رهاب الضوء (إنسان)
مرض من الأمراض
رهاب الضوء[1][2] (بالإنجليزية: Photophobia) هو عرض يتصف بعدم تقبل غير طبيعي للإدراك البصري للضوء.[3]
رهاب الضوء Photophobia | |
---|---|
معلومات عامة | |
الاختصاص | طب العيون |
من أنواع | اضطراب في الرؤية، وحساسية الضوء |
الإدارة | |
أدوية | |
التاريخ | |
وصفها المصدر | معجم التخاطب لماير | ، والموسوعة السوفيتية الأرمينية، المجلد الرابع
تعديل مصدري - تعديل |
الأسباب
عدل- الإضاءة الشديدة ممكن أن تؤدي إلى خدش القرنية وضررًا في العصب البصري أو الحدقة (إذا لم تتضيق بسبب خلل في العصب المحرك للعين)
- المهق
- التحفيز الشديد للمستقبلات في الشبكية
- الإشارات العصبية الشديدة في العصب البصري
- الاستجابة الشديدة في الجهاز العصبي المركزي
أسباب متعلقة بالعين
عدل- عمى الألوان
- غياب القزحية
- مضادات الكولين التي من الممكن أن تسبب عجز عضلة مصرة القزحية
- انعدام العدسة
- التهاب الجفن
- جسامة المقلة
- الساد
- ثلامة
- حثل المخروطية
- عيب خلقي في العين
- التهاب الملتحمة الفيروسي
- خدش القرنية
- حثل القرنية
- قرحة القرنية
- ضرر في ظهارة القرنية بسبب جسم غريب أو التهاب القرنية
- انتباذ العدسة
- التهاب باطن المقلة
- إصابة العين بسبب مرض أو جرح أو عدوى مثل البردة أو التهاب ظاهر الصلبة أو الزرق أو القرنية المخروطية أو نقص تنسج العصب البصري
- موه المقلة
- التهاب القزحية
- التهاب العصب البصري
- متلازمة تبعثر الصبغة
- توسع الحدقة
- انفصال الشبكية
- ندبة في القرنية أو الصلبة
- التهاب العنبية
أسباب عصبية
عدل- اضطرابات طيف التوحد
- تشوه آرنولد خياري
- عسر القراءة
- التهاب الدماغ ويشمل التهاب الدماغ والنخاع المؤلم للعضل الذي يعرف بمتلازمة التعب المزمن
- التهاب السحايا
- نزف تحت العنكبوتية
- ورم في حفرة القحف الخلفية
أسباب أخرى
عدلمصادر
عدل- ^ المعجم الطبي الموحد
- ^ قاموس مصطلحات الفلاحة (بالعربية والفرنسية). الجزائر العاصمة: المجلس الأعلى للغة العربية بالجزائر. 2018. ص. 207. ISBN:978-9931-681-42-7. OCLC:1100055505. QID:Q121071043.
- ^ thefreedictionary.com/photophobia citing:
- Dorland's Medical Dictionary for Health Consumers. 2007
- The American Heritage Medical Dictionary Copyright 2007
- موسوعة وقاموس ميلر كين للطب والتمريض ومجالات الصحة، Seventh Edition. 2003
- Millodot: Dictionary of Optometry and Visual Science, 7th edition. 2009 نسخة محفوظة 29 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.