روث بادر غينسبورغ

قاضية مساعدة في المحكمة العليا للولايات المتحدة الأمريكية

روث بادر غينسبورغ (/ˈbdər ˈɡɪnzbɜːrɡ/، ولدت باسم جوان روث بادر، 15 مارس 1933- 18 سبتمبر 2020)[19] هي عضو مشارك في المحكمة العليا في الولايات المتحدة. عُينت غينسبورغ من قبل الرئيس بيل كلينتون حيث أدت اليمين في 10 أغسطس 1993. وهي ثاني قاضية (بعد ساندرا داي أوكونور) من أربعة يعينون في المحكمة العليا (إلى جانب سونيا سوتومايور وإيلينا كاجان، التي ما زالت عضوة). وما بعد تقاعد أوكونور، وحتى التحاق سوتومايور بالمحكمة، كانت جينسبيرغ هي القاضية الوحيدة في المحكمة العليا. خلال ذلك الوقت، أصبحت جينسبورج أكثر قوة من معارضيها، وهو ما لاحظه المراقبون القانونيون والمجتمع العام. يُنظر إليها عمومًا على أنها تنتمي إلى الجناح الليبرالي للمحكمة.

روث بادر غينسبورغ
(بالإنجليزية: Ruth Bader Ginsburg)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 
الصورة الرسمية لغينسبورغ سنة 2016  تعديل قيمة خاصية (P18) في ويكي بيانات 

مناصب
قاضي محكمة الاستئناف الأمريكية لدائرة العاصمة   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
30 يونيو 1980  – 9 أغسطس 1993 
معاون قاضي في المحكمة العليا للولايات المتحدة[1]   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
10 أغسطس 1993  – 18 سبتمبر 2020 
معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Joan Ruth Bader)‏  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد 15 مارس 1933[2]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
بروكلين[3]  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 18 سبتمبر 2020 (87 سنة) [4][5]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
واشنطن العاصمة[4]  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة سرطان البنكرياس[6]  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مكان الدفن مقبرة أرلينغتون الوطنية  تعديل قيمة خاصية (P119) في ويكي بيانات
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضوة في الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم[7]  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الزوج مارتن د. غينسبيرغ (23 يونيو 1954–27 يونيو 2010)  تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات
الأولاد
عدد الأولاد 2 [8]  تعديل قيمة خاصية (P1971) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة كورنيل
كلية هارفارد للحقوق
كلية الحقوق بجامعة كولومبيا  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
تعلمت لدى بنجامين كابلان  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
المهنة قاضية،  ومحامية،  وقانونية  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات إنجليزية أمريكية،  والعبرية،  والسويدية،  والإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل قانون،  وحقوق المرأة،  ومساواة اجتماعية،  ونوع اجتماعي،  ومحكمة،  ومحكمة عليا  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظفة في جامعة روتجرز،  وجامعة كولومبيا،  والحكومة الفيدرالية للولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الثروة 4000000 دولار أمريكي  تعديل قيمة خاصية (P2218) في ويكي بيانات
الجوائز
جائزة بيرجروين  [لغات أخرى] (2019)
جائزة التكوين  [لغات أخرى] (2018)
تايم 100 (2015)[9]
جائزة الحريات الأربع - ميدالية الحرية (2015)
الدكتوراة الفخرية من جامعة هارفارد  [لغات أخرى]‏  (2011)[10]
جائزة جيفرسون للخدمة العامة  [لغات أخرى] (2011)
الدكتوراة الفخرية من جامعة برينستون  [لغات أخرى]‏  (2010)[11]
الدكتوراة الفخرية من جامعة ولاية أوهايو  [لغات أخرى]‏  (2009)[12]
قائمة فوربس لأكثر النساء تأثيرا في العالم (2004)
ميدالية برانديز  [لغات أخرى] (2003)[13][14]
قاعة الشهرة الوطنية للمرأة (2002)[15]
جائزة الصفيحة الذهبية لأكاديمية المنجزات  [لغات أخرى] (1995)
جائزة مارغريت برينت  [لغات أخرى] (1993)[16]
الدكتوراه الفخرية من جامعة لوند  [لغات أخرى]‏  (1969)[17][18]
زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم   تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
التوقيع
 
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

ولدت غينسبورغ في بروكلين، نيويورك. توفيت شقيقتها الكبرى عندما كانت طفلة، وتوفيت والدتها، التي كانت أكبر مشجعي غينسبورغ، قبل فترة وجيزة من تخرج غينسبورغ من المدرسة الثانوية. حصلت غينسبورغ على درجة البكالوريوس من جامعة كورنيل، وأصبحت زوجة وأم قبل بدء الدراسة في كلية الحقوق بجامعة هارفارد، حيث كانت واحدة من عدد قليل من النساء ضمن دفعتها. انتقلت جينسبيرغ إلى كلية الحقوق بجامعة كولومبيا، وتخرجت الأولى على مجموعتها. بعد كلية الحقوق، انتقلت غينسبورغ إلى الوسط الأكاديمي. فأصبحت أستاذة في كلية الحقوق في روتجرز وكلية الحقوق بجامعة كولومبيا، لتُدرس مادة الإجراءات المدنية، كواحدة من النساء القلائل في ذلك المجال.

أمضت جينسبورج جزءًا كبيرًا من حياتها المهنية مدافعة عن المساواة بين الجنسين وحقوق المرأة، وفازت بانتصارات متعددة أمام المحكمة العليا. عملت كمحامٍ متطوع في اتحاد الحريات المدنية الأمريكي وكانت عضوًا في مجلس إدارتها وأحد مستشاريها العامين في السبعينيات. في عام 1980، عينها الرئيس جيمي كارتر في محكمة الاستئناف الأمريكية لدائرة مقاطعة كولومبيا  [لغات أخرى]‏، حيث عملت حتى تعيينها في المحكمة العليا. أخذت غينسبورغ اهتمامًا وموقعا في الثقافة الشعبية الأمريكية بسبب معارضتها الليبرالية ورفضها التراجع لدرجة إطلاق لقب «نوتوريوس بي. آي. جي.» عليها[20]

حياتها المبكرة والتعليم عدل

وُلدت جوان روث بادر في 15 مارس 1933 في مدينة بروكلين بمدينة نيويورك. كانت الابنة الثانية لسيليا (امستر) وناثان بادر. سكنوا في حي فلاتبوش. كان والدها مهاجرًا يهوديًا من أوديسا، أوكرانيا، ثم في الإمبراطورية الروسية، بينما ولدت والدتها في نيويورك لأبوين يهوديين نمساويين.[21][22][23] توفيت مارلين الابنة الكبرى لعائلة بادر بسبب التهاب السحايا في سن السادسة، عندما كانت روث بعمر 14 شهرا.[19] :3[24][25] أطلقت العائلة عاى جوان روث اسم دلع «كيكي»، وهو اللقب الذي أعطته مارلين لها لكونها «كطفلة كانت كثيرة الرفس برجليها».[19] :3[26] عندما بدأت «كيكي» المدرسة، اكتشفت والدتها سيليا أن فصل ابنتها لديه عدة فتيات أخريات يدعين جوان، لذلك اقترحت سيليا أن تدعو المعلمة ابنتها باسم «روث» لتجنب الالتباس.[19] :3 على الرغم من أن عائلة بادر لم تكن متدينة، إلا أنها كانت تنتمي إلى مركز إيست ميدوود اليهودي  [لغات أخرى]‏، وهو كنيس محافظ، حيث تعلم روث مبادئ الإيمان اليهودي واكتسبت معرفة باللغة العبرية.[19] :14–15 في الثالثة عشرة من عمرها، عملت روث كـ «حاخام المعسكر» في برنامج صيفي يهودي في معسكر تشي نا واه في مينيرفا، نيويورك.[26]

لعبت سيليا دورًا نشطًا في تعليم ابنتها، وغالبًا ما كانت تأخذها إلى المكتبة.[26] كانت سيليا طالبة جيدة في شبابها، وتخرجت من المدرسة الثانوية في سن 15، لكنها لم تستطع مواصلة تعليمها لأن أسرتها اختارت إرسال أخوها إلى الكلية. فأرادت سيليا، بدورها، أن تحصل ابنتها على المزيد من التعليم، حيث اعتقدت أنه من الجيد لروث أن تصبح معلمة تاريخ في المدرسة الثانوية.[27] التحقت روث بمدرسة جيمس ماديسون الثانوية  [لغات أخرى]‏، وهي المدرسة التي لاحقا أطلقت على قاعة المحكمة بها اسم غينسبورغ تكريما لروث. كافحت سيليا مرض السرطان طوال سنوات دراسة روث في الثانوية وتوفيت في اليوم السابق لتخرج روث من المدرسة الثانوية.[26]

