شافعية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 3:
{{إسلام}}
[[File:Muslims schools.png|thumb|400px|]]
ويعتمد المذهب الشافعي في استنباطاته وطرائق استدلاله على الأصول التي وضعها الإمام الشافعي بشكل عام، لكن ليس بالضرورة أن تتوافق آراء المذهب الشافعي مع آراء
ومما
من أبرز علماء الشافعية في حياة الشافعي هم تلامذته: ▼
الربيع بن سليمان الجيزي والربيع بن سليمان المرادي، البويطي، المزني والقاضي حسين. ▼
وبعد الشافعي نذكر: البيهقي، أبو إسحاق الشيرازي، النووي، الرمليان، البجيرمي، الخطيب الشربيني، الرافعي، الغزالي، إمام الحرمين، السبكي، ابن حجر الهيتمي، ابن حجر العسقلاني، السيوطي.▼
▲الربيع بن سليمان
▲وبعد وفاة الشافعي نذكر من الشافعية: البيهقي، أبو إسحاق الشيرازي، النووي، الرمليان، البجيرمي، الخطيب الشربيني، الرافعي، الغزالي، الجويني إمام الحرمين، السبكي، ابن حجر الهيتمي، ابن حجر العسقلاني، السيوطي.
== أماكن الانتشار ==
== أصول مذهب الإمام الشافعي ==
إن لكل مذهب فقهي أصوله، وبهذه الأصول تتميز المذاهب. وكلما كانت الأصول واضحة ومتفقة في المذهب، كانت الاستنباطات والاجتهادات أسدّ وأقرب.
وقد جرت عادة حملة المذاهب بعد
▲وقد جرت عادة حملة المذاهب بعد الأئمة، استنباط طرائق الاجتهاد والاستدلال من مناهج أصحاب المذاهب، ومن هنا نشأ علم الأصول في المذاهب.
أما في مذهب الإمام الشافعي : فقد كان الأمر مختلفا، فالإمام الشافعي هو الذي كان وضع أصول مذهبه بنفسه، وبدأ بناء المذهب على هذه الأصول، وكان
ولقد ساعد الشافعي في بناء علم الأصول أنه استطاع أن
ثم اتجه إلى المدرسة المدنية وتلقى العلم على شيخها، وإمامهما، ووارث علمها الإمام مالك بن أنس، وظلّ الإمام الشافعي معه حتى توفّاه الله، وكان تأثر به تأثرا بالغا، حتى صار يفتي على أصوله ويتكلم بلسانه. وكان ذلك والشافعي لا زال في مرحلة مبكرة، فقد مات الامام مالك والشافعي في الخامسة أو السادسة والعشرين من عمره.
|