سليم علاء الدين: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 42:
إبتكر مطلع العام 2011 شخصية "الحكوجي الأخوث" التي يسعى من خلالها إلى تقديم عروض شعرية بدلا من الأمسيات..وهذه العروض يتخللها الأداء الغنائي المعتمد على التلحين الارتجالي لمقطوعات علاء الدين الشعرية والرقص والحكايات الشعبية وخاصة تلك المستوحاة من حياة قريته [[كفرحمام]] ومنطقة [[العرقوب]]، إضافة إلى تغليف العرض بأداء تمثيلي تميز به منذ بداياته الشعرية وهو يعتبر ان "الحكوجي الأخوث" هو رد جميل ووفاء للقصيدة التي أخذت بيده إلى فن التمثيل وعودة من التمثيل إليها، كما أن نص هذه العروض قوامه قصيدة علاء الدين والحكايات الشعبية....وهي غالبا عروض تفاعلية من الجمهور وقد قدمها في عدة مواقع بين [[لبنان]] و[[سوريا]] و[[الأردن]] قدّم خلالها عدة مشاريع نالت استحسان واهتمام الصحافة والجمهور، منها "عرض السطح" في عمّان، عرض " العاشق الدمشقي " في مقهى "شي نو" في [[دمشق]]، الأمسية الرواقية" في [[طرابلس]] ([[قصر نوفل]] البلدي) بمناسبة اسبوع مناهضة جدار الفصل العنصري الإسرائيلي، عرض "درابزين" في بيروت وعرض "منشور ع صنوبر بيروت" ضمن فعالية "صنوبر بيروت ينشد شعراً"...
 
أصدر علاء الدين مجموعة شعرية وحيدة بعنوان "أصل الحكي"الصادر مطلع العام 2010 عن دار فكر للأبحاث والنشر، أطلقه في مركز بيروت في الحركة الثقافية في لبنان، بدعم من كبار الشعراء وعلى رأسهم بلال شرارة وغسان مطر وطارق ناصر الدين والفنانة التشكيلية خيرات الزين وصديقه التوأم الشاعر م[[هدي منصور]] وغيرهم.
 
أنشد العديد من الفنانين بأصواتهم بعض قصائد علاء الدين منهم الموسيقار اليمني الكبير [[أحمد فتحي]] "لما غبتي عني"، إضافة إلى 3 أغنيات للفنان السوري [[ريبال الخضري]] "الله معك "لحنها السوري [[فادي مارديني]] ووزعها ريبال، " تحت الشتي" لحنها ووزعها الأذربيجاني [[سليم أباسوف]]، أضف إلى "يسوع" التي لحنها ووزعها ريبال وحازت على "أفضل أغنية عن فلسطين عام 2008.