التحقت روث بجامعة كورنيل في إيثاكا، نيويورك، حيث كانت عضوة في نادي ألفا إبسيلون فاي  [لغات أخرى]‏.[28] وأثناء تواجدها في كورنيل، قابلت مارتن دي غينسبورغ وهي ما تزال في عمر الـ17 ربيعا.[27] تخرجت من كورنيل تحمل شهادة البكالوريوس في الآداب بتخصص العمل الحكومي في 23 يونيو 1954. كانت عضواً في فاي بيتا كابا وكانت العضو الأعلى مرتبة من دفعتها.[28][29] تزوجت بادر من غينسبورغ بعد شهر من تخرجها من كورنيل. انتقلت هي ومارتن إلى فورت سيل  [لغات أخرى]‏، حيث كان يتمركز كضابط في سلاح تدريب ضباط الاحتياط  [لغات أخرى]‏ في احتياطي الجيش بعد استدعائه إلى الخدمة الفعلية.[27][29][30] في سن 21، عملت في مكتب إدارة الضمان الاجتماعي في أوكلاهوما، حيث تم تخفيض رتبتها بسبب حملها بطفلها الأول.[25] أنجبت ابنتها الأولى في عام 1955.[25]

في خريف عام 1956، التحقت غينسبورغ بكلية الحقوق بجامعة هارفارد، حيث كانت واحدة من تسع نساء فقط في فصل مكون من حوالي 500 رجل.[31][32] يقال إن عميد قانون هارفارد  [لغات أخرى]‏ كان قد سأل الطالبات في الحقوق، بما في ذلك غينسبورغ، «لماذا أنتن في كلية الحقوق بجامعة هارفارد، وتأخذن مكان الرجال؟»[33][34] عندما انتقل زوجها إلى وظيفة في مدينة نيويورك، انتقلت غينسبورغ إلى كلية الحقوق بجامعة كولومبيا ولتصبح أول امرأة على قائمة اثنين من أهم قوائم المراجعة لمنح شهادة ممارسة القانون  [لغات أخرى]‏: قائمة هارفارد للقانون  [لغات أخرى] و قائمة كولومبيا للقانون  [لغات أخرى]. في عام 1959، حصلت أخيرا على شهادتها في القانون من جامعة كولومبيا حيث أحتلت المركز الأول مكرر في دفعتها.[26][35]

بداية مسيرتها العملية عدل

في بداية حياتها المهنية القانونية، واجهت جينسبورج صعوبة في العثور على عمل.[36][37][38] ففي عام 1960، رفضت قاضية المحكمة العليا فيليكس فرانكفورتر السماح غينسبورغ لشغل منصب تدريب إكلينيكي وذلك بسبب كونها أنثى. تم رفضها على الرغم من توصية قوية من ألبرت مارتن ساكس  [لغات أخرى]‏، الذي كان أستاذاً وعميدًا لاحقًا لكلية الحقوق بجامعة هارفارد.[39][40] [أ] بروفيسور الحقوق في جامعة كولومبيا جيرالد غونتر طلب من القاضي ادموند إل. بالميري  [لغات أخرى]‏ من المحكمة الجزئية الأمريكية للمديرية الجنوبية من نيويورك  [لغات أخرى]‏، توظيف غينسبورغ بموقع كاتب قانوني، مهددا بعدم إصدار أية توصية لأي طالب من كولومبيا إلى بالميري إذا لم يمنح جينسبيرغ الفرصة، ومتعهدا بتزويد القاضي بكاتب بديل في حالة عدم نجاح جينسبورج.[25][26][41] في وقت لاحق من ذلك العام، استلمت غينسبورغ موقعها الوظيفي مع القاضي بالميري، وشغلته لمدة عامين.[25][26]

العالم الأكاديمي عدل

مرحلة السويد عدل

في الفترة من 1961 إلى 1963، كانت غينسبورغ باحثة مشاركة ثم مديرة مشاركة لمشروع في كلية الحقوق بجامعة كولومبيا يتعلق بالإجراءات الدولية؛ وتعلمت اللغة السويدية لتشترك في تأليف كتاب مع أندرس بروزيليوس حول الإجراءات المدنية في السويد.[42][43] أجرت جينسبورج أبحثًا مكثفة لكتابها في جامعة لوند بالسويد.[44] أثرت فترة غينسبورغ في السويد على تفكيرها في المساواة بين الجنسين. ألهمها ما رأته من تغييرات في السويد، حيث كانت النساء تشكل ما نسبته 20 إلى 25 في المئة من جميع طلاب القانون؛ كانت إحدى القضاة الذين راقبتهم جينسبيرغ خلال بحثها، تعمل في منصبها وهي حامل لمدة ثمانية أشهر.[27]

التدريس عدل

كان أول عمل لها أستاذة في كلية الحقوق في روتجرز في عام 1963.[45] لم يكن التعيين مثاليا؛ فقد أُبلغت غينسبورغ أنها ستتقاضى أجراً أقل من زملائها الذكور لأن زوجهاً يعمل بأجر جيد.[38] في الوقت الذي دخلت فيه غينسبورغ الأوساط الأكاديمية، كانت واحدة من أقل من 20 أستاذة في القانون في كامل الولايات المتحدة.[45] عملت كأستاذة في قانون الإجراءات المدنية، في روتجرز من عام 1963 إلى عام 1972، وحصلت على حقها في شغر المنصب بشكل دائم في الجامعة عام 1969.[46][47]

في عام 1970، شاركت في تأسيس مجلة "مراسل قانون حقوق المرأة"  [لغات أخرى]، وهي أول مجلة قانونية في الولايات المتحدة تركز بشكل حصري على حقوق المرأة.[48] من عام 1972 إلى عام 1980، درّست في جامعة كولومبيا، حيث أصبحت أول امرأة بوظيفة مثبتة  [لغات أخرى]‏ وشاركت في تأليف أول كتيب قانون يختص بالتمييز بين الجنسين.[47] قضت أيضًا عامًا كزميل في مركز الدراسات المتقدمة في العلوم السلوكية بجامعة ستانفورد من 1977 إلى 1978.[49]

التقاضي والادعاء عدل

 
غينسبورغ في عام 1977، تصوير لين جيلبرت.

في عام 1972، شاركت جينسبيرغ في تأسيس مشروع حقوق المرأة في الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية (ACLU)، وفي عام 1973، أصبحت المستشار العام للمشروع.[29] شارك مشروع حقوق المرأة وما يتصل بها من مشاريع اتحاد الحريات المدنية بأكثر من 300 قضية تمييز جنساني بحلول عام 1974. كمديرة لمشروع حقوق المرأة في اتحاد الحريات المدنية، مثلت ست قضايا للتمييز بين الجنسين أمام المحكمة العليا بين عامي 1973 و 1976، وفازت بخمس.[39] وبدلاً من مطالبة المحكمة بإنهاء جميع أشكال التمييز بين الجنسين في آن واحد، قامت جينسبورغ برسم مسار إستراتيجي، مع الأخذ في الاعتبار القوانين التمييزية المحددة والبناء على كل انتصار متتالي. اختارت المُدّعين بعناية، وأحياناً من الذكور لإثبات أن التمييز بين الجنسين يضر بالرجال والنساء على السواء.[39][47] تضمنت القوانين التي استهدفتها غينسبورغ تلك التي ظهرت على السطح وكأنها في صالح المرأة، لكنها في الواقع عززت فكرة أن النساء بحاجة إلى الاعتماد على الرجال.[39] امتدت دعوتها الإستراتيجية إلى اختيار الكلمات، مفضلة استخدام «الجندر» بدلاً من «الجنس»، بعد ملاحظة من سكرتيرتها أن كلمة «جنس» ستشكل نقطة إلهاء للقضاة.[47] حصلت على سمعتها كمتحدثة شفهية ماهر، وعملها أدى مباشرة إلى إنهاء التمييز بين الجنسين في العديد من مجالات القانون.[50]

تطوعت جينسبيرغ لكتابة موجز لقضية ريد ضد ريد.  [لغات أخرى] حيث مددت فيه المحكمة العليا بند المساواة في الحماية في التعديل الرابع عشر لتشمل المرأة.[47][51] [ب] جادلت وفازت بقضية، حيث طعنت في قانون يجعل من الصعب على من تعمل في الخدمة المطالبة ببدل سكن متزايد لزوجها مقارنة بذكر يعمل في الخدمة ويسعى للحصول على نفس العلاوة لزوجته. جادلت غينسبورغ بأن النظام الأساسي يعامل النساء على أنهن أقل شأنا، وصدر حكم المحكمة العليا بنسبة 8-1 لصالحها.[39] حكمت المحكمة مرة أخرى لصالح غينسبورغ في قضية فاينبيرغر ضد ويزينفيلد، حيث ترافعت غينسبورغ عن أرملٍ محروم من إعانات الباقين على قيد الحياة بموجب الضمان الاجتماعي، والضمان الاجتماعي كان يسمح للأرامل النساء، لا الذكور، بالجمع بين مزايا معية أثناء رعاية الأطفال القاصرين. قالت غينسبورغ إن النظام الأساسي يميز ضد الناجين الذكور من العمال بحرمانهم من الحماية ذاتها التي تتمتع بها نظيراتهم من النساء.[53]

