه في الساعة ، وعادةً ما يتم تركها تعمل بشكل مستمر[1][2][5].  ولأن احتمالية إهدار المياه تواجهها إمكانية زيادة التطهير، فإن معظم اللوائح الصحية لا تحظر أو تفرض الآبار الغاطسة. و في عام 1988 تم تقدير أن البئر الغاطس الواحد الذي يعمل 12 ساعة في يوم العمل الواحد  يمكن أن يستهلك ما يصل إلى 260،000 جالونًا أمريكيًا (980 متر مكعب)[5] من المياه سنويًا. وقد وجد أن بعض المؤسسات تترك الآبار الغاطسة تعمل حتى أثناء إغلاقها[1].

على سبيل المثال ، تم استهداف شركة ستاربكس عام 2008 بسبب إهدار أكثر من 6 ملايين جالونًا أمريكيًا (23،000 متر مكعب) من المياه يوميًا من خلال استخدام الآبار الغاطسة[6].  و حظرت أنظمة الصحة والسلامة في الشركة الإغلاق الفوري لآبار ستاربكس الغاطسة من أجل منع تكاثر مسببات الأمراض[7]، ولكن في نفس الوقت واصلت العمل نحو بدائل صديقة للبيئة[8][9]

  1. ^ أ ب ت Weber، Rachel؛ Silver، Andrew؛ Williams، Shelley J.؛ Stephenson، Linda؛ Usera، Phillip C.؛ Zhang، Fan؛ Tian، Honglin؛ Yang، Wei؛ Wang، Wei Z. (4 مارس 2018). "Random flap survival with hyperbaric oxygen: daily versus twice-daily treatments". Undersea and Hyperbaric Medicine. ج. 45 ع. 2: 157–164. DOI:10.22462/03.04.2018.2. ISSN:1066-2936.
  2. ^ أ ب McNulty، Yvonne. "Straits Times Index (Singapore)". Encyclopedia of Business in Today's World. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412964272. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  3. ^ Sean A Woznicki؛ A Pouyan Nejadhashemi (2010). "Assessing the Impacts of Climate Change on Best Management Practices (BMPs) Implementation Strategies". 2010 Pittsburgh, Pennsylvania, June 20 - June 23, 2010. St. Joseph, MI: American Society of Agricultural and Biological Engineers. DOI:10.13031/2013.31926.
  4. ^ Drug discovery and evaluation : pharmacological assays (ط. 2nd completely rev., updated, and enl. ed). Berlin: Springer. 2002. ISBN:3540423966. OCLC:49057631. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  5. ^ أ ب "Health hazard evaluation report: HETA-90-013-2277, Los Angeles Times, Los Angeles, California". 1 يناير 1993. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  6. ^ "ABC News/Washington Post Monthly Poll, October 2008". ICPSR Data Holdings. 15 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-14.
  7. ^ &NA; (2010-12). "£300 million wasted on drugs each year in England". PharmacoEconomics & Outcomes News. ج. &NA, ع. 618: 3. DOI:10.2165/00151234-201006180-00006. ISSN:1173-5503. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء متعددة: قائمة المؤلفين (link) صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  8. ^ McNulty، Yvonne. "Straits Times Index (Singapore)". Encyclopedia of Business in Today's World. 2455 Teller Road,  Thousand Oaks  California  91320  United States: SAGE Publications, Inc. ISBN:9781412964272. {{استشهاد بدورية محكمة}}: no-break space character في |place= في مكان 18 (مساعدة)صيانة الاستشهاد: مكان (link)
  9. ^ "Fuel made from coal ignites green row". Physics Today. 2008. DOI:10.1063/pt.5.022105. ISSN:1945-0699.

___________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________________

النظام الغذائي واضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط عدل

يشتبه في أن النظام الغذائي بالنسبة لبعض الأطفال يلعب دورًا في الأعراض السلوكية والمعرفية المتعددة لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) [1]وقد ركزت المخاوف على المضافات الغذائية، وتنظيم نسبة السكر في الدم، والحساسية الغذائية وعدم تحمل بعض الأغذية، ونقص الفيتامينات والمعادن والأحماض الدهنية.

