لويزا دي غوزمان
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. (مارس 2024) |
لويزا ماريا فرانسيسكا دي غوزمان وساندوفال (بالإسبانية: Luisa Francisca de Guzmán) (13 أكتوبر 1613-27 فبراير 1666)؛ كانت دوقة براغانزا القرينة بزواجها من الدوق جواو الثاني لاحقا أصبحت ملكة البرتغال القرينة منذ أواخر 1640، وأيضا لاحقاً شغلت منصب الوصاية على ابنها البكر أفونسو منذ عام 1656، كذلك هي والدة بيدرو الثاني وملكة إنجلترا كاثرين من براغانزا.
لويزا دي غوزمان | |
---|---|
(بالبرتغالية: Luísa Maria Francisca de Gusmão e Sandoval) | |
ملكة البرتغال القرينة | |
فترة الحكم 1 ديسمبر 1640 - 6 نوفمبر 1656 |
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإسبانية: Luisa María Francisca de Guzmán y Sandoval) |
الميلاد | 13 أكتوبر 1613 شلوقة |
الوفاة | 16 نوفمبر 1666 (53 سنة) لشبونة |
مكان الدفن | دير ساو فيسنتي دي فورا |
مواطنة | إسبانيا مملكة البرتغال |
الزوج | جواو الرابع (12 يناير 1633–6 نوفمبر 1656) |
الأولاد | |
الأب | خوان مانويل بيريز دي غوزمان، دوق شذونة الثامن |
الأم | خوانا دي ساندوفال ولاسيردا |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسية |
اللغات | الإسبانية، والبرتغالية |
التوقيع | |
تعديل مصدري - تعديل |
هي الإسبانية الأصل من أسرة شذونة وهي كانت بمثابة وراء الحكم بيت براغانزا للبرتغال بدعم مطالب زوجها من خلال ثورة البرتغالية ضد إسبانيا هابسبورغ من خلال مقولتها الشهيرة:-
"البرتغالية"(Antes rainha um dia (in some versions uma hora) que duquesa toda a vida) |
"العربية"(إن كنت ملكة ليوم واحد، خير لي من أكون دوقة طوال حياتي) |
.
وعند وفاة زوجها 1656 شغلت منصب وصاية على ابنها أفونسو السادس الذي كان مختلا عقلياً وحكمت البلاد بيد قوية وكانت السبب في ترتيب الزواج ابنتها كاثرين من الملك الإنجليزي تشارلز الثاني وأيضا قامت بتنظيم الجيش البرتغالي الذي انهار في الحرب الاستعادة، وتوفيت في عام 1656 وخلفها في الوصاية ابنها بيدرو (1668-1683) الذي نفى أخوه إلى إحدى جزر الأزور سبع سنوات واحتكر العرش لنفسه عند وفاته.