علاقات إيران الخارجية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق
سطر 9:
 
علاقات السياسة الخارجية الإيرانية بدأت بالتغير بعد [[الثورة الإسلامية]] الإيرانية سنة [[1979]] ميلادية والتي عبر دول [[الخليج العربي]] بالقلق حيال ما بعد الثورة، باستثناء [[الإمارات]] التي كانت تبدي ارتياحاً حول قضية احتلال الجزر الإماراتية الثلاث، إلا أن سياسة الثورة الإسلامية مشت على خطى البلاط الملكي الإيراني باعتبارها جزيرة إيرانية خالصة.
 
 
== أبرز الأعمال التي قامت بها الخارجية الإيرانية مع الدول العربية ==
السطر 15 ⟵ 14:
''موقف العراق من إيران''
 
بدأت [[الحرب العراقية الإيرانية]] سنة [[1980]]، بعد انأن أعلن الرئيس العراقي السابق [[صدام حسين]] الغاء معاهدة الجزائر بين البلدين وشن الحرب على إيران في سبتمبر 1980
الجزر الإماراتية الثلاث :
وهي طنب الكبرى والصغرى وأبو موسى أستولى عليها الحكم الإيراني سنة 1971م1971 م بموجب اتفاق مع البريطانيين قبل أنسحابهم من المنطقة.
 
''كتب شاهر الأحمد في مقاله مع موقع الجزيرة نت :''
السطر 41 ⟵ 40:
تعود العلاقات بين البلدين لبداية القرن السابع عشر الميلادي عندما حكمت الإمبراطورية الصفوية البحرين لفترات متقطعة من عام 1601 إلى عام 1783 ميلادية.
 
وظل النظام الإيراني تنظر للبحرين على أنه جزء من إمبراطورية إيران واستمرت هذه النظرة العدائية حتى عام 1969 عندما قامت الأمم المتحدة بإجراء استفتاء للشعب البحريني والتي صوت الجميع لاستقلاله عن إيران، وأنهت بريطانيا استعمارها للبحرين وأعلنت البحرين استقلالها في أغسطس عام 1971م1971 م.
 
المصدر الجزيرة نت : في موضوع ملفات خاصة 2007 : الدول العربية وإيران الثورة
السطر 63 ⟵ 62:
كانت العلاقات المصرية الإيرانية أيام الشاه محمد رضا بهلوي علاقة كاملة وممتازة، وأعترف الرئيس الراحل أنور السادات إيران بأنها كانت تعترف بإسرائيل، وأن حرباً مع إسرائيل قد ولت، وأستمرت حتى عام 1979 م، وتراقب مصر بحذر وخوف من التغيير التي صارت في طهران، واستقبلت مصر الشاه محمد رضا بهلوي بعد رفضت استضافة أمريكا خوفاً على مصالحه، وما أن مصر أعلنت معاهدة سلام مع إسرائيل في مارس 1979، حيث أعلن النظام الإيراني قطع العلاقات مع القاهرة... بسبب خيانة السادات.
 
وبعد أن قتل الرئيس الراحل أنور السادات في أكتوبر 1981م،1981 م، أطلق النظام الإيراني شارع اسم قاتله خالد الإسلامبولي على أحد شوارع طهران، وطالبت السلطات المصرية النظام الإيراني بإزالة هذا الاسم الذي قتل فيه الرئيس الراحل أنور السادات، حتى سمي شارع محمد رضا بهلوي في أحد شوارع القاهرة تخليداً لذكرى رحيل الشاه محمد رضا بهلوي في تاريخ الشرق الأوسط الحديث.
 
== بعد أن وصل الرئيس مبارك إلى رئاسة الجمهورية ==
السطر 71 ⟵ 70:
''العلاقات السعودية الإيرانية''
 
توترت العلاقة السعودية الإيرانية بعد الثورة الإسلامية عام 1979م،1979 م، وكانت العلاقة السعودية الإيرانية منذ عهد الشاه جيدة، إلا أن أموراً أنقلبت بعد الثورة.
 
وشكل موسم الحج قنابل موقوتة، وآخر أحداث التي مست بالمشاعر المقدسة أنها في شهر أغسطس عام 1987م،1987 م، والتي خرج الحجاج الإيرانيين تأييداً لهذه الثورة، وتحول من شهر تكفير الذنوب إلى زيادة الآثام لدى الثورة، والتي أصيب عددها الكثير من الحجاج، مما آضطر الرياض إلى قطع العلاقات الدبلوماسية، وأستمرت هذه القطيعة حتى عام 1991م،1991 م، وإيران كانت مهددة بتصدير الثورة للخارج، وهي إعادة نشر التشيع في دول الخليج العربي.
 
تحسن العلاقات بين السعودية وإيران في عهد الرئيس هاشمي رفسنجاني ومن ثم في عهد الرئيس محمد خاتمي إلى تحسن العلاقات السعودية الإيرانية بعد أزمة كانت في الثمانينيات القرن الماضي.
السطر 81 ⟵ 80:
''موقف إسرائيل من النظام الإيراني''
 
في عهد الشاه كان الإسرائيليون يشعرون بالارتياح، بسبب موقف إيران الداعم لإسرائيل، وفي سنة 1979م،1979 م، تحول العلاقة مباشرة من الصداقة الدائمة إلى عداوة، وذلك بطرد السفير الإسرائيلي من سفارة دولة إسرائيل بطهران إلى مبنى تابعة للمقاومة الفلسطينية، وكان التعاطف الإيراني تجاه فلسطين اثراً سلبياً مع حكومة إسرائيل.
 
[[الخلاف على تسمية الخليج العربي]]