قدمت غينسبورغ إيجازًا صديقًا عندما جلس مع المحامي في المناقشة الشفوية في قضية كريغ ضد بورين  [لغات أخرى]، طاعنة في قانون أوكلاهوما الذي يحدد قيم دنيا مختلفة لسن شرب الكحول لدى كل من الرجال والنساء.[39][53] ولأول مرة، تفرض المحكمة ما يُعرف باسم التدقيق الوسيط  [لغات أخرى]‏ على القوانين التي تنطوي على تمييز على أساس الجنس، وهو معيار مشدد للمراجعة الدستورية.[39][53][54] وكانت قضيتها الأخيرة كمحام أمام المحكمة العليا هي ' عام 1978، حيث طعنت في صحة أختيارية واجب هيئة المحلفين للمرأة، على أساس أن المشاركة في واجب هيئة المحلفين كانت خدمة حكومية حيوية للمواطن، وبالتالي لا ينبغي أن تكون اختيارية بالنسبة للمرأة. في نهاية حجة غينسبورغ الشفوية، سأل القاضي المعاون آنذاك وليام رينكويست غينسبورغ، «أنت لن تقبلي بوضع سوزان ب. أنتوني على الدولار الجديد، إذن؟»[55] فقالت غينسبورغ إنها تفكر في الرد، «لن نوافق على الرموز»، لكنها اختارت بدلاً من ذلك عدم الإجابة عن السؤال.[55]

ينسب الباحثون القانونيون والدعاة القانونيون الفضل إلى غينسبورغ في إحراز تقدم قانوني كبير للمرأة بموجب بند الحماية المتساوية في الدستور.[39][47] أدت الانتصارات القانونية المتتابعة لجنسبرج إلى تثبيط المجالس التشريعية عن معاملة النساء والرجال بشكل مختلف بموجب القانون.[39][47][53] واصلت غينسبورغ العمل في مشروع حقوق المرأة في اتحاد الحريات المدنية الأمريكي حتى تعيينها في البرلمان الاتحادي في عام 1980.[47] لاحقا، أثنت الزميلة أنتونين سكاليا على مهارات جينسبيرغ كمدافعة، «أصبحت المحامي الأساسي (بشكل ناجح) للدفاع عن حقوق المرأة - كبديل لثورجود مارشال، إذا جاز التعبير». كانت هذه المقارنة التي طرحها المحامي العام السابق إروين جريسوولد، والذي كان أيضًا أستاذًا وعميدًا سابقًا في كلية الحقوق بجامعة هارفارد، في خطاب ألقاه عام 1985.[56][57] [ج]

محكمة الاستئناف الأمريكية عدل

تم ترشيح غينسبورغ من قبل الرئيس جيمي كارتر في 14 أبريل 1980، لشغل مقعد في محكمة الاستئناف الأمريكية لدائرة مقاطعة كولومبيا  [لغات أخرى]‏ والذ شغر بوفاة القاضي هارولد ليفينثال [الإنجليزية].[46] تم تثبيت القرار من قبل مجلس الشيوخ الأمريكي في 18 يونيو 1980، واستلمت اوراق اعتمادها في وقت لاحق من ذلك اليوم.[46] تم إنهاء خدمتها في 9 أغسطس 1993، بسبب ترقيتها إلى المحكمة العليا للولايات المتحدة.[46][58][59] خلال فترة عملها كقاضية في دائرة العاصمة، وصلت غينزبرغ إلى الإجماع في كثير من الأحيان مع زملائها بما في ذلك المحافظان روبرت بورك وأنتونين سكاليا.[60][61] أكسبها وقتها في المحكمة سمعة بأنها «فقهية حذرة» ومعتدلة.[62] حل ديفيد س. تاتيل [الإنجليزية] بموقعها بعد تعيينها في المحكمة العليا.[63]

المحكمة العليا عدل

الترشيح والتأكيد عدل

 
جينسبرغ تقبل رسميا ترشيح الرئيس بيل كلينتون في 14 يونيو 1993.

رشحها الرئيس بيل كلينتون كقاضٍ مساعد في المحكمة العليا في 14 يونيو 1993، لشغل المقعد الذي تم شغر بتقاعد القاضي بايرون وايت. أوصى ت جانيت رينو[35] (آنذاك النائب العام) بغينسبورغ لكلينتون بعد اقتراح إسمها من قبل سيناتور يوتا الجمهوري أورين هاتش.[64] في وقت ترشيحها، كان يتم النظر إلى غينسبورغ على أنها معتدلة. وبحسب ما ورد كان كلينتون يتطلع إلى زيادة التنوع في المحكمة، وهو ما فعلته غينسبورغ كأول قاضية يهودي منذ استقالة القاضي آبي فورتاس عام 1969، وهي أول قاضية يهودية على الإطلاق، وثاني أنثى كقاضي.[62][65][66] أصبحت في نهاية المطاف اليهودية صاحبة أطول مدة خدمة على الإطلاق.[67] صنفت اللجنة الدائمة  [لغات أخرى]لنقابة المحامين الأمريكية  [لغات أخرى]التابعة للجهاز القضائي الفيدرالي  [لغات أخرى]‏ غينسبورغ على أنها «مؤهلة جيدًا»، وهو أعلى تصنيف ممكن.[68]

 
رئيس القضاة وليام رينكويست يؤدي مراسم حلف اليمين الدستورية لغينسبورغ بصفتها قاضيا مشاركا في المحكمة العليا. يقف معهما كل من زوجها مارتن غينسبورغ والرئيس كلينتون.

خلال شهادتها اللاحقة أمام لجنة مجلس الشيوخ بالولايات المتحدة بشأن القضاء كجزء من جلسات الاستماع للتأكيد، رفضت الإجابة عن أسئلة حول رأيها في دستورية بعض القضايا مثل عقوبة الإعدام لأنها كانت مسألة قد يتعين التصويت عليها إذا ما طرحت أمام المحكمة.[69]

في الوقت نفسه، أجابت غينسبورغ على أسئلة حول بعض القضايا المثيرة للجدل. فعلى سبيل المثال، أكدت إيمانها بالحق الدستوري في الخصوصية وشرحت باستفاضة فلسفتها القضائية الشخصية وأفكارها المتعلقة بالمساواة بين الجنسين.[70] :15–16 كانت جينسبيرغ أكثر صراحة في مناقشة آرائها حول مواضيع كانت قد كتبت عنها من قبل.[69] أكدها مجلس شيوخ الولايات المتحدة بأغلبية 96 صوتًا مقابل 3 أصوات في 3 أغسطس 1993، [د][46] وقد حصلت على اعتمادها في 5 أغسطس 1993،[46] وأدت اليمين القانونية في 10 أغسطس، 1993.[72]

طفى اسم غينسبورغ لاحقًا أثناء عملية تأكيد جون روبرتس. فلم تكن غينسبيرج هي المرشحة الأولى التي تجنبت الإجابة عن بعض الأسئلة المحددة أمام الكونغرس، [ه] فكمحام شاب في عام 1981، قدم روبرتس رأيه بعدم تقديم مرشحي المحكمة العليا لردود محددة.[73] ومع ذلك، فإن بعض المعلقين المحافظين وأعضاء مجلس الشيوخ احتجوا بعبارة «سابقة غينسبورغ» للدفاع عن امتناعه.[68][73] في خطاب ألقته في 28 سبتمبر 2005 في جامعة ويك فورست، قالت غينسبورغ أن رفض روبرتس للإجابة على الأسئلة خلال جلسات استماع تأكيد مجلس الشيوخ بشأن بعض الحالات كان «صحيحًا بلا شك».[74]

فقهها في المحكمة العليا عدل

تصف غينسبورغ أدائها في المحكمة بأنه ذو نهج حذر في عملية الفصل في القضايا.[75] لقد جادلت في خطاب قبل ترشيحها للمحكمة بفترة وجيزة بأن «الطلبات القضائية السابقة  [لغات أخرى]‏ تبدو لي مناسبة، بشكل أفضل بكثير، لإصدار الأحكام الدستورية والقانون العام. بينما الطروحات العقائدية المبنية بشكل سريع للغاية، كما تُعلّمنا التجربة، قد تكون غير مستقرة.»[76] وصف عالم الشؤون القانونية كاس صنشتاين  [لغات أخرى]‏ غينسبورغ بأنها تمثل «الحد الأدنى العقلاني»، فهي قاضية تسعى إلى البناء بحذر على سابقة بدلاً من دفع الدستور نحو رؤيتها الخاصة.[77] :10–11

تقاعد القاضية ساندرا داي أوكونور في عام 2006 جعل من غينسبورغ المرأة الوحيدة في المحكمة.[78] [و] أشارت ليندا غرينهاوس من صحيفة نيويورك تايمز إلى فترة 2006-2007 اللاحقة للمحكمة بأنها «الوقت الذي وجدت فيه القاضية روث بادر جينسبيرغ صوتها واستخدمه».[80] شملت تلك الفترة المرة الأولى في تاريخ غينسبورغ مع المحكمة لتقرأ العديد من التماسات المعارضة الصادرة عن مقاعد البدلاء، وهو تكتيك يستخدم للإشارة إلى خلاف أكثر حدة مع الأغلبية.[80]

