خمسون درجة من جراي (بالإنجليزية: Fifty Shades of Grey) هو فيلم إغراء ورومانسية ودراما أمريكي 2015 من إخراج سام تايلور جونسون وسيناريو كيلي مارسيل، مقتبس من خمسون درجة من جراي للكاتبة إي.أل. جيمس التي صدرت سنة 2011. الفيلم من بطولة داكوتا جونسون بدور أناستازيا ستيل، خريجة جامعية تدخل في علاقة جنسية سادية مع المليادير شاب كريستيان غراي (جيمي دورنان).
ملصق فيلم خمسون ظلا لجراي (فيلم) معلومات عامةالصنف الفني | |
---|
تاريخ الصدور |
13 فبراير، 2015 (الولايات المتحدة) |
---|
مدة العرض |
125 دقيقة |
---|
اللغة الأصلية | |
---|
مأخوذ عن | |
---|
البلد | |
---|
موقع التصوير | |
---|
مواقع الويب | |
---|
الطاقمالمخرج |
سام تايلور جونسون |
---|
السيناريو |
كيلي مارسيل |
---|
البطولة | |
---|
الديكور | |
---|
تصميم الأزياء | |
---|
التصوير |
شيموس ماجارفي |
---|
الموسيقى | |
---|
التركيب |
ليزا غانينغ |
---|
صناعة سينمائيةالشركة المنتجة | |
---|
المنتج |
مايكل دي لوكا دانا برونيتي إي.أل. جيمس |
---|
التوزيع | |
---|
نسق التوزيع | |
---|
الميزانية |
40 مليون $ |
---|
الإيرادات |
566.2 مليون $ |
---|
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات |
عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان برلين السينمائي الدولي الخامس والستين في 11 فبراير 2015، وصدر عالمياً في 13 فبراير 2015 من قبل يونيفرسل ستوديوز. على الرغم من الاستقبال المتباين من قبل النقاد، حقق الفيلم نجاح فوري كبير جداً في شباك التذاكر، جامعاً أكثر من 266 مليون $ عالمياً. من المقرر إصدار الجزء الثاني في 2017.
عندما تقابل طالبة شابة -تدرس الأدب تُدعى أناستازيا ستيل (داكوتا جونسون)- رجل فاحش الثراء ووسيم يُدعى كريستيان جراي (جايمي دورنان) كنوعٍ من الجميل لصديقتها كايت كافانج (إيلويز مومفورد) تنقلب حياتها بعدما تنبهر بفطنته ووسامته. تعتقد أناستازيا بشكلٍ ساذج أنها تحبه وتبدأ في السعي من أجل التقرب منه بكل السبل المتاحة. على الجانب الآخر يعجب كريستيان بجمالها ولكن بطريقته الخاصة ووفقًا لشروطه، تتعقد حياتهما بعدما يتقربان من بعضهما البعض .
طاقم التمثيلعدلالاستقبالعدل
شباك التذاكرعدل
رأي النقادعدل
تلقى الفيلم مراجعات متابينة من قبل النقاد. الفيلم حصل على تقييم 26% على موقع الطماطم الفاسدة، بناءً على 167 مراجعة، مع متوسط تقييم 4.2/10.[5] ميتاكريتيك أعطى الفيلم 47 من 100 بناءً على 41 مراجعة.[6] سامح سعد من موقع الشاشة الغربية أعطى الفيلم مراجعة سلبية وقال عنه: «لدينا صناع أفلام يرسلون المرأة للفضاء للمساعدة في إنقاذ البشرية وهناك آخرون يرسلونها عارية إلى غرفة النوم ليتم جلدها».[7]
روابط خارجيةعدل