استفتاء بورتوريكو 2017

أجري في 11 يونيو 2017 استفتاء غير ملزم حول حالة بورتوريكو وعلاقتها بالولايات المتحدة الأمريكية.[1][2]

استفتاء وضع بورتوريكو، 2017
المكانبورتوريكو
التاريخيونيو 11, 2017 (2017-06-11) (6 سنة)
نظام التصويتأغلبية نسبية
ولاية أمريكية
  
97.18%
استقلال/ارتباط حر
  
1.50%
الحفاظ على الوضع الراهن
  
1.32%

أجريت أربعة استفتاءات سابقة حول حالة بورتوريكو لتقرير الحالة السياسية لهذه الجزيرة، آخرها كان عام 2012. تحمل بورتوريكو صفة إقليم غير متحد مع الولايات المتحدة منذ نهاية الحرب الأمريكية الإسبانية في عام 1898، وقد حصل مواطنو بورتوريكو على الجنسية الأمريكية في عام 1917.

وضعت في الاستفتاء ثلاثة اختيارات للتصويت هي: أن تصبح الولاية الأمريكية الحادية والخمسين أو اختيار استقلال/دولة مرتبطة أو بقاء وضع الإقليم على ما هو عليه.[2][3]

فاز اختيار الولاية بسهولة في الاستفتاء،[2][4]

النتائج عدل

النتائج الأولية، بعد فرز جميع الأصوات.[5]

الاختيار الأصوات النسبة المئوية
الولاية 502,801 97.18٪
الحالة الحالية 6,823 1.32٪
ارتباط حر/استقلال 7,786 1.50٪
الأصوات الصالحة 517,410 99.81٪
الأصوات غير الصالحة أو الفارغة 984 0.19٪
مجموع الأصوات 518,394 100٪
الناخبون المسجلون ونسبة الإقبال 2,260,804 22.93٪
المصدر: http://resultados2017.ceepur.org/Noche_del_Evento_78/index.html

المصادر عدل

  1. ^ Coto، Danica (3 فبراير 2017). "Puerto Rico gov approves referendum in quest for statehood". واشنطن بوست. DC. مؤرشف من الأصل في 2017-02-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-17.
  2. ^ أ ب ت وكالة: بورتوريكو تختار أن تصبح ولاية أميركية - موقع قناة الحرة، أطلع عليه في 12 يونيو 2017 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-06-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-11.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  3. ^ "Analysis - Puerto Rico votes on statehood on Sunday — for the fifth time. Here's what's at stake". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2018-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-11.
  4. ^ "Puerto Rican Statehood Referendum – Decision Desk HQ". مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  5. ^ CEE Event نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.