مع تقاعد القاضي جون بول ستيفنز، أصبحت غينسبورغ العضو الأول في ما يشار إليه أحيانًا باسم «الجناح الليبرالي» للمحكمة.[47][81][82] عندما يؤول قرار المحكمة إلى نسبة 5 إلى 4، وفقًا للأيديولوجيات، ويكون القضاة الليبراليون هم الأقلية، فغالبًا ما كانت غينسبورغ تتمتع بسلطة اتخاذ الرأي المخالف  [لغات أخرى]‏ بسبب أقدميتها.[81] [ز] غينسبورغ من المؤيدين للمعارضين الليبراليين الذين يتحدثون «بصوت واحد»، وحيثما كان ذلك ممكنًا عملياً، يقدمون نهجًا موحدًا يمكن لجميع القضاة المعارضين الاتفاق عليه.[47][81]

الإجهاض عدل

ناقشت غينسبورغ وجهات نظرها بشأن الإجهاض والمساواة الجنسية في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز عام 2009، قالت فيها عن الإجهاض «الأمر الأساسي هو أنه ليس للحكومة علاقة لتتخذ هذا الخيار نيابة عن المرأة».[84] على الرغم من أن جينسبيرغ دعمت باستمرار حقوق الإجهاض وانضمت إلى رأي المحكمة في إلغاء قانون الإجهاض الجزئي في  [لغات أخرى]نبراسكا في '، إلا أنها وفي الذكرى الأربعين لحكم المحكمة في قضية روي ضد واد.، انتقدت القرار باعتباره إنهاء لحركة ديمقراطية ناشئة لتحرير قوانين الإجهاض والتي ربما كانت لتبني إجماع أكثر دواما لدعم حقوق الإجهاض.[85] كانت ضمن غينسبورغ مجموعة الأقلية بالنسبة لجونزاليس ضد.  [لغات أخرى] كارهارت، وهو قرار صدر بـ 5 أصوات مقابل 4 يؤيد القيود المفروضة على الإجهاض الجزئي. في معارضتها، عارضت غينسبورغ قرار الأغلبية بالرجوع إلى نتائج تشريعية مفادها أن الإجراء لم يكن آمناً للنساء. ركزت غينسبورغ غضبها على الطريقة التي توصل بها الكونغرس إلى نتائجه وبصدقية النتائج.[86] وكقاضية ضمن الأغلبية في قضية صحة المرأة الكاملة ضد هيلرشتيت  [لغات أخرى] ، القضية التي ألغت أجزاء من قانون تكساس لعام 2013 الذي ينظم عمل مقدمي خدمات الإجهاض، قامت غينسبورغ بوضع رأي قصير مؤكد أكثر انتقادًا للتشريع المعني.[87] وأكدت أن التشريع لم يكن يهدف إلى حماية صحة المرأة، كما ادعت تكساس، بل لإعاقة وصول المرأة إلى خدمات الإجهاض.[86][87]

التمييز الجنسي عدل

كتبت غينسبورغ نص رأي المحكمة في قضية الولايات المتحدة ضد.  [لغات أخرى] فرجينيا، التي ألغت سياسة قبول الذكور فقط لمعهد فرجينيا العسكري [الإنجليزية] (VMI) باعتبارها انتهاكًا لفقرة الحماية المتساوية في التعديل الرابع عشر. المعهد هو مؤسسة مرموقة تديرها الدولة ومستوحاة من الجيش ولا تقبل النساء. بالنسبة إلى غينسبورغ، لا يمكن لجهة تمثل الدولة مثل المعهد استخدام حجة الجنس لحرمان المرأة من فرصة الأنتساب للاستفادة من أدوات المعهد التعليمية الفريدة.[88] أكدت جينسبيرغ أنه يجب على الحكومة إظهار «تبرير مقنع للغاية» لاستخدام تصنيف يعتمد على الجنس.[89]

 
رسم لغينسبورغ من عام 2000

كانت غينسبورغ معارضة في قرار المحكمة بشأن ليدبيتر ضد.  [لغات أخرى] جوديير، وهي القضية التي رفعت فيها المدعية ليلي ليدبيتير  [لغات أخرى]‏ دعوى ضد صاحب عملها مدعية فيها بالتمييز في الأجر على أساس جنسها بموجب المادة السابعة من قانون الحقوق المدنية لعام 1964. في قرار من 5 إلى 4، فسرت الأغلبية قانون التقادم على أنه يؤثر في وقت كل فترة دفع، حتى لو لم تكن المرأة تعلم أنها تحصل على أجر أقل من زميلها الذكر حتى وقت لاحق. وجدت جينسبورج النتيجة سخيفة، مشيرة إلى أن النساء في كثير من الأحيان لا يعرفن أنه يتم دفع أجور أقل لهن، وبالتالي كان من الظلم أن نتوقع منهم أن يقمن بإجراء في وقت كل راتب. كما لفتت الانتباه إلى إحجام النساء في المجالات التي يسيطر عليها الذكور عن تقديم اعتراضات عن طريق رفع دعاوى قضائية على مبالغ صغيرة، واختيارهن بدلاً من ذلك الانتظار حتى يتراكم التباين.[90] كجزء من معارضتها، دعت غينسبورغ الكونغرس إلى تعديل الباب السابع لإلغاء قرار المحكمة للتشريع.[91] بعد انتخاب الرئيس باراك أوباما في عام 2008، أصبح قانون ليلي ليدبيتر للأجور العادلة  [لغات أخرى]‏، الذي يسهل على الموظفات الفوز بمطالبات التمييز في الأجور، نافذاً.[92][93] كان الفضل لغينسبورغ في المساعدة على إلهام أفكار القانون.[91][93]

التفتيش والمصادرة عدل

على الرغم من أن غينسبورغ لم تكتب رأي الأغلبية، إلا أن لها الفضل في التأثير على زملائها في قضية مدرسة مقاطعة سافورد يونيفيد ضد ردينغ  [لغات أخرى].[94] قضت المحكمة بأن إحدى المدارس تمادت عند إجبار طالبة تبلغ من العمر 13 عامًا على التجرد من ملابسها والوقوف فقط بالصدرية وسروالها الداخلي حتى تتمكن الموظفات من البحث عن المخدرات.[94] في مقابلة نُشرت قبل قرار المحكمة، شاركت غينسبيرغ وجهة نظرها بأن بعض زملائها لم يقدّروا تمامًا تأثير «البحث من خلال التعرية» على فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا. كما أوضحت، «هم ذكور ولا يعرفوا معنى أن كونك فتاة تبلغ من العمر 13 عامًا.»[95] في قرار من 8 إلى 1، وافقت المحكمة على أن بحث المدرسة ذهب بعيدا وانتهك التعديل الرابع وسمحت لقضية الطالبة ضد المدرسة للمضي قدما. لكن فقط غينسبورغ وستيفنز كانا سيسمحا للطالبة بالتوسع من مقاضاة مسؤولي المدارس كأفراد.[94]

في قضية هيررنغ ضد الولايات المتحدة  [لغات أخرى]، عارضت غينسبورغ قرار المحكمة بعدم منع استعمال الأدلة بسبب فشل ضابط الشرطة في تحديث نظام الكمبيوتر. على النقيض من تأكيد روبرتس على المنع كوسيلة لردع سوء سلوك الشرطة، اتخذت غينسبورغ وجهة نظر أكثر قوة بشأن استخدام المنع كعلاج لانتهاك حقوق التعديل الرابع للمدعى عليه. نظرت غينسبورغ إلى المنع كوسيلة لمنع الحكومة من الاستفادة من الأخطاء، وبالتالي كعلاج للحفاظ على السلامة القضائية واحترام الحقوق المدنية.[96] :308 كما رفضت تأكيد روبرتس على أن المنع لن يردع الأخطاء، بدعوى أن جعل الشرطة تدفع ثمناً باهظاً للأخطاء من شأنه تشجيعهم على أبداء اهتمام بقدر أكبر.[96] :309

