عملية الجامعة العبرية
31°47′33″N 35°14′44″E / 31.7925°N 35.24555556°E
عملية الجامعة العبرية | |
---|---|
جزء من | الانتفاضة الفلسطينية الثانية |
المعلومات | |
البلد | إسرائيل |
الموقع | القدس |
الإحداثيات | 31°47′33″N 35°14′44″E / 31.7925°N 35.24555556°E |
التاريخ | 31 يوليو 2002 |
الأسلحة | جهاز متفجر |
الخسائر | |
الوفيات | 9 |
الإصابات | 100 |
تعديل مصدري - تعديل |
عملية الجامعة العبرية هي عملية تفجيرية وقعت يوم الأربعاء الموافق 31 تموز 2002م استهدفت إسرائيليين في الجامعة العبرية الموجودة في مدينة القدس نفذتها كتائب القسام جناح حماس العسكري.
الخلفية
عدلفي 22\7\2002 اغتال جيش الاحتلال الإسرائيلي قائد لكتائب القسام صلاح شحادة في قطاع غزة، بقصف عمارة سكنية بطائرات أف-16 كان موجودا فيها، مما أدى إلى مقتله و 18 مدني فلسطيني من سكان البناية.
العملية
عدلزرع مقاتل من كتائب القسام (محمد اسحق عودة) يعمل دهانا في الجامعة عبوة ناسفة في مقصف كلية الحقوق في الجامعة العبرية ربط صاعق تشغيلها بهاتف متنقل،[1] حيث وضع، وفجرها عن بعد من خارج الجامعة بالاتصال برقم الهاتف المربوط بها، مما أدى إلى مقتل 9 إسرائيليين وجرح 100.
ردود الفعل
عدلالاحتفال
عدلفي وقت لاحق من ذلك اليوم، خرج المئات من أنصار حماس إلى شوارع غزة ابتهاجاً بالعملية وتوعدوا بالمزيد، وعلق القيادي في حركة حماس إسماعيل هنية الذي أصبح لاحقاً رئيس وزراء قطاع غزة: «إذا كانوا يريدون مهاجمة أطفالنا، إذن عليهم أن يستعدوا لشرب نفس السم.»[2]
الإدانات
عدل- الأطراف المعنية
إسرائيل:
- وصفت الحكومة العملية «عمل رهيب وحقير لدرجة أنه يستعصي على الكلمات»، وذكرت أن اللوم يقع في نهاية المطاف على عاتق رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات.[2]
السلطة الوطنية الفلسطينية:
- صرحت السلطة الوطنية الفلسطينية أنها «تدين العملية بشدة»، لكنها ألقت باللائمة على رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون، لاستمراره في سياسة «التدمير والقتل والعقاب الجماعي».[3]
مراجع
عدل- ^ "صنّفوا إسرائيليا من بين الأخطر .. أعضاء". مؤرشف من الأصل في 2023-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2023-10-22.
- ^ ا ب Blast Kills 7 at University in Jerusalem، Los Angeles Times; استرجع في 12 يناير 2015. نسخة محفوظة 08 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ Bomb kills seven at university، guardian.co.uk; استرجع 12 يناير 2016. نسخة محفوظة 2020-04-12 على موقع واي باك مشين.