خرائط جوجل
خرائط جوجل (بالإنجليزية: Google Maps) هي خدمة مجانية وتجارية مقدمة من شركة جوجل على الشبكة العالمية، لعرض خرائط ذات مصدر جماهيري،[2] كانت الخدمة عند بدايتها لعرض لخرائط لشوارع أربع دول هي: الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة وأيرلندا معَ إمكانية تحديد مكان عمل ما في تلك الدول، هذا بِالإضافة إلى استطاعة الشخص مشاهدة صور عالية الوضوح بواسطة الأقمار الصناعيّة لمئات من المُدن في العالم، أمَّا الآن فلقد توسعت شبكة الطرق والشوارع لتشمل مُعظم مُدن العالم وليس الأربعة التي بدأَ بها المشروع فقط.
موقع الويب |
google.com… (لغات متعددة، الإنجليزية) |
---|---|
نوع الموقع | |
التأسيس |
لغة البرمجة | |
---|---|
المنصة |
المقر الرئيسي |
---|
المالك | |
---|---|
المؤسسون |
التاريخ
عدلبدأت خدمة خرائط جوجل في البداية كبرنامج بلغة سي++ صممه (لارس راسموسن وجينز إيلستروب راسموسن، ونويل جوردون وستيفن ما) في شركة «وير 2 تكنولوجيز» التي تتخذ من سيدني مقراً لها، [3] وفي أكتوبر 2004 أستحوذت جوجل على شركة «وير 2 تكنولوجيز»، [4] وحولت برنامج الخرائط إلى تطبيق ويب، وفي نفس الشهر أستحوذت جوجل على «شركة Keyhole» التي تصور البيانات الجُغرافيَّة المكانية (باستثمار من وكالة المخابرات المركزية)، ولها مجموعة تطبيقات بارزة مثل "Earth Viewer" الذي أعتبر تطبيق ناجح للغاية في عام 2005، وقامت بدمج جوانب أُخرى من تقنيتها الأساسيَّة في خرائط جوجل.[5] وفي سبتمبر 2004 أستحوذت جوجل على ZipDash وهي شركة تُقدِّم تحليل حركة المرور في الوقت الفعلي.[6]
2005 إلى 2010
عدلأعلن عن إطلاق خرائط جوجل لأول مرَّة على مدونة جوجل في 8 فبراير 2005.[7] وبعد أنَ كانت النسخة التجريبيَّة تدعم متصفح ميكروسوفت وموزيلا فقط تمَّ إضافة الدعم لمتصفحي سافاري وأوبرا في 25 فبراير عام 2005م.
حدثت جوجل صور الأقمار الصناعيّة لمنطقة نيو أورلينز في سبتمبر 2005 بعدَ حدوث إعصار كاترينا للسماح للمستخدمين بمشاهدة مدى تأثير الفيضانات في أجزاء المدينة.[8][9]
أصدرت جوجل تطبيقها للجوالات في 28 نوفمبر 2007، [10][11][12] وظهرت نسخة تجريبية من ميزة «موقعي» التي تستخدم نظام التموضع العالمي والشبكات اللاسلكية والمواقع الخلوية لتحديد الموقع.[13][14]
أعلنت جوجل عن إصدار تطبيق خرائط جوجل لنظام التشغيل أندرويد الخاص بها في 23 سبتمبر 2008 بالتزامنِ معَ الإعلان عن أول جهاز تجاري يعمل بنظام أندرويد.[15][16]
2011 إلى 2015
عدلفي 19 أبريل 2011 أُضيف مصمم الخرائط إلى الإصدار الأمريكيّ من خرائط جوجل، ممَّا يسمح لأي مستخدم تعديل وإضافة تغييرات إلى الخرائط، حيثُ يوفر ذلك لجوجل تحديث الخرائط المحليَّة في الوقت الفعلي تقريبًا، بدلاً من انتظار شركات بيانات الخرائط الرقميَّة لإصدار التحديثات غير المتكررة.
في 31 يناير 2012 بسببِ مجانية خرائط جوجل أدينت الشركة بإساءة استخدام تطبيقها المهيمن وأمرتها المحكمة بدفع غرامة وتعويضات لشركة "Bottin Cartographer" الفرنسيَّة المُتخصِّصة في الخرائط، [17] وفي الاستئناف تمَّ نقض الحكم.[18]
في يونيو 2012 بدأت جوجل في رسم خرائط للأنهار والقنوات البريطانيَّة بالشراكة معَ Canal and River Trust وصرحت الشركة بأنَّها ستقوم بتحديث البَرنامج للسماح للمستخدمين بالتخطيط للرحلات على طول 2000 ميل من مسارات الأنهار في المملكة المتحدة.[19]
في ديسمبر 2012 تمَّ توفير تطبيق خرائط جوجل بشكلٍ منفصل في آب ستور، بعدَ أنَ أزالته أبل من نظام آي أو إس 6 في سبتمبر 2012.[20]
في 29 يناير 2013 حدثت جوجل خرائطها لتشمل خريطة لكوريا الشمالية.[21] وفي 3 مايو 2013 سُجِّلت فلسطين كدولة، بدلاً من الأراضي الفلسطينية.[22]
في أغسطس 2013 أزالت خرائط جوجل طبقة ويكيبيديا، وَالتي كانت تُقدِّم روابط لمحتوى ويكيبيديا حول المواقع المعروضة في الخرائط.
في 12 أبريل 2014 عكست الخرائط أزمة القرم 2014، حيثُ ظهرت القرم على أنَّها جمهورية القرم في روسيا وفي أوكرانيا ظهرت بأنَّها جمهورية القرم المتمتعة بالحكم الذاتي، وفي البلدان الأُخرى تظهر حدًا منقطًا متنازعًا عليه.[23]
في أبريل 2015 أُضيفت صور شعار أندرويد يتبول على شعار أبل عبر مصمم خرائط جوجل لتظهر على خريطة بالقرب من مدينة روالبندي الباكستانية، وسُرعان ما أزيل التخريب وقدمت جوجل اعتذارا بذلك، [24] ولاحقاً في 12 مايو عطلت مصمم الخرائط في جميع أنحاءِ العالم.[25]
في 14 يوليو 2015 أزالت جوجل الاسم الصيني لـ مياه سكاربورو [الإنجليزية] بعدَ نشر التماس من الفلبين على موقع Change.org.[26]
2016 إلى 2018
عدلفي 27 يونيو 2016، طرحت جوجل صور أقمار صناعية جديدة في جميع أنحاءِ العالم مصدرها لاندسات 8، تضم أكثر من 700 تريليون بكسل من البيانات الجديدة.[27] وفي سبتمبر من العام ذاته أستحوذت على شركة Urban Engines الناشئة والمتخصصة في تحليل الخرائط.[28]
عرضت حكومة كوريا الجنوبيَّة على جوجل الوصول المشروط إلى قاعدة البيانات الجُغرافيَّة للبلد في 2016، لكنّ جوجل رفضت العرضُ بسببِ القيود المفروضة على تقليل الجودة حول المواقع التي تشعر حكومة كوريا الجنوبيَّة بأنَّها حساسة.[29]
في 16 أكتوبر 2017 حدثت جوجل الخرائط حيثُ يُمكن مشاهدة عدد من الكواكب والأقمار مثل تيتان وعطارد والزهرة، بِالإضافة إلى الوصول المباشر إلى صور القمر والمريخ.[30][31]
في أغسطس 2018 صممت خرائط جوجل منظرها العام في كرة أرضية ثلاثية الأبعاد تستخدم إسقاط إسقاط مركاتور الذي يعرضُ الكوكب على سطح مستو.[32]
2019 إلى الوقت الحاضر
عدلأضافت خرائط جوجل تنبيهات السرعة وكاميرات السرعة في يناير 2019، [33][34] وفي 17 أكتوبر 2019 حُدثت الخرائط لتشمل الإبلاغ عن الحوادث، [35] وفي ديسمبر 2019 أضافت جوجل وضع التصفح المتخفي الذي يسمح للمستخدمين بالتنقل دون حفظ ذلك في حساباتهم على جوجل.[36]
في فبراير 2020 تلقت الخرائط إعادة تصميم الذكرى الخامسة عشرة، [37] وحصل التطبيق على رمز جديد يشبه الرمز الأصليّ لعام 2005.