القانون الدولي عدل

دعت غينسبورغ إلى استخدام القوانين والتشريعات الأجنبية لتشكيل القانون الأمريكي في الآراء القضائية؛ كان هذا رأيًا لم يشاركها فيه بعض زملائها المحافظين. تدعم غينسبورغ استخدام التفسيرات الأجنبية للقانون من أجل القيمة المقنعة والحكمة المحتملة، وليس كسوابق تلتزم بها المحكمة.[97] وعبرت غينسبورغ عن وجهة نظر مفادها أن استشارة القانون الدولي هو تقليد متأصل في القانون الأمريكي، معتبرة كل من جون هنري ويغمور  [لغات أخرى]‏ والرئيس جون آدامز كأمميين.[98] يعود اعتماد غينسبورغ على القانون الدولي إلى وقتها عملها كمحامية؛ في أول حجة أمام المحكمة، ريد ضد. ريد،(1971)، استشهدت بحالتين ألمانيتين.[99] في رأيها المتفق عليه في قضية جروتر ضد بولينجر  [لغات أخرى]، وهو قرار يدعم سياسة القبول في العمل الإيجابي لكلية الحقوق بجامعة ميشيجان، أشارت إلى أن هناك اتفاقًا بين فكرة أن سياسات القبول بالعمل الإيجابي سيكون لها نقطة نهاية وأنها متوافقة مع المعاهدات الدولية المصممة لمكافحة العنصرية والتميز ضد الجنس.[98]

القضايا الأبرز عدل

نشاطات أخرى عدل

 
صورة غينسبورغ، ق. 2006

بناءً على طلب آل غور، أدارت غينسبورغ حفل قسم اليمين الدستورية لنائب الرئيس آل غور لولاية ثانية خلال الافتتاح الثاني لبيل كلينتون  [لغات أخرى]‏ في 20 يناير 1997.[100] كانت ثالث امرأة تدير حفل القسم التمهيدي.[101] يُعتقد أن غينسبورغ هي أول قاضٍ في المحكمة العليا يتولى الإشراف على حفل زفاف من نفس الجنس، حيث أدارت في 31 أغسطس 2013 حفل زفاف مايكل كايزررئيس مركز كينيدي  [لغات أخرى]‏ وجون روبرتس، الخبير الاقتصادي الحكومي.[102] سابقا في ذلك الصيف، عززت المحكمة حقوق الزواج المثلي في قضيتين منفصلتين.[103][104] تؤمن غينسبورغ أن تلك القضيتين دفعت الأزواج من نفس الجنس إلى أن يطلبوا منها تولي عقد رسوم زواجهم لأنه لم يعد هناك خوف من المساومة على الأحكام المتعلقة بهذه القضية.[103]

كانت المحكمة العليا تؤرخ شهاداتها بعبارة «في عام ربنا» ("in the year of our Lord")، وهو الأمر الذي عارضه بعض اليهود الأرثوذكس، وطلبوا من غينسبورغ الاعتراض عليه، وقد فعلت. ونظرا لاعتراضها، فقد تم منذ ذلك الحين منح أعضاء نقابة المحامين بالمحكمة العليا خيارات أخرى حول كيفية تسجيل السنة على شهاداتهم.[105]

على الرغم من الاختلافات الأيديولوجية، تعتبرت غينسبورغ زميلها سكاليا الأقرب لها في المحكمة. وغالبًا ما يتناولا العشاء ويحضرا الأوبرا معًا.[106] في وقت فراغها، ظهرت غينسبورغ في العديد من أدوار الأوبرا ولكن بدون حوار مثل Die Fledermaus (2003) و Ariadne auf Naxos (1994 مع سكاليا، و 2009). وقدمت بعض العبارات التي كانت قد صاغتها بنفسها في The Daughter of the Regiment  [لغات أخرى] 2016).[107]

في يناير 2012، ذهبت غينسبورغ إلى مصر لمدة أربعة أيام وذلك لعد المناقشات مع القضاة وأعضاء هيئة التدريس بكلية الحقوق وطلاب كلية الحقوق والخبراء القانونيين.[108][108] في مقابلة مع قناة الحياة، ذكرت أن الشرط الأول لأي دستور جديد يجب أن يكون «حماية حقوق الإنسان الأساسية مثل التعديل الأول لدينا». وردا على سؤال حول ما إذا كان ينبغي لمصر أن تصوغ دستورها الجديد على دستور الدول الأخرى، قالت إن مصر «يجب أن تكون مدعومة بكافة النصوص الدستورية التي استمرت منذ نهاية الحرب العالمية الثانية»، مشيرة إلى دستور الولايات المتحدة و دستور جنوب إفريقيا. كوثائق قد تتطلع إليها في حالة صياغة دستور جديد. قالت إن الولايات المتحدة كانت محظوظة بحصولها على دستور وضعه رجال "حكماء جداً" لكنها أشارت إلى أنه في الثمانينيات من القرن التاسع عشر، لم تتمكن أي امرأة من المشاركة مباشرة في العملية، وكانت العبودية وقتها ما تزال موجودة في الولايات المتحدة[109]

خلال ثلاث مقابلات منفصلة أجريت في يوليو 2016، انتقدت غينسبورغ المرشح الرئاسي الجمهوري المفترض دونالد ترامب، وقالت لصحيفة نيويورك تايمز ووكالة أسوشيتيد برس إنها لا تريد التفكير في إمكانية تولي ترامب الرئاسة. وقالت مازحا أنها قد تفكر في الانتقال إلى نيوزيلندا.[110][111] واعتذرت في وقت لاحق لتعليقها على المرشح الجمهوري المفترض  [لغات أخرى]‏، ووصفت تصريحاتها بأنها «سيئة».[112]

 
غينسبورغ تتحدث في حفل التجنس في الأرشيف الوطني في عام 2018

صدر أول كتاب لغينسبورغ، بعنوان كلماتي My Own Words ونشره سيمون وشوستر، وذلك في 4 أكتوبر 2016.[113] ظهر الكتاب لأول مرة فيقائمة أفضل الكتب مبيعا لصحيفة نيويورك تايمز.[114] أثناء الترويج لكتابها في أكتوبر 2016 وخلال مقابلة مع كاتي كوريك، وضمن ردها على سؤال حول اختيار كولن كايبرنيك عدم الوقوف للنشيد الوطني ضمن حدث رياضي، وصفت احتجاجه بأنه «غبي حقًا». واعتذرت في وقت لاحق عن انتقاداتها ووصفت تعليقاتها السابقة بأنها «مرفوضة وقاسية بشكل غير لائق»، وأشارت إلى أنها لم تكن على دراية بالحادثة وكان ينبغي عليها رفض الإجابة على السؤال.[115][116][117]

في عام 2018، أعربت غينسبورغ عن دعمها لحركة#MeToo، التي تشجع النساء على التحدث عن تجاربهن في التحرش الجنسي.[118] قالت وقتها للحضور: «لقد حان الوقت. لفترة طويلة كانت النساء صامتات، وكان جل التفكير في فكرة أنه لا يوجد شيء يمكن القيام به حيال ذلك، ولكن القانون الآن إلى جانب النساء، أو الرجال، الذين يواجهون المضايقات وهذا شيء جيد.»[118] كما أنها عكست، متحدثة، تجربتها الخاصة في قضية التمييز بين الجنسين والتحرش الجنسي، بما في ذلك الوقت الذي حاول فيه أستاذ الكيمياء في جامعة كورنيل أن يبادلها إجابات الامتحان مقابل الجنس.[118]

الحياة الشخصية عدل

بعد أيام قليلة من تخرجها من كورنيل، تزوجت من مارتن دي غينسبورغ، الذي أصبح فيما بعد محامي ضرائب بارز دوليًا. عند انضمامها إلى دائرة العاصمة، انتقل الزوجان من نيويورك إلى واشنطن العاصمة، حيث أصبح زوجها أستاذاً للقانون في مركز الحقوق بجامعة جورج تاون. ابنتهما، جين سي. غينسبيرغ [الإنجليزية] (مواليد [الإنجليزية] 1955)، أستاذة في كلية كولومبيا للقانون. ابنهما، جيمس ستيفن غينسبيرغ [الإنجليزية] (مواليد [الإنجليزية] 1965)، هو مؤسس ورئيس شركة سيديل للتسجيلات  [لغات أخرى]‏، وهي شركة لتسجيل الموسيقى الكلاسيكية مقرها في شيكاغو، إلينوي. غينسبورغ هي جدة لأربعة أحفاد.[119]

بعد ولادة ابنتهما، تم تشخيص إصابة زوجها بسرطان الخصية. خلال هذه الفترة، حضرت غينسبورغ الفصول الدراسية ودونت أعمال كل منهما، وكتبت أبحاث زوجها والتي كان يمليها هو عليها. طبعا بخلاف رعاية ابنتهما وزوجها المريض - كل ذلك أثناء تم خلال تقيم عملها في مراجعة قانون هارفارد لأدائها. احتفلوا بمرور 56 عامًا على زواجهم في 23 يونيو 2010. توفي مارتن غينسبورغ بسبب مضاعفات السرطان في 27 يونيو 2010.[120] كانا قد تحدثا وفي العلن عن الزواج المشترك ضمن الأبوة والأمومة  [لغات أخرى]‏، بما في ذلك في خطاب كتبه مارتن غينسبورغ وكان يعتزم إلقائه قبل وفاته، وألقته روث بعد وفاته.[121]

