ستيج لارسون

مؤلف سويدي

كارل ستيج-ايرلاند لارسون (15 أغسطس 1954 - 9 نوفمبر 2004) (بالسويدية: Stieg Larsson)‏ المعروف مهنيا باسم ستيج لارسون، هو صحفي وكاتب سويدي من مواليد مدينة سكيليفتهام في السويد. اشتهر بسبب كتابته سلسلة ميلينيوم (أو الألفية)، وهي من روايات الجريمة التي نشرت بعد وفاته بدأ من عام 2005 بعد أن توفي بنوبة قلبية بشكل مفاجئ. وقد عاش لارسون وعمل معظم حياته في ستوكهولم.غطى عمله الصحفي السياسة الاشتراكية وعمل كباحث مستقل في اليمين المتطرف.

ستيج لارسون
(بالسويدية: Stieg Larsson)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
معلومات شخصية
الميلاد 15 أغسطس 1954 [1][2][3][4][5][6]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
سكيليفتهام  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 9 نوفمبر 2004 (50 سنة) [1][2][3][4][5][6]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
ستوكهولم  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة نوبة قلبية  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
مواطنة السويد  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنة صحفي،  وكاتب،  ومحرر،  وكاتب سيناريو  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأم السويدية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات السويدية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة سلسلة ميلينيوم  تعديل قيمة خاصية (P800) في ويكي بيانات
الجوائز
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات
بوابة الأدب

كان لارسون ثاني أكثر المؤلفين مبيعا في العالم في عام 2008، بعد الكاتب الأمريكي الأفغاني خالد حسيني. وبحلول مارس 2010، حققت «سلسلة الألفية» مبيعات تقدر ب 27 مليون نسخة في أكثر من 40 بلدا، وكان الجزء الأخير من السلسلة «الفتاة التي ركلت عش الزنابير»، أكثر الكتب مبيعا في الولايات المتحدة في عام 2010 وفقا لمجلة «بابليشرز ويكلي» الأسبوعية الأمريكية.[8][9][10] بحلول مارس 2015، باعت سلسلته 80 مليون نسخة حول العالم.[11]

الحياة والعمل عدل

حياته المبكرة عدل

ولد ستيج لارسون في 15 أغسطس 1954 باسم كارل ستيج إرلاند لارسون في مدينة سكيليفتهام في السويد، كان والده وجده لأمه يعملان في مصنع لصهر المعادن. استقال والده من وظيفته بعد أن عانى من آثار التسمم بالزرنيخ، وانتقلت العائلة بعد ذلك إلى ستوكهولم. وبسبب ظروفهم المعيشية الصعبة، قرروا ترك لارسون الذي كان يبلغ من العمر عامًا واحدًا في منزل جده، حيث عاش لارسون مع أجداده في منزل خشبي صغير في الريف حتى سن التاسعة، كان المنزل يقع بالقرب من قرية بيورسيل في محافظة وستربوتن. التحق لارسون بمدرسة القرية وكان يستخدم الزلاجات للذهاب من وإلى المدرسة خلال فصول الشتاء الطويلة والثلجية في شمال السويد. لقد أحب تجربة العيش هناك.[11]

ذكرت إيفا غابريلسون (صديقة لارسون) في كتابها «هناك أشياء أريدك أن تعرفها» الذي تتحدث فيه عن علاقتها بـ لارسون، أن الحياة التي عاشها لارسون في تلك القرية شكلت حافزا له لكتابه روايته الأولى «الفتاة ذات وشم التنين».

لم يكن لارسون مولعا بالعيش في البيئة الحضرية في مدينة أوميو حيث انتقل للعيش مع والديه بعد موت جده سيفيرين بوستروم، الذي توفي اثر اصابته بنوبة قلبية في سن ال 56. حصل لارسون على شهادة الدبلوم من مدرسة ثانوية محلية في 1972. تقدم بعد ذلك بطلب إلى كليات الصحافة في ستوكهولم بالسويد لكنه فشل في امتحان القبول. في عام 1974، تم تجنيد لارسون في الجيش السويدي بموجب قانون التجنيد الإجباري وقضى 16 شهرًا في الخدمة العسكرية الإجبارية، حيث تدرب كقائد هاون في وحدة مشاة في مقاطعة كالمار.