في 23 سبتمبر 2020 أعلنت جوجل عن إضافة «طبقة كوفيد-19» في خرائط جوجل يعمل على تقديم متوسط بيانات سبعة أيام لإجمالي حالات كوفيد-19 لكل 100,000 شخص في المنطقة المُحدِّدة على الخريطة، كما يحتوي على ملصق يُشير إلى ارتفاع أو انخفاض عدد الحالات.[38]
الوظائف
عدلالاتِّجَاهَاتِ والعبور
عدلتوفر خرائط جوجل مخططات الطرق [39] للسماح للمستخدمين بالعثور على الاتِّجَاهَاتِ المتاحة من خِلال القيادة أو النقل العام أو المشي أو حتّى ركوب الدراجات.[40] وقد دخلت جوجل في شراكة عالمية معَ أكثر من 800 من مزودي خدمات النقل العام لاعتماد المواصفات العامَّة لخلاصات النقل العام (GTFS).[41][42] وقد أطلقت الخدمة وضع التصفح المتخفي في وقتٍ سابق، [43] وقدم تحديث يوليو 2020 طرق الدراجات.[44]
حالة الطرقات
عدلبدأت جوجل في 2007 في تقديم بيانات لحركة المرور كتراكب ملوَّن أعلى الطرق والطرق السريعة لتمثيل سرعة المركّبات على طرق معينة، حيثُ تستخدم التعهيد الجماعي للحصول على المواقع التي يحددها مواقع عدد كبير من مستخدمي الهواتف المحمولة، ويتمّ من خلالها إنتاج خرائط حركة المرور الحية.[45][46][47]
صرحت جوجل أنَ معلومات السرعة والموقع التي تجمعها لحساب ظروف حركة المرور مجهولة.[48] وتسمح الخيارات المتاحة في إعدادات الهواتف للمستخدمين عدم مشاركة المعلومات حول موقعهم معَ خرائط جوجل.[49] وصرحت جوجل أنَّه بمجرد تعطيل ميزة «موقعي» أو إلغاء الاشتراك فيها، تتوقف الخدمة عن إرسال أي معلومات إلى خوادم جوجل لتحديد الموقع التقريبي لهاتفك المحمول.[50]
منظر الشارع
عدلفي 25 مايو 2007 أصدرت جوجل «جوجل ستريت فيو» (بالإنجليزية: Google Street View) وهي ميزة جديدة لخرائط جوجل توفر مناظر بانورامية بزاوية 360 درجة على مستوى الشارع لمواقع مختلفة، وفي تاريخ الإصدار تضَّمنت الميزة خمس مُدن فقط في الولايات المتحدة، وتوّسعت منذُ ذلك الحين لتشمل آلاف المواقع حول العالم، وفي يوليو 2009 بدأت جوجل في رسم خرائط لحرم الجامعات والمسارات والمسارات المحيطة.
أثار التجوّل الافتراضي الكثير من الجدل بعدَ إطلاقه بسببِ مخاوف الخُصوصيَّة بشأن الطبيعة غير الخاضعة للرقابة للصور البانورامية، على الرغم من أنَ المناظر لا تُلتقط إلَّا في الشوارع العامة.[51][52] وحينها بدأت جوجل في تعتيم الوجوه ولوحات الترخيص من خِلال التعرف الآلي عليها.[53][54][55]
في أواخر عام 2014 أطلقت جوجل Google Underwater Street View بما في ذلك مسافة 2,300 كيلومتر (1,400 ميل) في الحيد المرجاني العظيم الأستراليّ ثلاثي الأبعاد، وقد ألتقطت الصور بكاميرات خاصَّة تدور 360 درجة وتلتقط صورًا كلّ 3 ثوانٍ.[56]
في عام 2017 أصبح التنقل عبر التجوّل الافتراضي في المساحات الداخليَّة لمحطة الفضاء الدولية متاحًا في خرائط جوجل وجوجل إيرث.
صور 45 درجة
عدلفي ديسمبر 2009 قدمت جوجل طريقة عرضُ جديدة تتكون من صور جوية بزاوية 45 درجة، ممَّا يوفر «رؤية شاملة» للمدن، وكانت أول المُدن المتاحة سان خوسيه وسان دييغو، وكانت الميزة متاحة مبدئيًا للمطورين عبر Google Maps API.[57] في فبراير 2010، تمَّ تقديمه كميزة تجريبية في Google Maps Labs.[58] في يوليو 2010 تمَّ توفير صور بزاوية 45 درجة في خرائط جوجل في مُدن مُحدَّدة في الولايات المتَّحدة وفي جميع أنحاءِ العالم.[59]
قوائم الأعمال
عدلتقوم جوجل بجمع قوائم الأعمال التجاريَّة من مصادر متعددة عبر الإنترنت ومن خارج الإنترنت، وتعملُ «خوارزميّة جوجل» على تقليل التكرارات من خِلال جمعها استنادًا إلى العنوان ورقم الهاتف والرمز الجغرافي، [60] وفي بعض الأحيان يتم دمج أنشطة تجاريَّة منفصلة في نشاط واحد دون قصد، [61] وتسمح جوجل لأصحاب الأعمال بإنشاء بيانات أعمالهم والتحقق منها من خِلال «جوجل ماي بزنس».[62] وتُشجِّع جوجل أصحاب الأعمال على تزويدها بمعلومات العمل وعنوانه ورقم الهاتف وفئة العمل والصور.[63] وفي الهند توظف جوجل أشخاص لفحص القوائم وتصحيحها عن بُعد، وتقديم الدعم للأنشطة التجاريَّة التي تواجه مشكلات.[64] وتملّك جوجل في مُعظم البلدان للتحقق من صحّة العناوين المادية شخصيًا.[65] وبعد التحقق من بيانات النشاط التجاري يُمكن لأصحاب الأنشطة التجاريَّة تحسين ملفهم الشخصي بشكلٍ أكبر عن طريق تسجيل الدخول إلى حساب جوجل الخاص بهم ولوحة معلومات «جوجل ماي بزنس».