التكريم عدل

في عام 2002، تم إدراج غينسبورغ في قاعة مشاهير النساء الوطنية.[122] حصلت غينسبورغ على لقب واحدة من أقوى 100 امرأة (2009)،[123] واحدة من نساء عام20120 في مجلة غلامور،[124] وواحدة من أكثر 100 شخصية مؤثرة ضمن مجلة تايم (2015).[125] حصلت على درجة الدكتوراه  [لغات أخرى]‏ الفخرية في الحقوق  [لغات أخرى]‏ من كل من جامعة ويلاميت [الإنجليزية] (2009)،[126] جامعة برينستون (2010)،[127] وجامعة هارفارد (2011).[128]

في عام 2013، تم كشف النقاب عن لوحة تضم أربعة قضاة إناث شغلن منصب قضاة في المحكمة العليا (غينسبورغ، ساندرا داي أوكونور، سونيا سوتومايور وايلينا كاغان) وذلك في معرض سميثسونيان الوطني للصور في واشنطن، دي سي[129][130] وحسب سميثسونيان في ذلك الوقت، تمت إعارة اللوحة للمتحف لمدة ثلاث سنوات.[129]

ملاحظات عدل


  1. ^ According to Ginsburg, Justice William O. Douglas hired the first female Supreme Court clerk in 1944, and the second female law clerk was not hired until 1966.[36]
  2. ^ Ginsburg listed دوروثي كينيون and باولي موري as co-authors on the brief in recognition of their contributions to feminist legal argument.[52]
  3. ^ Janet Benshoof, the president of the Center for Reproductive Law and Policy  [لغات أخرى]‏, made a similar comparison between Ginsburg and Marshall in 1993.[39]
  4. ^ The three negative votes came from Don Nickles (R-Oklahoma), بوب سميث (سياسي) (R-New Hampshire) and جيسي هيلمز (R-North Carolina), while Donald W. Riegle Jr.  [لغات أخرى]‏ (D-Michigan) did not vote.[71]
  5. ^ Felix Frankfurter was the first nominee to answer questions before Congress in 1939.[73] The issue of how much nominees are expected to answer arose during hearings for O'Connor and Scalia.[73]
  6. ^ Ginsburg remained the only female justice on the court until Sotomayor was sworn in on August 7, 2009.[79]
  7. ^ The 2018 case of Sessions v. Dimaya marked the first time Ginsurg was able to assign a majority opinion, when Justice نيل غورساتش voted with the liberal wing. Ginsburg assigned the opinion to Justice إيلينا كاغان.[83]

