فهمي كوزوزادة
فهمي كوزوزاده أو فهمي وهاب كوزوزادة هو ابن رجلا الأعمال وهاب والذي تم اخراجه بعد تصويت رجال حراس المعبد في الحلقة الاخيرة من الجزء الثامن من مسلسل وادي الذئاب لاخراجه وعندما خرج من المعتقل في فيلا في قبرص تم ايصاله إلى بيته وتسليمه مناصب والده الاقتصادية [1] كما ان رجال حراس المعبد سلموه منصب البارون ليؤسس مجلسه الخاص به. له اهمية خاصة حيث ان عائلته من القدماء في العمل مع حراس المعبد. تنبع اهميته من المسلسل بوجود موسيقى خاصة له.[2] كما انه تم عمل موسيقى تصويرية جميلة تبين اهميته بعد ان أصبح البارون واسس مجلسه المكون من جاهد وحقي وبنيامين وزهارياس [3] وغيرهم.[4] قام مراد علمدار بقتل معظم أعضاء مجلسه وهم بنيامين وزهارياس ووشخص ثالث اسمه [5]
| فهمي كوزوزادة | |
|---|---|
| معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل  |
شخصيته عدل
فهمي كوزوزاده أو فهمي وهاب كوزوزاده (بالتركية:fehmi kuzuzada) شخصية خيالية ظهرت في مساسل وادي الذئاب من الجزء التاسع ويمثل رجل أعمال في تركيا من عائلة كوزوزادة الاي تمثل كيانا مستقلا في تركيا
تأسيس المجلس عدل
بعد وفاة والده في نهاية الجزء الثامن تسلم فهمي ورثة والده وشركاته وأعمال التي هي اصلا تحت امرة حراس المعبد ومن أهم ما تم القيام به تأسيس مجلس ويكون هو البارون له مكان والده لتنفيذ أعمالهم وقام بالكثير من الاجراءات والاتصالات لنأسيس مجلس وكان يغطي على عدم خبرته وجود حقي بافراي إلى جانبه. بعد عدة اتصالات قام بتأسيس مجلس مكون من حقي ومتا ايمار وبنيامين رحل الأعمال و... صديق متا ايمار وزها يس تاجر السلاح الروسي لكن قام مراد عامدار بالقضاء لى ثلاثة منهم في ليلة واحدة
المصادر عدل
- ^ خروج فهمي كوزوزاده مع جاهد من المعتقل في الحلقة 230 من الجزء التاسع نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ الموسقى التصويرية لفهمي كوزوزاده في وادي الذئاب نسخة محفوظة 01 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ مجلس فهمي كوزوزاده مع الموسيقى الخاصه به يوتيوب ولوج بتاريخ 21/11/2015 نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ موسيقى التصيرية للباون فهمي كوزوزاده اليوتيوب ولوج بتاريخ 21/11/2015 نسخة محفوظة 05 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ مراد علم دار يقتل ثلاثه من اعضاء مجلس فهمي كوزوزتده ولوج بتاريخ 21/11/2015 نهاية الجزء التاسع نسخة محفوظة 04 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