في منتصف أغسطس 2020 سهلت جوجل طريقة التعديل لأصحاب الأعمال حيثُ وفرت نموذج لتعديل معلومات الأعمال مباشرةً خِلال البحث عن النشاط التجاري أو اسم الشركة، ويُسمح «جوجل ماي بزنس» للشركات بإنشاء موقع ويب مجانًا.[66]
يُمكن لأصحاب الأعمال تحسين قوائم أعمالهم من خِلال نوعِ من التسويق عبر محرك البحث يسمى تحسين محرك البحث المحلي، للحصول على رؤية أكبر في خرائط جوجل.[67]
خرائط داخلية
عدلفي مارس 2011 أُضيفت خدمة «الخرائط الداخلية» إلى خرائط جوجل، حيثُ تمنح المستخدمين القدرة على التنقل داخل المباني مثل المطارات والمتاحف ومراكز التسوق والمتاجر الكبيرة والجامعات ومحطات النقل والأماكن العامَّة الأُخرى والمرافق تحت الأرض، وتُشجِّع جوجل مالكي المرافق العامَّة على تقديم مخططات طوابق لمبانيهم من أجل إضافتها إلى الخدمة.[68] يُمكن لمستخدمي الخرائط عرضُ طوابق مختلفة من مبنى أو محطّة مترو أنفاق من خِلال النقر على محدد المستوى الذي يتم عرضه بالقرب من أي هيكل معين على مستويات متعددة.
خرائطي
عدلخرائطي (بالإنجليزية: My maps) هي ميزة في خرائط جوجل أطلقت في أبريل 2007 حيثُ تمكُّن المستخدمين من إنشاء خرائط مخصصة للاستخدام الشخصي أو لمشاركتها، ويُمكن للمستخدمين إضافة نقاط وخطوط وأشكال وملاحظات وصور أعلى خرائط جوجل بِاستخدام محرر ما تراه هو ما تحصل عليه.[69] يتوفر أيضًا تطبيق أندرويد لخرائطي، أُصدر مبدئيًا في مارس 2013 باسمِ (بالإنجليزية: Google Maps Engine Lite).[70][71]
المرشدون المحليّون
عدلأطلقت جوجل برنامج تطوعي (بالإنجليزية: Google Local Guides) لتمكين المستخدمين المُساهمة في خرائط جوجل، ويُعدُّ البَرنامج جزئيًا خليفة لمصمم خرائط جوجل حيثُ تمَّ دمج ميزات من البَرنامج السابق في موقع الويب والتطبيق.[72]
يُمكن عبر البَرنامج إضافة المُراجعات والصور والمعلومات الأساسيَّة ومقاطع الفيديو وتصحيح المعلومات مثل إمكانية الوصول إلى الكراسي المتحركة.[73][74]
التنفيذ
عدلأثناء تصفح الخريطة تعمل الخدمة على تنزيل مربعات الخرائط من الخادم وإدراجها في الصفحة، وعندما يبحث المُستخدم عن عنصر ما، أو شركة، تُنزل النتائج في الخلفية وتُدرج في لوحة جانبية، دون إعادة تحميل الصفحة، وذلك عبر إطار iframe وجافا سكريبت، [75] ويستخدم الموقع أيضًا جسون لنقل البيانات بدلاً من لغة الترميز القابلة للامتداد لأسباب تتعلق بالأداء.
يتطلب إصدار جوجل ستريت فيو لخرائط جوجل الكلاسيكيَّة برنامج أدوبي فلاش، [76] وفي أكتوبر 2011 أعلنت جوجل عن MapsGL إصدار من الخرائط بعرض أفضل وانتقال أكثر سلاسة.[77] وتستخدم الخرائط الداخليَّة ملفات جيه بيه إيه جي وبي إن جي وبي دي إف وBMP وجي آي إف، لمخططات الطوابق.[78]
يُمكن للمستخدمين بعدَ بتسجيل الدخول إلى حساب جوجل حفظ المواقع على الخريطة بِاستخدام «دبابيس» ملونة متنوعة عند تصفح التطبيق، ويُمكن تنظيمها في قوائم باسمِ المُستخدم ومشاركتها معَ مستخدمين آخرين.
بيانات الخرائط والصور
عدلتنص شروط وأحكام خرائط جوجل، [79] على أنَ استخدام المواد من خرائط جوجل يخضع لشروط خدمة جوجل، [80] وبعض القيود الإضافية، وقد قامت جوجل بشراء بيانات الخرائط المحليَّة من الشركات القائمة، أو دخلت في اتفاقيَّات تأجير لاستخدام بيانات الخرائط المحمية بحقوق النشر.[81]
ويدرج مالكو حقوق النشر في الجزء السفلي من الخرائط المكبرة، فعلى سبيل المثال تمَّ استئجار خرائط الشوارع في اليابان من Zenrin، واستئجار خرائط الشوارع في الصين من أوتو نافي [الإنجليزية].[82] واستئجار خرائط الشوارع الروسيَّة من Geocentre Consulting وتيلي أطلس [الإنجليزية]، وتحصل الشركة على بيانات كوريا الشمالية من المشروع المصاحب مصمم خرائط جوجل.
في بعض الأحيان لا تتطابق خريطة الشارع في بعض المناطق معَ صور القمر الصناعي بدقة، وقد تكون بيانات الشارع خاطئة أو قديمة، ونتيجة لِذلك أضافت جوجل ميزة لتعديل مواقع المنازل والشركات في مارس 2008.[83][84]
فرضت بعض القيود على خرائط جوجل من خِلال الرقابة الواضحة على المواقع التي تُعتبر تهديدات أمنية محتملة، وفي بعض الحالات يتم تظليل مباني معينة، وفي حالات أُخرى مثل واشنطن العاصمة، يكون التقييد بِاستخدام الصور القديمة.[85]
منصة خرائط جوجل
عدلتستضيف خدمة «منصة خرائط جوجل» (بالإنجليزية: Google Maps Platform) المَعْروفَةِ سابقاً باسمِ «واجهة برمجة تطبيقات خرائط جوجل» (بالإنجليزية: Google Maps API) حوالي 17 من واجهات برمجة التطبيقات المختلفة، وتصنفها ضمنَ ثلاث فئات وهي «الخرائط والأماكن والطرق».[86]
أطلقت جوجل «واجهة برمجة تطبيقات خرائط جوجل» في يونيو 2005، [87] وتهدف الخدمة للسماح للمطورين بدمج خرائط جوجل في مواقعهم على الويب، وكانت خدمة مجانية حتّى يونيو 2018، عندما أعلنت جوجل أنَ الوصول إلى الخدمة يتطلب مفتاح API مرتبط بحساب منصة جوجل السحابية.[88] لا تحتوي حالياً على إعلانات، لكنّ جوجل تنص في شروط الاستِخدام الخاصّة بها على أنَّها تحتفظ بالحق في عرضُ الإعلانات في المستقبل.[89]
يُمكن تضمين خرائط جوجل في أي موقع ويب خارجي، عبر واجهة برمجة تطبيقات خرائط جوجل، ويُمكن إضافة البيانات الخاصّة بالموقع.[90] ويستخدم أكثر من مليون موقع ويب واجهة برمجة تطبيقات خرائط جوجل، [91] ممَّا جعلها الأكثر استخدامًا في مجالها.[92]
في سبتمبر 2011 أعلنت جوجل أنَّها ستنهي دعم واجهة برمجة تطبيقات خرائط جوجل لأدوبي فلاش بلاير.[93]
أتاحت جوجل الخدمة بشكلٍ مجاني للاستخدام التجاري، بشرط أنَ يكون الموقع الذي يتم استِخدامه فيهِ متاحًا للجمهور ولا يتقاضى رسومًا مقابل الوصول إليه، ولا ينتج عنه أكثر من 25000 عملية وصول إلى الخريطة يوميًا.[94][95] ويُمكن للمواقع التي لا تفي بهذه المُتطلبات شراء «واجهة برمجة تطبيقات خرائط Google للأعمال».[96]
خرائط جوجل في الصين
عدلتفرض الحكومة الصينيَّة قيوداً على البيانات الجُغرافيَّة في الصين، ولعرض بيانات الخرائط الصينيَّة بشكلٍ قانوني تفرض على جوجل مشاركة الخرائط معَ مزود خرائط رقمية صيني وكان هذا الشريك هو AutoNavi منذُ عام 2006.[82]
يفرض مجلس الدولة أنَ تستخدم جميع خرائط الصين نظام الإحداثيات GCJ-02 بدلاً من النظام الجيوديسي العالمي المُستخدم في مُعظم أنحاءِ العالم، وتستخدم جوجل نظام GCJ-02 لخرائط الشوارع، [97] وصور الأقمار الصناعية.[98] وتستخدم إحداثياتِ WGS-84 لصور القمر الصناعي، [99] ممَّا يتسبب في حدوث مشكلة تحول نظام تحديد المواقع العالميّ في الصين.
