مستخدم:ِعمرو السيد محمد/ملعب


قالب:قصة حياة عدل

الطفولة والشباب: عدل

بدأت أحداثها فى سن الطفولة كنت طفل لا يحب الحفظ أو الكتابة رغم هدوئي المفرط كنت أتأمل كثيرا ليس كالأطفال العاديين وكانت أمي حائرة ما هو الذي حدث لطفلها وأخذتني إلى الطبيب للمعاينة وأخبرتني أمي أنه قال لها طفلك سليم فقط اتركيه هذا يفكر فيما الذى يفعله فى هذه الدنيا وأنه يفكر فيما يفعله بكم وكان يضحك وبعدها فى المدرسة كنت أحب أن أنهى كل شيء فى وقته لا أحب ترك شيء يعيق تأملي وما أريده وكنت أكره مادة اللغة العربية لكثرة الحفظ فيها وكنت عند تدريس الحروف لي بالمدرسة أردد ورا المدرس الحرف ومعناه ليس كما يعتقد الجميع أنها كلمة بها الحرف نفسه كان لي رأي أخر فخرجت ببعض الحروف من نطقها مثلا السين سمكة وكنت أربطها بلسان السمكة والعين علم كنت أربطها بأن العلم مرئي والكاف كوب ملئ بالمياه وهكذا وكنت مستمتع بهذه الطريقة التي تبعد عنى فكرة الحفظ فأنا أربط كل شيء حتى أقدر أن أخرجه فى أي لحظة دون تفكير وتعب وأخذت حياتي تمر بطريقة الربط وكان الموضوع يزداد شغفا فهي أصبحت حياتي كلها لا أحتاج حتى أن أفكر كان كل شيء سهل جدا وكانت الأيام تمر جميلة هادئة حتى منذ ثلاث سنوات.

الرجولة: عدل

بدأت المشاكل تأتى واحدة تلو الأخرى وكنت على ثقة من نفسى أنى قادر على إيجاد الحلول بكل سهولة ولكنها أتت مشاكل زوجية وبعدها فى شركتي وبعدها أطفالي وبعدها فى الوظيفة التي كنت أعمل بها بعد غلق الشركة الخاصة بي وكانت بدأت الأمور تزداد قبحا فى كل من حولي أرى البعض يكره ويخون ويسرق ويغتر كلها صفات ليست لي ولا أستطيع مجاراتها والا السكوت عنها وكنت في بعض الأحيان أكتب فى صفحة لي أسمها عصا موسى ولكن ليس بالكثير فكنت أهتم بالسياسة بعد الثورة وكنت حزين على وطني ولا أقدر على فعل شيء فكنت بعيدا فى دولة أخرى وكانت لي مصر كرمز انتصار هي تنتصر كل مرة يأتيها عداء كانت الأقوى فبدأت الصفحة تيمنا بالأعلام لأنه العصا السحرية التي تتحول إلى ما يريده الأعلام وكانت صفحتي هي لي أستعيد بها ما يعطي الدافع وكانت لي بعض الكتابات أيضا أشدوا بها فى حب مصر وشعبها والجيش وكنت على يقين من الانتصار وعند سقوط الأعلام واحد تلو الآخر مع أنى لم أكن بهذا السوء فى يوم كنت كثيرا ضائق الصدر وأجلس أحدث نفسي هل لي بهذه الدنيا حل آخر؟ هل يجب أن أكون مثل الباقين؟ أكون مخادع أو أكون ذليل؟ هل لا يوجد ما يكون على جانبي من الحلول؟

حدثت نفسي حتى طلع الفجر وكنت أفكر وفجأة طرأت لي فكرة غريبة حقا فكنت أرى أنى لكي أتعامل مع الناس يجب أن ألبس الوجه المناسب للاحتفال أو أخفى وجهي نهائيا وأضعه بالرمل ولكن فكرت بنفس الطريقة لكن بالصواب أذا كانت الناس ليس بهم شر فأستطيع هنا أن أتعايش معهم فيجب أن أصلح الناس لكي أستعيد ثقتي بينهم!!!!

