قصف الحب (بالإنجليزية: Love bombing)‏ هو محاولة للتأثير على شخص من خلال إظهار الاهتمام والمودة. يمكن استخدام قصف الحب بطرق مختلفة ويمكن استخدامه إما لغرض إيجابي أو سلبي. يستخدم أعضاء كنيسة التوحيد في الولايات المتحدة (الذين يقال أنهم هم من صاغوا التعبير) قصف الحب لنقل التعبير الحقيقي عن الصداقة أو الزمالة أو الاهتمام أو القلق. وتستعمل حركة معادية للطائفة العبارة والتي تعني ضمنا أن «الحب» مزعوم وأن الممارسة هي التلاعب النفسي من أجل خلق شعور بالوحدة داخل جماعة ضد مجتمع ينظر إليه على أنه معاد لها. في عام 2011 أيد عالم النفس السريري أوليفر جيمس (Oliver James) مصطلح قصف الحب في كتابه المسمي بـ «قصف الحب: إعادة ضبط الحرارة العاطفية لطفلك» كوسيلة للآباء والأمهات لتصحيح المشاكل العاطفية في أطفالهم.