الميزات المتوقفة
عدلجوجل Latitude
عدلكانت خدمة (بالإنجليزية: Google Latitude) تتيح للمستخدمين مشاركة مواقعهم الفعليَّة معَ أشخاص آخرين عبر خرائط جوجل، [100] وأثار استخدام الخدمة بعض المخاوف بشأن قضايا الخصوصية، وفي 9 أغسطس 2013 تمَّ إيقاف الخدمة، [101] وفي 22 مارس 2017 دُمِجت جوجل ميزات Latitude في تطبيق خرائط جوجل.[102]
مصمم خرائط جوجل
عدلكانت خدمة مصمم خرائط جوجل متاحة في الكثير من بلدان آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينيَّة وأوروبا بِالإضافة إلى الولايات المتَّحدة وكندا، حيثُ كانَ يُمكن لأي شخص قام بتسجيل الدخول إلى حساب جوجل الخاص به وتحسين الخريطة مباشرةً عن طريق إصلاح اتجاهات القيادة غير الصحيحة، أو إضافة مسارات ركوب الدرَّاجات أو إضافة مبنى أو طريق مفقود، ويُمكن الإبلاغ عن أخطاء الخرائط العامَّة في أُستراليا والنمسا وبلجيكا والدنمارك وفرنسا وليختنشتاين وهولندا ونيوزيلندا والنرويج وجنوب إفريقيا وسويسرا والولايات المتَّحدة بِاستخدام رابط الإبلاغ عن مشكلة في خرائط جوجل ليتم تحديثه بواسطة جوجل.[103] أمَّا في المناطق التي استخدمت فيها جوجل بيانات "Tele Atlas" يُمكن الإبلاغ عن أخطاء الخرائط بِاستخدام رؤية خريطة Tele Atlas.[104]
يُمكن للمستخدم إخطار جوجل من خِلال نموذج طلب الاتصال إذا كانت الصور مفقودة أو قديمة أو غير محاذية أو غير صحيحة بشكلٍ عام.[105]
في نوفمبر 2016 أعلنت جوجل عن إيقاف مصمم خرائط جوجل اعتبارًا من مارس 2017.[106]
تطبيق الهاتف المحمول
عدلنوع | |
---|---|
نظام التشغيل | |
المنصة | |
المطور الأصلي | |
المطورون | |
المدونة الرسمية |
blog.google… (الإنجليزية) |
موقع الويب |
google.com… (لغات متعددة، الإنجليزية) |
لغة البرمجة | |
---|---|
الإصدار الأول |
23 سبتمبر 2008 |
الإصدار الأخير |
تتوفر خرائط جوجل كتطبيق للهواتف المحمولة لأنظمة تشغيل أندرويد وآي أو إس، وكان أول إصدار للهاتف المحمول في سبتمبر 2008، [107][108] وقد كانت ميزة تحديد الموقع قيد الاختبار على الهواتف المحمولة منذُ عام 2007.[109][110][111]
كانَ تطبيق الخرائط الموجود في هواتف شركة أبل مدعوماً من خرائط جوجل حتّى يونيو 2012، عندما أعلنت شركة أبل إنشاء خدمة خرائط أبل الخاصّة بها، [112] وَالتي حلت رسميًا محل خرائط جوجل في 19 سبتمبر 2012.[113] وقد تلقت خرائط أبل انتقاداتٍ كبيرة من المستخدمين لعدم دقتها.[114][115] وبعد يوم واحد ذكرت صحيفة الغارديان أنَ جوجل كانت تُعدّ تطبيق «خرائط جوجل» الخاص بها لنظام آي أو أس، [116] وعندما أصدرته في 12 ديسمبر 2012، [117][118] تمَّ تنزيل التطبيق أكثر من عشرة ملايين مرَّة خِلال يومين فقط.[119]
المميزات
عدلتحتوي تطبيقات خرائط جوجل لنظامي التشغيل آي أو إس وأندرويد على العديد من الميزات منها التنقل خطوة بخطوة والتجوّل الافتراضي ومعلوماتٍ النقل العام.[120][121] وكانت جوجل قد أعلنت عن ميزة «التنقل خطوة بخطوة» كميزة تجريبية منفصلة عن تطبيق خرائط جوجل في أكتوبر 2009 حيثُ تدعم نظام أندرويد 2.0، [122][123] فيمَا لم يدعم إصدار آي أو إس الأصليّ المستقل أجهزة آي باد، ولكنَّ تمَّ دعمها معَ الإصدار الثاني في يوليو 2013.[124] وأضاف التحديث في يونيو 2012 لأجهزة أندرويد دعمًا للوصول دون اتصال إلى الخرائط التي تمَّ تنزيلها مسبقاً لمناطق معينة، [125][126] وهي ميزة تمَّ إصدارها في النهاية لأجهزة آي أو إس، وأصبحت أكثر قوة على أندرويد في مايو 2014.[127][128]
في نهاية عام 2015 أعلنت خرائط جوجل عن وظائفها الجديدة غير المتصلة بالإنترنت، [129] حيثُ يُمكن تنزيل خرائط بمساحة 120 ألف كيلومتر مربع كحد أقصى لاستخدامها لاحقاً دون الاتصال بالإنترنت، [130][131] ويتطلّب ذلك قدرًا كبيرًا من مساحة التخزين.[132] في يناير 2017 أضافت جوجل ميزة حصرية إلى أندرويد تشير في بعض مُدن الولايات المتَّحدة إلى مستوى صعوبة العثور على أماكن وقوف السيَّارات المتاحة، [133] ويُمكن للتطبيق تُذكر أين توقف المُستخدم منذُ أبريل 2017.[134][135]
في أغسطس 2017 قدم تحديث خرائط جوجل وظائف جديدة لمساعدة المستخدمين بشكلٍ فعال في العثور على مواقف السيارات، [136] وفي ديسمبر 2017 أضافت جوجل وضعًا جديدًا للدراجات النارية مصمم للمستخدمين في الهند، يسمح بمزيد من إمكانية الوصول في ظروف حركة المرور.[137][138] وفي عام 2019 قدم إصدار أندرويد ميزة جديدة تُسمى العرضُ المباشر يتيح عرضُ الاتِّجَاهَاتِ مباشرةً على الطريق بفضل الواقع المعزز، [139] وفازت خرائط جوجل بجائزة "2020 Webby" لأفضل واجهة مستخدم في فئة التطبيقات والجوال والصوت.[140]
الاستقبال