توفيت والدته فيفيان أيضا في سن مبكرة في عام 1991 من أثر مضاعفات سرطان الثدي، وتمدد الأوعية الدموية.[12]

الكتابة عدل

في عيد ميلاده الثاني عشر، قدم والدا لارسون آلة كاتبة كهدية عيد ميلاد له. لم تكن أول كتابات لارسون عن الجريمة، بل كانت في الخيال العلمي. وكقارئ متعطش منذ سن مبكرة للخيال العلمي أصبح لارسون نشطا في المجتمعات السويدية المهتمه بالخيال العلمي منذ عام 1971، وشارك مع رون فورسجرن في تحرير أول مجلات الهواة التي أصدرها، واسمها سفارن. وفي عام 1972 حضر أول أجتماع له للخيال العلمي في ستوكهولم. وخلال السبعينات، نشر لارسون حوالي 30 إصدارا إضافيا من مجلات الهواة، وبعد انتقاله إلى ستوكهولم في عام 1977 أصبح عضوا نشطا في مجتمع الخيال العلمي الإسكندنافي حيث كان عضوا في مجلس الإدارة في عام 1978 و 1979، ورئيس في عام 1980. في مجلته الأولى للهواة نشر حفنة من القصص القصيرة، ما بين عامي 1972-1974، في حين قدم عدد آخر للنشر في مجلات آخرى شبه محترفة أو للهواة. وقد شارك في تحرير أو ترأس تحرير عدة مجلات للهواة، وفي 1978-1979 كان رئيسا لأكبر نادي سويدي لهواة الخيال العلمي (SFSF).

في بداية يونيو 2010، اكتشفت مخطوطاتان من هذه القصص، وكذلك بعض مجلات الهواة بها قصة أو اثنين آخرين، لدى المكتبة الوطنية السويدية. وكانت هذه قد أهدت إلى المكتبة قبل بضع سنوات من مؤسسة ألفار ابلتوف التذكارية التي تشجع مجالات الخيال العلمى في السويد. وتسبب اكتشاف هذه الأعمال الغير معروفه للارسون في ضجة كبيرة.[13]

تغيير الاسم عدل

عندما كان في أوائل العشرينات من عمره أضاف ستيج حرف (e) إلى اسمه لتجنب الخلط بينه وبين صديقه الذي يحمل نفس الاسم والذي كان مشهورا من قبله.[14]

اشتراكي ثوري، وناشط وصحفي عدل

و لارسون كان ناشط سياسيا مع «عصبة العمال الشيوعية» بينما كان يعمل كمصور وواحد من أبرز هواة الخيال العلمي في السويد. سياسيا كان لارسون نشطا من خلال عدة مجلات ومنشورات تحمل الطابع التروتسكي الشيوعى من ضمنها أنه كان رئيس تحرير صحيفة فيارده إنترنشونالن السويدية.[15]

قضى لارسون جزءا من عام 1977 في إريتريا، وحيث كان يدرب فرقة نسائية من الجبهة الشعبية لتحرير إريتريا على استخدام قاذفات قنابل. إلا انه اضطر إلى التخلي عن هذا العمل بسبب إصابته بمرض في الكلى.[16] ولدى عودته إلى السويد، عمل كمصمم جرافيكى في أكبر وكالة انباء السويدية بين عامي 1977 و 1999.[15] وقد إدت أتجاهات لارسون السياسية، فضلا عن تجربته الصحفية، به إلى إنشاء مؤسسة اكسبو السويدية، على غرار مؤسسة الضوء الباحث البريطانية، التي أنشئت من أجل «التصدي لنمو اليمين المتطرف وثقافة القوة البيضاء بين الشباب في المدارس».[17] وأيضا أصبح رئيس تحرير مجلة المؤسسة «المعرض»، في عام 1995.

