مستخدم:وليد العجمى/ملعب

                                              بسم الله الرحمن الرحيم

وليد العجمى : شاب مصرى طموح متعدد المواهب يطمح أن يكون هو مجدد الإسلام في القرن الخامس عشر الهجرى . الإسم:وليد محمد محمد صالح السيد. اسم الشهرة: وليد العجمى - وليد صالح - وليد السريع وهو اللقب الذى يعتز به كثيرا والذى أطلقه عليه زميل دراسته الجامعية الذى حبب إليه جماعة الإخوان المسلمين. محل الميلاد: فاقوس - شرقية- مصر. المؤهل الدراسى : بكالوريوس الزراعة من كلية الزراعة بمشتهر- بنها . تاريخ الميلاد: السادس من أكتوبر عام 1977م. الشخصيات التى أثرت فيه: 1- والده -رحمه الله- . 2- الدكتور مصطفى محمود . 3- الأستاذ محمد قطب شقيق الشهيد سيد قطب . 4- الدكتور يوسف القرضاوى . 5- الشيخ محمد الغزالى . 6- الأستاذ فهمى هويدى . 7- زميل دراسته الجامعية وصديق عمره المهندس هانى عزت عبدالحميد نجل أحد أساتذة جامعة الأزهر . 8- الفريق سعدالدين الشاذلى . 9- اللواء محمود النجومى مدير المشروعات الجديدة بشركة دالتكس الزراعية . 10- أساتذته في كل مراحل التعليم. المؤسسات الإعلامية التى ساهمت في إثراء ثقافته وإنضاج شخصيته: 1- قناة الجزيرة الفضائية . 2- التليفزيون المصرى رغم عيوبه . 3- جريدة الأهرام . 4- جريدة أخبار اليوم وقت أن كان يرأس تحريرها ومجلس إدارتها الأستاذ إبراهيم سعده . 5- جريدة آفاق عربية . 6- راديو هيئة الإذاعة البريطانية (BBC). 7- إذاعة القرآن الكريم المصرية . 8- دار الشروق . الأعمال التى يسعى لإنجازها والتى يعتبرها مؤهلاته لكونه مجدد هذه المائة : أولا : في المجال العلمى الدينى : يسعى إلى كل من : 1- أن يكون من المجتهدين المنتسبين , وهؤلاء هم الذين يجتهدون داخل مذاهبهم ووفق أصول تلك المذاهب لا يتعدونها , وهو بعدما أكثر كثيرا من القراءة للدكتور يوسف القرضاوى يسعى للانتساب لعلمه , عن طريق الإفتاء بفتاوى الدكتور القرضاوى التى سبق أن أفتى بها , وذلك في حوادث متكررة مماثلة لتلك الحوادث التى سبق وأن أفتى فيها الدكتور القرضاوى بتلك الفتاوى , وعن طريق نشر علم الدكتور القرضاوى الذى يرى أنه يحمل فكرا متطورا وصيغة تصالحية مع منجزات الحياة العصرية كالديمقراطية والفنون وغيرها , ويرى أن فكر وعلم الدكتور القرضاوى يمثل الوجه الحضارى والجذاب للإسلام . 2- التأصيل لعلوم إسلامية جديدة لم يتم التأصيل لها من قبل مثل علم السنن الكونية الجارية . ثانيا : في المجال الفكرى : يسعى إلى كل من : 1- ابتكار أنماط أدبية جديدة مثل أدب الرسائل , وأدب الافتتاحيات . 2- التنظير للأيديولوجية السياسية والاقتصادية الإسلامية , حيث يرى أنها هى الأيديولوجية الجامعة لكل مزايا الأيديولوجيات الأخرى , وفى نفس الوقت المتلافية لعيوب تلك الأيديولوجيات , ويرى أن مقياس نجاحه في هذا الصدد هو تحول رموز الأيديولوجيات الأخرى إلى الأيديولوجية الإسلامية , ومن لا يتحول منهم إليها فعلى الأقل كسب احترامه واقتناعه بالكثير من مزايا وأدبيات الأيديولوجية الإسلامية . 3- الرد على الشبهات التى تثار حول الدين الإسلامى من قبل بعض العلمانيين أو من قبل أبناء الديانات الأخرى , فبعد طول مراس قد تبين له أن الدين الإسلامى لاتشوبه شائبة , وأنه الدين الوحيد الذى يقوم على أسس عقلية لا يرقى إليها الشك , ومن ثم فقد تبين له أن كل شبهة تثار ضد الدين الإسلامى , فهى كذلك في نظر المثير لتلك الشبهة وليس في حقيقة الأمر , وأن كل من تصله رسالة الإسلام على حقيقتها براقة كما هى , جذابة كما هى فإنه سرعان ما ينجذب إليها حتى ولو كان سابقا من ألد أعدائها , لأنها الرسالة الوحيدة التى تخاطب القلب والعقل معا ولا تهمل أحدهما لحساب الآخر , وأن بقاء ديانات أخرى في العالم الآن بعدما نضجت البشرية وتفتحت عقولها , هو راجع لتقاعس المسلمين وتكاسلهم عن تبيان حقائق الدين الإسلامى , وعدم إيصال رسالته إلى العالمين . 