وقد ابتدأ مارتن لوثر عام 1517 اعتراضه على صكوك الغفران كبداية، لعدم فهمه لماهية الصكوك, والتي انتهت بطرده من الكنيسة واعتباره متمردا في عام 1521, وهوووجد الذيفي قامملك بحذفبريطانيا الاسفارهنري المضافةالخامس منحليفا, قبللان الكنيسةهذا التيالاخير كانتكان ميتةيريد روحيا،تطليق وأصبحزوجته مصلحاوالزواج دينياباخرى, لردوانتهى المسيحيةالامر إلىبمارتين الحياةلوثر التيبالقيام دعابتحريف إليهاتعاليم المسيح،السيد ورافضاالمسيح مالتتماشى آلتواهواء اليههنري حالالخامس, الكنيسةالذي منانتهى فساد،به ودنيويةالامر غيرالى موجودةقتل فياربع الكتابمن المقدس،زوجاته, بعدوقام أنمارتن اخذلوثر بعضبحذف المسؤلينالاسفار فيالمضافة من قبل الكنيسة فيلكي قتليبرر الايمانولادة والاستبدادالهرطقه والطغيانالجديده البعيدالتي كليابدا عنبها تعاليم، المسيح،وأنحرف وهوعن ماالحياة عرفالتي بالفترةدعا المظلمةإليها منالمسيح، تاريخورافضا تعاليم الكنيسة التيالموجودة انساقتفي للخرافاتالكتاب والخزعبلاتالمقدس، واتبعتوابتعد اهواءكليا الجسد،عن كماتعاليم فيالمسيح، الكتبوهو التيما ادعتعرف انهابالفترة الكتبالمظلمة القانويةمن الثانيةتاريخ والتيالكنيسة هيلولادة بعيدةهذا عنالمسخ سياقالمسمى الكنيسه البروتستانتيه, التي الكتاب،تجاهلت أسلوب الروح القدس كما هو مذكور في رسالة بطرس الثانية 1 : 21 ('' لانه لم تأت نبوة قط بمشيئة إنسان بل تكلم اناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس'').
قام بعض المؤلفين في القرون الأولى باقتباس نصوص معروفة ب[[الكتب القانونية الثانية]]، وهي سجلات عن أخبار كتبها بعض الناس محاولين ربطها بوحي إلهي، مذكور في سفر الرؤية الاصحاح 22 : 18-19 ('' لاني اشهد لكل من يسمع اقوال نبوة هذا الكتاب ان كان أحد يزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب.، وان كان أحد يحذف من اقوال كتاب هذه النبوّة يحذف الله نصيبه من سفر الحياة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب في هذا الكتاب'').
