ساشا ماتيتش

مغني صربي

الكسندر ساشا ماتيتش (بالصربية: Александар Саша Матић)، (بالحرف اللاتيني Aleksandar "Saša" Matić) من مواليد 26 أبريل 1978)، هو مطرب صربي ذو شعبية كبيرة مغني موسيقى (البوب-الشعبي Pop-folk)، شقيقه التوأم هو الفنان «ديان ماتيتش».

ساشا ماتيتش
Tokio Hotel
=ساشا ماتيتش في إحدى الحفلات الفنية.

معلومات شخصية
الميلاد 26 أبريل 1978 (العمر 45 سنة)
الإقامة بلغراد  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
الجنسية صربيا
مشكلة صحية عمى  تعديل قيمة خاصية (P1050) في ويكي بيانات
عدد الأولاد 2   تعديل قيمة خاصية (P1971) في ويكي بيانات
الحياة الفنية
النوع (البوب-الشعبي Pop-folk)
الآلات الموسيقية بيانو، قيثارة
المهنة موسيقي
سنوات النشاط 1994 - حتى الآن
المواقع
الموقع موقع ساسا ماتيتش الرسمي

حياته المبكرة عدل

ولد الكسندر ماتيتش وشقيقه التوأم قبل الأوان، في وضعية حرجة في الأسابيع القليلة الأولى بعد الولادة، حيث تم وضعه وأخوه في (الحاضنة Neonatal intensive care unit) بمستشفى للولادة بزغرب.[1] ولأسباب غير معروفة، أصبح كلا الطفلين أعميان تماما بعد أيام فقط من الولادة.

انتقلت الأسرة إلى بلغراد في عام 1982، عندما بلغ كلا الأخوين أربع سنوات من العمر. وفي بلغراد تسجلا في مدرسة لتعليم الموسيقى والعزف على البيانو. وقد أنهيا تعليمها الفني في زيمون.

الاحتراف الفني عدل

كان ماتيتش يغني بداية في حفلات خاصة وعمومية وملاهي ليلية، وكان أول ظهور فني رسمي له في ال8 من مارس سنة 1994م. عندما اختير في حفل راتكو يوفانوفيتش في «تريزيكا» (Tržnica) ب «بانوفو» (Banovo) لأداء أغنية «زاجدي زاجدي الشمس الواضحة».

وقع ماتيتش مع شركة تسجيلات جراند التي أنتجت له أول ألبوم الذي صدر يوم 15 مارس 2001 تحت عنوان «لعنة الكمان Prokleta je violina».[2] بالإضافة إلى العروض في جميع أنحاء أوروبا الشرقية، شرع ماتيتش بالقيام بعدة جولات في شتى أنحاء يوغوسلافيا وفي قارات أخرى. في الولايات المتحدة،[3][4] وأستراليا،[5] وكندا.[6][7]

حضر ماتيتش جنازة «فيليبور فيشوروفيتش Velibor Vučurović» الذي قتل في ال 27 مارس 2010، والبالغ من العمر 30. والدي يعتبر واحد من كتاب الأغاني المرموقين الذين كتبوا لماتيتش. والتي يعتبر موته بمثابة خسارة للفن والإنتاج الفني في مسار ساشا ماتيتش المتميز.[8][9]

سجل ساشا ماتيتش ديو سنة (2010) مع المغنية "رادا مانوج لوفيتش "Rada Manojlović"،[10] وسجل أيضا العديد من الأعمال الموسيقية مع الفنانة "سيفيرينو فوكوفيتش" ابتداءا من سنة 2014م. Severina Vučković.[11][12]

الحياة الشخصية عدل

خلال قصف الناتو ليوغوسلافيا سنة 1999 كان «ساشا ماتيتش» يعبش في بانيا لوكا، بالبوسنة والهرسك.

تزوج ماتيتش من "Anđelija" في عام 2003، ورزقا بينتين ألكسندرا من مواليد 2004، وتارا من مواليد 2007.[13]

مصادر ومراجع عدل

  1. ^ "Saša i Dejan Matić: Bratsko rivalstvo je zdrava konkurencija". Story. 4 أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  2. ^ "Saša Matić biografija". Poznati. 4 يونيو 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  3. ^ "TURNEJA PO SAD: Deca su navikla da me nema!". Alo!. 1 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-01-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  4. ^ "Saša Matić sa Zlatibora u Ameriku". Vesti. 10 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2017-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  5. ^ "Saša Matić u Australiji". Blic. 4 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  6. ^ "Saša Matić na turneji u Kanadi". Story. 12 فبراير 2010. مؤرشف من الأصل في 2016-03-04. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  7. ^ "DUET IZNENAĐENJA: Saša Matić otputovao na turneju po Kanadi". Novosti. 12 مايو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-03-15. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  8. ^ "Hitac u glavu autoru hitova". Blic. 29 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  9. ^ "Poginuo ni kriv ni dužan". Press. 31 مارس 2010. مؤرشف من الأصل في 2017-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  10. ^ "Saša Matić snimio singl "Mešaj, mala"". Kurir. 14 يوليو 2010. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  11. ^ "HIT U NAJAVI Severina i Saša Matić ekranizovali "More tuge"". Blic. 16 أكتوبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-11-17. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  12. ^ "Severina i Saša Matić snimaju duet". Novosti. 5 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 2015-01-12. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.
  13. ^ "Ponosan sam na svoje tri dame". Story. 21 فبراير 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-03-03. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-03.

وصلات خارجية عدل