شطة (بيسان)

سجن في فلسطين المحتلة
(بالتحويل من شطة، بيسان)

شطة قرية عربية فلسطينية كانت تقع على بعد 10 كم شمال غرب بيسان[2]، قريباً من تفرع خط سكة حديد الحجاز، وطريق بيسان - العفولة - حيفا. لموقعها الجغرافي أهمية لأنها كانت تعتبر البوابة الغربية لسهل بيسان الذي يربط سهل مرج ابن عامر غرباً بوادي الأردن شرقاً لذا كانت شطة قديماً محطة للقوافل التجارية والجيوش. وتصلها طرق فرعية بمجموعة من القرى العربية المجاورة مثل المرصص ويبلى والطيبة وقومية.[2] نشأت شطة على الجانب الشرقي لأحد الأودية التي ترفد نهر جالود فوق أقدام الحافة الشمالية الغربية لسهل بيسان وتنخفض قرابة 65 متراً دون مستوى البحر، وتحيط بها الأرض الزراعية من الجهتين الشمالية والشرقية.[2]

شطة
 

الاسم الرسمي (بالعبرية: בית השיטה)‏  تعديل قيمة خاصية (P1448) في ويكي بيانات
خريطة
الإحداثيات 32°33′15″N 35°26′15″E / 32.554166666667°N 35.4375°E / 32.554166666667; 35.4375   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
تاريخ التأسيس 1935  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
تقسيم إداري
 البلد إسرائيل  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الأعلى مجلس جلبوع الإقليمي  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
خصائص جغرافية
ارتفاع 173 متر  تعديل قيمة خاصية (P2044) في ويكي بيانات
عدد السكان
 عدد السكان 1263 (2019)[1]  تعديل قيمة خاصية (P1082) في ويكي بيانات
معلومات أخرى
1216000  تعديل قيمة خاصية (P281) في ويكي بيانات
الموقع الرسمي الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
بيت شطة غرب بيسان

بلغ عدد سكانها عام 1918 نحو 180 عربياً احترف معظمهم الزراعة، وقدر عدد سكانها عام 1931 (255) نسمة. وتحتوي على موقع أثري يضم أساسات وأعمدة ومغر منقورة في الصخر. احتلها اليهود عام 1935 وطردوا أهلها وأقاموا على أراضيها مستعمرة (بيت هاشيطا).

بالقرب من موقع القرية أقيم «سجن شطة» المركزي والذي تعتقل فيه إسرائيل سجناء فلسطينيين وعرب.

المصادر عدل

مراجع عدل

  1. ^ . دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية https://citypopulation.de/en/israel/northern/yizreel/0242__bet_hashitta/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  2. ^ أ ب ت هيئة الموسوعة الفلسطينية: الموسوعة الفلسطينية. القسم العام. المجلد الثاني. مادة شطة (قرية) ص 632