عدلرحبت يو إس إيه توداي بتطبيق نظام آي أو إس وقالت: «إنَّ الظهور في منتصف الليل لتطبيق خرائط جوجل لجهاز آي فون يشبه عودة صديق قديم. حيثُ يعود صديقك الذي فقد لثلاثة أشهر بمظهر أفضل من أي وقتٍ مضى.» [141] ووصف جيسون باركر من سي نت التطبيق بأنَّه «ملك الخرائط»، [142] وقد قارن Bree Fowler من «أسوشيتد برس» تطبيقات خرائط جوجل وأبل وقال أنَ أبل تتميز بوضوح الخرائط والأبعاد ثلاثية الأبعاد بينما تتفوق عليها جوجل في العمق والمعلومات.[143] وقد منحت Gizmodo التطبيق تصنيف 4.5 نجوم.[144][145]
تجاوزت عمليات تثبيت إصدار أندرويد 5 مليارات عملية تثبيت في مارس 2019.[146]
نسخة Go
عدلخرائط جوجل Go هو إصدار خفيف من التطبيق أصدر في مرحلة تجريبية في يناير 2018.[147] وحتَّى تاريخ سبتمبر 2018 تمَّ تثبيت التطبيق 10 ملايين مرة.[148]
سوء استخدام محتمل
عدلفي عام 2005، اشتكت منظَّمة العلوم والتكنولوجيا النوويَّة الأستراليَّة (ANSTO) من إمكانية استخدام الإرهابيين لصور الأقمار الصناعيّة في التخطيط لشن هجمات وأشارت إلى مفاعل لوكاس هايتس النووي، ولكنَّ الحكومة الفيدراليَّة الأستراليَّة لم تدعم مخاوف المنظمة، وقد قامت جوجل بتلوين بعض المناطق الأمنية وإخفاء معالمها مثل سطح البيت الأبيض ومباني أُخرى في واشنطن العاصمة.[149][150][151]
في أكتوبر 2010 قام قائد عسكري من نيكاراغوا يدعى «إيدين باستورا» بالتقدم معَ جنوده إلى جزيرة كاليرو في دلتا نهر سان خوان، متبعاً خط ترسيم الحدود في خرائط جوجل، وبعد ذلك حدثت جوجل بياناتها بعدما تأكدت بأنَّها غير صحيحة.[152]
في 27 يناير 2014 كشفت الوثائق التي سربها إدوارد سنودن أنَ وكالة الأمن القومي ومكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية أعترضتا استعلامات «خرائط جوجل» تمَّ إجراؤها على الهواتف الذكية لتحديد المستخدمين الذين يقومون بهذه الاستعلامات.[153]
في فبراير 2020 اُستخدِم شخص يدعى "Simon Weckert" تسعة وتسعون هاتفًا خلويًا لتزييف ازدحام مروري على خرائط جوجل.[154]
خدمات مماثلة
عدل- خريطة الشارع المفتوحة (بالإنجليزية: OpenStreetMap) خريطة للعالم خالية من حقوق الملكيّة وقابلة للتعديل.
- خرائط Apple - خدمة خرائط أبل أطلقت في 2012 بنظام iOS 6 لاستبدال تطبيق خرائط جوجل على أجهزة iOS.
- خرائط Bing - خدمة خرائط مايكروسوفت معَ خرائط الطريق والصور الجوية والأقمار الصناعية.
- Mapbox - خدمة عبر الإنترنت تنشئ خرائط مخصصة بناءً على خريطة الشارع المفتوحة
- Here WeGo - خدمة خرائط طورت بواسطة نافتك ونوكيا وهي مملوكة لاتحاد السيَّارات الألماني منذُ عام 2015
- Leaflet - مكتبة JavaScript مفتوحة المصدر مستخدمة على نطاق واسع لبناء تطبيقات خرائط الويب
- خرائط توم توم - خدمة خرائط مبنية على قمة Tele Atlas، وَالتي أستحوذت عليها شركة توم توم في عام 2008
- ويز - على غرار خرائط جوجل ولكنَّه يوفر أيضًا إشارة إلى حق الطريق في وضع القمر الصناعي، إلى جانب حوادث المرور (مملوكة أيضًا لشركة جوجل)
- Géoportail - منافس فرنسي يقدم صورًا جوية مفصلة للأراضي الفرنسية
- NearMap - تصوير جوي خاص بأستراليا، يتم تحديثه بانتظام (خدمة اشتراك مدفوعة)
- Naver Maps [155] - خدمة خرائط كورية جنوبية تُقدِّم خريطة شاملة لكوريا الجنوبية.
- خرائط PinMaps [156] - خدمة عبر الإنترنت تتيح للمستخدمين إضافة دبابيس على الخريطة.
- خرائط سويسرا [157] - خدمة فدرالية سويسرية تُقدِّم خرائط لسويسرا.
- PositionImages - يقدم عرضُ صور بزاوية 360 درجة مرتبطة بنظام تحديد المواقع العالميّ على الويب؛ سجلته آلة Wayback في عام 2002 [158]
- خرائط Tencent - خدمة خرائط طورتها تينسنت تُقدِّم صورًا شاملة للأقمار الصناعيّة وخرائط الشوارع والتجوّل الافتراضي ووجهات النظر التاريخية، بِالإضافة إلى وظائف مثل مخطط الطريق للسفر سيرًا على الأقدام أو بالسيارة أو بِاستخدام وسائل النقل العام.
- تيرالينك انترناشيونال
- MapQuest - أول خدمة خرائط على الإنترنت.
- موفيت - تطبيق مجاني للنقل العام يقدم تخطيطًا متعدد الوسائط للطرق عبر النقل العام، والدرّاجات المشتركة، والدرّاجات البُخاريَّة المشتركة، ومشاركة السيارات، ومشاركة الركوب، ومشاركة السيارات.
- خرائط ياهو! (ملغى اعتبارًا من يونيو 2015[تحديث]) [159]
- خرائط ياندكس
اقرأ أيضًا
عدلمراجع
عدل- ^ ا ب ج د وصلة مرجع: https://www.computerlanguage.com/results.php?definition=Google+Maps. الاقتباس: A mapping and navigation application for desktop and mobile devices from Google.. الوصول: 1 أغسطس 2019.
- ^ "Google Maps adds more crowdsourced transit data and gets a new navigation bar". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-03-06. Retrieved 2022-02-03.
- ^ "Google mapper: Take browsers to the limit". CNET. مؤرشف من الأصل في 2012-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-03.
- ^ Kiss، Jemima (17 يونيو 2009). "Secrets of a nimble giant". London: Guardian. مؤرشف من الأصل في 2014-02-19. اطلع عليه بتاريخ 2010-10-30.