و خارج مجال عمله كان يعمل كباحث مستقل يدرس تطرف الجناح اليميني في السويد. في عام 1991، أدت أبحاثه الي كتابه الأول «اليمين المتطرف». وسرعان ما أصبح للارسون دور أساسي في توثيق وفضح المنظمات اليمينية المتطرفة والعنصرية السويدية؛ كما أنه كان محاورا مؤثرا ومحاضرا حول هذا الموضوع، وعاش لسنوات مهددا بالقتل من خصومه السياسيين. وكان الحزب السياسي «ديمقراطيو السويد» موضوعا رئيسيا في ابحاثه.[17]

الروايات عدل

عندما مات لارسون ترك وراءه ثلاثة مخطوطات كاملة ولكنها لم تنشر بعد، والروايات مكتوبة على شكل سلسلة. كان قد كتبهم من أجل متعته الشخصية بعد عودته من عمله في المساء، ولم يقم بأي محاولة لنشرهم حتى قبل فترة وجيزة من وفاته. وقد نشرت الأولى في السويد في عام 2005 تحت عنوان «الرجال الذين يكرهون النساء». ونشرت النسخة الإنجليزية في المملكة المتحدة في فبراير 2008 تحت عنوان«الفتاة ذات وشم التنين». وقد حصلت على جائزة «المفتاح الزجاجى» كأفضل رواية جريمة في دول الشمال في عام 2005. وروايته الثانية «الفتاة التي لعبت بالنار» حصلت على جائزة أفضل رواية جريمة سويدية في عام 2006. والرواية الثالثة في «سلسلة الألفية»، «القلعة الجوية التي تم نسفها»، نشرت باللغة الإنجليزية في المملكة المتحدة في أكتوبر 2009 تحت عنوان «الفتاة التي ركلت عش الزنابير»، ونشرت في الولايات المتحدة في مايو 2010.

و ترك لارسون وراؤه أيضا نحو ثلاثة أرباع الرواية الرابعة على جهاز كمبيوتر محمول تمتلكه الآن رفيقته إيفا جابرلسن؛ ونبذ مختصرة أو مخطوطات من الجزء الخامس والسادس في هذه السلسلة، التي كان ينوي أن تحتوي في مجموعها على عشرة كتب وربما تكون أجزاء أخرى موجودة أيضا. وذكرت جابرلسن في كتابها «هناك أشياء أريدكم أن تعرفوها عن ستيج لارسون وعنى»، أن الانتهاء من كتابة هذه السلسلة هي مهمة هي قادرة على القيام بها.[18]

و قد إنتجت شركة الأفلام السويدية «الطائر الأصفر» بالاشتراك مع شركة الإنتاج السينمائي الدنماركية «نورديسك السينمائية والتلفزيون» افلاما قائمة على «سلسلة الألفية»، وتم عرضها في الدول الإسكندنافية في عام 2009.

وفاته عدل

توفي لارسون يوم 9 نوفمبر 2004 في ستوكهولم عن عمر يناهز ال 50 بنوبة قلبية بعد صعوده سبع أدوار على الدرج إلى مكتبه لأن المصعد كان معطلا.[19] كانت هناك شائعات بأن وفاته كانت مدبرة، وذلك بسبب تهديدات القتل التي تلقاها كمحرر لمجلة «المعرض»، ولكن الناشره السويدية إيفا جيدن رفضت هذه الشائعات. ودفن لارسون في مقبرة كنيسة هوجاليد في ستوكهولم.