نمت هذا اليوم بطريقة الأطفال وصحوت لا أحمل ضيقا ولا أذكر ما حدث وطوال اليوم كنت أعبث في جوجل عمن سيفيدني لهذا فكان الأمر بالحروب والغزوات ومثل هذه الأمور فقط العلم الذي جاء بمثل هذه الأمور هو علم النفس فهو يعالج أخطاء ويضع أسس علاجية فبدأت أتصفح من بدأ كعادتي أعشق الأبديات ولا أهتم بالنهاية فكان الصدمة أنه ليس كباقي العلوم أساسه نظريات ضعيفة وأسماء غريبة وماهدا؟ وكيف؟ فقلت أولا أذا كنت أريد عمل شيء أبنى له أسس وتجارب على شخصيتي وأحضرت بعض الأوراق المبعثرة لدى وبدأت أكتب في قصتي حتى أدخل نفسى أعرفها وبدأت منذ أن كنت فى رحم أمي وكيف أشعر بها وخرجت ماذا واجهت حتى انتهيت لهذا اليوم وكان تركيزي أنها علاقات كل شيء مبني على العلاقات وأنهيت كتاباتي بملاحظات بعض الأخطاء والتجارب ونظرت إلى ما كتبته لا أصدق في حياتي لم أكتب بهذا الكم ولان كتابتي مبعثرة فأنا ليس لدى تحمل لكى اجلس واكتب وقد وجدت أن يجب أن أضع كل هذا بطريقة تليق بحياتي يجب أن ارتب أنظم وأعيد وأصلح وكانت البداية من هنا.

قالب:نفسي وكيفية أصلاحها عدل

بدأت فى تعديل وتطوير ما كتبته حتى وجدت أن ما كتبته من الممكن تطبيقه على حياة أى شخص فأنه يلم بجميع محاور الشخصية ولاحظت عدة محاور لشخصى وجدت أن الشخصية تبدأ فى التكوين بعد المراهقة وما قبل ذلك هو التأهيل للشخصية وبدأت تتوالى الاكتشافات ووصلت الى أن أجد طريقة أصلح بها نفسي فبدأت بالأمور السهلة وهي التسامح وطلب المسامحة وكان لها مفعول البدء فعلا راحة مابعدها راحة فى كلا الحالتين أن تسامح او طلب المسامحة والراحة وأبعاد الضيق عنى وفجأة لاحظت أني عندما أقوم بفعل أفكر فى شيئان لماذا أقوم به ولما وهنا وضحت أنها النية فيجب أن يكون الطرفين صالحين حتى يتم بها الفعل ومرت الأيام و احسست بثقة قوية تمتلكنى حتى أنى شعرت كأني ولدت من جديد وكانت تزداد يوما بعد يوم حتى لمعت و أبرقت بداخلى فكنت أقوم بفعل أى شىء دون أن أهتم بالتفاصيل أو ماهية هذا الفعل فكنت على علم أنى أصبحت لا أردبا أطبق مع كنت أعمل عليه وهنا اقتربت جدا من نفسى عرفت ما بها فكانت صدمة لى ولكل الناس وجدت شىء لايمكن أن تجده فكنت أتابع فيلم غربى وكان الأب ينصح ولده ويقول له ان الخوف غير حقيقي وأن الخطر حقيقي واجه المخاطر بلا خوف قمت من أمام الفيلم أتأكد فنظرت للمرأة واحسست ملامحى هل يوجد خوف فيها كيف هو مما أخاف ما هو وضع الخوف وبحثت عن مخاوفى وكانت ليست بالكبيرة ووجدت خلفها الحقيقة وهى مع سهولة أسمها لها شكل كبير وعميق وأكتشفت خقيقتى وكبف بتحرك الدم بداخالى وكيف تنشأ الأفكار وما هو العقل وماهى الحرية كنت أطلب أجد أجابة أمامى وكانت حيرتى في ما أراه فمن حولى فكانت الحقائق تظهر فى الوجوه وكنت أستطيع أن اشاهد ما هى الحقيقة أى شخص وما هو ضعفه ومخاوفة وبدأت أتحدث مع أصدقائى وغيرتهم للأفضل وبعدها قمت بتجارب مع أشخاص ليس لى بهم أى نوع من العلاقات وكل مرة من نجاح الي نجاح وعرفت كيف أن أستخرج فكرة وأبدلها وكيف أن أضع حلم أو ثقة أو دافع وأزيل مخاوف وأعمل على توجيه النية الى أتجاه واحد كان نصر يستحق الحصر.