- ^ Orlowski، Andrew (28 أكتوبر 2004). "Google buys CIA-backed mapping startup". السجل. مؤرشف من الأصل في 2017-02-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-27.
- ^ Michael Bazeley (30 مارس 2005). "Google acquires traffic info start-up Zipdash". SiliconBeat. مؤرشف من الأصل في 2008-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2008-01-08.
- ^ "Google Maps announcement on Google Blog". Googleblog.blogspot.com. مؤرشف من الأصل في 2012-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-12.
- ^ "Google accused of airbrushing Katrina history". msnbc. 30 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-11-03.
- ^ "Google Restores Katrina's Scars To Google Earth". Information Week. 2 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-08-19.
- ^ "Google Announces Launch of Google Maps for Mobile With "My Location" Technology". News from Google. 28 نوفمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Marshall، Matt (28 نوفمبر 2007). "Google releases useful "my location" feature for cellphones". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Schonfeld، Erick (28 نوفمبر 2007). "Google Mobile Maps PinPoints Your Location Without GPS". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Ray، Bill (29 نوفمبر 2007). "Google Maps Mobile knows where you are". السجل. Situation Publishing. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Mills، Elinor (28 نوفمبر 2007). "Google Maps for Mobile adds 'My Location' feature". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في 2020-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Vanlerberghe، Mac (23 سبتمبر 2008). "Google on Android". Google Mobile Blog. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Tseng، Erick (23 سبتمبر 2008). "The first Android-powered phone". Official Google Blog. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ "France Convicts Google for Its Free(dom)". NBC San Diego. 3 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2014-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-13.
- ^ "فرنسا: Google wins court decision vs Evermaps". 29 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22.
- ^ "Google begins mapping UK rivers". The Daily Telegraph. 19 يونيو 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-20.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ "Google Maps for iOS Hits Apple App Store". PCMag. مؤرشف من الأصل في 2012-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-12.
- ^ Cavan Sieczkowski (29 يناير 2013). "Google Maps North Korea: Prison Camps, Nuclear Complexes Pinpointed In New Images (PHOTOS)". The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 2013-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-20.
- ^ "Google changes Palestinian location from 'Territories' إلى 'Palestine'". Fox News. Associated Press. 3 مايو 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-05-21. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-20.
- ^ "Google Maps Displays Crimean Border Differently In Russia, U.S." NPR.org. 12 أبريل 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-04.
- ^ Hern، Alex (24 أبريل 2015). "Google Maps hides an image of the Android robot urinating on Apple". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2015-05-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-22.
- ^ Kanakarajan، Pavithra (22 مايو 2015). "Map Maker will be temporarily unavailable for editing starting May 12, 2015". Google Product Forums. مؤرشف من الأصل في 2021-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-10.
- ^ "Google Maps alters disputed South China Sea shoal name". BBC. مؤرشف من الأصل في 2015-07-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-07-14.
- ^ Meyer، Robinson (27 يونيو 2016). "Google's Satellite Map Gets a 700-Trillion-Pixel Makeover". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2016-06-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-06-27.
- ^ Heater، Brian. "Google Maps picks up mapping analytics and visualization startup Urban Engines". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2016-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-16.
- ^ Keshia Badalge؛ Cullen Fairchild (26 فبراير 2018). "One thing North Korea has that the South doesn't: Google Maps". آسيا تايمز. مؤرشف من الأصل في 2021-01-18.
- ^ Marquardt، Stafford (16 أكتوبر 2017). "Space out with planets in Google Maps". Blog.Google. مؤرشف من الأصل في 2017-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-17.
- ^ Lardinois، Frederic (16 أكتوبر 2017). "Google Maps now lets you explore your local planets and moons". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2017-10-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-10-17.
- ^ "Google Maps now depicts the Earth as a globe". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-06.
- ^ "Speed trap warnings begin rolling out to some Google Maps users". Android Central (بالإنجليزية). 16 Jan 2019. Archived from the original on 2020-10-22. Retrieved 2019-01-16.
- ^ "Google Maps shows you how fast you're driving. Here's how". Cnet (بالإنجليزية). 9 Jun 2019. Archived from the original on 2020-11-23. Retrieved 2019-06-10.
- ^ "New ways to report driving incidents on Google Maps". Google (بالإنجليزية). 17 Oct 2019. Archived from the original on 2020-10-22. Retrieved 2020-04-20.
- ^ "Updates to Incognito mode and your Timeline in Maps". Google (بالإنجليزية). 9 Dec 2019. Archived from the original on 2021-01-24. Retrieved 2020-04-20.
- ^ "Google Maps is turning 15! Celebrate with a new look and features". Google (بالإنجليزية). 6 Feb 2020. Archived from the original on 2021-01-10. Retrieved 2020-04-20.
- ^ "Navigate safely with new COVID data in Google Maps". Google. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2020-09-23.
- ^ Luckerson، Victor (9 فبراير 2015). "10 Google Maps Tricks You Need to Know". Time. مؤرشف من الأصل في 2015-02-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ "Get directions and show routes". Google Maps Help. Google Inc. مؤرشف من الأصل في 2016-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ Brown, Jessica (26 Sep 2017). "Google Maps must improve if it wants cyclists to use it". the Guardian (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-21. Retrieved 2018-07-12.
- ^ "The Case for Unshackling Transit Data". CityLab (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-20. Retrieved 2018-07-12.
- ^ "Google Maps may soon get a dark mode and ability to star transit lines". xda-developers (بالإنجليزية الأمريكية). 10 Oct 2019. Archived from the original on 2020-10-20. Retrieved 2019-10-11.
- ^ "Google Maps rolls out end-to-end directions for bikeshare users". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-26. Retrieved 2020-07-24.
- ^ Wang، David (28 فبراير 2007). "Stuck in traffic?". مؤرشف من الأصل في 2020-12-14.
- ^ "Real time traffic information with Google Maps". CrackBerry. 22 مارس 2007. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-23.
- ^ Matthews، Susan E. (3 يوليو 2013). "How Google Tracks Traffic". The Connectivist. مؤرشف من الأصل في 2014-02-22.
- ^ Barth، Dave (25 أغسطس 2009). "The Bright Side of Sitting in Traffic: Crowdsourcing Road Congestion Data". مؤرشف من الأصل في 2020-10-23.
- ^ Matthews، Susan E. (3 يوليو 2013). "How Google Tracks Traffic". The Connectivist. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11.
- ^ "Help Google Maps find my location". Google Inc. 1 يناير 1970. مؤرشف من الأصل في 2020-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2016-12-08.
- ^ "The Google 'ick' factor". 15 يوليو 2007. مؤرشف من الأصل في 2009-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-07-09.
- ^ Poulsen، Kevin (15 يوليو 2007). "Want Off Street View?". Wired. مؤرشف من الأصل في 2007-06-18.
- ^ Petronzio i، Matt (22 أغسطس 2012). "11 Fascinating Facts About Google Maps". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2015-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-03.
Google employs automatic face and license plate blurring technology to protect people's privacy in Street View, and users can even request additional blurring. Aerial imagery provides much less detail and resolution.
- ^ "Google begins blurring faces in Street View". 13 مايو 2008. مؤرشف من الأصل في 2011-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-11.
- ^ "How Google Street View Became An Art Form". Fast Company. 25 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2018-07-12.
- ^ "Google Launches Underwater Street View". 16 نوفمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2014-11-29.
