كنيسة أم الزنار: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط الرجوع عن التعديل 9963115 بواسطة 195.134.95.130 (نقاش)
سطر 67:
في عام [[1901]] أضيف للكنيسة الجرسيَّة الحالية، وفي عام [[1910]] وبأمر من [[محمد الخامس العثماني|السلطان العثماني محمد الخامس]] جددت الكنيسة، وفي عام [[1953]] وخلال حبرية البطريرك [[إغناطيوس أفرام الأول برصوم]] تم إخراج الزنار من وسط المذبح، وعرضه في مزار صغير مجاور للكنيسة؛ وفي عام [[1954]] قام البطريرك أفرام الأول برصوم بتوسيع الكنيسة لجهة الغرب وإضافة جناح لها.<ref name="ثاني" />
 
=== التخريباتفي التي قامت بها العصابات المسلحةاحتجاجات 2011-2012 ===
كانت المنطقة التي تحوي الكنيسة، قد شهدت تمركزعدة للعصابات المسلحةمظاهرات منذ بداية [[أحداث سوريا 2011-2012|الانتفاضة الشعبية]] عام [[2011]]، وقامتواحتمى عصاباتفيها عدد من يسمون انفسهم (أعضاء [[الجيش السوري الحر)]]. بطردخلال السكان[[قصف منحمص بيوتهم وتهديم البيوت وسرقتها ونهبها. وفي(فبراير 2012)|قصف قامواحمص]] بضربالذي الكنيسةتمّ بقذائففي هاون[[فبراير]] وتم[[2012]] قصفقصفت منطقة ناقوسهاالحميديّة بضربةبالمدفعيّة هاونالثقيلة وتعرضت الكنيسة لأضرار خارجيّة كما احترق عدد من المحلات المجاورة نتيجة قذائف الهاون، ونشر العديد من الفيديوهات على موقع [[يوتيوب]] تصوّر احتراق المحال والمنازل والتخريب الذي أصاب الكنيسة نتيجة المعارك الضرباتسيّما التيبعد سببتهااضطرار عصاباتالجيش الحر الانسحاب من يدعونالمنطقة انفسهمنحو (منطقة الجيشالخالدية الحرالتي تقع شمالها، في حين نفت المطرانية أن تكون الكنيسة بحد ذاتها قد نهبت أو أن يكون الزنار قد سرق وقالت أن الأضرار في الكنيسة بحد ذاتها خارجيّة؛ في حين بثّت وسائل إعلام ومواقع موالية للنظام السوري الخبر محملة "العصابات الإرهابية المسلحة" المسؤولية عمّا حدث. في [[27 فبراير]] عادت عصاباتتمكن الجيش الحر بالسيطرته على المنطقة وقام باخلائها من المسيحيينبسط تحتسيطرته التهديدعلى بالسلاحالمنطقة والقتلالتي كمانزح قاموامنها باعتقالبنتيجة بعضالقصف المسيحيينوالمعارك ليستخدمونهمأغلب كذروعسكانها بشريةغير لكي يحتمون بهم من الجيش السوري النظامي ولكن الشكر للرب فقد تمكنأن [[الجيش السوري]] استطاع إعادة السيطرة بعد يومين.{{غير موثق|7|04|2012}}
 
== انظر أيضًا ==