ماء معالج بالتريتيوم

ماء معالج بالتريتيوم
	ماء معالج بالتريتيوم
	ماء معالج بالتريتيوم
الاسم النظامي (IUPAC)
	[3H]2-water
تسمية الاتحاد الدولي للكيمياء
	(3H2)Water
أسماء أخرى
	Super-heavy water; Tritium oxide; Ditritium oxide;
المعرفات
رقم CAS	14940-65-9
بوب كيم (PubChem)	104752
	مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات [3H]O[3H] ;
	المعرف الكيميائي الدولي 1S/H2O/h1H2/i/hT2 ; Key: XLYOFNOQVPJJNP-PWCQTSIFSA-N ;
الخواص
الصيغة الجزيئية	T2O or 3H2O
الكتلة المولية	22.0315 g mol−1
نقطة الانصهار	4.49 °س، 278 °ك، 40 °ف
المخاطر
مخاطر	أكالة (C); مشعة;
	في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)
	تعديل مصدري - تعديل

المياه المعالجة بالتريتيوم هو شكل إشعاعي للمياه حيث يتم استبدال ذرات الهيدروجين العادية مع التريتيوم. في شكله النقي قد يسمى أكسيد التريتيوم (T₂O أو ³H₂O) أو المياه فائقة الثقل. T₂O النقي هو يتعرض للتآكل بسبب الإنحلال الإشعاعي الذاتي. والماء المخفف معالج بالتريتيوم هو أساسا H₂O بالإضافة إلى بعض (HTO) (³HOH). كما انها تستخدم بمثابة كاشفة لدراسات نقل المياه في بحوث علوم الحياة. وعلاوة على ذلك، لأنه يحدث بشكل طبيعي بكميات صغيرة، فإنه يمكن استخدامها لتحديد عمر السوائل المختلفة القائمة على المياه، مثل النبيذ أو الخمر.

ينبغي عدم الخلط مع الماء الثقيل، وهو أكسيد الديوتيريوم

التطبيقات

المياه المعالجة بالتريتيوم يمكن استخدامها لقياس إجمالي حجم المياه في جسم واحد. الماء المعالج بالتريتيوم يوزع نفسه في جميع أجزاء الجسم نسبيا بسرعة . ويفترض أن تركيز الماء معالج بالتريتيوم في ال بول أن يكون شبيها إلى تركيز الماء المعالج بالتريتيوم في الجسم. بمعرفة القيمة الأصلية الماء المعالج بالتريتيوم التي تناولها ودرجة تركيزها، يمكن للمرء حساب حجم الماء في الجسم.

كمية الماء المعالج بالتريتيوم (ملغ) = تركيز الماء المعالج بالتريتيوم (ملغ / مل) X حجم ماء الجسم (مل)
حجم مياه الجسم (مل) = [كمية الماء المعالج بالتريتيوم (ملغ) - الكمية المفرز (ملغ)] / تركيز الماء المعالج بالتريتيوم (ملغ / مل)

الآثار الصحية السلبية

يحتوي الماء المعالج بالتريتيوم على نظير الهيدروجين المشع التريتيوم. كطاقة منخفضة باعث بيتا مع نصف عمر حوالي 12 سنة، فإنه ليست خطيرة خارجيا (جسيمات بيتا غير قادرة على اختراق الجلد)، إلا أنها تكمن خطورة الإشعاع عند استنشاقه أو ابتلاعه عن طريق الطعام أو الماء، أو يمتص من خلال الجلد.^[1]^[2]^[3]^[4]

المصادر

^ Tritium Hazard Report: Pollution and Radiation Risk from Canadian Nuclear Facilities, I. Fairlie, June 2007 نسخة محفوظة 20 مايو 2010 على موقع واي باك مشين.
^ Osborne, R.V. (August 2007) Review of the Greenpeace report: "Tritium Hazard Report: Pollution and Radiation Risk from Canadian Nuclear Facilities", nuclearfaq.ca نسخة محفوظة 03 أغسطس 2012 على موقع واي باك مشين.
^ Fact Sheet on Tritium, Radiation Protection Limits, and Drinking Water Standards, U.S. Nuclear Regulatory Commission نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
^ Tritium Facts and Information, Pensilvania Department of Environmental Protection نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.

[1] Tritium Hazard Report: Pollution and Radiation Risk from Canadian Nuclear Facilities, I. Fairlie, June 2007 نسخة محفوظة 20 مايو 2010 على موقع واي باك مشين.

[2] Osborne, R.V. (August 2007) Review of the Greenpeace report: "Tritium Hazard Report: Pollution and Radiation Risk from Canadian Nuclear Facilities", nuclearfaq.ca نسخة محفوظة 03 أغسطس 2012 على موقع واي باك مشين.

[U.S._Nuclear_Regulatory_Commission-3] Fact Sheet on Tritium, Radiation Protection Limits, and Drinking Water Standards, U.S. Nuclear Regulatory Commission نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.

[4] Tritium Facts and Information, Pensilvania Department of Environmental Protection نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.

[1]

[2]

[3]

[4]