علي الكركي: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 413:
 
== الهوامش ==
<div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px" >
{{Col-begin}}
{{col-1-of-2}}
* {{هامش|1}} - قال الحر العاملي في ''أمل الآمل'' في ترجمته له: ''”أمره في الثقة والعلم والفضل وجلالة القدر وعظم الشأن وكثرة التحقيق أشهر من أن يذكر“.''
* {{هامش|2}} - ذكره المجلسي في أوائل موسوعته المشهورة ''بحار الأنوار'' حيث يقول بالنص: ''”وللشيخ مروج المذهب نور الدين ـ حشره الله مع الأئمة الطاهرين ـ حقوق على الإيمان وأهله أكثر من أن يشكر على أقله وتصانيفه في نهاية الرزانة والمتانة، ففي ناحية العلم فهو المحقق الثاني وكل من تأخر عنه عيال عليه حتى الشهيد في كتابه المسالك، فإنّها في المعاملات مأخوذة عن جامع المقاصد كما لا يخفى على الممارس وكذلك المقاصد العلية فإنّ للمحقق شرحاً على الألفية كبير وصغير وقال الشهيد الثاني في حقه: الشيخ المحقق المنقح نادرة الزمان ويتيمة الأوان“.''<ref>
السطر 520 ⟵ 523:
[http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/1256_خاتمة-المستدرك-الميرزا-النوري-ج-٢/الصفحة_276 النسخة الإلكترونية]</ref>
* {{هامش|4}} - ذكره البحراني في أكثر من موضع في كتبه ففي ''لؤلؤة البحرين'' قال: ''”كان الشيخ علي المحقق الكركي من علماء دولة الشاه طهماسب الصفوي، جعل أمور الممكلة بيده وكتب رقماً إلى جميع الممالك بامتثال ما يأمر به الشيخ علي، وأن أصل الملك إنّما هو للشيخ علي لإنّه نائب الإمام المهدي فكان الشيخ يكتب إلى جميع البلدان كتباً بدستور العمل في الخراج وما ينبغي تدبيره في أمور الرعية حتى أنّه غيّر القبلة في كثير من بلاد العجم باعتبار مخالفتها كما علم من كتب الهيئة، وكان الشيخ علي عندما يأمر بحكم أو يرسل رسالة يختم عليها الشيخ علي الكركي خاتم المجتهدين“.'' وفي ''الحدائق الناضرة'' قال عنه: ''”إنّه كان يدعى الشيخ علي بمروج المذهب وكان شيخ الإسلام في زمن السلطنة أيام طهماسب الصفوي الكبير، وبالغ الشيخ في ترويج مذهب الإمامية بحيث لقبه بعضهم بمخترع مذهب الشيعة، وكان سلطان الوقت يعظمه كثيراً، وكان الشاه يكتب إلى عمّاله بامتثال أوامر الشيخ وأنّه الأصل في تلك الأمور والنواهي واكّد أن معزول الشيخ لا يستخدم ومنصوبه لا يعزل“.''
{{col-2-of-2}}
* {{هامش|5}} - نقل حسن الصدر ضمن ترجمته للكركي في كتابه ''تكملة أمل الآمل'' بعض ما ذكره حسن بيك روملو الفارسي وأيّده فقال: ''”ونص حسن بيك في تاريخه أنه بعد خواجة نصير الطوسي ما سعى أحد من العلماء حقيقة مثل ما سعى الشيخ علي الكركي في إعلاء أعلام المذهب الجعفري وترويج دين الحق الإثني عشري“.''<ref>{{cite book
| last = الصدر
السطر 593 ⟵ 597:
* {{هامش|7}} - قال مصطفى التفرشي في كتابه ''نقد الرجال'' قاصداً الكركي: ''”شيخ الطائفة وعلامة وقته صاحب التحقيق والتدقيق كثر العلم نقي الكلام جيد التصانيف من أجلاّء هذه الطائفة“.''
* {{هامش|8}} - أورد عبد الله الأفندي في كتابه ''رياض العلماء'' نقلاً عن نظام الدين القرشي: ''”شيخ الطائفة وعلامة وقته صاحب التحقيق والتدقيق كثر العلم نقي الكلام جيد التصانيف من أجلاّء هذه الطائفة“.''
{{col-end}}
</div>
 
== طالع أيضاً ==