بطل من ورق (فيلم): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: لفظ تباهي
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''بطل من ورق''' فيلم [[مصر|مصري]] من بطولة [[آثار الحكيم]] و[[ممدوح عبد العليم]] و[[صلاح قابيل]].
من إنتاج عام [[1988]] تأليف :[[إبراهيم الجرواني]] ومن إخراج [[نادر جلال]] ومن إنتاج الشركة العالمية للتلفزيون والسينما (حسين القلا).
 
تدور احداثه الكوميدية عن شخصية السيناريست رامي قشوع " ممدوح عبد العليم " الساذج الذي يبدوا ذلك على لهجته القروية ومن ثم يقوم بكتابة سيناريو فيلم جريمة متكاملة من قتل وتفجير مقابل طلب مبلغ من المال من قبل الحكومة ولكن لسوء الحظ يقع سيناريو الفيلم بأيدي كاتب آلة كاتبة يدعي مجدي " أحمد بدير " المضطرب نفسياً والذي تعجبه فكرة الفيلم ويحاول تطبيقها في الواقع للاستيلاء على المبلغ كما قرأ في القصة ومن ثم يقوم مجدي بتنفيذ وقائع السيناريو ولكن بالحقيقة مما يتبعه الكثير من المطاردات الكوميدية .. ويكتشف الكاتب رامي قشوع أن ما يحدث من تفجيرات وأحداث عنف إنما هو تماما كما في القصة التي ألفها فيحاول الاستخبار من ناشر الخبر وهي الصحفية سوسن " أثار الحكيم" والتي لا تصدقه في البداية حتى تتتابع الأحداث كما حذرها بما جاء في الرواية فتصدقه وتحاول مساعدته فيحاول إبلاغ الشرطة وتنبهه سوسن لخطورة ذلك لكنه يصر على أن يبلغ بما يعلم للسلطات ممثلة في اللواء "صلاح قابيل" والذي يظنه في البداية مجنون بعد أن تنكر سوسن معرفتها ب "رامى قشوع" أمامه فيخلى سبيلها ويحجز رامى بتمهة إزعاج السلطات أكتر من مرة ثم يتبين له صدق كلام المؤلف رامى فيظن أنهما من يدبران هذه الأحداث ويقبض عليهما لاستجوابهما، ثم يظهر أن مرتكب الجريمة واحد غيرهم وأن كلام المؤلف رامي صادق وتتم عمليات البحث الكوميدية عن مرتكب التفجيرات غير أن مجدي "أحمد بدير" الكاتب المجنون يكتشف أن نهاية البطل مأساوية فيهدد رامى قشوع "ممدوح عبد العليم " المؤلف أن يكمل له القصة وإلا إستمر فى عمليات التخريب . فيعمل رامى قشوع "المؤلف" مع الشرطة لتأليف نهاية توقع الكاتب في أيدي الحكومة في نهاية المطاف.