دارلين سزي شين ليم هي عالمة بيولوجيا أرضية وبيولوجيا فلكية تقوم بتحضير رواد الفضاء لدى وكالة ناسا للاستكشاف العلمي للقمر، الفضاء العميق، والمريخ.[1]

دارلين ليم
 
معلومات شخصية
الميلاد 2 أبريل 1972 (52 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
كينغستون  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة كوينز
جامعة تورنتو  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة عالمة بحيرات  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات

تتضمن خبرتها إعداد البعثات البشرية في بيئة مشابهة لبيئة المريخ، حيث تعمل المناظر الطبيعية المتطرفة كالبراكين والصحاري في القطب الشمالي كبديل فيزيائي وعملي لمختلف الأجسام الكوكبية.[2] أصبحت شخصية عامة رائدة في استكشاف المريخ بعد أن قدمت مهامها علنًا في المؤسسات الأكاديمية والمناسبات العامة في جميع أنحاء العالم. ناقشت عملها أيضًا مع مجموعات إعلامية مختلفة مثل الإذاعة الوطنية العامة (NPR) ومجلة ذا نيويورك تايمز وواشنطن بوست.[3][4][5]

لمحة عامة

عدل

تعتبر ليم الجيل الكندي الأول لوالديها اللذان [6] هاجرا من سنغافورة حيث ولدت في كينغستون- كندا.[7] كانت ليم في نشأتها «تمضي وقتها في جبال الروكي الكندية، وتشاهد جاك كوستو على شاشة التلفاز.» [8] درست علم الأحياء أثناء الدراسة الجامعية بجامعة كوينز، وتعزو الفضل للبروفيسور جون ب. سمول في تنمية اهتمامها بعلم المسطحات المائية الداخلية ودراسة البحيرات والبرك.[7] أكملت ليم شهادة الدكتوراه في الجيولوجيا من جامعة تورونتو.[6] كانت تعمل مسبقًا في مشاريع برعاية ناسا مثل مشروع هوتون- المريخ الذي تضمن دراسة فوهات الاصطدام قي القطب الشمالي باعتبارها بيئة تحاكي بيئة المريخ.[9] أصبحت باحثة بعد الدكتوراه مع كريستوفر مكاي في مركز أميس للأبحاث التابع لناسا في عام 2004،[2][10][11] وأصبحت فيما بعد عالمة وقائدة مشروع في فريق عمل ناسا.[12][13]

الظهور العام

عدل

في وسائل الإعلام العامة

عدل

أجرت ليم خلال سنوات الدكتوراه العشرات من المقابلات الإذاعية مع إذاعة سي بي سي.[14] كان عمل ليم من عام 2008 وحتى عام 2009 جزءًا من برنامج «بولار بالوزا: قصص من كوكب متغير» وهو برنامج متنقل برعاية المؤسسة الوطنية للعلوم (NSF) وناسا.[15] كانت الضيفة الرئيسية في بودكاست أميس التابع لناسا في عام 2016.[1] ظهرت صورة المستعمرة المحاكية للمريخ التي نفذتها في هاواي (BASALT) في صحيفة شيكاغو تريبيون.[16] ظهرت ليم على شاشة (SAGANet / SpaceTv) في برنامج«اسأل عالمًا فلكيًا!»، وهو برنامج كان يعرض في عام 2017.[17] استُضيفت مرتين على إذاعة ""Science Friday في عام 2018 حيث شاركت في مقطع مدته 25 دقيقة حول استكشاف البراكين المغمورة في البحر؛ استمع لهذا المقطع أكثر من مليون مستمع.[5][18] شاركت ليم في لجنة حدود الحياة في الفضاء (Frontiers for Life in space) في مختبر وسائل الاعلام التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT Media lab). [20][21] كانت حكم في مسابقة HP "Home Mars" VR في عام 2018،[19][20] وستقدم في عام 2019 المحاضرة الافتتاحية لمعهد ناسا للأبحاث القمرية المسمى حديثًا باسم معهد أبحاث استكشاف النظام الشمسي SSERVI .[21][22]

الخدمة التطوعية

عدل

تعمل ليم في المجلس الاستشاري لاستكشاف المحيطات التابع لـلإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA).[23] عملت كعالمة مقيمة في برنامج «مارسفيل» التابع للحكومة الكندية من عام 2000 وحتى عام 2002.[24][25] خدمت كذلك من عام 2009 وحتى عام 2015 كرئيس مشارك مجموعة تحليل برنامج استكشاف المريخ- الهدف الرابع (التحضير للاستكشاف البشري).[26][27]

أسست ليم ملجأ منزل عائلة هافن الذي مكّن ناسا والباحثين الأكاديميين من إجراء برامج تثقيفية وتواصلية مع أطفال مقيمين في منطقة خليج سان فرانسيسكو.

