مقياس حرارة زئبقي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZéroBot (نقاش | مساهمات)
ط r2.7.1) (روبوت إضافة: ca:Termòmetre de mercuri
CipherBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي وتنسيق
سطر 1:
'''مقياس الحرارة الزئبقي''' أو '''الترمومتر الزئبقي''' أخترعه العالم [[دانيال غابرييل فهرنهايت]] عام [[1714]]. و يتكونويتكون المقياس من أسطوانة زجاجية في أحد طرفيها خزان لل[[زئبق]]. و يتمويتم معرفة درجة الحرارة استناداً لمستوى الزئبق في الإسطوانة. و تعتمدوتعتمد فكرة المقياس على تمدد الزئبق في الحرارة و انكماشوانكماش حجمه في البرودة. و أماوأما الحجزء الباقي في الأسطوانة يعبأ ب[[نيتروجين|النيتروجين]] أو يسحب الهواء منه.
 
في عام [[1742]] قام [[أندرس سلزيوس]] بإنشاء تدريج لمقياس الحرارة يعتمد على درجة انصهار الثلج و درجةودرجة غليان الماء. و كانوكان التدريج في بادء الأمر مقلوباً حيث أخذت درجة غليان الماء صفر [[درجة حرارة مئوية|درجة سيليزية]] (٢١٢ [[فهرنهايت (وحدة قياس)|درجة فهرنهايت]] و درجةودرجة انصهار الجليد ١٠٠ درجة سيليزية (٣٢ درجة فهرنهايت). و بعدهاوبعدها بعام قام الفرنسي جين بيير كرستن بقلب النضام السيليزي و أسماهوأسماه النظام المئوي.
 
و لبعض مقاييس الحرارة القدرة على إبقاء القراءة العليا لمدة أطول لتسهيل قراءتها. و يتمويتم ذلك عن طريق تصغير حجم الإسطوانة المتصلة بالخزان بحيث تمنع الزئبق من الرجوع إلى الخزان بسهولة. و تستخدموتستخدم هذه الزنواع من المقاييس في قياس درجة حرارة الجسم عن طريق [[مقياس الحرارة الطبي]].
 
و قد منعت المقاييس الزئبقية -خاصة الطبية منها- من بعض بلدان العالم لما للزئبق من أثر مضر على الصحة.
وما هو ألا تطوير وتحديث لمحاولات سابقة ,سابقة، لكشاف الطبيب الايطاليالإيطالي سانتوريو سانتوري والذي كان _كشاف سانتوري_ تطوير لجهاز لجاليلو .. ثم تلاه جهاز فيردناند الثاني ,الثاني، ثم اقترح "روبرت هوك" عالم الفيزياء البريطاني إلى التفكير في بداية ثابتة ,ثابتة، تكون الاساسالأساس لتدريج كل مقياس حرارة واقترح نقطة تجمد الماء كبداية<ref>العربي العلمي العدد الخامس</ref>
[[ملف:EU mercury thermometer ban.png|تصغير|وسط|300بك|دول الإتحاد الأوروبي التي منعت أستخدام مقياس الحرارة الزئبقي ابتداءً من ١٩ فبراير ٢٠٠٩ (اللون الأزرق)]]
 
 
{{بذرة}}