مستخدم:رولا زيد/ملعب

فير شير

“فير شير” هي مؤسسة خيرية تهدف إلي التخفيف من فقر الغذاء[1] و الحد من نفايات الطعام في المملكة المتحدة. و تقوم بذلك من خلال إنقاذ الأغذية الفائضة ذات الجودة العالية التي كان من الممكن أن تهدرها و ترسلها إليّ ما يقرب من ١٠،٠٠٠ مجموعة خيرية و مجتمعية عبر المملكة المتحدة.[2]

تقم “فير شير" فقط بإعادة توزيع الطعام في أفضل حالاتها من قبل و استخدامه بحلول التاريخ[3] في ٧/٢٠١٦، فقد أنقذت أكثر من ١٧،٠٠٠ طن من الغذاء الذي كان من الممكن أن يضيع[4] أو يُهدر .

تعمل "فير شير" مع جميع قطاعات سلسلة التوريد: المنتجين، المُصنعين و تجار التجزئة. شجع جميع تجار التجزئة الرئيسيين في المملكة المتحدة مُورديهم علي العمل مع “فير شير" للحد من نفايات الطعام، كما قامت “فير شير" بتشغيل سيارتي طعام ناجحتين مع كلٍ من: Sainsbury[5] و Tesco[6].

في فبراير ٢٠١٨، أعلنت المؤسسة الخيرية عن شراكة لمدة ثلاث سنوات بقيمة ٢٠£ مليون مع ASDA[7] و “the trussell trust” بهدف مساعدة أكثر من مليون شخص علي الخروج من فقر الغذاء علي مدي السنوات الثلاثة المقبلة.[8]

و قد ساهمت “فير شير" في الحصول علي أكثر من ٣٦،٧ مليون وجبة في عام ١٧/٢٠١٦، و هو ما يعادل تغذية أكثر من ٧٧٢،٠٠٠ شخص في الأسبوع. و تُمكِن إمدادات “فير شير" الغذائية القطاع الخيري من توفير

٢٨،٧ £ مليون سنوياً؛[9] يتم تسليم هذا الطعام لمجموعة واسعة من الجمعيات الخيرية و مجموعات مُجتمعية في جميع أنحاء المملكة المتحدة، بما في ذلك من: ملاجئ المُشردين[10] و المراكز النهارية و مراكز رعاية النساء و نوادي الإفطار للأطفال.

الجوائز:

في عام ٢٠١٠، فازت المؤسسة الخيرية "أكثر الجمعيات الخيرية البريطانية إثارة للإعجاب" في القطاع الثالث[11] بجوائز. في عام ٢٠١٧، فازت المؤسسة الخيرية "بمؤسسة العام الخيرية" في كل من الأوقات الخيرية[12] و جوائز القطاع الثالث و تم اختيارها لمشاركة في النداء الخيري[13] في عيد الميلاد المجيد.[14]

بهرغاڤي (ممثلة)

لقد وُلدت بهرغافي (٢٠٠٨-١٩٨٣) في جورانتلا (منطقة جنتور).[15] و كان أول فيلم لها هو: YVS chowdary’s[16] Devadau[17]، و التي من خلالها حققت معرفة. لقد ظهرت أيضاً في Ashta Shamma[18]، استناداً إلي مسرحية أوسكار وايلد، "أهمية أن تكون جدياً"[19]، مثل "Varalakshmi” ( ما يعادل cecily Cardew بجدية). قبل أن تمثل في Ashta Shamma، لقد عملت في العديد من المسلسلات التليفزيونية. لقد وصلت إلي الشهرة مع برنامج تليفزيوني (ammamma.com)، أنتجت تحت الشعار الأصفر فقط. في ١٦ ديسمبر ٢٠٠٨، تم العثور علي بهرغافي مقتولة في منزلها تلال البنجارا[20] جنباً إلي جنب مع مشغل فرقة الأوركسترا، پراڤين كومار مما أثار التخمينات حول الدافع وراء الوفيات.

يدير  (بوچي) پراڤين   أوركسترا موسيقية علي مدي السنوات الخمس الماضية. كان يتمتع بشعبية كبيرة في منطقة نيلور[21] و تزوج مرتين  من قبل ، إلي دوللي (ابنة Gunturex DSP) و SWAPNA  (بطلة ثانية في فيلم Subbu التابع لNTR)  في الماضي. و لديه أيضاً  ابن. كانت هناك شائعات بأن بوچي قد تزوج بهرغافي (في ١٢ فبراير ٢٠٠٦) في حضور أصدقائه في فندق مورالي كريشنا في نيلور.

تقول مذكرات الانتحار أن بهرغافي و بوچي تزوجا عام ٢٠٠٦ و تم فصلهما في الأشهر القليلة الماضية. كتبت بهرغافي أيضاً في الرسالة أنها نأت بنفسها عنه بعد أن ارتقت إلي الشهرة بإطلاق سراح Ashta Shamma. كما ادعي أن والدة بهرغافي خلقت الخلاف بينهما بعد أن حصلت عروض لأفلام.

و أكد والد بهرغافي أن ابنته لم تتزوج بوچي أبداً . و قال أيضاً إنها لم تظهر أي علامات توتر في زيارتها. كرر والدا بهرغافي أنها كانت فتاة قوية و لن تحاول الانتحار.

أكدت إدارة الشرطة أن بوچي قد تكون قتلت بهرغافي باستخدام سكين (حيث تم العثور علي ثماني علامات سكين عليها). قد يكون بوچي قد استهلك السم بعد قتل بهرغافي حيث كانت هناك رغوة في فم بوچي.[22]

طعنات كاراجي ٢٠١٧

كانت طعنات كاراجي ٢٠١٧ سلسلة من الهجمات التي نفذها شخص مجهول ضد النساء في كراتشي[23]، السند،[24] باكستان[25]. بدأت الحملة في ٢٥ سبتمبر ٢٠١٧، و نتيجة لذلك، أصيبت ١٦ امرأة؛ لم يتعرض أي منهم للسرقة أو القتل بواستطه.

هجمات:

أصاب الطاعن الأول ثلاثة مواطنات في ٢٥ سبتمبر. ثم جرح اثنين آخرين في ٢٦ سبتمبر، و آخر في ٢٨ سبتمبر. و قيل إن المنطقة المنكوبة كانت من جواهر شورانجي إلي pehlwan [26]بين جامعة حبيب[27] و مخبأ رادو، و تم نقل الضحايا إلي المستشفي القريب؛ Darus Sehat, Gulhistan-e-Johar[28].

في ٤ أكتوبر، أصيبت خمس نساء في مناطق من Gulshan-e-Jamal[29] إلي Gulshan Chowrangi في خلال ثلاث ساعات[30]. في ١٦ أكتوبر، تم طعن فتاة بالقرب من منطقة "ب" الاتحادية[31].

بقيت بعض النساء إما لا يمكن تعقبهن، أو تم الاتصال بهن من قبل مركز الشرطة المحلي، لكنهن رفضن تقديم شكاوي[32]. وفقاً للمعلومات، وقعت ١٦ مواطنة ضحية.[33]