علي الكركي: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 485:
}}
</ref>
* {{هامش|43}} - ذكره البحراني في أكثر من موضع في كتبه ففي ''لؤلؤة البحرين'' قال: ''”كان الشيخ علي المحقق الكركي من علماء دولة الشاه طهماسب الصفوي، جعل أمور الممكلة بيده وكتب رقماً إلى جميع الممالك بامتثال ما يأمر به الشيخ علي، وأن أصل الملك إنّما هو للشيخ علي لإنّه نائب الإمام المهدي فكان الشيخ يكتب إلى جميع البلدان كتباً بدستور العمل في الخراج وما ينبغي تدبيره في أمور الرعية حتى أنّه غيّر القبلة في كثير من بلاد العجم باعتبار مخالفتها كما علم من كتب الهيئة، وكان الشيخ علي عندما يأمر بحكم أو يرسل رسالة يختم عليها الشيخ علي الكركي خاتم المجتهدين“.'' وفي ''الحدائق الناضرة'' قال عنه: ''”إنّه كان يدعى الشيخ علي بمروج المذهب وكان شيخ الإسلام في زمن السلطنة أيام طهماسب الصفوي الكبير، وبالغ الشيخ في ترويج مذهب الإمامية بحيث لقبه بعضهم بمخترع مذهب الشيعة، وكان سلطان الوقت يعظمه كثيراً، وكان الشاه يكتب إلى عمّاله بامتثال أوامر الشيخ وأنّه الأصل في تلك الأمور والنواهي واكّد أن معزول الشيخ لا يستخدم ومنصوبه لا يعزل“.''
* {{هامش|3}} - وثّقه النوري في كتابه ''خاتمة المستدرك'' فقال: ''”شيخ الطائفة في زمانه، وعلامة عصره وأوانه، نور الدين أبو الحسن علي بن الحسين بن عبد العالي العاملي الكركي، الفقيه المجتهد الكبير، الملقب تارة بالشيخ العلائي، وأخرى بالمحقق الثاني، الأجل من أن يوصف ويمدح“.''<ref>{{cite book
{{فاصل أعمدة متعددة}}
* {{هامش|34}} - وثّقه النوري في كتابه ''خاتمة المستدرك'' فقال: ''”شيخ الطائفة في زمانه، وعلامة عصره وأوانه، نور الدين أبو الحسن علي بن الحسين بن عبد العالي العاملي الكركي، الفقيه المجتهد الكبير، الملقب تارة بالشيخ العلائي، وأخرى بالمحقق الثاني، الأجل من أن يوصف ويمدح“.''<ref>{{cite book
| last = النوري
| first = حسين
السطر 520 ⟵ 522:
}}
</ref>
* {{هامش|4}} - ذكره البحراني في أكثر من موضع في كتبه ففي ''لؤلؤة البحرين'' قال: ''”كان الشيخ علي المحقق الكركي من علماء دولة الشاه طهماسب الصفوي، جعل أمور الممكلة بيده وكتب رقماً إلى جميع الممالك بامتثال ما يأمر به الشيخ علي، وأن أصل الملك إنّما هو للشيخ علي لإنّه نائب الإمام المهدي فكان الشيخ يكتب إلى جميع البلدان كتباً بدستور العمل في الخراج وما ينبغي تدبيره في أمور الرعية حتى أنّه غيّر القبلة في كثير من بلاد العجم باعتبار مخالفتها كما علم من كتب الهيئة، وكان الشيخ علي عندما يأمر بحكم أو يرسل رسالة يختم عليها الشيخ علي الكركي خاتم المجتهدين“.'' وفي ''الحدائق الناضرة'' قال عنه: ''”إنّه كان يدعى الشيخ علي بمروج المذهب وكان شيخ الإسلام في زمن السلطنة أيام طهماسب الصفوي الكبير، وبالغ الشيخ في ترويج مذهب الإمامية بحيث لقبه بعضهم بمخترع مذهب الشيعة، وكان سلطان الوقت يعظمه كثيراً، وكان الشاه يكتب إلى عمّاله بامتثال أوامر الشيخ وأنّه الأصل في تلك الأمور والنواهي واكّد أن معزول الشيخ لا يستخدم ومنصوبه لا يعزل“.''
{{فاصل أعمدة متعددة}}
* {{هامش|5}} - نقل حسن الصدر ضمن ترجمته للكركي في كتابه ''تكملة أمل الآمل'' بعض ما ذكره حسن بيك روملو الفارسي وأيّده فقال: ''”ونص حسن بيك في تاريخه أنه بعد خواجة نصير الطوسي ما سعى أحد من العلماء حقيقة مثل ما سعى الشيخ علي الكركي في إعلاء أعلام المذهب الجعفري وترويج دين الحق الإثني عشري“.''<ref>{{cite book
| last = الصدر