شيخ إبراهيم الثاني
هذه مقالة غير مراجعة.(ديسمبر 2023) |
شيخ إبراهيم الثاني هو الشروانشاه الأربعين.
شيخ إبراهيم الثاني | |
---|---|
ختم ملكي من اليشم باسم الشيخ إبراهيم الثاني في شرق القوقاز أو إيران، الربع الأول من القرن السادس عشر. منقوش بالنستعليق على كرمة دوامية.
| |
معلومات شخصية | |
الميلاد | القرن 15 باكو |
الوفاة | سنة 1524 باكو |
مواطنة | دولة شروانشاه |
أسماء أخرى | إبراهيم شيخشاه |
الديانة | مسلم شيعي |
الأولاد | |
الأب | فرخ يسار |
إخوة وأخوات | |
أقرباء | إسماعيل الصفوي (صهر) |
عائلة | آل دربند |
مناصب | |
شروانشاه (40 ) | |
في المنصب 1502 – 1524 |
|
الحياة العملية | |
المهنة | قائد عسكري، وحاكم |
اللغات | الفارسية |
تعديل مصدري - تعديل |
الصعود إلى السلطة
عدللا يُعرف الكثير عن طفولته. هرب إلى نوشهر بعد الهزيمة الكارثية التي تعرض لها أخاه غازي بك. هرب إلى كيلان حيث اختبأ لمدة عامين بعد أن سمع أنباءً عن ملاحقته من قبل الحاكم الصفوي إسماعيل الأول. وفي عام 1502، اندلع تمرد في شروان وتم عزل ابن أخيه سلطان محمود. دعا السكان المحليون إبراهيم إلى عرش شروان في نفس العام.
فترة حكمه
عدلفي السنة الثالثة من حكمه، حاصر الشاه إسماعيل الأول قلعة جولستان من أجل استعادة محمود الذي فر إلى بلاطه بعد عزله. وبعد ثلاثة أشهر من الحصار وبشكل غير متوقع، قام عبد لمحمود بقطع رأسه ليلاً وأرسل رأسه إلى إبراهيم. تحمس شيخشاه بسبب هذه الأخبار فقام فجأة بغارة على القوات الصفوية المحاصرة وأجبرهم على الفرار. وعلى الرغم من انتصاره، قَبِل أن يكون تابعًا لإسماعيل.[1] [2]
علاقاته مع الصفويين
عدلتمرد الشيخشاه ضد الصفويين في عام 1507 لكنه اضطر إلى إبرام السلام مرة أخرى في عام 1509، ثم قام بزيارة تبريز عام 1518 كضيف على إسماعيل الأول. واستجابة لولائه عرض إسماعيل خطبة ابنته للأمير خليل ابن إبراهيم. وفي عام 1523، تزوج إسماعيل من ابنة شيخشاه.[2]