- ^ Wilson، Randy (8 ديسمبر 2009). "Google LatLong: Changing your perspective". Google-latlong.blogspot.com. مؤرشف من الأصل في 2020-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2010-09-18.
- ^ Schroeder، Stan (12 فبراير 2010). "Google Maps Get Labs With 9 Cool New Features". Mashable. مؤرشف من الأصل في 2017-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-03.
- ^ Axon، Samuel (11 يوليو 2010). "Google Maps Adds 45° Aerial Imagery For All Users". Mashable. مؤرشف من الأصل في 2017-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-03.
- ^ "The Google Local map results have "merged" our listing with another in the same building – Maps Help". 22 أبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 2021-01-02. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-13.
- ^ "Google Maps Merging Mania Due to Algo-Change". 29 أبريل 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-05-03.
- ^ "Phone and Text Verification on Google Maps". Chaddo.com. 7 يونيو 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-01-02.
- ^ "How to Put Your Business on Google Maps". Spark SEO. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-23.
- ^ Steele، Adam (12 أبريل 2020). "How To Contact Google My Business Support Online & By Phone". Loganix. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-23.
- ^ Helft، Miguel (17 نوفمبر 2009). "Online Maps: Everyman Offers New Directions". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-03-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-27.
- ^ "Free Website Builder For Your Business - Google My Business". www.google.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-21.
- ^ "How to do Local SEO: Beginners Guide". Spark SEO. مؤرشف من الأصل في 2021-01-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-06-23.
- ^ "Inside Google's Fascinating Stash of 10,000 Indoor Maps". WIRED (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2018-07-12.
- ^ Marshall، Matt (5 أبريل 2007). "Google releases My Maps". VentureBeat. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04.
- ^ Lardinois، Frederic (27 مارس 2013). "Google Launches Maps Engine Lite, Makes It Easy To Create Advanced Custom Maps". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04.
- ^ Pratap، Ketan (17 سبتمبر 2014). "Google Rebrands Maps Engine to 'My Maps', Adds Improved Search and More". NDTV Gadgets 360. مؤرشف من الأصل في 2019-04-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-04.
- ^ "Google Map Maker has closed". Google Map Maker help. مؤرشف من الأصل في 2021-01-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-08-03.
- ^ "Google Testing Video Reviews in Maps". NDTV Gadgets360.com. مؤرشف من الأصل في 2020-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-20.
- ^ "Google calls on Local Guides to add wheelchair info to Maps". SlashGear (بالإنجليزية الأمريكية). 7 Sep 2017. Archived from the original on 2020-10-26. Retrieved 2018-07-12.
- ^ Gautham A. S. "Google Revises Their Map, Adds Offline Version and 3D Imaging". TechGau.org. مؤرشف من الأصل في 2012-06-13. اطلع عليه بتاريخ 2012-06-09.
- ^ Arthur، Charles (20 مارس 2009). "Where the streets all have Google's name". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-27.
- ^ "Step inside the map with Google MapsGL". Googleblog.blogspot.com. مؤرشف من الأصل في 2012-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-25.
- ^ "Use indoor maps to view floor plans – Computer – Google Maps Help". مؤرشف من الأصل في 2017-02-27.
- ^ "Google Maps Terms". Google Maps. مؤرشف من الأصل في 2010-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-13.
- ^ "Google Terms of Service". 16 أبريل 2007. مؤرشف من الأصل في 2012-01-25. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-13.
- ^ "Legal Notices for Google Maps/Google Earth and Google Maps/Google Earth APIs – Google". www.google.com. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19.
- ^ "Improve information in Google Maps for the world to see". Google Maps. مؤرشف من الأصل في 2007-12-12.
- ^ Balakrishnan، Ramesh (18 مارس 2008). "Google LatLong: It's your world. Map it". Google-latlong.blogspot.com. مؤرشف من الأصل في 2009-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-13.
- ^ Johnson، Jenna (22 يوليو 2007). "Google's View of D.C. Melds New and Sharp, Old and Fuzzy". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2011-02-13. اطلع عليه بتاريخ 2010-05-03.
- ^ "Google Maps Platform Documentation". Google (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2021-01-28. Retrieved 2020-06-23.
- ^ "Official Google Blog: The world is your JavaScript-enabled oyster". مؤرشف من الأصل في 2009-09-30.
- ^ "User Guide | Google Maps Platform | Google Maps Platform". Google Cloud (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2018-07-10.
- ^ "Google Maps API – Terms of use". مؤرشف من الأصل في 2013-12-24.
- ^ Ian Rose. "PHP and MySQL: Working with Google Maps". Syntaxxx. مؤرشف من الأصل في 2014-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-13.
- ^ "A fresh new look for the Maps API, for all one million sites". 15 مايو 2013. مؤرشف من الأصل في 2013-11-28.
- ^ "ProgrammableWeb API dashboard". www.programmableweb.com. مؤرشف من الأصل في 2016-04-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-05-04.
- ^ Alan Eustace (2 سبتمبر 2011). "A fall spring-clean". مؤرشف من الأصل في 2011-09-07. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-02.
- ^ "Google Maps API FAQ". مؤرشف من الأصل في 2014-01-16.
- ^ "Google Maps API FAQ Usage Limits". مؤرشف من الأصل في 2014-01-16.
- ^ "Google Maps API for Business". مؤرشف من الأصل في 2013-12-24.
- ^ Monument to the People's Heroes. "Google China street map uses GCJ-02 coordinates". مؤرشف من الأصل في 2017-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-08.
- ^ Monument to the People's Heroes. "Google China satellite imagery uses GCJ-02 coordinates". مؤرشف من الأصل في 2017-05-25. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-08.
- ^ Monument to the People's Heroes. "Google.com satellite imagery uses WGS-84 coordinates". مؤرشف من الأصل في 2015-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-04-08.
- ^ "See where your friends are with Google Latitude". 4 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-12-30.
- ^ "Privacy fears over Google tracker". BBC News. 5 فبراير 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2009-02-16.
- ^ "Google Maps will let you share your location with friends and family for a specific period of time". techcrunch.com. مؤرشف من الأصل في 2017-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-22.
- ^ "Fix an error on Google Maps". Google Inc. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-11.
- ^ "Tele Atlas Map Insight map feedback". Tele Atlas. مؤرشف من الأصل في 2021-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2011-08-11.
- ^ "Google contact request form". مؤرشف من الأصل في 2014-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2014-10-04.
- ^ Google Map Maker Team (8 نوفمبر 2016). "Google Map Maker graduates to Google Maps". Google Map Maker forum. مؤرشف من الأصل في 2021-01-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-16.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ Vanlerberghe، Mac (23 سبتمبر 2008). "Google on Android". Google Mobile Blog. مؤرشف من الأصل في 2017-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Tseng، Erick (23 سبتمبر 2008). "The first Android-powered phone". Official Google Blog. مؤرشف من الأصل في 2017-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ "Google Announces Launch of Google Maps for Mobile With "My Location" Technology". News from Google. 28 نوفمبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2017-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Marshall، Matt (28 نوفمبر 2007). "Google releases useful "my location" feature for cellphones". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2017-04-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Schonfeld، Erick (28 نوفمبر 2007). "Google Mobile Maps PinPoints Your Location Without GPS". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2017-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-25.