في مايو 2008، أعلن أن وصية حررت عام 1977، وجدت بعد وفاة لارسون بقليل، وفيها أعلن عن رغبته في ترك ممتلكاته إلى «أوميا»، وهو فرع رابطة العمال الشيوعية (و التي تعرف الآن بالحزب الاشتراكي). ولكن كانت هذه الوصية غير موقعه بشهود، مما أفقدها الصلاحية بموجب القانون السويدي، ونتيجة لذلك فإن جميع ممتلكات لارسون، بما في ذلك العائدات من مبيعات الكتب في المستقبل، ذهبت إلى والده وشقيقه.[20] إيفا جابرلسن التي كانت رفيقته لمده طويلة هي التي وجدت الوصية، ولكن ليس لديها حق قانوني في الميراث، مما أثار الجدل بينها وبين والده وشقيقه. ولارسون لم يتزوجها أبدا، لأنه كان عليه الإعلان عن عنوانهما عند الزواج بموجب القانون السويدي، وذاك كان يمكن أن يشكل خطرا على حياته.[21] بسبب تقاريره عن الجماعات المتطرفة والتهديدات بالقتل التي تلقاها، فقد إخفت عناوين لارسون ورفيقته، وبياناتهم الشخصية وأرقام هويتهم من السجلات العامة، لجعل من الصعب على الآخرين تعقبهم، وهذا النوع من «تغطية الهوية» هو جزء لا يتجزأ من عمله كصحفي. وهذا الغطاء كان سيكشف إذا تزوجا وأدخلت أسمائهم في سجلات الزواج.

التأثيرات عدل

اعترف لارسون بأن عددا كبيرا من أعماله الأدبية تأثر بأدب الرويات البوليسية وروايات الجريمة الاميركي والبريطاني. وأوضح لارسون أن إحدى الشخصيات المتكررة في «سلسلة الألفية» اليزابيث سالاندر، مستوحاه من صورة لبيبي ذات الجورب الطويل، وهي أكثر الشخصيات السويدية شعبية من قصص المؤلفه أستريد ليندغرين.[22]

عندما كان عمره 15 عاما شهد لارسون جريمة اغتصاب جماعي لفتاة، مما أدى إلى نفوره طوال حياته من العنف وسوء معاملة المرأة. ولم يسامح نفسه أبدا لأنه لم يتدخل لإنقاذ الفتاة. وفقا إيفا غابريلسون(شريكة لارسون) فقد أتاحت «سلسلة الألفية» للارسون بالتعبير عن نظره لم يكن قادرا على توضيحها كصحفي. وقالت أن أحداث الكتب الثلاثة تجسيد لصورة عن السويد لا يعرفها أحد، مكان يقبع فيه الايمان بتفوق البيض كامنا ويعبر عنه في جميع جوانب الحياة المعاصرة، ويعيش فيه أعداء العنصرية في خوف مستمر. «كل شيء تم وصفه في «سلسلة الألفية» حدث في وقت أو في آخر لمواطن، أو صحفي، أو سياسي، أو مدعي عام، أو عضو نقابة أو شرطي سويدي. هو لم يصتنع شيئا.» [12]

جائزة ستيغ لارسون عدل

في عام 2009، قامت عائلة لارسون ودار نورستدت للنشر بتأسيس جائزة سنوية قدرها 200000 كرونا سويدية تخليداً لذكراه. تُمنح الجائزة لشخص أو منظمة تقوم بكتابة الروايات بنفس أسلوب وطريقة لارسون.

في عام 2015 فاز الكاتب الصيني يانغ جيشنغ الجائزة عن روايته «التمثال» (Tombstone) والذي وصف فيها عواقب ثلاث سنوات من المجاعة الصينية الكبرى. [11]

أعماله الأدبية عدل

الكتب عدل

  • Stieg Larsson, Anna-Lena Lodenius: Extremhögern, Stockholm, 1991;
  • Stieg Larsson, Mikael Ekman: Sverigedemokraterna: den nationella rörelsen, Stockholm, 2001;
  • Stieg Larsson, Cecilia Englund: Debatten om hedersmord: feminism eller rasism, Stockholm, 2004;
  • Richard Slätt, Maria Blomquist, Stieg Larsson, David Lagerlöf m.fl.: Sverigedemokraterna från insidan, 2004.

