سارة حمزة الجاك

كاتبة وروائية سودانية

سارة حمزة الجاك كاتبة سودانية، إحدى أبرز الكاتبات السودانيات المعاصرات، وتميزت بلونيتها المختلفة في الكتابة والأدب والمغايرة للسائد كما وصفها نقاد أدبيون.

سارة حمزة الجاك
معلومات شخصية
اسم الولادة سارة حمزة الجاك
الميلاد 13 نوفمبر 1980 (العمر 44 سنة)
الخرطوم، السودان
الجنسية السودان سودانية
الحياة العملية
النوع رواية، قصة قصيرة، كتب
المهنة كاتبة روائية
الجوائز
جائزة الطيب صالح للإبداع الروائي
بوابة الأدب

النشأة

عدل

ولدت سارة حمزة الجاك في الخرطوم في 13 نوفمبر عام 1980، ودرست هندسة معمارية بكلية الخرطوم التطبيقية.

أعمالها

عدل

بدأت سارة الكتابة الأدبية في مطلع القرن الحادي والعشرين، وترشحت لجائزة الطيب صالح للإبداع الروائي في 2005 عن رواية بعنوان (المعتقة)، كما عملت مشرفًا على الملحق الثقافي بصحيفة السوداني[1] السودانية في العام 2008 ومتعاونًا في الملف الثقافي لصحيفة الأحداث آنذاك، ونُشرت لها العديد من النصوص في الصحف السودانية السيارة والمواقع الإلكترونية، كما أصدرت عدداً من الروايات والقصص القصيرة.

ومن أعمالها:

ـ صلوات خلاسية 2009 «مجموعة قصصة»

ـ خيانتئذٍ 2013 «رواية»[2]

ـ كُمبا «مجموعة قصصية»

ـ بروباقندا 2017 «مجموعة قصصية»[3]

ـ السوس 2017 "رواية[4]"

مشاركات خارجية

عدل

شاركت سارة الجاك في مؤتمر حول الكتابة بالمملكة المتحدة بدعوة من جامعة اكسفورد لعدة أيام في العام 2017 مع عدة كاتابات سودانية وجنوب سودانيات.

تنشط سارة في العمل الثقافي والكتابات الروائية، وتشارك باستمرار في المنتديات الادبية في العاصمة السودانية والولايات.

الجوائز

عدل

حازت سارة الجاك على العديد من الجوائز، منها جائزة الطيب صالح للإبداع الروائيالتي ينظمها مركز عبد الكريم ميرغني في دروتها العاشرة عام 2012[5]عن روايتها خيانتئذٍ بالمناصفة مع الكاتب عادل سعد عن روايته أتبرا خاصرة النهار[6]، كما فازت بالجائزة الأولى في مسابقة منتدى السرد والنقد للقصة القصيرة في العام 2009. وفازت أيضًا بجائزة مسابقة محمود عثمان صالح للتأليف المسرحي عن مسرحيتها الزغرودة الأخيرة.كما نالت عدداً من الجوائز في البرامج الإذاعية والقصص القصيرة.

مشاريع

عدل

أنشأت سارة الجاك دار نشر باسم دار الفال للنشر في خواتيم العام 2017 وأصدرت عددًا من الأعمال في القصة القصيرة والشعر لكتاب سودانيين من ضمنهم عبد العزيز بركة ساكن وبابكر الوسيلة ونهلة البدري.

تبرع

عدل

تبرعت سارة الجاك في العام 2017 بعائدات روايتها «السوس» لدعم مريضات سرطان الثدي في السودان.[7]

المراجع

عدل
  1. ^ "صحيفة السوداني". صحيفة السوداني. مؤرشف من الأصل في 2019-05-10. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-27.
  2. ^ "خيانتئذ.. (ثوب شيفون)!". صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان. 4 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 2019-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-27.
  3. ^ "صحيفة التحرير » بروباقاندا – رقصات على سباتة الدم". مؤرشف من الأصل في 2019-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-27.
  4. ^ جديد، جيل (14 أبريل 2018). "قراءات: السوس وكائنات أخرى"قراءة في رواية السوس لسارة الجاك"". جيل جديد. مؤرشف من الأصل في 2018-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-27.
  5. ^ "جائزة الطيب صالح للإبداع الروائي مناصفة بين أتبرا و خيانتئذ". almadapaper.net. مؤرشف من الأصل في 2019-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-27.
  6. ^ "أتبرا خاصرة النهار – سودان بوكس". مؤرشف من الأصل في 2019-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-27.
  7. ^ "سودانية تتبرع بإيرادات روايتها لمعالجة أمراض الثدي جريدة عمان". جريدة عمان. 5 نوفمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2019-11-27.