مراجع عدل

  1. ^ "Members of the Supreme Court of the United States" (بالإنجليزية). Supreme Court of the United States. Retrieved 2018-03-02.
  2. ^ FemBio-Datenbank | Ruth Bader Ginsburg (بالألمانية والإنجليزية), QID:Q61356138
  3. ^ Jane Sherron de Hart (2018), Ruth Bader Ginsburg: a life (بالإنجليزية) (1st ed.), p. 3, QID:Q67212370
  4. ^ أ ب "Justice Ruth Bader Ginsburg, Champion Of Gender Equality, Dies At 87" (بالإنجليزية). NPR. 18 Sep 2020.
  5. ^ "金斯柏格87歲病逝 美自由派大法官畢生維權成女中豪傑[影]". 中央通讯社 (بالصينية). 19 Sep 2020. Retrieved 2020-09-19.
  6. ^ https://www.npr.org/2020/09/18/100306972/justice-ruth-bader-ginsburg-champion-of-gender-equality-dies-at-87. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  7. ^ https://www.amacad.org/person/ruth-bader-ginsburg. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  8. ^ https://www.newsweek.com/ruth-bader-ginsburgs-husband-children-are-part-her-historic-legacy-1533035. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  9. ^ http://time.com/collection/2015-time-100/. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-10. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  10. ^ https://www.harvard.edu/on-campus/commencement/honorary-degrees. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-09. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  11. ^ Princeton awards five honorary degrees (بالإنجليزية), Princeton University, 1 Jun 2010, QID:Q99669598
  12. ^ https://www.osu.edu/universityawards/dsa/honorary.html. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-10. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  13. ^ "Justice Ginsburg to receive Brandeis medal". South Florida Sun Sentinel (بالإنجليزية). 13 Jan 2003.
  14. ^ "Justice Ginsburg to Get Law School Honor". Midland Daily News (بالإنجليزية). 11 Jan 2003.
  15. ^ "Ruth Bader Ginsburg" (بالإنجليزية). National Women's Hall of Fame.
  16. ^ "Previous Margaret Brent Women Lawyers of Achievement Award Recipients" (بالإنجليزية). American Bar Association.
  17. ^ "Ruth Bader Ginsburg kreerad till jubelhedersdoktor" (بالسويدية). 8 May 2019. Retrieved 2020-09-20.
  18. ^ "Hedersdoktorer" (بالسويدية). Lunds universitet.
  19. ^ أ ب ت ث ج Ginsburg، Ruth Bader؛ Harnett، Mary؛ Williams، Wendy W. (2016). My Own Words. New York, NY: Simon & Schuster. ISBN:978-1501145247.
  20. ^ Kelley, Lauren; Kelley, Lauren (27 Oct 2015). "How Ruth Bader Ginsburg Became the 'Notorious RBG'". Rolling Stone (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-04-19. Retrieved 2019-01-24.
  21. ^ "Ruth Bader Ginsburg – Academy of Achievement". مؤرشف من الأصل في 2018-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-31.
  22. ^ ورد في RBG، 2018
  23. ^ "Book Discussion on Sisters in Law" Presenter: Linda Hirshman, author. Politics and Prose Bookstore. BookTV, Washington. September 3, 2015. 27 minutes in; retrieved September 12, 2015 C-Span website نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  24. ^ Burton، Danielle (1 أكتوبر 2007). "10 Things You Didn't Know About Ruth Bader Ginsburg". US News & World Report. مؤرشف من الأصل في 2019-01-21. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-18.
  25. ^ أ ب ت ث ج Margolick، David (25 يونيو 1993). "Trial by Adversity Shapes Jurist's Outlook". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-21.
  26. ^ أ ب ت ث ج ح خ "Ruth Bader Ginsburg". The Oyez Project. كلية شيكاغو–كنت للحقوق [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2019-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2009-08-24.
  27. ^ أ ب ت ث Galanes، Philip (14 نوفمبر 2015). "Ruth Bader Ginsburg and Gloria Steinem on the Unending Fight for Women's Rights". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2019-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
  28. ^ أ ب Scanlon، Jennifer (1999). Significant contemporary American feminists: a biographical sourcebook. Greenwood Press. ص. 118. ISBN:978-0313301254. OCLC:237329773. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12.
  29. ^ أ ب ت Hensley، Thomas R.؛ Hale، Kathleen؛ Snook، Carl (2006). The Rehnquist Court: Justices, Rulings, and Legacy. ABC-CLIO Supreme Court Handbooks (ط. hardcover). سانتا باربارا (كاليفورنيا): أي بي سي-كليو. ص. 92. ISBN:1576072002. LCCN:2006011011. مؤرشف من الأصل في 2020-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2009-10-01.
  30. ^ "A Conversation with Ruth Bader Ginsburg at Harvard Law School". Harvard Law School. مؤرشف من الأصل في 2018-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2014-02-22.
  31. ^ Ginsburg، Ruth Bader (2004). "The Changing Complexion of Harvard Law School" (PDF). Harvard Women's Law Journal. ج. 27: 303. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-01-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-09.
  32. ^ Anas، Brittany (20 سبتمبر 2012). "Ruth Bader Ginsburg at CU-Boulder: Gay marriage likely to come before Supreme Court within a year". Orlando Sentinel. مؤرشف من الأصل في 2013-01-15. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-09.
  33. ^ Hope، Judith Richards (2003). Pinstripes and Pearls (ط. 1st). New York: A Lisa Drew Book/Scribner. ص. 104–109. ISBN:9781416575252. مؤرشف من الأصل في 2020-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-27.
  34. ^ Magill، M. Elizabeth (11 نوفمبر 2013). "At the U.S. Supreme Court: A Conversation with Justice Ruth Bader Ginsburg". Stanford Lawyer. Fall 2013 ع. 89. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06.
  35. ^ أ ب Toobin, Jeffrey  [لغات أخرى]‏ (2007). The Nine: Inside the Secret World of the Supreme Court  [لغات أخرى], New York, Doubleday, p. 82. (ردمك 978-0385516402)
  36. ^ أ ب Cooper، Cynthia L. (Summer 2008). "Women Supreme Court Clerks Striving for "Commonplace"" (PDF). Perspectives. ج. 17 ع. 1: 18–22. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-09.
  37. ^ "A Brief Biography of Justice Ginsburg". Columbia Law School. مؤرشف من الأصل في 2016-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-09.
  38. ^ أ ب Liptak، Adam (10 فبراير 2010). "Kagan Says Her Path to Supreme Court Was Made Smoother by Ginsburg's". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-09.
  39. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر Lewis، Neil A. (15 يونيو 1993). "The Supreme Court: Woman in the News; Rejected as a Clerk, Chosen as a Justice: Ruth Joan Bader Ginsburg". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-17.
  40. ^ Greenhouse، Linda (30 أغسطس 2006). "Women Suddenly Scarce Among Justices' Clerks". The New York Times (registration required). مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-27.
  41. ^ Syckle, Katie Van (22 Jan 2018). "This Is Justice Ruth Bader Ginsburg's #MeToo Story". The Cut (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2018-01-22.
  42. ^ Ginsburg، Ruth Bader؛ Bruzelius، Anders (1965). Civil Procedure in Sweden. دار بريل للنشر. OCLC:3303361. مؤرشف من الأصل في 2016-06-17.
  43. ^ Riesenfeld، Stefan A. (يونيو 1967). "Reviewed Works: Civil Procedure in Sweden by Ruth Bader Ginsburg, Anders Bruzelius; Civil Procedure in Italy by Mauro Cappelletti, Joseph M. Perillo". ج. 67 ع. 6: 1176–78. DOI:10.2307/1121050. JSTOR:1121050. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  44. ^ Bayer, Linda N. (2000). Ruth Bader Ginsburg (Women of Achievement). Philadelphia. Chelsea House  [لغات أخرى]‏. p. 46. (ردمك 978-0791052877).
  45. ^ أ ب Hill Kay، Herma (2004). "Ruth Bader Ginsburg, Professor of Law". Colum. L. Rev. ج. 104 ع. 2: 2–20. مؤرشف من الأصل في 2019-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-09.
  46. ^ أ ب ت ث ج ح "Ginsburg, Ruth Bader — Federal Judicial Center". www.fjc.gov. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06.
  47. ^ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر Toobin، Jeffrey (11 مارس 2013). "Heavyweight: How Ruth Bader Ginsburg has moved the Supreme Court". New Yorker. مؤرشف من الأصل في 2019-03-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-28.
  48. ^ "About the Reporter". Women's Rights Law Reporter. مؤرشف من الأصل في 2008-07-08. اطلع عليه بتاريخ 2008-06-29. Founded in 1970 by now-Justice Ruth Bader Ginsburg and feminist activists, legal workers, and law students ...
  49. ^ Magill, M. Elizabeth (11 Nov 2013). "At the U.S. Supreme Court: A Conversation with Justice Ruth Bader Ginsburg". Stanford Law School (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2017-07-08.
  50. ^ Pullman, Sandra (March 7, 2006). "Tribute: The Legacy of Ruth Bader Ginsburg and WRP Staff" نسخة محفوظة 19 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.. ACLU.org; retrieved November 18, 2010.
  51. ^ "Supreme Court Decisions & Women's Rights – Milestones to Equality Breaking New Ground – Reed v. Reed, 404 U.S. 71 (1971)". The Supreme Court Historical Society. مؤرشف من الأصل في 2018-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-28.
  52. ^ Kerber، Linda K. (1 أغسطس 1993). "Judge Ginsburg's Gift". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-09.
  53. ^ أ ب ت ث Williams، Wendy W. (2013). "Ruth Bader Ginsburg's Equal Protection Clause: 1970–80". Columbia Journal of Gender and Law. ج. 25: 41–49. مؤرشف من الأصل في 2019-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-13.
  54. ^ Millhiser، Ian (30 أغسطس 2011). "Justice Ginsburg: If I Were Nominated Today, My Women's Rights Work For The ACLU Would Probably Disqualify Me". ThinkProgress. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-01.
  55. ^ أ ب فون Drehle، ديفيد (19 يوليو 1993). "إعادة تعريف معرض مع اعتداء دقيق بسيط   - إستراتيجية خطوة بخطوة أسفرت عن خطوات واسعة من أجل حماية متساوية ". واشنطن بوست ؛ تم استرجاعها في 24 أغسطس 2009. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  56. ^ Labaton، Stephen (16 يونيو 1993). "Senators See Easy Approval for Nominee". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-29.
  57. ^ Scalia، Antonin (16 أبريل 2015). "The 100 Most Influential People: Ruth Bader Ginsburg". Time. مؤرشف من الأصل في 2018-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-09.
  58. ^ "Judges of the D. C. Circuit Courts". Historical Society of the District of Columbia Circuit. مؤرشف من الأصل في 2018-06-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-19.
  59. ^ Fulwood III, Sam (4 Aug 1993). "Ginsburg Confirmed as 2nd Woman on Supreme Court". Los Angeles Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0458-3035. Archived from the original on 2017-10-09. Retrieved 2016-09-16.
  60. ^ Drehle, David Von (18 Jul 1993). "Conventional Roles Hid a Revolutionary Intellect". The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2016-09-16.
  61. ^ Marcus, Ruth; Schmidt, Susan (22 Jun 1986). "Scalia Tenacious After Staking Out a Position". The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2016-09-16.
  62. ^ أ ب Richter، Paul (15 يونيو 1993). "Clinton Picks Moderate Judge Ruth Ginsburg for High Court: Judiciary: President calls the former women's rights activist a healer and consensus builder. Her nomination is expected to win easy Senate approval". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 2017-12-29. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-19.
  63. ^ Beaupre Gillespie, Becky (27 Jul 2016). "My Chicago Law Moment: 50 Years Later, Federal Appellate Judge David Tatel, '66, Still Thinks About the Concepts He Learned as a 1L". www.law.uchicago.edu (بالإنجليزية). University of Chicago Law School. Archived from the original on 2016-12-08. Retrieved 2017-06-09.
  64. ^ Orrin Hatch (2003)، Square Peg: Confessions of a Citizen Senator، Basic Books، ص. 180، ISBN:0465028675، مؤرشف من الأصل في 2020-03-28، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020 {{استشهاد}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  65. ^ Rudin، Ken (8 مايو 2009). "The 'Jewish Seat' On The Supreme Court". NPR. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-19.
  66. ^ Michael J. Pomante II؛ Scot Schraufnagel (6 أبريل 2018). Historical Dictionary of the Barack Obama Administration. Rowman & Littlefield Publishers. ص. 166–. ISBN:978-1-5381-1152-9. مؤرشف من الأصل في 2020-03-15.