تلوين الطعام والمواد المضافة له. عدل

منذ سبعينيات القرن الماضي ودعوة بنيامين فينغولد التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة، كان هناك قلق عام من أن تلوين الطعام قد يسبب سلوكًا شبيهًا باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى الأطفال[1]. وقد أدت هذه المخاوف إلى قيام إدارة الأغذية والأدوية وغيرها من هيئات سلامة الأغذية بمراجعة الأدبيات العلمية بانتظام، وقادت هيئة الخدمات المالية في المملكة المتحدة دراسة قام بها باحثون في جامعة ساوثامبتون لمعرفة تأثير خليط من ستة أصباغ غذائية  (Tartrazine، Allura Red، Ponceau 4R، Quinoline Yellow WS، Sunset Yellow and Carmoisine (يطلق عليها "Southampton 6")) وبنزوات الصوديوم (مادة حافظة) على الأطفال، الذين تناولوا هذه الأصباغ من خلال في المشروبات؛ و لقد تم نشر الدراسة في عام[1] 2007[2]. ووجدت الدراسة "صلة محتملة بين استهلاك هذه الألوان الاصطناعية و مادة بنزوات الصوديوم وزيادة النشاط المفرط" لدى الأطفال؛ كما حددت اللجنة الاستشارية لإدارة الأغذية والأدوية التي قيمت الدراسة أن "بسبب القيود الخاصة بالدراسة، لا يمكن تعميم نتائجها، وأوصت بإجراء المزيد من الاختبارات"

يتطلب المجتمع التنظيمي الأوروبي وضع العلامات و تقليل المدخول اليومي المقبول  لألوان الطعام بشكل مؤقت مع التركيز بشكل أقوى على المبدأ التحوطي؛ و دعت هيئة الخدمات المالية في المملكة المتحدة إلى الانسحاب الطوعي للألوان من قبل الشركات المصنعة للأغذية. ومع ذلك، في عام 2009 قامت الهيئة الأوروبية للرقابة المالية بإعادة تقييم البيانات التي لديها وحددت أن "الأدلة العلمية المتاحة لا تثبت وجود صلة بين إضافات الألوان والآثار السلوكية" لأي من الأصباغ[1][3][4][5][6].

لم تقم إدارة الغذاء والدواء الأمريكية بإجراء أي تغييرات بعد نشر دراسة ساوثامبتون، ولكن بعد تقديم التماس من قبل مركز العلوم في المصلحة العامة في عام 2008، طالبت إدارة الأغذية والأدوية بحظر العديد من الإضافات الغذائية، و بدأت إدارة الأغذية والأدوية مراجعة للأدلة المتوفرة، و لم تقم بأي تغييرات[1].

لا يوجد دليل يدعم ادعاءات واسعة بأن ألوان الطعام تسبب عدم تحمل الطعام والسلوك الشبيه باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى الأطفال[7]. ومن الممكن أن تكون بعض ألوان الطعام بمثابة محفز لأولئك الذين لديهم استعداد جيني، ولكن الدليل ضعيف[1][8].

تنظيم السكر عدل

وقد وجدت عدد من الدراسات أن السكروز (السكر) ليس له تأثير على السلوك وعلى وجه الخصوص لا يؤدي إلى تفاقم الأعراض للأطفال الذين يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه[9][10].

لقد أظهرت إحدى الدراسات تأثير الآثار المتوقعة في تصورات الوالدين عن فرط نشاط أطفالهم بعد تناول السكر. في هذه الدراسة، كان الأبوان اللذان تم إخبارهم  أن طفلهما قد تناولا نسبة عالية من السكر في شكل مشروب (على الرغم من أن المشروب كان مسكرًا بفعل الأسبارتام)، أبلغا أن طفلهما أصبحا أكثر نشاطًا و شرودًا ومقاومًا لمطالب الوالدين. كان هذا بالمقارنة مع المجموعة التي تم التصريح لها (بدقة) أن أطفالهم لم يتناولوا السكر[11][12].