- ^ Gates، Sara (11 يونيو 2012). "Apple Maps App Officially Debuts, Google Maps Dropped (PHOTOS)". هافينغتون بوست. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Chen، Brian X.؛ Wingfield، Nick (19 سبتمبر 2012). "Apple's iPhone Update Leaves Out Google's Maps". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-12-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ "New Apple maps app under fire from users". بي بي سي. 20 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Patel، Nilay (20 سبتمبر 2012). "Wrong turn: Apple's buggy iOS 6 maps lead to widespread complaints". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Arthur، Charles (20 سبتمبر 2012). "Apple's self-inflicted maps issue is a headache – but don't expect an apology". الغارديان. جارديان ميديا جروب [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Olanoff، Drew (12 ديسمبر 2012). "Google Launches Native Maps For iOS, And Here's The Deep Dive On Navigation, Info Sheets And More". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Bohn، Dieter (12 ديسمبر 2012). "Google Maps for iPhone is here: how data and design beat Apple". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Keizer، Gregg (18 ديسمبر 2012). "Google Maps snares 10M downloads on iOS App Store". عالم الكمبيوتر [الإنجليزية]. مجموعة البيانات الدولية [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Musil، Steven (12 ديسمبر 2012). "Google Maps returns to iOS as an app after Apple's removal". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Rodriguez، Salvador (13 ديسمبر 2012). "Google Maps returns to iPhone; iPad app coming soon". لوس أنجلوس تايمز. Tronc. مؤرشف من الأصل في 2017-06-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Arrington، Michael (28 أكتوبر 2009). "Google Redefines GPS Navigation Landscape: Google Maps Navigation For Android 2.0". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Schroeder، Stan (28 أكتوبر 2009). "Google Maps Navigation Becomes Reality on Android". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Fingas، Jon (16 يوليو 2013). "Google Maps 2.0 for iOS starts rolling out with iPad support, indoor maps (update: offline maps too)". إنغادجيت. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Ingraham، Nathan (27 يونيو 2012). "Google Maps for Android now supports saving maps for offline use". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Lawler، Richard (27 يونيو 2012). "Google Maps offline for Android is available today in version 6.9, also Compass Mode for Street View". إنغادجيت. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Kastrenakes، Jacob (6 مايو 2014). "Google Maps for iOS and Android add offline support, lane guidance, and Uber integration". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Siegal، Jacob (6 مايو 2014). "Google Maps just got a huge update – here are the 5 best new features". BGR. شركة بينسكي الإعلامية . مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "Google Maps Now Available Offline". www.govtech.com. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-19.
- ^ "Download areas and navigate offline – iPhone & iPad – Google Maps Help". support.google.com. مؤرشف من الأصل في 2020-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-19.
- ^ "How to use Google Maps when you don't have a connection". The Independent (بالإنجليزية البريطانية). Archived from the original on 2020-10-22. Retrieved 2018-06-29.
- ^ "How to use Google Maps offline – AndroidPIT". AndroidPIT. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-19.
- ^ Welch، Chris (26 يناير 2017). "Google Maps now tells you how hard it is to park in some cities". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ Haselton، Todd (26 أبريل 2017). "How to use a new Google Maps feature to help you find your parked car". سي إن بي سي. NBCUniversal News Group. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ Sawers، Paul (26 أبريل 2017). "Google Maps now makes it easier to remember where you parked your car". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ Gartenberg، Chaim (29 أغسطس 2017). "Google Maps will now help you find parking". ذا فيرج. فوكس ميديا. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ Ghoshal، Abhimanyu (5 ديسمبر 2017). "Google Maps' new two-wheeler mode shows faster routes for beating traffic on your bike". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2020-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ Jonnalagadda، Harish (5 ديسمبر 2017). "Google Maps gets a dedicated two-wheeler mode in India". Android Central. Mobile Nations. مؤرشف من الأصل في 2017-12-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ "Google Maps AR directions reeased". CNBC. 21 فبراير 2020. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-21.
- ^ Kastrenakes, Jacob (20 May 2020). "Here are all the winners of the 2020 Webby Awards". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-02. Retrieved 2020-05-22.
- ^ "Baig: Google Maps app – welcome return of an old friend". يو إس إيه توداي. Gannett Company. 13 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Parker، Jason (6 نوفمبر 2014). "Google Maps for iOS review". سي نت. سي بي إس إنتراكتيف. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Fowler، Bree (16 ديسمبر 2012). "App review: Google Maps on iOS is back with a bang". FirstPost. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Diaz، Jesus (13 ديسمبر 2012). "Google Maps for iOS Review: Maps Done Right". جزمودو. Univision Communications. مؤرشف من الأصل في 2020-10-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Pogue، David (12 ديسمبر 2012). "Maps App for iPhone Steers Right". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ El Khoury, Rita (9 Mar 2019). "Google Maps hits 5 billion downloads on the Play Store, does it after YouTube but before the Google app". Android Police (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2019-10-08. Retrieved 2019-10-26.
- ^ El Khoury، Rita (17 يناير 2018). "[Update: APK Download] Google Maps Go shows up on the Play Store for Go phones, but you can give it a try anyway". Android Police. مؤرشف من الأصل في 2018-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-26.
- ^ Hager، Ryne (26 سبتمبر 2018). "[Update: Maps Go too] Google Go hits 10 million installs on Play Store - an indicator of Android Go's success?". Android Police. مؤرشف من الأصل في 2019-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-10-26.
- ^ "Blurred Out: 51 Things You Aren't Allowed to See on Google Maps". مؤرشف من الأصل في 2009-07-21.
- ^ Google Maps: The White House. "Google Maps: The White House — Elliott C. Back". Elliottback.com. مؤرشف من الأصل في 2008-12-01. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-27.
{{استشهاد ويب}}
:|الأخير=
باسم عام (مساعدة) - ^ Karen Barlow (8 أغسطس 2005). "Google Earth prompts security fears". ABC News Online. مؤرشف من الأصل في 2009-06-16. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-04.
- ^ "CNN: "Google Maps border becomes part of international dispute"". Articles.cnn.com. 5 نوفمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2012-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-04-25.
- ^ Ball، James (28 يناير 2014). "Angry Birds and 'leaky' phone apps targeted by NSA and GCHQ for user data". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2014-03-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-03-03.
- ^ "An Artist Used 99 Phones to Fake a Google Maps Traffic Jam". Wired (بالإنجليزية). ISSN:1059-1028. Archived from the original on 2021-01-17. Retrieved 2020-02-04.
- ^ "네이버 지도". 네이버 지도. مؤرشف من الأصل في 2021-01-11.
- ^ "My Maps - Create A Map With Pins | PINMAPS.NET". www.pinmaps.net. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08.
- ^ "Swiss Geoportal". geo.admin.ch. مؤرشف من الأصل في 2021-01-08.
- ^ "Untitled Document". 3 أكتوبر 2002. مؤرشف من الأصل في 2002-10-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-31.
- ^ Richardson، Nikita (5 يونيو 2015). "YAHOO WILL SHUT DOWN ITS MAPS, OTHER SITES THIS MONTH". Fast Company. مؤرشف من الأصل في 2015-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2015-06-25.
روابط خارجية
عدلخرائط جوجل في المشاريع الشقيقة: | |
|
خرائط جوجل على مواقع التواصل الاجتماعي: | |
|