ليندا توماس-غرينفيلد

أستاذة جامعية أمريكية

ليندا توماس غرينفيلد (ولدت عام 1952)، هي دبلوماسية أمريكية عملت مساعدة لوزير الخارجية الأمريكية للشؤون الأفريقية في مكتب الشؤون الأفريقية التابع لوزارة الخارجية الأمريكية في الفترة من 2013 إلى 2017. وهي كبيرة المستشارين في مجموعة ألبرايت ستونبريدج في واشنطن العاصمة.

ليندا توماس-غرينفيلد
(بالإنجليزية: Linda Thomas-Greenfield)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 

مناصب
سفير الولايات المتحدة لدى ليبيريا   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
18 يوليو 2008  – 29 فبراير 2012 
 
مندوب الولايات المتحدة الدائم لدى الأمم المتحدة[1] (31 )   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
تولت المنصب
25 فبراير 2021 
معلومات شخصية
الميلاد نوفمبر 1952 (71 سنة)[2]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
بيكر  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة ويسكونسن-ماديسون
جامعة لويزيانا الحكومية  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة دبلوماسية  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب الحزب الديمقراطي  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
موظفة في جامعة بوكنل،  ومجموعة أولبرايت ستونبريدج  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB[3]  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

ستشغل منصب سفير الولايات المتحدة في الأمم المتحدة بعد تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن.

الحياة المبكرة والتعليم عدل

وُلِدَت توماس غرينفيلد في بيكر، لويزيانا. لقد حصلت على شهادة في الحقوق أو الفنون من جامعة ولاية لويزيانا وماجستير في الآداب من جامعة ويسكونسن-ماديسون.[4]

الحياة السياسية عدل

شغلت منصب مدير قسم اللاجئين والهجرة في وزارة الخارجية الأمريكية من العام 2004 حتى العام 2006، والنائب الرئيسي لمساعد الوزير للشؤون الأفريقية من 2006 حتى 2008، وسفيرة واشنطن في ليبيريا من 2008 حتى 2012، والمدير العام للسلك الدبلوماسي ومدير الموارد البشرية في وزارة الخارجية الأميركية من 2013 حتى 2013 .
وفي العام 2013، شغلت منصب ومساعد أول لوزير الخارجية للشؤون الأفريقية، حيث ساعدت في الإشراف على الاستجابة لوباء فيروس «إيبولا»، وبقيت في منصبها حتى العام 2017، حيث أبعدها الرئيس السابق دونالد ترامب عن منصبها، كجزء من استراتيجيته في تطهير الإدارة الأميركية من كبار مسؤولي وزارة الخارجية والمهنيين.

عملت جرينفيلد في القطاع الخاص، ككبير المستشارين ونائب أول لرئيس مجموعة «أولبرايت ستونبريدج» في العاصمة واشنطن، التي تعتبر إحدى شركات استراتيجيات الأعمال العالمية، وتترأسها وزيرة الخارجية الأميركية السابقة مادلين أولبرايت، وتضم مستشارين استراتيجيين، معظمهم دبلوماسيين، من مختلف أنحاء العالم.

المراجع عدل

Gumbo diplomacy
بينها سوريا.. 5 قضايا تواجه سفيرة واشنطن الجديدة بالأمم المتحدة

  1. ^ "The Cabinet" (بالإنجليزية). Retrieved 2021-07-26.
  2. ^ https://www.presidentialprayerteam.org/2022/01/20/linda-thomas-greenfield-ambassador-to-the-united-nations/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ https://www.imdb.com/name/nm12093240/. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-16. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  4. ^ "Linda Thomas-Greenfield". Foreign Policy for America (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-23. Retrieved 2020-11-23.