اتصال ذو اتجاهين

تستخدم الاتصالات ذات الاتجاهين للتفاوض حول قضايا عامة وحل النزاعات وتعزيز التفاهم المشترك والاحترام بين التنظيمات والعامة.

الاتصالات ذات الاتجاهين في العلاقات العامة عدل

ثمة أنواع مختلفة من الاتصال ذي الاتجاهين في العلاقات العامة، متماثلة وغير متماثلة.

الاتصالات ذات الاتجاهين غير المتماثلة عدل

  • توظّف وسائل العلوم الاجتماعية لتطوير المزيد من الاتصالات المقنعة[1]
  • تركز بشكل عام على تحقيق تغير قصير الأمد في المواقف.
  • تتضمن العديد من ردود أفعلا الجمهور المستهدف والعامة.
  • تستخدمها المؤسسات المهتمة في وجود علاقات حول طرق التفكير المستخدمة فيها بدلاً من تغيير سياساتها أو وجهات النظر التي تتبناها.

الاتصالات ذات الاتجاهين المتماثلة عدل

  • تعتمد على الاتصالات ذات الاتجاهين المفتوحة والموثوقة وعلى مبدأ «خذ وأعطِ» المشترك بدلاً من الإقناع من طرف واحد.
  • تركز على الاحترام والجهود المشتركة لتحقيق التفاهم المشترك.
  • تؤكد على أهمية التفاوض ومدى الاستعداد لتقبُّل وتقديم تنازلات.
  • تتطلب إشراك التنظيمات المختلفة في العلاقات العامة، حتى تكون على استعداد لإجراء تعديلات كبيرة في طريقة عملها من أجل استيعاب الرأي العام.
  • يبدو أن الاتصالات ذات الاتجاهين تستخدم من قبل المنظمات غير الربحية والوكالات الحكومية والأعمال المنظمة أكثر مما تستخدم في الشركات التنافسية التي تسعى لتحقيق أرباح مالية.[2]

الاتصالات ذات الاتجاهين هي أحد أشكال التراسل الذي يتبادل فيه الطرفان المعلومات. وتتخذ الاتصالات ذات الاتجاهين عدة أشكال، منها:

طالع أيضاً عدل

المراجع عدل

  1. ^ الاتصالات المقنعة
  2. ^ المصدر: إدارة العلاقات العامة، لمؤلفيه جيمس غرونيغ وتود هانت، 1984