أحماض أوميجا -3  الدهنية عدل

تقترح بعض الأبحاث أن الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لديهم انخفاض في نسبة أحماض أوميجا -3 الدهنية الأساسية في الدم[13]. ومع ذلك، فإنه من غير المعروف ما إذا كان انخفاض مستويات أحماض أوميجا -3 الدهنية  في الدم من الممكن أن يسبب أو يزيد من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو ما إذا كانت انخفاض مستويات أحماض أوميجا -3 الدهنية في الدم مرتبطة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بسبب آلية الكامنة[14].

يبدو أن زيوت السمك تقلل الأعراض المرتبطة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى بعض الأطفال. وقد أظهرت دراسة أن "هناك تأثيرات علاجية متوسطة إلى قوية خاصة بأحماض أوميجا -3 الدهنية على أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه" بعد تناول حوالي جرام واحد لمدة ثلاثة إلى ستة أشهر[15]. وأظهرت دراسات أخرى عديدة آثارًا مماثلة، وخاصة  التي درست تأثير أحماض أوميجا -3 الدهنية مع الزنك والمغنيسيوم[16][17][18].

و لقد وجدت دراسة حديثة بعد أن درست تأثير أوميجا 3 في نموذج حيواني من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه  تغييرات خاصة بكل جنس في جميع أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه[19]. وعلى الرغم من أنه موثق بشكل متزايد في الدراسات السريرية أن أحماض أوميجا 3 الدهنية توفر طريقة آمنة لعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه ولكن أعراضه قد تتفاعل آلية  مع العديد من العوامل الأخرى مثل النوع


