محمود عمر بن عاطف

محمود عمر محمد بن عاطف هو مواطن يمني معتقل إداريًا خارج نطاق القانون في معتقل غوانتانامو الأمريكي في كوبا.[1] الرقم التسلسلي الخاص به هو 202، ولد في عام 1980، في مكة المكرمة، بالمملكة العربية السعودية.

محمود عمر بن عاطف
 

معلومات شخصية
الميلاد سنة 1980 (العمر 43–44 سنة)  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
مكة المكرمة  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
مكان الاعتقال معتقل غوانتانامو  تعديل قيمة خاصية (P2632) في ويكي بيانات
الإقامة معتقل غوانتانامو  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة اليمن  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات

وصل إلى غوانتانامو في 7 فبراير 2002، وظل هناك حتى 7 يناير 2016.[2][3] تم نقله والمعتقل اليمني خالد محمد صالح الدوبي إلى غانا، حيث كانا أول شخصين يتم تحويلهما إلى بلد آخر غير بلد جنسيتهما.[4]

المراجع عدل

  1. ^ مكتب المراجعة الإدارية لاحتجاز المقاتلين الأعداء. "List of Individuals Detained by the Department of Defense at Guantanamo Bay, Cuba from January 2002 through May 15, 2006" (PDF). وزارة دفاع الولايات المتحدة. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2007-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2006-05-15. {{استشهاد ويب}}: |archive-date= / |archive-url= timestamp mismatch (مساعدة)
  2. ^ "Measurements of Heights and Weights of Individuals Detained by the Department of Defense at Guantanamo Bay, Cuba (ordered and consolidated version)". مركز دراسة حقوق الإنسان في الأمريكتين, from DoD data. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2009-12-21. اطلع عليه بتاريخ 2009-12-21.
  3. ^ مارغوت وليامز (3 نوفمبر 2008). "Guantanamo Docket: Mahmmoud Omar Mohammed Bin Atef". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2017-02-08. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-07.
  4. ^ Spencer Ackerman (7 يناير 2016). "US releases two Guantánamo detainees nearly six years after transfer approval". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2019-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-07. The announcement of the transfer on Wednesday marks the start of a spate of releases of 17 men the administration intends to free from Guantánamo Bay in January, part of a final initiative by Barack Obama, seeking to empty the detention camp before leaving office. Yet there is deep skepticism, even within his own administration, over whether Obama can fulfill his long-frustrated pledge to close Guantánamo.

وصلات خارجية عدل