قالب:كتاب رحلة داخل نفسى عدل

العودة الأخيرة رحلة داخل نفسي

العقل ووظائفه

قالب:العلم و باطنة عدل

اول صدام كان مع طبيب أعرفه وحددنا ميعاد كى نتحدث بالأمر وعندما قابلته وبدأت في الحديث كان يقاطعني ويقول هذا كلام من وهذا يشبه وهذا قيل من قبل حتى وصلت مرحلة الاختبار حتى يتأكد وكان مصمم أن اختبره شخصيا حتى تم الاختبار وكان قد ظهرت الحقيقة من قبل الأختبار وعرض العمل على العمل معه وكان العرض يتضمن النقود ولكني قلت له هذا ليس لى فأساعد فقط وبعدها الدفع وعلمت أنه رفض من نظرات الشزر وتركته وكنت قد فقدت أملا وأكملت طريق الحرب مع الشر وكان كل تجربة أمر بها كنت أسجلها وأكتب عنها.

قالب:خواطر وأشعار عدل

  • فهذه قصة سجلتها كسيناريو فيلم ويمثل فيه ويأخذ دور ثانى حتى يكون مشهور

7.18.2018

سيناريو فيلم                                                                                         
أصعب ما شفته في الدنيا ظلم، يبدل مكان الحلم فيلم، سيناريو جامد وفي كل صفحة وفي كل سطر مكتوب بكره، مشاهد وحكايات على كل كدر رسمين فيه خط، ده خط مايل اسود وباين أنى مت، مفهوش بطل؟ إيه اللي حصل؟ أسأل عدوك مهو خبي حلمك في دور وثاني، أخدت القلم وياه ألم حتى القلم كتب ألم، وفي النهاية وقف الضمير وقالي شيل، أنا قولت أشيل مهو اللي فاضل ده مش كتير، أهو كام وجع ونخلص وأشوف، حقي ده يمكن يظهر قبل النهاية، نزل الستار، وجت أسامي، قعدت ابص بين السطور، يمكن يبان ده حتي اسمي ملقتوش، كله انكتب، انا اتنسيت ولا اختفيت، مزيكا هادية وشاشه سوده مكتوب عليها ، ميطلعش صوتك، هي كده من البداية ، محاولة فاشلة ده اللي ظلم هو البطل، واللي بطل خلاص بطل، فتح عينيك يمكن تشوف، خيانته باينه، كانت وواضحه متظلموش، ما هو اللي ظلمك لو حد تاني مثل في دورك، ده مكنش خانك ولا حتى شافك، أنت بنفسك اخترت دورك، وفضلت قاعد ويا الحكاية، مستني حقك يمكن يجيلك في آخر السيناريو من غير ما تفهم، ده سيناريو فيلم.

وهذا حديث شيق عن مدى التغير فى الإنسان وترك ما هو ذو قيمة

كلام ببلاش
خلط مشاعر
ردود أفعال
مسميات
مفيش ترسيم وتحديد للشخصيات
الاحترام للكبير
الإخوة
الرجولة
الصداقة
حتى الحب
أحنا اللي ظلمنا الدنيا
احنا اللي كارهين لطبيعتنا
خلاص بطلنا نزرع
بقينا ناكل وبس
بطلنا نفكر في الحب وماسكين في الكرهه
بطلنا نخاف على بعض و بقينا نخاف من بعض
نهرب من السلام و نهرب من الحقيقة ونهرب من العدل ومن طريقه
نسينا البيت واللمة الأسرة الوطن 
ضعنا ونقول مين اللي ضيعنا
حيجي يوم اللي ندور فيه على اسمينا
حيجي يوم منشفش بعنينا
ويوم يعدي منحسش بيه ويوم يعدي كأنه مجاش
ويوم بعيد نستناه وبرضه مجاش
الزمن متغيرش ولا الأرض ولا حتى السما
أحنا اللي بينهم حشرين نفسنا 
عيننا لفوق وقلبنا تحت ندوس ومش شايفين
نعدي علي احلي أيامنا وبرضه ومش حاسين
نسيب أحلامنا اللي هيه لازم تفضل قدمنا
تنازلنا عن كل شيء والله مبقاش فاضل حاجه حتى نبكي عليها
حيجي اليوم ونحاول نعيط ومش عارفين نسينا دموعنا منين نازله        

تصنيف:فلسفة تصنيف:حروف حسب الأبجدية