ويكيبيديا:تصويت/سياسات/لفظ الصلاة على الأنبياء (2): الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏التصويت: بوت: تعديل التوقيع
سطر 56:
: فقط قم بإخطار المجتمع في الميدان بوظيفة البوت، وسيتطوع أحد الزملاء فورا بالتأكيد!--{{مستخدم:OsamaK/توقيعي}} 10:24، 19 فبراير 2008 (UTC)
:::لو كان شغل الصفحات أو امتلاء قاعدة البيانات أو أيا من هذا مبررا لعدم إحداث التغييرات، لكان من الأجدى أن لا نفعل شيئا. ثم إن كان هذا منطقك ففكر في الأمر من الناحية المعاكسة: الترشيد الآن أفضل منه بعد أن تزداد المقالات و معها التغييرات المطلوبة. --[[مستخدم:أحمد|أحمد]] 23:36، 18 فبراير 2008 (UTC)
* {{ضد}} لا أرى تعارض بين مبدأ الاحترام والتقدير وبين الحيادية ويمكن القول أن الحيادية يلزم ان لا نسحب الاحترام خوفا من أن يتهم بعدك الحيادية --[[مستخدم:Wikimalkindy|Wikimalkindy]] ([[نقاش المستخدم:Wikimalkindy|نقاش]]) 19:52، 13 سبتمبر 2012 (ت ع م)
 
* {{ضد}} أولاً يجب علينا أن نفهم معنى الحيادية قبل أن نقوم بالتسرع و إعطاء أحكامنا باعتقاد أننا حياديين، الحيادية هي ذكر شيء من دون أن يصب لصالح أي طرف من أطراف الحديث. فالعلمانية بحد ذاتها ليست بأي حال من الأحوال حيادية فهي تصب في صالح من يعتبروا ضد الأديان، مما ينفي عنها صفة الحيادية، [[المملكة الأردنية الهاشمية]] اللقب هاشمية لا يصب في صالح أحد مما يعني أنها حيادية. مثلاً القرآن الكريم اسمه قرآن كريم و كريم ليست صفة له بل لقب لتمييزه عن كل قرآن آخر، فكل ما يقرأ في اللغة العربية يعتبر قرآن و لتمييز القرآن المنزل من الله سبحانه و تعالى إلى النبي محمد صلى الله عليه و سلم تم إضافة لقب الكريم.. و هلى هذا الأساس يجب التعميم. بالنسبة لإضافة الصلاة بعد أسماء الأنبياء فإن مقولة صلى الله عليه و سلم لا ترتبط إلا بالنبي محمد حتى باقي الأنبياء في الإسلام فيرتبط بهم لقب آخر هو عليه الصلاة و السلام... صلى الله عليه و سلم لا تصب في صالح أحد على حساب أحد أما عدم ذكرها فقد يصب لصالح أحد على حساب أحد...
[[مستخدم:Yamanam|Yamanam]] 09:27، 19 فبراير 2008 (UTC)