إجهاد تأكسدي

سُمّيّة جذور حُرَّة

الإجهاد التأكسدي هو حالة عدم التوازن في نظام العوامل المؤكسدة (oxidants) والعوامل المضادة للتأكسد (antioxidants) باتجاه إنتاج المزيد من العوامل المؤكسدة يعكس اختلال التوازن بين المظاهر النظامية لأنواع الأكسجين التفاعلية وقدرة النظام الأحيائي على إزالة سموم رد الفعل الوسيط بسهولة أو إصلاح الأضرار الناتجة.[1][2][3] يلعب دور كبير في مختلف الامراض لدى الإنسان وعلى مدى تقدمه في العمر.[4]

آلية حدوث الإجهاد التأكسدي في إصابة النسيج الخلوي. سمية الجذور الحرة المحفزة بوساطة المواد الحيوية الشاردة؛ وعملية إزالة السمية التالية لها بوساطة الإنزيمات الخلوية (يلاحظ منفعة فيتامين إي وفيتامين سي [في وسط الصورة] في مقاومة الجذور الحرة).

انظر أيضا عدل

مراجع عدل

  1. ^ Seaver LC، Imlay JA (نوفمبر 2004). "Are respiratory enzymes the primary sources of intracellular hydrogen peroxide?". J. Biol. Chem. ج. 279 ع. 47: 48742–50. DOI:10.1074/jbc.M408754200. PMID:15361522. مؤرشف من الأصل في 2019-12-09.
  2. ^ Arican، O.؛ Kurutas، EB. (مارس 2008). "Oxidative stress in the blood of patients with active localized vitiligo". Acta Dermatovenerol Alp Panonica Adriat. ج. 17 ع. 1: 12–6. PMID:18454264.
  3. ^ Docampo, R. (1995). "Antioxidant mechanisms". في J. Marr؛ M. Müller (المحررون). Biochemistry and Molecular Biology of Parasites. London: Academic Press. ص. 147–160.
  4. ^ جامعة القادسية - مقالة الإجهاد ألتأكسدي وأهميته الفسيولوجية للدكتورة أنوار شعبان ولوج بتاريخ 5/9/2016 نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.