  67. ^ "Ruth Bader Ginsburg On Dissent, The Holocaust And Fame – The Forward". Forward.com. 11 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-30.
  68. ^ أ ب Comiskey، Michael (يونيو 1994). "The Usefulness of Senate Confirmation Hearings for Judicial Nominees: The Case of Ruth Bader Ginsburg". American Political Science Association. ج. 27 ع. 2: 224–27. JSTOR:420276.
  69. ^ أ ب Lewis، Neil A. (22 يوليو 1993). "The Supreme Court; Ginsburg Deflects Pressure to Talk on Death Penalty". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-15.
  70. ^ Bennard، Kristina Silja (أغسطس 2005)، The Confirmation Hearings of Justice Ruth Bader Ginsburg: Answering Questions While Maintaining Judicial Impartiality (PDF)، Washington, D.C.: American Constitution Society، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2018-07-15، اطلع عليه بتاريخ 2017-06-10
  71. ^ "Project Vote Smart". مؤرشف من الأصل في 2020-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-12-19.
  72. ^ "Members of the Supreme Court of the United States". المحكمة العليا للولايات المتحدة. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-04-26.
  73. ^ أ ب ت ث Stolberg، Sheryl Gay (5 سبتمبر 2005). "Roberts Rx: Speak Up, but Shut Up". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-10.
  74. ^ "Bench Memos: Ginsburg on Roberts Hearings". ناشونال ريفيو. 29 سبتمبر 2005. مؤرشف من الأصل في 2007-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-18.
  75. ^ Lewis, Neil A. (21 Jul 1993). "The Supreme Court: Ginsburg Promises Judicial Restraint If She Joins Court". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2017-06-11.
  76. ^ "The Supreme Court: In Her Own Words: Ruth Bader Ginsburg". The New York Times (بالإنجليزية الأمريكية). 15 Jun 1993. ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2017-06-11.
  77. ^ Sunstein, Cass R. (2009). "A Constitution of Many Minds: Why the Founding Document Doesn't Mean What It Meant Before". www.questia.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2017-04-02.
  78. ^ Biskupic، Joan (7 مايو 2010). "Ginsburg: Court Needs Another Woman". USA Today. ABCNews.go.com. مؤرشف من الأصل في 2018-07-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-02.
  79. ^ Harris, Paul (8 Aug 2009). "Sonia Sotomayor sworn in as first Hispanic supreme court judge". The Guardian (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0261-3077. Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2017-04-02.
  80. ^ أ ب Greenhouse، Linda (31 مايو 2007). "In dissent, Ginsburg finds her voice at Supreme Court". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-01.
  81. ^ أ ب ت Bravin، Jess (2 مايو 2014). "For Now, Justice Ginsburg's 'Pathmarking' Doesn't Include Retirement". وول ستريت جورنال. مؤرشف من الأصل في 2016-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-26. {{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  82. ^ Bisupic، Joan (4 يوليو 2013). "Exclusive: Supreme Court's Ginsburg vows to resist pressure to retire". Reuters. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-04.
  83. ^ Stern، Mark Joseph (18 أبريل 2018). "A Milestone for Ruth Bader Ginsburg". Slate. مؤرشف من الأصل في 2019-05-22. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-04.
  84. ^ Bazelon، Emily (7 يوليو 2009). "The Place of Women on the Court". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-01.
  85. ^ Pusey, Allen. "Ginsburg: Court should have avoided broad-based decision in Roe v. Wade", ABA Journal, May 13, 2013 نسخة محفوظة 6 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.. Retrieved July 5, 2013.
  86. ^ أ ب Hirshman، Linda (27 يونيو 2016). "How Ruth Bader Ginsburg just won the next abortion fight". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-31.
  87. ^ أ ب Green, Emma (27 Jun 2016). "Why Ruth Bader Ginsburg Came Out Hard Against TRAP Laws When No Other Justice Would". The Atlantic (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2017-03-31.
  88. ^ Jones Merritt، Deborah؛ Lieberman، David M. (1 يناير 2014). "Ruth Bader Ginsburg 's Jurisprudence of Opportunity and Equality". Colum. L. Rev. ج. 104. مؤرشف من الأصل في 2019-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-03.
  89. ^ Biskupic، Joan (27 يونيو 1996). "Supreme Court Invalidates Exclusion of Women by VMI". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-05-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-12.
  90. ^ Barnes, Robert (30 May 2007). "Over Ginsburg's Dissent, Court Limits Bias Suits". The Washington Post (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2019-04-07. Retrieved 2017-04-01.
  91. ^ أ ب Toobin، Jeffrey (24 يونيو 2013). "Will Ginsburg's Ledbetter Play Work Twice?". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 2019-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-01.
  92. ^ de Vogue، Ariane؛ Simon، Jeff (12 فبراير 2015). "Ruth Bader Ginsburg: Down with 'Notorious R.B.G.'". مؤرشف من الأصل في 2019-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-01.
  93. ^ أ ب Wolf, Richard (31 Jul 2013). "Ginsburg's dedication undimmed after 20 years on court". USA Today (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2017-04-01.
  94. ^ أ ب ت Liptak، Adam (26 يونيو 2009). "Supreme Court Says Child's Rights Violated by Strip Search". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2019-04-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
  95. ^ Biskupic، Joan (5 أكتوبر 2009). "Ginsburg: Court needs another woman". usatoday30.usatoday.com. مؤرشف من الأصل في 2019-05-13. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-08.
  96. ^ أ ب Tribe, Laurence; Matz, Joshua (3 Jun 2014). Uncertain Justice: The Roberts Court and the Constitution (بالإنجليزية). Macmillan. ISBN:978-0805099096. Archived from the original on 2017-03-31.
  97. ^ Liptak، Adam (11 أبريل 2009). "Ginsburg Shares Views on Influence of Foreign Law on Her Court, and Vice Versa". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2019-05-23. اطلع عليه بتاريخ 2012-03-07.
  98. ^ أ ب Anker، Deborah E. (2013). "Grutter v. Bollinger: Justice Ruth Bader Ginsburg's Legitimization of the Role of Comparative and International Law in U.S. Jurisprudence" (PDF). Harvard Law Review. ج. 127: 425. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-10.
  99. ^ Judith، Resnik (2013). "Opening the Door: Ruth Bader Ginsburg, Law's Boundaries, and the Gender of Opportunities". Faculty Scholarship Series: 83. مؤرشف من الأصل في 2015-12-18.
  100. ^ "Swearing-In Ceremony for President William J. Clinton". Joint Congressional Committee on Inaugural Ceremonies. مؤرشف من الأصل في 2016-02-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-22.
  101. ^ Fabian، Jordan (4 يناير 2013). "Sotomayor to Swear In VP Biden". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2018-10-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-10.
  102. ^ "Justice Ginsburg officiates at same-sex wedding". Fox News Channel. 1 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-09-03.
  103. ^ أ ب Barnes، Robert (30 أغسطس 2016). "Ginsburg to officiate same-sex wedding". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-09. {{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  104. ^ Henderson، Greg (31 أغسطس 2016). "Justice Ruth Bader Ginsburg Officiates Same-Sex Marriage". NPR. مؤرشف من الأصل في 2019-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-09.
  105. ^ "Ruth Bader Ginsburg says she will serve as long as she has 'steam' — American Politics — Jerusalem Post". Jpost.com. 2 فبراير 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-30.
  106. ^ بيسكوبيك، جوان  [لغات أخرى]‏ (25 ديسمبر 2007). "Ginsburg، Scalia Strike a Balance" يو إس إيه توداي. استرجاع 24 أغسطس 2009. نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  107. ^ Amatulli، Jenna (14 نوفمبر 2016). "The Glorious Ruth Bader Ginsburg Was in an Opera this Weekend". هافينغتون بوست. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11.
  108. ^ أ ب (Press release). {{استشهاد ببيان صحفي}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  109. ^ de Vogue، Ariane (3 فبراير 2012). "Ginsburg Likes S. Africa as Model for Egypt". ABC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-02-07.
  110. ^ "Ruth Bader Ginsburg, No Fan of Donald Trump, Critiques Latest Term". نيويورك تايمز. 10 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-01-11. {{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  111. ^ Williams، Pete؛ Merod، Anna؛ Frumin، Aliyah (13 يوليو 2016). "Did Ginsburg Go Too Far in Criticism of Trump?". NBC News. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-17.
  112. ^ "Ruth Ginsburg Apologizes for Criticizing Trump". نيويورك تايمز. 14 يوليو 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-14.
  113. ^ "My Own Words". مؤرشف من الأصل في 2019-05-19.
  114. ^ Cowles، Gregory (14 أكتوبر 2016). "The Story Behind This Week's Best Sellers". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-10. {{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  115. ^ Liptak، Adam (14 أكتوبر 2016). "Ruth Bader Ginsburg Regrets Speaking on Colin Kaepernick". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2018-07-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-16.
  116. ^ "Ruth Bader Ginsburg apologizes for criticizing anthem protests". ESPN. 14 أكتوبر 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-16.
  117. ^ de Vogue، Ariane (14 أكتوبر 2016). "Ruth Bader Ginsburg apologizes to Colin Kaepernick after criticizing anthem protest". CNN. مؤرشف من الأصل في 2019-04-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-16.
  118. ^ أ ب ت Totenberg، Nina (22 يناير 2018). "Justice Ruth Bader Ginsburg Reflects On The #MeToo Movement: 'It's About Time'". NPR. مؤرشف من الأصل في 2019-05-15. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-25.
  119. ^ Collins، Gail (20 فبراير 2015). "The Unsinkable R.B.G.: Ruth Bader Ginsburg Has No Interest in Retiring". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2018-01-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-04-07. {{استشهاد بخبر}}: استعمال الخط المائل أو الغليظ غير مسموح: |ناشر= (مساعدة)
  120. ^ "Husband of Supreme Court Justice Ruth Bader Ginsburg dies". The Washington Post. 27 يونيو 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-27.
  121. ^ Lithwick، Dahlia. "The Mother of All Grizzlies". Slate. مؤرشف من الأصل في 2018-09-29. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-04.
  122. ^ "Ginsburg, Ruth Bader". National Women’s Hall of Fame. مؤرشف من الأصل في 2018-11-21. اطلع عليه بتاريخ 2018-11-21.
  123. ^ "The 100 Most Powerful Women". فوربس (مجلة). 19 أغسطس 2009. مؤرشف من الأصل في 2018-03-15.
  124. ^ Weiss، Debra Cassens (2 نوفمبر 2012). "Ginsburg Named One of Glamour Magazine's 'Women of the Year 2012'". ABA Journal. مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-22.
  125. ^ Gibbs, Nancy (16 أبريل 2015). "How We Pick the TIME 100". MSN. مؤرشف من الأصل في 2016-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-04.
  126. ^ "WUCL Welcomes Justice Ruth Bader Ginsburg to Campus". جامعة ويلاميت [الإنجليزية]. 25 أغسطس 2008. مؤرشف من الأصل في 2013-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-08.
  127. ^ Dienst، Karin (1 يونيو 2010). "Princeton awards five honorary degrees". جامعة برنستون. مؤرشف من الأصل في 2017-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-06-01.
  128. ^ Ireland، Corydon؛ Koch، Katie؛ Powell، Alvin؛ Walsh، Colleen (26 مايو 2011). "Harvard awards 9 honorary degrees". جامعة هارفارد. جامعة هارفارد. مؤرشف من الأصل في 2019-05-24. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-29.
  129. ^ أ ب Reilly, Mollie (28 أكتوبر 2013). "The Women Of The Supreme Court Now Have The Badass Portrait They Deserve". The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2017-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-02.
  130. ^ "The Four Justices |". National Portrait Gallery, Smithsonian Institution (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-04. Retrieved 2017-06-07.

قراءة متعمقة عدل

روابط خارجية عدل