البحث والاستكشاف

عدل

اتخذت ليم مسارًا غير تقليدي بلا شك؛ حيث اختارت المخابر الحكومية وأبحاث الفضاء الموجهة للعامة عوضًا عن العمل الأكاديمي التقليدي. استكشفت ليم -بصفتها خبيرة في علم الأحياء الفلكية- البيئات القاسية في جميع أنحاء العالم؛ هاواي [3][28] وفلوريدا والقطبين الشمالي والجنوبي.[25][29]

يأمل باحثون –مثل ليم- اكتساب نظرة ثاقبة حول الظروف التي قد يواجهها المستكشفون البشريون على المريخ أو الكواكب الأخرى من خلال دراسة البيئات القاسية على الأرض.[30] يمكن مقارنة المتطلبات المادية والعقلية والعملية الموجودة في العلوم الميدانية الحقيقية والاستكشاف في ظل الظروف القاسية مع نظيراتها الموجودة في مهمات استكشاف الفضاء؛ الأمر الذي يتيح لرواد الفضاء فرصةً للتدريب ويمنح القدرة على تطوير واختبار بروتوكولات وتقنيات العمل كفريق.[31]

كانت ليم في عام 2000 أحد أعضاء الفريق الذي افتتح أول مستعمرة تحاكي كوكب المريخ في منطقة القطب الشمالي، وهي محطة" Flashline Mars Arctic Research (FMARS)".[32] شاركت في القاعدة الموجودة في فوهة اصطدام هوتون في جزيرة ديفون،- نونافوت في عامي 2000 و2001.[33]

أنشأت ليم في عام 2004 مشروع أبحاث بحيرة بافيليون في كولومبيا البريطانية في كندا، وهو مشروع يعمل على دراسة الخصائص الكيميائية والبيولوجية للتكوينات الجيولوجية الميكروبية تحت الماء. بحثت ليم ودرست علم المسطحات المائية الحالية والقديمة الموجودة في القطب الشمالي، وقارنت ذلك مع التغير المناخي في فترة الهولوسين، ومع السطوح المائية القديمة المحتملة في المريخ.[34]

ذكرت زينا كاردمان في مقابلة جرت عام 2017 أنها ممتنة لليم بشكل خاص لأنها منحتها فرصة للعمل في بافيليون ليك، ولأنها أثارت اهتمامها بمشاريع علم الأحياء الفلكي التابعة لناسا.[7][35]

ليم هي الباحثة الرئيسية في SUBSEA؛ وهي دراسة جيوجيوكيميائية تحاكي الحياة على كواكب أخرى.[4][5][12][36] كانت ليم أحد الشخصيات الرئيسية في بعثة سفينة نوتيلوس لدراسة واستكشاف بركان لوي هاي القابع تحت الماء بالقرب من جزيرة هاواي الكبيرة.[8][37] كان هذا العمل مدعومًا من قبل صندوق استكشاف المحيطات كجزء من مبادرة روبرت بالارد لاستكشاف أعماق المحيط.[38]

يدرس هذا العمل العلوم المتعلقة بالتنقيب الآلي المستقبلي لقمري أوروبا وإنسيلادوس× وهما قمران تابعان لنظامنا الشمسي، ويعتَقَد بأنهما يحملان صفات بيئية صالحة للحياة. استكشفت ليم وزميلتها جينيفر هيلدمان في عام 2018 البيئات القاسية في أيسلندا تحضيرًا لبدء مهمة جديدة في عام 2019. تمهِّد هذه التجهيزات والتحضيرات لمهمات يُرسَل فيها أشخاص إلى القمر والمريخ في عام 2030.[39]