4- التنظير لفكر الإخوان المسلمين وإبراز أيقوناته , وذلك من أجل الاستفادة من قوته ورصانته في الحفاظ على العقلية المصرية من موجات التغريب , ومن أجل توسيع رقعة المحبين للإخوان من خارج جماعتهم . ثالثا : في المجال الحركى الإسلامى : يسعى لإيجاد صيغة يجتمع عليها كل العاملين في الحقل الإسلامى من مؤسسات وحركات إسلامية , فقد تبين له بعد انفتاح على الحركات الإسلامية الأخرى سوى الإخوان المسلمين ومتابعة لأدبياتهم , أن الفروق بين أى من العاملين في الحقل الإسلامى من مؤسسات وحركات هى فروق طفيفة , وأن قلوب أغلب العاملين في الحقل الإسلامى مليئة بالإخلاص , مما يستوجب العمل على إحداث التقارب بين كل العاملين في الحقل الإسلامى , فإن التوحد والتآلف بين الإسلاميين المصريين بالذات سيكون نواة لموجات أكبر من التوحد على المستوى القومى العربى وعلى المستوى الدولى الإسلامى , ومصدر الحكمة لديه في هذا المجال هو جنكيز خان , حيث يرى أن الحكمة ضالة المؤمن هو أولى الناس بها , وأن جنكيز خان عندما استطاع أن يوحد بين القبائل المغولية المتناحرة اكتسبت بلاده قوة من أعتى القوى في التاريخ , لكن مع الفارق أن قوة الإسلاميين ستكون من أجل الخير وليس الشر . رابعا : في المجال السياسى : يسعى لإنتاج نموذج عصرى من سياسة سيدنا عمر بن الخطاب وطريقته في الحكم والإدارة , وذلك من خلال كتاباته التى ينتظر اليوم الذى تتاح له فيه إمكانية تحويل تلك الكتابات إلى واقع , ويرى الناس في القرن الحادى والعشرين من يقارنونه بسيدنا عمر بن الخطاب في عدله ورحمته وتحقيقه لمجتمع الكفاية والعدل . خامسا : في المجال الاقتصادى : هو مقتنع تماما أن الموارد الطبيعية في مصر تكفيها لأن يكون اقتصادها واحدا من ثلاثة اقتصادات في العالم , حيث لم يتح لليابان ربع ما هو موجود في مصر من موارد , ويسعى من خلال كتاباته إلى ابتكار خطط واقعية للنهوض بالاقتصاد المصرى في عالم لا يحترم إلا القوى الاقتصادية قبل أى شيئ آخر , وينتظر اليوم الذى تتاح له فيه إمكانية العمل على تحقيق تلك الخطط , وهو ما سينعكس على توصيل رسالة الإسلام إلى العالم , حيث سيكون عماد فكره الاقتصادى هو الاقتصاد الإسلامى , وهو واضع نصب عينيه أن أكبر تجمع إسلامى في العالم موجود في الهند , وأن الإسلام لم يدخل الهند إلا عن طريق الاقتصاد الإسلامى , وأن الأوائل من أهل الهند لما رأوا مزيجا من براعة وأخلاقيات التجار المسلمين دخلوا في دين الله أفواجا . سادسا : في المجال العسكرى : من خلال ثقافته العسكرية التى نشأت منذ صغره من خلال متابعته المنتظمة لمجلة "النصر" , ثم بعد قضائه لمدة خدمته العسكرية الدسمة , ومن خلال تأثره بالفريق سعدالدين الشاذلى , يسعى للعمل على تسليح الجيش المصرى بما يبطل تماما عناصر نظرية الأمن الإسرائيلى , حيث أنه مهما طال أمد السلام البارد فإن المواجهة ستأتى في يوم من الأيام كما تقول الأدبيات الإسلامية وكما تقول الأدبيات اليهودية أيضا , فإن كانوا يعتمدون أساسا على الدروع فينبغى تسليح الجيش المصرى بما يبطل فعالية دفاعات تلك الدروع , وإن كانوا يعتمدون على القوات الجوية فينبغى تحصين وتقوية دفاعاتنا الجوية , حتى إذا ما حدثت المواجهة كان هو ضمن رجال الشئون المعنوية في الميدان . سابعا : في المجال العلمى التقنى : له مبتكرات في مجال الرى الحديث والموارد المائية , وفى مجال مكافحة الآفات الزراعية .