الروايات عدل

سلسلة الألفية

تحرير المجلات عدل

مجلات الخيال العلمي

  • Sfären (with Rune Forsgren), 4 issues, 1972–1973;
  • FIJAGH! (with Rune Forsgren), 9 issues, 1974–1977;
  • Långfredagsnatt, 5 issues, annual 1973–1976, final issue 1983;
  • Memorafiac, 2 issues, circa 1978;
  • Fanac (with Eva Gabrielsson), 7 issues (numbered 97–103; earlier and later by other editors), 1979–1980;
  • The Magic Fan (with Eva Gabrielsson), 2 issues, 1980.

أخرى

  • Svartvitt med Expo: 1999–2002;
  • Expo: 2002–2004.

روابط خارجية عدل

المصادر عدل

  1. ^ أ ب Discogs | Stieg Larsson (بالإنجليزية), QID:Q504063
  2. ^ أ ب filmportal.de | Stieg Larsson، QID:Q15706812
  3. ^ أ ب BD Gest' | Stieg Larsson (بالفرنسية), QID:Q2876969
  4. ^ أ ب Brockhaus Enzyklopädie | Stieg Larsson (بالألمانية), QID:Q237227
  5. ^ أ ب Store norske leksikon | Stieg Larsson (بالنرويجية البوكمول والنرويجية النينوشك), ISSN:2464-1480, QID:Q746368
  6. ^ أ ب Babelio | Stieg Larsson (بالفرنسية), QID:Q2877812
  7. ^ http://www.bouchercon.com/anthony-awards/winners-and-nominees/2000s/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  8. ^ "Bestselling [[خيال (أدب)]] authors in the world for 2008". AbeBooks. 15 يناير 2009. مؤرشف من الأصل في 2017-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2009-09-22. {{استشهاد ويب}}: تعارض مسار مع وصلة (مساعدة)
  9. ^ "Inspector Norse: Why are Nordic detective novels so successful?". The Economist. 11 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-05-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-19.
  10. ^ [1] by Daisy Maryles, Publishers Weekly, September 3, 2011 نسخة محفوظة 28 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين.
  11. ^ أ ب ت Barry (المحرر). Stieg Larsson's Millennium Trilogy. Palgrave Macmillan. ISBN:978-0-230-39044-7. مؤرشف من الأصل في 2020-12-15.
  12. ^ أ ب Gabrielsson, Eva, Marie-Françoise Colombani, and Linda Coverdale. "There Are Things I Want You to Know" about Stieg Larsson and Me. New York: Seven Stories, 2011.
  13. ^ Itzkoff، Dave (8 يونيو 2010). "Unpublished Manuscripts by Stieg Larsson Are Found". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2014-04-21.
  14. ^ Petersson, Jenny. "Berättelsen om Stieg Larsson" [The story about Stieg Larsson] (بالسويدية). norran.se. Archived from the original on 2020-03-29. Retrieved 2011-06-15.
  15. ^ أ ب "Biography – Background – Stieg Larsson, the man behind Lisbeth Salander". Stieglarsson.com. 9 نوفمبر 2004. مؤرشف من الأصل في 2016-03-08. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-05.
  16. ^ Khaleeli، Homa (16 أكتوبر 2010). "Stieg Larson 'spent year training Eritrean guerrillas'". London: Guardian.co.uk. مؤرشف من الأصل في 2013-06-22.
  17. ^ أ ب "About Expo". Expo.se. 7 مايو 2010. مؤرشف من الأصل في 2010-12-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-05.
  18. ^ New York Times, "A Word From Stieg Larsson's Partner and Would-Be Collaborator" February 17, 2011. [2] نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  19. ^ Profile: Stieg Larsson: Even his early death became a big thriller The Sunday Times, 27 September 2009, accessed 10 March 2010 نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  20. ^ SvD. (28 May 2008). Stieg Larssons testamente hittat نسخة محفوظة 04 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.
  21. ^ Nick Cohen "Read Stieg Larsson, the bestselling socialist militant", The Observer, 13 September 2009 نسخة محفوظة 02 أغسطس 2012 على موقع واي باك مشين.
  22. ^ Lindgren، Astrid (29 يوليو 2009). "Pippi Longstocking → Stieg Larsson". infloox. مؤرشف من الأصل في 2016-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-05.