الجوائز والتكريمات

عدل
  • حصلت في عام 1989 على زمالة برنامج شاد الكندي.[40]
  • حصلت في عام 2003 على جائزة ديميتريس كورافاس لأفضل رسالة دكتوراه في السنة.[41]
  • شملتها في عام 2013 قائمة مجلة «وايرد- WIRED» الأميركية للأذكياء.[42]
  • حصلت في عام 2014 على جائزة الشرف من أميس التابعة لناسا للإنجاز الجماعي.[43]
  • كانت في عام 2018 المتحدث الرئيسي في مؤتمر المرأة في الفضاء.[44]
  • حصلت في عام 2019على جائزة الهواء والفضاء من جوائز المستكشفات الإناث.[23]

المراجع

عدل
  1. ^ ا ب Colen, Jerry (16 Nov 2016). "Darlene Lim Talks About The Challenges Of Doing Science On Mar". NASA (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-12-20. Retrieved 2018-12-03.
  2. ^ ا ب Fazekas، Andrew (8 أبريل 2005). "Life on the Edge: Adventures of an Extremophilic Scientist". Science. مؤرشف من الأصل في 2019-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  3. ^ ا ب Stirone, Shannon (27 Aug 2018). "NASA is preparing for future space missions by exploring underwater volcanoes off Hawaii". Popular Science (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-10-30. Retrieved 2018-12-03.
  4. ^ ا ب Ives, Mike (28 May 2018). "Kilauea Volcano's Lava Fields Offer Scientists a Portal to Mars". The New York Times (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-08-08. Retrieved 2018-12-03.
  5. ^ ا ب ج "Darlene Lim". Science Friday (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-08-24. Retrieved 2018-12-03.
  6. ^ ا ب Jacobs، Gail (19 يناير 2011). "Life at the SETI Institute: Darlene Lim – Exploring the Watery Depths of Limnology". Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2013-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  7. ^ ا ب ج Mervis, Jeffrey (29 Jun 2017). "NASA's new astronaut corps features an abundance of scientific talent". Science (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-01-06. Retrieved 2018-12-03.
  8. ^ ا ب "Darlene Lim". Nautilus Live (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-12-03. Retrieved 2018-12-03.
  9. ^ Forrest، Alexander L.؛ Laval، Bernard E.؛ Pieters، Roger؛ S. S. Lim، Darlene (يناير 2013). "A cyclonic gyre in an ice-covered lake". Limnology and Oceanography. ج. 58 ع. 1: 363–375. DOI:10.4319/lo.2013.58.1.0363. مؤرشف من الأصل في 2020-03-23.
  10. ^ Lim، Darlene (2011). "A historical overview of the Pavilion Lake Research Project—Analog science and exploration in an underwater environment". في Garry، W. Brent؛ Bleacher، Jacob E. (المحررون). Analogs for planetary exploration. Geological Society of America. ص. 88. ISBN:9780813724836. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  11. ^ "Christopher McKay – BASALT" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2016-12-21. Retrieved 2018-12-07.
  12. ^ ا ب "Darlene Lim – SUBSEA" (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-08-30. Retrieved 2018-12-07.
  13. ^ Vafidis، Jen (17 سبتمبر 2012). "The Most Surreal Lake in the World Is a Portal to Some Very Weird Things". Motherboard. مؤرشف من الأصل في 2019-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  14. ^ "SHAD's top 16 stories for 2016 include Rhodes scholars looking to make living conditions better for indigenous Canadians". SHAD Empowering Change Makers. مؤرشف من الأصل في 2018-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  15. ^ Sutterfield، Carolyn (2008). "ASTC Notes" (PDF). ASTC Dimensions: 21–22. مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  16. ^ Kaplan, Sarah. "How NASA is rehearsing for a mission to Mars". Chicago Tribune (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-03-27. Retrieved 2018-12-03.
  17. ^ "Ask an Astrobiologist with Dr. Darlene Lim". SPACETV.NET (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-12-03. Retrieved 2018-12-03.
  18. ^ "A Deep Ocean Dive Is Training NASA For Space". Science Friday (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-07-10. Retrieved 2018-12-03.
  19. ^ Ekblaw، Ariel. "Beyond the Cradle 2018 Speakers". MIT Media Lab. مؤرشف من الأصل في 2019-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  20. ^ Bell، Katy Croff. "Scientific Analogs and the Development of Human Mission Architectures for Ocean and Space". MIT Media Lab. مؤرشف من الأصل في 2019-07-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  21. ^ Wilson, Kate (17 Aug 2018). "This is what a city of one million people could look like on Mars". Georgia Straight Vancouver's News & Entertainment Weekly (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-03-27. Retrieved 2018-12-03.