  1. ^ أ ب ت ث ج ح Shum، Cheuk-wai. Systematic review on attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) and food additives in children (Thesis). The University of Hong Kong Libraries.
  2. ^ "Scientific Opinion on the appropriateness of the food azo-colours Tartrazine (E 102), Sunset Yellow FCF (E 110), Carmoisine (E 122), Amaranth (E 123), Ponceau 4R (E 124), Allura Red AC (E 129), Brilliant Black BN (E 151), Brown FK (E 154), Brown HT (E 155". EFSA Journal. ج. 8 ع. 10: 1778. 2010-10. DOI:10.2903/j.efsa.2010.1778. ISSN:1831-4732. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  3. ^ Boskou, D.; Charrondiere, R.; Dusemund, B.; Gott, D.; Hallas-Møller, T.; Hulshof, K.F.A.M.; König, J.; Parent-Massin, D.; Rietjens, I.M.C.M.; Speijers, G.J.A.; Tobback, P.; Verguieva, T.; Woutersen, R.A. (14 November 2009). "Scientific Opinion on the re-evaluation of Sunset Yellow FCF (E 110) as a food additive". EFSA Journal. 7 (11): 1330. doi:10.2903/j.efsa.2009.1330.
  4. ^ Boskou, D.; Charrondiere, R.; Dusemund, B.; Gott, D.; Hallas-Møller, T.; Hulshof, K.F.A.M.; König, J.; Parent-Massin, D.; Rietjens, I.M.C.M.; Speijers, G.J.A.; Tobback, P.; Verguieva, T.; Woutersen, R.A. (12 November 2009). "Scientific Opinion on the re-evaluation of Ponceau 4R (E 124) as a food additive". EFSA Journal. 7 (11): 1328. doi:10.2903/j.efsa.2009.1328.
  5. ^ Aguilar, F.; Bemrah, N; Galtier, P.; Gilbert, J.; Grilli, S.; Guertler, R.; Kass, G.E.N.; Lambré, C.; Larsen, J.C.; Leblanc, J-C.; Mortensen, A.; Pratt, I.; Stankovic, I.; Strobel, S. (12 September 2009). "Scientific Opinion on the re-evaluation of Quinoline Yellow (E 104) as a food additive". EFSA Journal. 7 (11): 1329. doi:10.2903/j.efsa.2009.1329
  6. ^ Boskou, D.; Charrondiere, R.; Dusemund, B.; Gott, D.; Hallas-Møller, T.; Hulshof, K.F.A.M.; König, J.; Parent-Massin, D.; Rietjens, I.M.C.M.; Speijers, G.J.A.; Tobback, P.; Verguieva, T.; Woutersen, R.A. (12 November 2009). "Scientific Opinion on the re-evaluation Tartrazine (E 102)". EFSA Journal. 7 (11): 1331. doi:10.2903/j.efsa.2009.1331. The Panel concludes that the present dataset does not give reason to revise the ADI of 7.5 mg/kg bw/day
  7. ^ Encyclopedia of food safety (ط. First edition). Amsterdam. ISBN:9780123786135. OCLC:865335120. {{استشهاد بكتاب}}: |طبعة= يحتوي على نص زائد (مساعدة)
  8. ^ Millichap, JG; Yee, MM (February 2012). "The diet factor in attention-deficit/hyperactivity disorder". Pediatrics. 129 (2): 330–337. doi:10.1542/peds.2011-2199. PMID 22232312
  9. ^ Benton, D (May 2008). "Sucrose and behavioral problems". Critical Reviews in Food Science and Nutrition. 48 (5): 385–401. doi:10.1080/10408390701407316. PMID 18464029
  10. ^ Staudenmayer, Herman (1999). "Diagnoses Incorrectly Attributed to EI". Environmental Illness: Myth and Reality. Boca Raton: Lewis Publishers. pp. 58–62. ISBN 978-1-56670-305-5
  11. ^ Hoover, D.W.; Milich, R. (August 1994). "The effects of sugar ingestion expectancies on mother-child interactions". Journal of Abnormal Child Psychology. 22 (4): 501–515. doi:10.1007/bf02168088. PMID 7963081
  12. ^ Johnson, RJ; Gold, MS; Johnson, DR; Ishimoto, T; Lanaspa, MA; Zahniser, NR; Avena, NM (September 2011). "Attention-deficit/hyperactivity disorder: is it time to reappraise the role of sugar consumption?". Postgraduate medicine. 123 (5): 39–49. doi:10.3810/pgm.2011.09.2458. PMC 3598008 Freely accessible. PMID 21904085
  13. ^ Young, G; Conquer, J (January 2005). "Omega-3 fatty acids and neuropsychiatric disorders". Reproduction, Nutrition, Development. 45 (1): 1–28. doi:10.1051/rnd:2005001. PMID 15865053
  14. ^ Haag، Marianne (2003-04). "Essential Fatty Acids and the Brain". The Canadian Journal of Psychiatry. ج. 48 ع. 3: 195–203. DOI:10.1177/070674370304800308. ISSN:0706-7437. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة)
  15. ^ Richardson, AJ; Montgomery, P (May 2005). "The Oxford-Durham study: a randomized, controlled trial of dietary supplementation with fatty acids in children with developmental coordination disorder". Pediatrics. 115 (5): 1360–6. doi:10.1542/peds.2004-2164. PMID 15867048
  16. ^ Huss, Michael; Volp, Andreas; Stauss-Grabo, Manuela (24 September 2010). "Supplementation of polyunsaturated fatty acids, magnesium and zinc in children seeking medical advice for attention-deficit/hyperactivity problems - an observational cohort study". Lipids in Health and Disease. 9: 105. doi:10.1186/1476-511X-9-105. PMC 2955638 Freely accessible. PMID 20868469
  17. ^ Sinn, N.; Bryan, J. (April 2007). "Effect of supplementation with polyunsaturated fatty acids and micronutrients on learning and behavior problems associated with child ADHD". Journal of Developmental and Behavioral Pediatrics. 28 (2): 82–91. doi:10.1097/01.DBP.0000267558.88457.a5. PMID 17435458
  18. ^ Frölich, J.; Döpfner, M. (March 2008). "Die Behandlung von Aufmerksamkeitsdefizit-/Hyperaktivitätsstörungen mit mehrfach ungesättigten Fettsäuren – eine wirksame Behandlungsoption?" [The treatment of Attention-Deficit/Hyperactivity Disorders with polyunsaturated fatty acids - an effective treatment alternative?]. Zeitschrift für Kinder- und Jugendpsychiatrie und Psychotherapie (in German). 36 (2): 109–116. doi:10.1024/1422-4917.36.2.109. PMID 18622940
  19. ^ Sandvik, Torbjørn (12 March 2012). Omega-3 polyunsaturated fatty acids induced gender-specific changes in activity, impulsiveness and attention in an animal model of Attention- Deficit/Hyperactivity Disorder (Master of Psychology). University of Oslo