  22. ^ Langnau, Leslie (14 Aug 2018). "HP Mars Home Planet premieres virtual reality experience". Design World (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-03-27. Retrieved 2018-12-03.
  23. ^ ا ب "Keynote Speakers". Women in Space (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-11-22. Retrieved 2018-12-03.
  24. ^ "2019 Women of Discovery Awards". Wings WorldQuest. مؤرشف من الأصل في 2019-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  25. ^ ا ب "Darlene Lim | FINESSE". spacescience.arc.nasa.gov (بالإنجليزية). Archived from the original on 2017-03-22. Retrieved 2018-12-03.
  26. ^ "Announcements – Marsville in Action: What is Marsville?". Government of Canada (بالإنجليزية). Archived from the original on 2018-12-03. Retrieved 2009-12-21.
  27. ^ "An interview with Darlene Lim". Imagiverse Educational Consortium. مؤرشف من الأصل في 2019-02-01. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  28. ^ Williams, Kimberly (14 Dec 2016). "NASA field test focuses on science of lava terrains similar to early Mars". phys.org (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-04-21. Retrieved 2019-01-26.
  29. ^ "NASA to send submarine to Antarctica looking for temperature-resistant life". Tech2. 15 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  30. ^ Cockell، C. S.؛ Lim، D. S. S.؛ Braham، S.؛ Lee، P.؛ Clancey، B. (2003). "Exobiological Protocol and Laboratory for the Human Exploration of Mars – Lessons from a Polar Impact Crater" (PDF). Journal of the British Interplanetary Society. ج. 56: 6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2016-12-20. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  31. ^ "Dec 1 2011: Astrobiology of Lakes". UCLA Institute for Planets and Exoplanets. مؤرشف من الأصل في 2019-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-23.
  32. ^ "Darlene Lim". High Lakes 2006 Science Expedition. مؤرشف من الأصل في 2016-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  33. ^ Zubrin، Robert (2004). Mars on Earth : the adventures of space pioneers in the high Arctic (ط. 1st trade pbk.). New York: Jeremy P. Tarcher/Penguin. ص. 151–178. ISBN:978-1-58542-350-7.
  34. ^ Lim، Darlene S.S.؛ Cockell، Charles S. (أكتوبر 2002). "Paleolimnology in the High Arctic implications for the exploration of Mars". International Journal of Astrobiology. ج. 1 ع. 4: 381–386. DOI:10.1017/S1473550403001265. مؤرشف من الأصل في 2019-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  35. ^ Grush، Loren (9 يونيو 2017). "A SpaceX engineer and marine biologist explain how they got picked to be NASA astronauts". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2019-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  36. ^ "NASA to Send Submarine to Seafloor Near Hawaii Next Week". News18. 14 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-12-03.
  37. ^ Woodman، Jenny (1 سبتمبر 2018). "Ocean Exploration Fueled by Girl Power". Proteus. مؤرشف من الأصل في 2019-08-30. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  38. ^ "Exploring Lōʻihi Seamount with SUBSEA". Nautilus Live. 17 أغسطس 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-07-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  39. ^ Shea، Rachel Hartigan (18 أكتوبر 2013). "Discoverer of the Titanic Is Mapping Underwater America". National Geographic. مؤرشف من الأصل في 2019-04-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-22.
  40. ^ "SHAD (summer program)". Engineer Information. 11 أبريل 2018. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-20.
  41. ^ "About the Foundation and the Prize : Feinberg Graduate School". Weizmann Institute of Science (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-05-13. Retrieved 2018-12-03.
  42. ^ "History of the Pavilion Lake Research Project". Pavilion Lake Research Project. مؤرشف من الأصل في 2019-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-23.
  43. ^ "The Wired Smart List 2013". Wired UK. 9 ديسمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-20.
  44. ^ "BAER's Dr. Darlene Lim Wins NASA Ames Honor Award". Bay Area Environmental Research Institute (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Sep 2014. Archived from the original on 2019-03-27. Retrieved 2018-12-03.